مغروور قطر
23-07-2007, 03:56 AM
الأسهم ذات الوزن الثقيل تحافظ على مكاسبها
رغم التصحيح الذي صادف الأسبوعين الأخيرين تقريباً في المؤشر العام لسوق المــال القطـــري، إلا أن السوق مازال يحافـــظ على مكاسبه طوال الفترة الماضية وبالأخص الأسهم ذات الوزن الكبير في المؤشر.
المهم أنه من الملاحظ أن الصعود الذي تحقق في الشهور الأربعة الماضية جاء بأحجام تداول مرتفعة، وعند الدخول في حركة عرضية كعملية تصحيحية، جاءت بأحجام تداول منخفضة، ومنها نستطيع بسهولة أن نستنتج قوة عملية الصعود، والإشارة باستمرارها.للحفاظ على الأرباح المحققة خلال الشهرين المتتاليين، يراعى وضع نقطة لإيقاف الخسارة مبكراً قليلاً، أو بلفظ آخر جني للأرباح، وهي أسفل مستوى 7150.ويفضل حتى الآن الاحتفاظ بأسهم المؤشر، والازدياد منها مع الصعود والإغلاق أعلى مستوى 8500.
مصرف الريان
هناك بعض من أسهم البنوك ليس لها تأثير بالمؤشر ولكنها ذات فرص استثمارية قوية، ومنها بنك الريان، وخصوصاً أنه في بداية رحلة صعودية، جاءت بعد هبوط قوي استمر شهورا عديدة، تلاها بحركة عرضية (تجميع).
المهم أنه مازال لديه الكثير من فرص الصعود وربما تكون أولى المستويات المستهدفة خلال الفترة المتبقية من العام تدور حول مستويات 22 - 23 ، الدخول لإضافة مراكز شراء جديدة وخصوصاً المستثمر المتحفظ يأتي مع الإغلاق أعلى مستوى 80‚17.
وكما كان في المؤشر فإنه للحفاظ على المكاسب المحققة حتى الآن يفضل إيقاف الخسارة مبكراً مع الإغلاق أسفل مستوى 30‚16.
قطر للوقود
من الأسهم التي تجب الإشارة إليها بسبب أنها من الأسهم التي تتأثر كثيراً بأسعار النفط العالمية، ولكن التأثير ليس بنفس سرعة ارتفاع أسعار البترول. المهم أنه مازال لديه الفرصة للصعود الفترة القادمة خصوصاً أنه كما ذكرنا مازال لديه الكثير من الصعود، بالإضافة إلى الصعود بأحجام تداول كبيرة والهبوط بأحجام تداول قليلة، وتجاوزه خلال الشهور القليلة الماضية لمستوى المقاومة القوي 115 والذي أصبح الآن مستوى دعم مهما للسهم.
المستهدف خلال الفترة المتبقية من العام قد يصل لمستويات 155، ويفضل إيقاف الخسارة مع الإغلاق أسفل مستوى 118 ، والاحتفاظ به أفضل.لا يحمل هذا التقرير أي توصية ببيع أو شراء الاسهم ولا نتحمل تحت أي ظرف من الظروف أدنى مسؤولية عن الاضرار المباشرة أو غير المباشرة التي تتعلق بتقديم أي بيانات خاصة بعمليات بيع أو شراء للأسهم بسوق الدوحة للأوراق المالية استنادا الى مضمون أو محتوى هذا التقرير.
اعداد ــ خالد عرام
رغم التصحيح الذي صادف الأسبوعين الأخيرين تقريباً في المؤشر العام لسوق المــال القطـــري، إلا أن السوق مازال يحافـــظ على مكاسبه طوال الفترة الماضية وبالأخص الأسهم ذات الوزن الكبير في المؤشر.
المهم أنه من الملاحظ أن الصعود الذي تحقق في الشهور الأربعة الماضية جاء بأحجام تداول مرتفعة، وعند الدخول في حركة عرضية كعملية تصحيحية، جاءت بأحجام تداول منخفضة، ومنها نستطيع بسهولة أن نستنتج قوة عملية الصعود، والإشارة باستمرارها.للحفاظ على الأرباح المحققة خلال الشهرين المتتاليين، يراعى وضع نقطة لإيقاف الخسارة مبكراً قليلاً، أو بلفظ آخر جني للأرباح، وهي أسفل مستوى 7150.ويفضل حتى الآن الاحتفاظ بأسهم المؤشر، والازدياد منها مع الصعود والإغلاق أعلى مستوى 8500.
مصرف الريان
هناك بعض من أسهم البنوك ليس لها تأثير بالمؤشر ولكنها ذات فرص استثمارية قوية، ومنها بنك الريان، وخصوصاً أنه في بداية رحلة صعودية، جاءت بعد هبوط قوي استمر شهورا عديدة، تلاها بحركة عرضية (تجميع).
المهم أنه مازال لديه الكثير من فرص الصعود وربما تكون أولى المستويات المستهدفة خلال الفترة المتبقية من العام تدور حول مستويات 22 - 23 ، الدخول لإضافة مراكز شراء جديدة وخصوصاً المستثمر المتحفظ يأتي مع الإغلاق أعلى مستوى 80‚17.
وكما كان في المؤشر فإنه للحفاظ على المكاسب المحققة حتى الآن يفضل إيقاف الخسارة مبكراً مع الإغلاق أسفل مستوى 30‚16.
قطر للوقود
من الأسهم التي تجب الإشارة إليها بسبب أنها من الأسهم التي تتأثر كثيراً بأسعار النفط العالمية، ولكن التأثير ليس بنفس سرعة ارتفاع أسعار البترول. المهم أنه مازال لديه الفرصة للصعود الفترة القادمة خصوصاً أنه كما ذكرنا مازال لديه الكثير من الصعود، بالإضافة إلى الصعود بأحجام تداول كبيرة والهبوط بأحجام تداول قليلة، وتجاوزه خلال الشهور القليلة الماضية لمستوى المقاومة القوي 115 والذي أصبح الآن مستوى دعم مهما للسهم.
المستهدف خلال الفترة المتبقية من العام قد يصل لمستويات 155، ويفضل إيقاف الخسارة مع الإغلاق أسفل مستوى 118 ، والاحتفاظ به أفضل.لا يحمل هذا التقرير أي توصية ببيع أو شراء الاسهم ولا نتحمل تحت أي ظرف من الظروف أدنى مسؤولية عن الاضرار المباشرة أو غير المباشرة التي تتعلق بتقديم أي بيانات خاصة بعمليات بيع أو شراء للأسهم بسوق الدوحة للأوراق المالية استنادا الى مضمون أو محتوى هذا التقرير.
اعداد ــ خالد عرام