مشاهدة النسخة كاملة : .. :: مرجـع المهتمين و مبتدئي البورصة :: ..
A H M A D
24-07-2007, 02:01 PM
أخواني و أخواتي ،،أصبحت حياتنا اليومية مليئه بالاحاديث الاقتصادية المختلفه ،، لا يخلو يوم الا و ذكرت كلمة البورصة و الأسهم ،، وليس جميل في حياتنا اليومية أن نرى شخصاً يجهل ما حوله ،، لذلك قمت بجمع معلومات تمهيدية و الجوهرية لفهم البورصه و مصطلحاتها الأساسية،، لذلك أتمنى من المبتدئين الأطلاع على المعلومات في الآتية ..
ما هي البورصة وفوائدها للشخص؟
يعود أصل كلمة بورصة إلى اسم العائلة فان در بورصن Van der Bürsen البلجيكية التي كانت تعمل في المجال البنكي والتي كان فندقها بمدينة بروج Bruges مكانا لالتقاء التجار المحليين في القرن الخامس عشر، حيث أصبح رمزا لسوق رؤوس الأموال وبورصة للسلع. وكان نشر ما يشبه قائمة بأسعار البورصة طيلة فترة التداول لأول مرة عام 1592 بمدينة أنفرز Anvers.
أما في فرنسا فقد استقرت البورصة في باريس بقصر برونيار Brongniart. وفي الولايات المتحدة الأمريكية بدأت البورصة بشارع وول ستريت Wall Street بمدينة نيويورك أواسط القرن الثامن عشر.
البورصة في العصر الحالي لم تختلف كثيرا؛ فهي سوق يتم فيها بيع وشراء رؤوس أموال الشركات أو السلع المعدنية أو المحصولات الزراعية المختلفة، فإذا أردت أن تكون مشاركا أو مساهما في رأس مال إحدى الشركات، فما عليك إلا التوجه إلى شراء عدد من أسهم تلك الشركة، وبذلك تكون من أصحاب تلك الشركة التي امتلكت جزءاً من أسهمها، بجانب العديد من الأشخاص الآخرين الذين يمتلكون نسبا متفاوتة من تلك الأسهم. وبمعنى آخر: إن من يملك أسهما أكثر في تلك الشركة يكون مالكا لأكبر نسبة من رأس مال تلك الشركة؛ وبذلك يكون له حق تصويت أكبر داخل الشركة في اجتماعات مجلس الإدارة لاتخاذ القرارات الهامة في الشركة؛ لأنه أصبح باختصار أحد ملاك الشركة.
وفي حالة أخرى نسمع أن بعض الشركات لها سندات متداولة في البورصة، ومعنى ذلك أنه عندما تريد بعض الشركات الحصول على قروض لتمويل أنشطة إضافية بالشركة فإنها قد تلجأ إلى أحد البنوك لإقراضها كأحد الأساليب، أو تقوم بالاقتراض من المستثمرين بالبورصة عن طريق ما يسمى بالاكتتاب في السندات؛ وهذا يعني أن الشركة توكل أحد البنوك بطرح هذه السندات في السوق ليقوم الناس بشرائها، وبذلك تكون هذه الشركة حصلت على ما تريد من أموال من هذه السندات والتي تعد التزاما ماليا على الشركة يجب عليها سداده في فترات لاحقة وتكون محددة.
ولكن السؤال المطروح هنا: وما دخل البورصة في هذا؟ والإجابة عليه هي أن البورصة سوق منظمة لتبادل تلك الأوراق المالية (سندات أو أسهم)، يقوم الأفراد من خلالها بتبادل هذه الأوراق في إطار قانوني ومنظم حتى لا تضيع الحقوق ورؤوس الأموال. ويكون هناك تقييم موضوعي لحقيقة تلك الشركات؛ فالشركات الرابحة يكون هناك طلب عالٍ على أسهمها وسنداتها؛ لأن الأوضاع المالية لهذه الشركات تكون قوية، ولذلك يثق المستثمرون في أداء تلك الشركات؛ ومن ثم يقبلون على أوراقها المالية في البورصة، وذلك يؤدي بطبيعة الحال إلى زيادة أسعار تلك الأوراق بنسب كبيرة عن القيمة التاريخية، وتسمى علميا بـ"القيمة الاسمية" لها أي السعر الأساسي عند صدور السهم أو السند عند الاكتتاب، والعكس صحيح بالنسبة للشركات الخاسرة أو متدنية الأداء تكون أسعار أوراقها المالية في هبوط عن القيمة الاسمية التي صدرت بها.
أما بالنسبة للعائد أو الفائدة التي سوف تترتب عليك من شرائك للأسهم في البورصة، فيجب التفرقة هنا بين العائد من الأسهم والسندات كالتالي:
· بالنسبة للأسهم يكون العائد عبارة عن شقين: الأول يتعلق بتوزيعات الأرباح بمعنى أنه عندما تقوم الشركة بتحقيق أرباح، فإن كل مساهم يحمل أسهما في رأس مال الشركة يحصل على ربح بمقدار ما يملك من أسهم.
والشق الآخر: يتمثل في ارتفاع أسعار أسهم تلك الشركة نتيجة لزيادة الطلب عليها كما تمت الإشارة إليه، ويمكن أن تباع بأكثر من قيمتها الاسمية.
أما السندات فيكون العائد عليها سعر فائدة محدد، مثلها مثل القرض العادي؛ لأنها -كما تمت الإشارة- بمثابة قرض؛ ومن ثم يجب أن تسدد عليه الفائدة المحددة لها على أن يقوم الفرد بنهاية الفترة للقرض بالحصول على أصل المبلغ الذي دفعه في الحصول على تلك السندات من قبل.
__________________
نبذة تاريخية عن سوق الدوحة للأوراق المالية
أسست سوق الدوحة للأوراق المالية بموجب القانون رقم 14 لسنة 1995، وبدأت عملها في السادس والعشرين من شهر مايو عام 1997 . وقبل إنشاء السوق كان التعامل بأسهم الشركات المساهمة في دولة قطر يتم من خلال عدد من مكاتب الوساطة غير المتخصصة أو المرخصة لممارسة هذا النوع من العمل، الأمر الذي أدى إلى تحديد أسعار البيع والشراء على نحو غير عادل ، في ظل غياب المعلومات ، كما أدى إلى صعوبة تسييل الأسهم عند حاجة المستثمر إلى النقد.
ولقد روعي عند تأسيس سوق الدوحة للأوراق المالية انتهاج الأنظمة الأكثر تطورا، وتفادي الأخطاء التي مرت بها الأسواق الأخرى فجرى إعداد اللوائح والأنظمة التي تحكم عمل السوق على النحو الذي يكفل نزاهة التداول ويحفظ حقوق المستثمرين بائعين ومشترين على حد سواء.
كما أخذت بعين الاعتبار جميع الأنظمة والقوانين المعمول بها في الدولة، بينما رفعت إلى جهات الاختصاص الاقتراحات لتعديل بعض الأحكام التي تساعد في توسيع قاعدة المستثمرين وتتيح لأكبر شريحة من المواطنين المساهمة في بناء الاقتصاد الوطني للبلاد.
ويمكن تلخيص الأهداف التي أنشئت السوق من أجلها بما يلي:
إتاحة الفرصة لاستثمار مدخرات المواطنين في الأوراق المالية بما يخدم الاقتصاد الوطني.
ضمان إتمام عمليات بيع وشراء الأوراق المالية في جو من النزاهة والحياد من خلال اتباع سياسة الإفصاح عن معلومات الأسهم المتداولة.
العمل على تطوير السوق المالي على نحو يخدم جهود التنمية الاقتصادية ويساعد في تحقيق أهداف السياسة الاقتصادية للدولة.
ترشيد وتطوير أساليب وإجراءات التعامل بالأوراق المالية في السوق بما يكفل سلامة المعاملات ودقتهاويوفر الحماية للمتعاملين.
العمل على تشجيع إنشاء شركات جديدة، وتطوير وتنظيم إصدار الأوراق المالية في السوق الأولية وتحديد المتطلبات الواجب توافرها في نشرة الإصدار.
قيد الأوراق المالية الجديدة في السوق ، والسرعة في تسييل الأموال المستثمرة في الأوراق المالية مع ضمان تفاعل العرض والطلب.
إصدار النشرات والتقارير التي تتضمن جميع المعلومات المتعلقة بأسعار الأسهم اليومية والأسبوعية
والشهرية والسنوية ، وجميع البيانات الأخرى التي من شأنها أن توضح للمستثمرين الأوضاع المالية للشركات.
A H M A D
24-07-2007, 02:02 PM
مصطلحات البورصة ..
سوق إصدار الأوراق المالية (السوق الأولية) :
يتم في نطاقها التعامل مع الأوراق المالية عند إصدارها لأول مرة؛ وذلك عن طريق ما يسمى بالاكتتاب، سواء تعلق ذلك بإصدار الأسهم عند تأسيس الشركات الجديدة أو عند زيادة رأسمالها بعد التأسيس، أو بإصدار السندات عند الحاجة إلى قروض طويلة الأجل. والاكتتاب في الأسهم قد يكون خاصا (مغلقا) أي مقصورا على المؤسسين وحدهم وقد يكون عاما؛ وذلك عن طريق طرح كل أو بعض أسهم الشركة على الجمهور للاكتتاب فيها.
أما الاكتتاب في السندات فغالبا ما يكون عاما، حيث يتم اللجوء إلى الجمهور للاكتتاب في السندات.
سوق تداول الأوراق المالية (السوق الثانوية):
يتم في نطاقها التعامل على الأوراق المالية التي سبق إصدارها في السوق الأولية وتم الاكتتاب فيها. ويشمل تداول هذه الأوراق المالية بالسوق الثانوية البيع والشراء بين حاملها وأي مستثمر آخر؛ لذا فالملاحظ في هذه السوق أن متحصلات بيع الأوراق المالية لا تذهب إلى الجهة التي أصدرتها بل تذهب إلى حاملي هذه الأوراق الذين يحصلون على ناتج عملية البيع؛ فهم يتحملون الخسائر (في حالة نقص سعر بيع الورقة عن سعر شرائهم لها)، كما أنهم يجنون الأرباح (في حالة زيادة سعر بيع الورقة عن سعر شرائهم لها).
وهذه السوق إما أن تكون منظمة وتدعى حينئذ "بالبورصة"، أو غير منظمة وفي هذه الحالة يتم تداول الأوراق المالية خارج البورصة، وذلك من خلال البنوك والصيارفة وسماسرة الأوراق المالية.
الأسهم :
تمثل ملكية في شركة ما، ويتم الإشارة إليها أحيانا بمصطلح "حصة" في شركة. وتاريخيا تميل الأسهم إلى الارتفاع في القيمة بمرور الوقت. كما أنها تتمتع بآفاق لتحقيق أداء أفضل من أنواع الاستثمار الأخرى على المدى الطويل. ورغم ذلك فإن الأسهم تكون عرضة لتقلبات سعرية أكبر من الأدوات المالية الأخرى.
السندات :
هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون إلى المؤسسات والحكومات؛ حيث يقوم المستثمر (المقرض) بالحصول على سعر فائدة محددة نظير إقراض أمواله لفكرة ما، وفي المقابل تحصل الحكومة أو الشركة (المقترض) على الأموال التي تحتاجها، كما يحصل المستثمر أيضا على مبلغ استثماره الأصلي -المبلغ الأساسي أو سعر إصدار السندات- الذي يستحق في نهاية أجل محدد، ويمكن إصدار السندات لفترات تصل إلى ثلاثين عاما، ويتم تصنيفها حسب جودتها أو احتمالات تسديد قيمتها.
التداول :
تستخدم هذه الكلمة لوصف التعاملات بوحدات الصناديق: الأسهم والسندات وغيرها.
الخصم :
يستخدم هذا اللفظ عادة لوصف الموقف عندما يتم تداول أسهم أو سندات أو وحدات في صندوق مقفل، بسعر لا يعكس قيمتها بشكل كامل، ويعني ذلك بالنسبة للشركات التعامل بسعر يقل عما هو موضوع في تقاريرها، في حين أنه يعني بالنسبة للصناديق التعامل يقل عن القيمة الكامنة لموجوداتها، كما يعني بالنسبة للسندات التعامل بسعر يقل عن قيمتها لدى تسييلها.
تنويع الاستثمارات :
يعني بتوزيع الأموال المستثمرة على أنواع مختلفة من الاستثمارات، أو المصدرين للأوراق المالية، في محاولة لتقليص مخاطر الاستثمار.
توزيع الأرباح :
توزيع جزء من أرباح الشركة على المساهمين، وقد جرت العادة على أن تقوم الشركات الكبرى والمستقرة فقط بتوزيع أرباح على المساهمين، في حين تقوم الشركات الصغيرة بإعادة استثمار أرباحها لضمان استمرارية نموها.
العائد الحالي :
العائد هو ما تكسبه فعلا من موجوداتك من السندات، أما العائد الحالي فهو يمثل النسبة بين الفائدة التي تكسبها إلى القيمة السوقية الفعلية للسند، وهو يوضح بالنسبة المئوية:
الفائدة السنوية مقسومة على القيمة السوقية الفعلية للسند = العائد الحالي.
العائد الحالي يمكن أن يتغير اعتمادا على القيمة السوقية للسند.
البورصات الصاعدة :
هي أسواق للأوراق المالية، إما صغيرة الحجم، وإما أنه لم يمضِ تاريخ طويل على بدء تشغيلها بالمقارنة مع أسواق الأوراق المالية الرئيسية.
المتفائلون بأداء السوق :
مؤيدو السوق الصاعدة: أشخاص أو شركات ذوو وجهة نظر متفائلة بشأن الأداء المتوقع للسوق بشكل عام أو لسهم معين، ويعتقد هؤلاء الأشخاص أو الشركات بأن السوق سوف تأخذ مجرى تصاعديا.
المتشائمون بشأن أداء السوق :
مؤيدو السوق الهابطة: يطلق هذا اللفظ على الأشخاص أو الشركات الذين تكون لديهم توقعات سلبية بشأن أداء السوق بشكل عام، أو أداء سهم محدد. فالأشخاص أو الشركات المتشائمون بشأن أداء السوق (أو السهم) يعتقدون أنها ستأخذ منحنى تراجعيا.
--------------
المحافظ الاستثمارية :
هي عملية استثمار لمجموعة من الناس يتم تجميع جزء من مدخراتهم بهدف المنفعة المشتركة. ويتم إدارة المحفظة الاستثمارية (الجامعة للأموال) من قبل مدير يسمى بمدير المحفظة، وهو إما أن يكون شخصا منفردا أو من قبل مجموعة لإدارة هذه الاستثمارات بصورة يومية، وتعتمد عملية استثمار هذه الأموال على نوع الاستثمار المختار مثل موجودات في الأسهم، والسندات، وأسواق الأموال، أو من خلال تركيبة مشتركة. هذه المحافظ تمنح للمستثمر عدة امتيازات، منها:
أولا: القدرة الشرائية للمحفظة في عدة خيارات استثمارية نظرا للقوة الشرائية التي تتمتع بها بسبب الأموال المجمعة، ومن خلال التنويع بهذه الطريقة يتم تقليل عنصر المخاطرة في حال عدم قدرة أحد أو أكثر من هذه الموجودات على تحقيق العائد المرجو منها.
ثانيا: بسبب القدرة الشرائية المجتمعة، فإن المحفظة قادرة على الشراء والبيع بكميات؛ الأمر الذي يمكنها الشراء بأسعار مخفضة وهي ميزة لا يتمتع بها المستثمر الواحد.
ثالثا: الخبرة المتوفرة لدى مدير المحفظة ميزة لا يتمتع بها المستثمر الشخصي، كما أن الموارد المتاحة لمديري المحافظ غير ممكنة للمستثمرين العاديين، ومنها القدرة على زيارة هذه الشركات ودراسة أوضاعها المالية. وأخيرا يقوم مدير المحفظة بالإدارة الإدارية للمحفظة؛ الأمر الذي يعفي المستثمر من المتابعة اليومية للأعمال الورقية، هذه العوامل مجتمعة: التنويع، خفض التكلفة، والإدارة المؤهلة تجعل من المَحافظ الاستثمارية إحدى أفضل الوسائل للاستفادة من الاستثمار بالأسواق العالمية، ولكن ليس بالضرورة كل المحافظ تلائم المستثمرين.
صناديق الأسواق المالية :
تستثمر صناديق الأسواق المالية أموالها في سندات دين قصيرة الأجل عالية الجودة، مثل شهادات الإيداع، والسندات الحكومية والأوراق التجارية عالية التصنيف، وعندما تقدم صناديق الأسواق المالية توزيعات أرباح فإنه يمكن إعادة استثمار هذه الأرباح أوتوماتيكيا أو دفعها، إلا أن حجم التوزيعات يتباين حسب ظروف السوق. وتصنف صناديق الأسواق المالية على أنها استثمارات تتسم بالتحفظ، وهي قد تكون مناسبة للأشخاص الذين يستثمرون أموالهم لفترة زمنية قصيرة أو الذين لا يرغبون في المخاطرة برأس المال المستثمر.
صناديق السندات :
تستثمر صناديق السندات أموالها بشكل رئيسي في السندات، وهي تشمل شهادات الدين الصادرة عن الشركات والحكومات، وقد تدفع صناديق السندات توزيعات أرباح منتظمة، ولهذا فإنها قد تكون مناسبة للمستثمر الراغب في الحصول على دخل مستقر. ومثلما هو الحال مع صناديق الأسواق المالية فإن حجم الدخل الذي توزعه صناديق السندات يتباين حسب ظروف السوق.
وتختلف صناديق السندات عن صناديق الأسواق المالية في مجالين رئيسيين: أولهما أنها تحقق عائدات أعلى (بفضل أجل استحقاقها الأطول وتباين جودة استثمارها)، وثانيهما أنها تمتاز بدرجة أعلى من التقلبات السعرية (بسبب تذبذب الأسعار). ويعني هذا التذبذب أن هناك احتمالا لفقدان جزء من استثمارك، اعتمادا على الفارق بين سعر الوحدة لدى الشراء والبيع (وبالطبع فإن تحرك السعر يمكن أن يكون أيضا لصالحك).
الدخل :
يوزع الصندوق الاستثماري أرباحا على حملة الوحدات من حصيلة توزيعات أرباح وفائدة موجوداته من الأوراق المالية ضمن محفظته الاستثمارية، ويمكن للمستثمرين الاختيار بين تسلم هذه التوزيعات أو إعادة استثمارها، وقد تخضع توزيعات الأرباح (سواء تم دفعها للمستثمر أو أعيد استثمارها) للضرائب، سواء في الدولة المسجل بها الصندوق الاستثماري أو في الدولة التي يقيم بها المستثمر.
مخاطر التضخم :
هي المخاطر المرتبطة باحتمال أن يؤدي التضخم أو الارتفاع في كلفة المعيشة إلى تآكل جزء من القيمة الحقيقية للاستثمار.
الأدوات المالية:
يشمل لفظ الأدوات المالية كلا من الأسهم والسندات وأدوات الدين.
الفائدة :
هي المبلغ الذي يدفعه المقترض كتعويض عن استخدام المالي المقترض، أو المبلغ الذي يتلقاه عن إيداع أموال في مؤسسة مصرفية أو غيرها، ويكون هذا المبلغ محددا على شكل نسبة مئوية سنوية من المبلغ الأصلي.
أسهم الشركات ذات رؤس الأموال الكبيرة :
هي أسهم الشركات التي لا تقل القيمة السوقية لكل منها عن 5 مليارات دولار.
السيولة :
هي حجم الأموال النقدية المتاحة للاستثمار، ويحتفظ الصندوق الاستثماري بما يعادل 5% من إجمالي موجوداته على شكل سيولة نقدية. إلا أن حجم هذه السيولة قد يرتفع أو ينخفض حسب الحاجة؛ فعلى سبيل المثال إذا ظهرت مؤشرات على أن السوق التي يستثمر فيها الصندوق على وشك التراجع فإنه يمكن لمدير الصندوق زيادة السيولة بشكل مؤقت من خلال تسييل نسبة من موجودات الصندوق.
مخاطر السوق المالية الناتجة عن تغير في الأوضاع:
هي المخاطر الناتجة عن ارتفاع أو انخفاض في أسعار الائتمان، هذه المخاطر هي نتيجة لتغيرات قد تطرأ على الأوضاع السياسية والاقتصادية، أو أحيانا خاضعة لتغيرات قد تطرأ على الشركات؛ مما يؤثر بدوره على السوق المالية.
حلول الأجل أو تاريخ حلول الأجل:
هو التاريخ الذي يستحق فيه دفع المبلغ الأصلي أو القيمة الاسمية للسند إلى حامله.
التقرير السنوي :
هو تقرير عن عمليات الشركة عن السنة المنتهية، ويمثل التقرير وثيقة مفيدة جدا لحملة الأسهم، تتيح لهم متابعة أداء الشركة وبالتالي استثماراتهم فيها، ويتضمن التقرير السنوي عادة:
* قسم يوضح فلسفة الشركة أو كيفية قيامها بأعمالها، ويحدد هذا القسم ما تعتبره الشركة رسالتها الحضارية التي تميزها عن الشركات المشابهة أو المنافسة لها.
*البيانات المالية:
وتشمل حسابات الأرباح والخسائر ونتائج عمليات العام والميزانية العمومية، وتظهر الميزانية العمومية، موجودات ومطلوبات الشركة في نهاية ذلك العام المالي بالمقارنة مع العام المالي السابق.
* تقارير مفصلة عن كل قطاع من عمليات الشركة، وقد تلقي هذه التقارير الضوء على أي حلقة ضعيفة في بنيتها الإدارية.
* تقرير للمدققين يؤكد فيه أن الأرقام والبيانات الواردة ضمن التقرير السنوي، خضعت للتدقيق من قبل مدققين خارجيين، وما إذا كانت تعكس صورة صحيحة وعادلة للأوضاع المالية للشركة.
دليل الاكتتاب:
دليل الاكتتاب يضم وصفا مفصلا للصندوق الاستثماري أو الشركة، وفي حالة الصندوق يوضح هذا الدليل أهداف الصندوق وكيفية استثمار أمواله والرسوم والنفقات المرتبطة بإدارته.
A H M A D
24-07-2007, 02:03 PM
المحفظة :
لفظ يستخدم لوصف مجموعة أو تشكيلة من الأسهم والسندات.
المدرجة للتداول :
لفظ قديم يشير إلى الشركات المدرجة للتداول في الأسواق المالية.
تسييل الموجودات :
عندما يقوم مستثمر بتسييل موجوداته من الوحدات في صندوق؛ فإنه يقوم ببيع وحداته، كما يستخدم هذا اللفظ للإشارة إلى التاريخ الذي يتم فيه تسديد القيمة الرسمية للسند.
العمولة:
هي رسم البيع المبدئي الذي يضاف إلى سعر وحدات الصندوق أو يخصم من قيمة الاستثمار، وتسمى: الصناديق التي لا تفرض رسم بيع مبدئي.
وكيل اسمي :
يكون في العادة شركة، غير أن اللفظ يمكن أن يشير أيضا إلى شخص، ويمكن استخدام الوكيل الاسمي لحفظ أسهم نيابة عن طرف ثالث، بدون أن تكون هناك حاجة لأن يكشف الطرف الثالث عن هويته. وتستخدم الوكالات الاسمية للحسابات في الغالب، عندما تتم إدارة عدد كبير من حسابات العملاء
صافي الموجودات :
إجمالي موجودات الصندوق أو الشركة. مخصوما منه إجمالي مطلوبات نفس الصندوق أو الشركة.
سعر العرض :
هو السعر الذي يستطيع به المستثمر شراء أسهم أو وحدات في صندوق ما. وفي حالة الصندوق الاستثماري الذي يتضمن رسم بيع فإن هذا السعر يمثل صافي قيمة الموجودات، بالإضافة إلى رسم البيع، وفي حالة الصناديق التي لا تتضمن رسم بيع. فإنه يعادل صافي قيمة الموجودات.
العلاوة :
هي الفارق بين السعر الذي يباع فيه السند وقيمته السوقية.
إعادة التوازن :
نصف عملية شراء أو بيع الاستثمارات التي تجري بهدف إعادة نسب مكونات المحفظة الاستثمارية إلى النسب المستهدفة لتوزيع الموجودات من الأسهم، والسندات والأدوات المالية قصيرة الأجل. وتتيح هذه العملية تصحيح الانكشاف الزائد لفئة ما من الموجودات، كنتيجة لارتفاع أسعارها السوقية، وبالتالي التحكم في المخاطر الإجمالية للمحفظة.
خطة توفير منتظمة:
يعرض معظم مديري الاستثمار خطط توفير منتظمة أو شهرية للاستثمار في صناديقهم، وتكون الرسوم التي يتم تقاضيها في هذه الحالة مساوية بشكل عام لتلك التي يتم تقاضيها عن استثمار مبلغ دفعة واحدة، وتعد خطط التوفير المنتظمة وسيلة سهلة للمستثمر للبدء في تملك وحدات في صناديق استثمارية، بدون الحاجة إلى جمع مبلغ كبير لدفعة مرة واحدة للبدء في الاستثمار.
إعادة الاستثمار :عندما يقوم الصندوق بتوزيع أرباح على حملة الوحدات به يمكن للمستثمر الحصول على هذه التوزيعات، أو إعادة استثمارها في الصندوق لشراء المزيد من الوحدات.
التراجع :
يصف هذا اللفظ الهبوط الذي يحدث في سعر سهمه أو في سوق الأوراق المالية بشكل عام. وهو ينطبق عادة على الهبوط الهادئ وليس الانخفاض الحاد.
عائد تسييل الموجودات:
العائد الذي يتسلمه المستثمر عندما يحتفظ بسند ما حتى حلول أجله، وقد يكون هذا العائد مختلفا عن العائد الحالي، فعلى سبيل المثال إذا تم شراء السند بسعر يقل عن قيمته الاسمية، وتم الاحتفاظ به حتى حلول أجله؛ فإن عائد تسييل الموجودات سيشمل أيضا عائدا رأسماليا.
إعادة التوزيع :
عمليات نقل تكتيكية في محفظة استثمارية تغير بشكل مؤقت من نسب الأسهم والسندات والسيولة النقدية أو فئات الموجودات الأخرى ضمن المحفظة، وتستهدف عمليات إعادة التوزيع الاستفادة من التطورات الجارية في الأسواق.
إعادة التوازن:
تصف عملية شراء أو بيع الاستثمارات التي تجري بهدف إعادة نسب مكونات المحفظة الاستثمارية إلى النسب المستهدفة لتوزيع الموجودات من الأسهم والسندات والأدوات المالية قصيرة الأجل. وتتيح هذه العملية تصحيح الانكشاف الزائد لفئة ما من الموجودات، كنتيجة لارتفاع أسعارها السوقية؛ وبالتالي التحكم في المخاطر الإجمالية للمحفظة.
مدى تحمل المخاطر:
يصف تعبير "مدى تحمل المخاطر" حجم التقلبات السعرية التي يرغب المستثمر في تقبلها. وهو يمثل معيارا هاما للتقييم عند اختيار التشكيلة المناسبة من الأسهم والسندات، والأدوات المالية قصيرة الأجل للمستثمر.
الاستثمارات قصيرة الأجل:
تمثل استثمارات يقل أجلها عن ثلاث سنوات، وتشمل أدوات مالية، وسندات قصيرة الأجل. وتتيح الأدوات المالية قصيرة الأجل تحقيق فوائد، كما أن تقلب أسعارها يظل محدودا. ورغم ذلك فإنها توفر أقل قدر من العائدات على المدى الطويل.
يتكون كل صندوق استثماري من نوع واحد على الأقل من أنواع هذه الأصول (فعلى سبيل المثال يمكن أن تضم موجودات صناديق النمو والدخل مزيجا من الأسهم والسندات).
مؤشر "إم إس سي آي":
إم إس سي آي" هي اختصار لـ"مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال" لأسواق أوربا وأستراليا والشرق الأقصى، ويقيس مؤشر "إم إس سي آي" أداء 1000سهم. ويتم احتساب قيمة المؤشر بطريقتين مختلفتين: طبقا للقيمة الرأسمالية وطبقا للناتج المحلي الإجمالي.
الصندوق الاستثماري :
يتم فيه تجميع أموال مستثمرين متعددين، واستثمارها لتحقيق هدف محدد. ويتولى استثمار الأموال مدير استثماري محترف، وتخضع الصناديق الاستثمارية عادة لقوانين الشركات والتشريعات الخاصة بالاستثمارات. الرجاء مراجعة بندي الصندوق والوحدة الاستثمارية.
مؤشر ناسداك المجمع:
مؤشر لنظام السوق الوطني يشمل أكثر من 5000 سهم يتم تبادلها عبر المنصات فقط وليس من خلال البورصة.
التقلبات السعرية :
يصف هذا اللفظ عمليات الصعود والهبوط في سعر الاستثمار بشكل عام. وكلما كان حجم هذا الارتفاع والانخفاض كبيرا، ويحدث بصورة دائمة، كان الاستثمار عرضة للتقلب.
مقاييس التقلبات :
تستهدف مقاييس التقلبات المقارنة بين تذبذب سعر الوحدة في المحفظة الاستثمارية أو عائداتها الإجمالية، مع تلك السائدة في سوق مالية ذي علاقة، ممثلة في مؤشر رئيسي في هذه السوق، وتعمد مقاييس التقلبات على الأداء التاريخي، ولهذا فإنها لا تستخدم في قياس أداء الصناديق التي لم يمض على تأسيسها أكثر من سنتين.
الكفالات :
تمنح الكفالات حامليها الحق في شراء أسهم سعر محدد يسمى "سعر ممارسة حق الشراء" قبل موعد محدد، دون أن يترتب عليهم أي التزام بالشراء.
التماسك :
لفظ يصف التحركات في سعر سهم أو سوق الأسهم بشكل عام، وينطبق هذا الوصف عندما يستمر التداول عند مستوى أو سعر ثابت محدد؛ فعلى سبيل المثال إذا ارتفع سعر شركة من 0.90 دولار إلى 1.10 دولار ثم انخفض، واستقر بعد ذلك حول مستوى 1.00 دولار فإنه يوصف بكونه سجَّل تماسكًا.
إشعار التعاقد :
يشبه إشعار التعاقد الإيصال الذي يتسلمه المشتري من المتجر. فكلما قمت بتعامل ما في صندوق استثماري أو في الأسهم، سواء كنت بائعا أو مشتريا أو تجري عملية تبديل.. فسيتم إصدار إشعار تعاقد لك. وسيتضمن هذا الإشعار كافة التفاصيل المتعلقة بالمعاملة. على سبيل المثال يتضمن الإشعار الخاص بشراء وحدات في صندوق استثماري تاريخ المعاملة، واسم الصندوق، وقيمة المبلغ الذي استثمرته أي رسوم تم وضع تفاصيلها، وصل بعدد الوحدات التي أصبحت تمتلكها في الصندوق.
مؤشر داود جونز :
يتكون هذا المؤشر -على سبيل المثال- من ثلاثين شركة رئيسية، ويحتسب باستخدام المتوسط المتحرك لأسعار أهم هذه الشركات، وبالتالي عندما يهبط مؤشر داو جونز بمستوى 30 نقطة مثلا؛ فهذا يعني أن متوسط أسعار أسهم الثلاثين شركة قد انخفضت 30 نقطة. إن هذا المؤشر يعتبر دليلا على الوضع العام للسوق، ويمكن أن يكون مفيدا عند استخدامه كمقياس لتقييم أداء أي سهم.
النقطة :
هي مقدار التغير بوحدة واحدة في سعر السهم صعودا وهبوطا.
A H M A D
24-07-2007, 02:04 PM
..:: طرق الاستثمار :: ..
تنقسم طريقة الاستثمار بالأسهم إلى قسمين رئيسين, إما المضاربة أو الاستثمار (مع انه يوجد عدة طرق تداول أخرى غيرها)،وأود أن ألفت النظر هنا إلى أن استخدام كلمة "مضاربة" في اللغة العربية قد تختلف عن المعنى المستخدم في هذا المقال أو الشائع في أسواق الأسهم. فالفارق الأساسي في هذا التحليل بين المضاربة (Speculation) والاستثمار (Investment) هو في مدة الاحتفاظ بالأسهم أي عدد أيام امتلاك السهم.
1) المضاربة العادية: هي عملية شراء سهم معين بهدف بيعه خلال مده قصيرة (في اليوم ذاته أو خلال عدة أيام) لتحقيق ربح سريع، أي أن مدة الاحتفاظ أو التملك للسهم تعتبر قصيرة. وعادةً يفتقر المضارب للمعلومات الاستثمارية الكافية عن الأسهم ويتبع طرق شبه عشوائية في قراراته الاستثمارية، ويتميز المضارب بالتداول المكثف.
2) المضاربة "الهادفة": هناك نوع أخر من المضاربين المحترفين وهم عادة مجموعة تتفق فيما بينها بالتركيز في شراء سهم ما (تسمى عملية تجميع وعادة تتم على أسهم صغيرة الحجم وتعرف بأسهم المضاربة) ثم يعملون على الترويج لهذا السهم مستخدمين عدة وسائل (صالات الاستثمار في البنوك, منتديات الأسهم في الانترنت, والمقالات في الصحف) بهدف زيادة الطلب عليه (وقد يصل الأمر إلى أن يتداولوا السهم فيما بينهم لزيادة الكمية المتداولة ليعطوا تصوراً خاطئاً عن الطلب والعرض عليه) ومن ثم بيعه على المستثمرين الذين يقعون في شباكهم, وهذا النوع يشكل الخطورة القصوى خاصة على صغار المستثمرين الذين تنطلي عليهم هذه الحيل الغير أخلاقية والغير قانونية.
وللأسف الشديد تؤدي قلة الوعي الاستثماري لدى معظم المتعاملين إلى حدوث خسائر فادحة وخاصة لصغار المستثمرين. وننبه الجميع من الانجراف وراء الشائعات التي يروجها هذا النوع من المضاربين مستغلين عدم تنبه بعض صغار المستثمرين لهذه التلاعب.
3) الاستثمار طويل الأجل: هو عملية شراء سهم معين لغرض الاحتفاظ به لعدة سنوات لتحقيق ربح مجزي. وهنا يجب التأكد من الاختيار الجيد للشركة المستثمر بها والمتابعة الدورية لمستجداتها.
فإذاً المضارب العادي يسعى للربح السريع من خلال الاستفادة من التذبذب في الأسعار , فهو يشتري سهمِِ ما اليوم أملا في أن يرتفع السعر في الأيام القليلة القادمة فيبيعه لجني الأرباح, أما المستثمر فهو يشتري الأسهم للاحتفاظ بها لعدة سنوات لتحقيق ربح مجزي.
مالذي يجعل اسعار الاسهم ترتفع وتنخفض؟
رفع وتخفيض سعر الفائده:
عندما ترتفع اسعار الفائده يميل سوق الاسهم النشط الى الانخفاض, والفكرة الاساسيه تكمن يجب ان تهتم بذلك ان كنت في سوق الاسهم . وعندما تنخفض اسعار الفائده فينتعش سوق العقارات وهي فرصة لاعادة تمويل شراء المنازل والاراضي.
الدولار:
هو احد المؤشرات الاقتصاديه فعندما يرتفع قويا امام العملات الاخرى مثل الين ,واليورو ,المستثمر يشتري في سوق الاسهم,ومن ناحيه اخرى عندما ينخفض الدولار امام العملات يسحب المستثمر امواله من سوق الاسهم . الى ( اسواق العملات).
التضخم :
يشير التضخم الى مقدار الارتفاع في اسعار السلع والخدمات ,ومن احد الاسباب التي الناس يستثمرون في سوق الاسهم هو محاولة التغلب على التضخم .
وان ارتفاع معدل التضخم ليس في صالح الاقتصاد لذا فإن الاسواق لاتحب التضخم لان الناس يحصلون على القليل من السلع والخدمات ,والعكس صحيح ,فان انخفاض معدل التضخم يكون في صالح مقابل عملتهم ,لانهم يستطيعون الاقتراض وشراء السلع ببطاقات الائتمان ,وشراء المنازل .وكلما ازداد ماينفقه المستهلكون ,كان ذلك افضل للاقتصاد وعامة مايشعر رجال الاقتصاد بالسعاده اذا ظل معدل التضخم عند مستوى 3 او 4%.
المؤشرات الاقتصاديه:
هناك وسائل قياس تتوفر لدى الحكومة لمعرفة ارتفاع او انخفاض اسعار السلع والخدمات بمافيها المواد الخام مثل الحديد ,الالمنيوم وعلى سبيل:يقيس مؤشر اسعار المستهلكين التغير في الاسعار اليومية مثل :اسعار الطعام , المنازل ,الملابس . ويشير بعض الناس اليه بأنه "رقم او نسبة التضخم " , "او مؤشر " تكلفة المعيشه " فإذا ارتفعت اسعار المستهلكين فهذا يعني ان التضخم يرتفع. وهناك العديد من التقارير التي تعلنها الحكومة ويراقبها المستثمرون والمتعاملون عن كثب.اذا بلغ معدل نمو ااجمالي الناتج المحلي مايزيد عن 3%يكون الاقتصاد على الطريق الصحيح اما اذا كان الناتج المحلي سلبي فإن الاقتصاد اما انه لاينمو او في حالة ركود (وحالة الركود هي ان يكون اجمالي الناتج المحلي سلبياًعلى مدار ربعين متتاليين او اكثر من العام ).
الانكماش :
لكي نعرف معنى الانكماش لابد الرجوع الى معنى التضخم : هو ارتفاع اسعار السلع بمافيها المواد الخام مثل الحديد ,الالمنيوم , وعندما يكلف كل شىء الكثير بانك تستهلك وتدفع في السوبر ماركت ومحطة البزين فهذا يعني التضخم .
ومن ناحيه اخرى فإن الانكماش يمكن ان يعرف على حالة اقتصادية يقل فيها المعروض من النقود والائتمان ,فقد يبدو الانكماش ظاهرة جيدة حيث تنخفض اسعار كل شيء تقريبا بسبب زيادة المعروض من السلع ويضطر المنتجون الى خفض اسعارها اكثر لحث المشترين على الشراء ,لكنه من ناحيه اخرى تخفض الشركات من عدد العاملين لديها وتنخفض اسعار العقارات (لان المقترضين لايستطيعون سداد قروضهم ), ويمر سوق الاسهم بفترة قاسيه ,وتنخفض الاسعار عموما ,ويكون لدى القليل من الناس المال اللازم لشراء كل شىء ,ولكن الذين لديهم المال يرغبون اويميلون الى الانتظار لحين انخفاض الاسعار الى اكثر مما هي عليه .ومن افضل الوسائل لحماية نفسك الانكماشان تتخلص من اليون ,الائتمان ,قروض سيارتك ,وعقاراتك .وتسديد ديونك الخاصه .
واضغط على نفسك واجبرها على ادخار مزيد من المال وذلك في مثل حالة الانهيار الناتج عن الانكماش.
اسباب اخرى يجعل اسعار الاسهم ترتفع وتنخفض؟
يعد مقدار ماتحققها الشركة من اموال اكثر الاسباب وضحوا في ارتفاع او هبوط احد الاسهم ,فإذا كانت احدى الشركات تحقق ارباحا او ربما سوف تحقق ارباحاًفي المستقبل ,فسوف يشتري المزيد من الناس اسهمها ويطلق على هذه العملية "العرض والطلب " وبسب العرض والطلب يتجاوز عدد المشترين عددالبائعين فيرتفع سعر السهم , واذا كان عدد البائعين اكثر من المشترين فسوف ينخفض سعر السهم ..في نهاية كل يوم عمل في سوق الاسهم يحاول الخبراء الماليين تفسير السبب وراء ارتفاع او انخفاض السوق ..ولكن تفسيراتهم ليست لها علاقه كبيرة غالباًبما حدث بالفعل .
وغالباًماترتفع او تنخفض الاسهم اعتماداًعلى توقع وحدس الناس بصورة اساسية , فإذا اعتقد الناس ان الظروف الاقتصادية قوية وان الدولة على الطريق الصحيح ,فسوف تزداد رغبتهم في الاستثمار في سوق الاسهم .
A H M A D
24-07-2007, 02:04 PM
متى تبيع ومتى تشتري؟؟؟
أعتقد أن الموضوع مهم جدا . لا بد لكل منا أن يعرف ويطور قدراته حتى يشتري صح .. و يبيع صح .
كل المشاكل والخسائر بسبب أخطاء في البيع والشراء يعني الواحد يشتري في وقت غير مناسب أو يبيع في وقت غير مناسب أو يشتري ويبيع في الأوقات الخاطئة .
النقاط التالية كتبتها على فترات متفرقة بعضها من واقع خبرة وبعضها قرأته في الفترات الماضية . وآمل من الإخوة الكرام الإضافة و المشاركة ببعض الأفكار والآراء للأجابة على أهم سؤالين :
" متى الشراء" و " متى البيــــــع ؟"
متى الشراء ؟
- الشراء يكون عند الدعم
- عند اختراق (أو الاقتراب من اختراق) أعلى سعر في السنة بفوليوم عالي
- عند اختراق مقاومة قوية بفوليم عالي
- عند اختراق ( أو الاقتراب من اختراق ) أحد المتوسطات المعروفة (مثل متوسط ال 50 يوم ) بفوليم أكثر من الفوليم المعتاد
- عند الهبوط إلى مستوى أحد المتوسطات ثم الارتداد منه للاعلى (مثل متوسط ال 50 أو ال 20 يوم )
- عند اختراق المتوسط الأقل للمتوسط الأعلى (مثل اختراق متوسط ال 50 يوم لمتوسط ال 200 يوم )
- عندما يكون هناك شراء مكثف من الانسايدر (من أكثر من شخص و بكميات كبيرة )
- الشراء لا يكون بعد الافتتاح مباشرة , انتظر حتى تتضح الصورة .
- لا تشتري سهما ما بسبب أن سعره الان رخيص مقارنة بسعره السابق . لو فيه خير ما تركوه الناس يصل هذا السعر المتدني و الرخيص يصبح أرخص وأرخص , والأمثلة كثيرة. في أحيان كثيرة يستمر الهبوط إلى درجة لا تتوقعها وكما يقال " stocks that are down are down for a good reason. Cheap get cheaper "
- الشراء لا يكون قبل ظهور النتائج الماليه وانما بعد ان تتضح الصورة ( في أحيان كثيرة ينزل السعر حتى لو كانت النتائج جيدة ! الأسهم لا ترتفع بعد إعلان الأرباح إلا في حالة حصول مفاجآت قوية وهذا نادرا أو قليلا ما يحصل)
- الشراء لا يكون بناء على معلومات أو دعايات أو تطبيل وتهويل تذكر في المنتديات العربية أو الأجنبية . اعتبر أي موضوع تقرأه في المنتديات مجرد تنبيه ولفت للانتباه ثم ادرس السهم فنيا وأساسيا واتخذ قرارك بنفسك .
تأكد : ما حك جلدك مثل ظفرك. إذا خسرت فستتحمل الخسارة لوحدك ولن تتلقى تعويضا من زمرة المطبلين !
- الشراء بغرض الاستثمار لا يكون بعد اعلان الأخبار الجيدة مباشرة (أو في اليوم اللي يسوي السهم قاب اب ). كل خبر له تأثير لمدة معينة .. غاليا يزول التأثير وتعود الأمور إلى نصابها.
- الشراء لا يكون بعد ارتفاع السعر كثيرا أو بعد بداية الرالي ب 25 – 45 دقيقة . انتبه لا يستغفلونك ويأخذون أموالك . الان في فترة ارتفاع السعر يستحسن أن تكون البائع وليس المشتري ! طارت الطيور بأرزاقها. وينك يا أخي في بداية الرالي ؟ انتظر فرصة أخرى ! سينزل السهم حتماً للتصحيح .
- الشراء لا يكون بعد ارتفاع السعر لثلاثة أيام متواصلة . لا بد من جني الأرباح ثم الانطلاقة مرة أخرى
- الشراء لا يكون لمجرد تعديل سعر الشراء. الأسهم الخسرانة لا يعدل السعر فيها (averaging down). الاحتمال الاكبر أن يستمر الهبوط وتزيد الخسائر.
متى البيع ؟
- البيع يكون عند المقاومة
- البيع وجني الأرباح يكون في فترة تألق السهم بعد أخبار جيدة ويكون السهم شبع صعود نسبيا في الأيام الماضية “try and sell stock when others will want to buy it, and buy stock when others might have a reason to sell it. Good traders buy on the offer and sell on the a higher offer. Learn to sell into strength”
- عند انهيار دعم قوي بفوليم عالي
- عند هبوط السعرعن أحد المتوسطات المعروفة (مثل متوسط ال 50 يوم ) بفوليم أكثر من الفوليم المعتاد
- عند اختراق المتوسط الأعلى للمتوسط الأقل (مثل اختراق متوسط ال 200 يوم لمتوسط ال 50 يوم )
- عند هبوط السعر (أو اقترابه من الهبوط) عن أقل سعر في السنة بفوليوم عالي
- إذا نزل السهم عن سعر الشراء من 5 إلى 20% (ستوب لوس ) نسبة ايقاف الخسارة تختلف باختلاف مستوى تذبذب السهم و الهدف من الاستثمار (قصير أو بعيد المدى أو مجرد مضاربة )
- إذا وجدت سهم له دعاية وتطبيل وتهويل في المنتديات العربية أو الأجنبية وكنت تملك السهم سابقا فقد تكون فرصة رائعة للبيع على المغفلين .
- عندما ترى هروب من الانستتوشنز institutions اهرب معهم
- عندما تكون الصورة غير واضحة تجاه وضع الشركة أو بياناتها أو عندما تتوقف أخبار الشركة لفترة طويلة
- عندما يسوء وضع الشركة المالي أو يستمر بدون تحسن
- عندما يكون هناك قضايا lawsuits ضد الشركة يكون أحيانا هناك هروب كبير يساهم في خفض السعر حتى لو ثبت بعد فترة أن أمور الشركة سليمة قانونيا .
- عندما يكون هناك بيع مكثف من الانسايدر (من أكثر من شخص و بكميات كبيرة )
- إذا احترت تبيع ولا ما تبيع , اسأل نفسك : لو لك أن تختار اليوم هل تشتري السهم من جديد أو لا . إذا كانت الإجابة بلا فقد يكون من الأفضل التخلص من السهم .
وختاما هذه مقولة لأحد المضاربين (من كتاب the electronic day trader )
“The only reason there is money in the market is that other traders put it there.. The money you want to make belong to other people who have no intention of giving it to you”
" السبب الوحيد لوجود الأموال في السوق أن المضاربين وضعوا أموالهم فيه . الأموال التي تطمع في الحصول عليها عند أناس آخرين لا ينوون منحها لك " باختصار يعني , لا بد أن يكون المضارب أو المستثمر على مستوى عال من المعرفة والدراية لكي يتمكن من الربح في هذا السوق لأنه لا توجد أموال موضوعة هباء في السوق . الأموال التي في السوق هي للناس الأخرين وهم يطمعون في أموالك و لن يسمحو لك بالحصول على أموالهم إلا إذا تفوقت عليهم بالعلم والخبرة .
A H M A D
24-07-2007, 02:05 PM
.. :: مصطلحات للمبتدئين في عالم الأسهم :: ..
تواجة الكثير من المستثمرين مصطلاحات يومية لابد من قراتها عند القيام بالبيع والشراء وفهمها
هذه المصطلحات يجب على المستثمر معرفتها عند القيام باي عملية بيع او شراء, سوف نستعرض
هذه المصطلخات ونحاول شرحها .
النطاق السعري :
هو حركة تذبذب السهم خلال اليوم الواحد من الافتتاح الى الاغلاق .
سعــر الافتتاح:
هو سعر اول صفقة تتم على السهم خلال اليوم . سعر الافتتاح يفيد في معرفة توجة حركة السهم اليومية بحيث اذا كان الافتتاح اعلى من اغلاق امس فان توجة حركة السهم الى الاعلى والعكس صحيح ( تذكر ان هذا حكم مبدئي على السهم ولكنة ليس حكم نهائي ولكن يجب عليك المراقبة والتاكد من حقيقة توجة السهم وقد تفيدك كميات التداول في معرفة ذلك ) .
اعلى سعر :
هو اعلى سعر يصلة السهم خلال اليوم .وهو السعر الذي يكون فية البائعين اكثر من المشترين .دائما البائعون يرغبون في بيع اسهمهم عند اعلى سعر .وهو يعكس اعلى سعر ممكن ان يدفعة المشتري خلال اليوم .
ادنى سعر :
هو ادنى سعر يصلة السهم خلال اليوم .وهو السعر الذي يكون فية المشترين اكثر من البائعين.دائما المشترين يرغبون في شراء اسهمهم عند ادنى سعر .وهو يعكس ادنى سعر ممكن ان يقبلة البائعون خلال اليوم .
سعر الاغلاق :
هو سعر اخر صفقة تمت على السهم خلال اليوم . ( سعر الاقفال هو اكثر سعر يعتمد علية التحليل الفني )
كمية التداول :
هي عدد الاسهم التي تم تداولها من الافتتاح الى الاغلاق .
العلاقة بين السعر والكمية هي علاقة طردية بحيث يكون ارتفاع السعر يصاحبة ارتفاع في كمية التداول , وهي علاقة مهمة .
سعر الطلب :
هو السعر الذي يرغب المشتري دفعة للسهم .وهو السعر الذي سوف سوف تحصل علية في حالة بيعك للسهم .
سعر العرض :
هو السعر الذي يرغب البائع الحصول علية في حالة بيعة للسهم .
وهو السعر الذي سوف تتدفعة لشراء السهم .
هذة المعلومات هي التي تستخدم في التحليل الفني لدراسة سعر السهم وتحديد اتجاهة ومعرفة اوقات البيع واوقات الشراء .
A H M A D
24-07-2007, 02:06 PM
:: نصائح من ذهب لمبتدئي الأسهم :: ..
نصائح من ذهب وهي من أجمل ما قرأت :
1- اعلم قبل كل شيء أن الله سيسألك عن مالك من أين اكتسبته، فإياك إياك والتكسب من الأسهم المحرمة والمشبوهة وعليك بالحلال وإن قل فإن الحرام ممحقة للمال والبركة.
2- احذر أن تشغلك الأسهم عن الواجبات والحقوق الشرعية كالصلاة وبر الوالدين وصلة الرحم وعيادة المريض وغير ذلك.
3- لا تحزن إذا خسرت ، ولا تتحسر إذا فاتك ربح فإنها أمور مقدرة أزلا.
4- لا تشغل وقتك كله بالأسهم ، فإذا انتهى وقت التداول فأقبل على أهلك وبيتك وشؤونك الأخرى.
5- خصص يومي الجمعة والسبت للراحة والتنزه والزيارات والترفيه عن نفسك وأهلك.
6- لا حاجة إلى أن يعرف الناس أنك تتاجر في الأسهم. فإن العين حق ولا يعلم ما في النفوس إلا الله.
7- حاول أن تثقف نفسك بنفسك ، وأن تتعلم أصول هذه الصناعة قدر استطاعتك . ولا تعش على فتات موائد الآخرين.
8- اعلم أن شفاء العي السؤال ، فاسأل أهل الخبرة من الثقات في المنتديات وغيرها عما يشكل عليك، وثق أنك ستجد بغيتك إن شاء الله.
9- لا تسلم عقلك لكل من يكتب في المنتديات ، وحاول أن تتعرف على الكتاب المميزين.
10- إذا حدث في السوق أمر مهم كإغلاق سهم على إحدى النسبتين ، أو حدوث جني أرباح حاد أو تصحيح فارجع إلى ما كتب في المنتديات قبل أسبوع من هذا الحدث وستجد – في الغالب – أن من الكتاب من نبه على هذا الحدث. وهنا عليك أن تسجل اسم ذلك الكاتب ثم ضعه تحت المراقبة لتختبر قدراته في المستقبل فإن نجح فأدرجه ضمن قائمة الثقات.
11- احذر من الانسياق وراء الشائعات والتوصيات الجوفاء التي لا يدعمها خبر أو تحليل مقنع .
12- لا تعرض عن المشاركة التي يكون رصيد كاتبها من المشاركات قليلا، فالعبرة بالكيف لا با لكم.
13- لا تظن أن كثرة مشاركات العضو دليل على تميزه ، فالعبرة – كما قلت لك – بالكيف لا با لكم.
14- الألقاب التي تجدها تحت بعض المعرفات مثل ( مساهم فعال...مساهم نشيط ...) لا تدل- بالضرورة - على تمكن أصحابها وجودة طرحهم.
15- اعلم أن في المنتديات طائفتين خطيرتين ، طائفة المرجفين ، وطائفة المطبلين ، فلا تتأثر بهما مطلقا ، وليكن تركيزك على معطيات السوق القائمة.
16- لا تبدأ رحلتك مع الأسهم بقرض أو دين أو تسهيلات، بل ابدأ بما معك واصبر حتى يتضاعف رأس مالك إن شاء الله.
17- لا تضارب بأموال الآخرين وإن أعطوك نسبة عالية فإنك تقدر على حمل همك ولا تقدر على حمل هموم الناس.
18- يجب أن يكون عملك منظما ومدروسا، ولتكن لك خطة محكمة، وعليك تحديثها بعد كل عملية مستعينا ببرنامج الإكسل. ( يمكن تعلم الإكسل عن طريق أحد أصدقائك).
19- إذا استطعت أن تحقق أرباحا شهرية في حدود 4- 5% من رأس مالك فأنت مستثمر ناجح.
20- ليس شرطا أن تدخل السوق كل يوم ، وخصوصا إذا كان مسار السوق غير واضح.
21- لا تدخل السوق برأس مالك كاملا مهما كان قليلا ومهما كان السوق مغريا ، فإن المفاجآت كثيرة.
22- لا تطمع ....لا تطمع..... لاتطمع..... فإن الطمع آفة قاتلة كبدت الكثيرين خسائر فادحة.
23- إذا رزقك الله يوما بمكسب ممتاز غير متوقع فاحمد الله وغادر الصالة فورا ولا تفكر في زيادة ربحك لأنك – ببساطة- قد تخسر هذا المكسب.
24- لا تبدأ مسيرتك بالمضاربات اليومية فإنها خطيرة ولا يقدر عليها إلا المحترفون.
25- لا تدخل السوق إلا في حال نزوله ، وبع إذا ارتفع . ثم انتظر النزول القادم ، وهكذا.
26- كن حذرا دائما ، وتوقع أسوأ الاحتمالات ، وهذا الحذر سيخلق فيك القناعة التي لا يملكها كثير من المستثمرين.
27- لا تغفل عن أسهمك أبدا فإن السوق مليء بالمفاجآت.
28- إذا اشتريت سهما بسعر مناسب ثم نزل ريالا أو ريالين فلا تقل:" تعلقت في السهم" ، بل انتظر واصبر وستبيعه إن شاء الله بمكسب.
29- إذا اشتريت سهما ثم نزل، أو بعت سهما ثم ارتفع فهذا- في الغالب - دليل على أنك تعجلت في الشراء والبيع ، والعجلة لا تأتي بخير.
30- إياك والتنقل من سهم إلى سهم بشكل عشوائي فإن ذلك من أعظم أسباب الخسارة. وعليك بالتركيز على سهم أوسهمين ومتابعتهما.
31- إذا كنت مقتنعا بالدخول في سهم ما فلا تغير قناعتك متأثرا بما تسمعه في الصالات من المتداولين الآخرين ، فلكل قناعته الخاصة.
32- تعرف على نقاط الدعم والمقاومة وخصوصا ما يتعلق بالمؤشر نفسه فإن ذلك يفيد كثيرا في توقيت الدخول والخروج. مع التأكيد على تجنب المضاربات في بداية مشوارك.
33- إذا أردت الشراء أو البيع اعتمادا على نقاط الدعم والمقاومة فضع أمرك قبل النقطة بربع أو نصف ريال – مثلا – لتضمن تنفيذ الأمر.
34- هناك عدة أمور عامة يجب مراقبتها ما دمت في السوق، وهي ( السيولة ، كمية الأسهم المنفذة ، ، نقاط الدعم والمقاومة للمؤشر ، عدد الشركات المرتفعة والمنخفضة )
35- ابحث دائما عن الفرص النائمة ، وأقصد بها الأسهم التي لم تتحرك منذ مدة طويلة وأسعارها مناسبة وتذبذبها ضيق.
36- عليك بالأسهم ذات العوائد ( التي توزع أرباحا سنوية ) وابتعد عن الشركات الخاسرة .
37- إذا كان نشاط السوق مركزا على قطاع معين فاعلم أنه سيفقد بعض مكاسبه في اليوم التالي أو ربما في آخر اليوم نفسه، لأن المضاربين سيجنون أرباحهم لتتوجه السيولة
بعد ذلك إلى قطاع آخر، والمحترف هو من يسبق القوم إلى ذلك القطاع الراكد.
38- إذا ارتفع سهمك كثيرا فلا تجر خلفه أبدا لأنه قد يتراجع فتتعلق بسعر عال. وبعبارة أخرى : ( لا تبدأ من حيث انتهى الآخرون ).
39- إذا أوقف سهم عن التداول ليتمكن المساهمون من الاطلاع على إعلانه ، وتكاثفت عليه الطلبات حتى بلغت النسبة فإياك والدخول فيه لأن الطلبات قد تلبى بأمر بيع واحد ثم يتراجع السهم بعد ذلك.
40- إذا أغلق السهم على النسبة العليا أو الدنيا فحذار حذار أن تطلبه لأنك لا تدري ماذا ينتظره في الغد. واسأل أهل مايو 2004 ماذا أقصد.
41- إذا دخلت في سهم ثم ارتفع حتى بلغ النسبة العليا أو قاربها فتخلص منه مباشرة فقد يتراجع فجأة. وهذا يحدث في الزراعيات كثيرا.
42- إذا نزل السوق فلا تشتر مباشرة لأن النزول قد يستمر، ولكن انتظر حتى يستقر السوق وتظهر علامات الارتداد.
43- إذا أغلق السوق على انخفاض واضح ثم افتتح في الفترة التالية بارتفاع قوي فالغالب أنه ارتفاع تصريفي ، والدخول مجازفة ، وإذا افتتح بهبوط في حدود 10 – 20 نقطة فقط فهو انخفاض تخويفي ، والدخول فرصة جيدة .
44- إذا ارتد السوق بعد هبوط ما فلا تتعجل في الشراء فقد يكون هذا الارتفاع وهميا، ولا تدخل السوق حتى تتأكد من أن الارتفاع حقيقي.
45- لا تشتر في بداية التداول أبدا أبدا إلا إذا كانت عندك توصية قوية لا يراودك في صدق صاحبها أدنى شك.
46- لا تخدعنك الطلبات القوية التي تكون على السهم قبل التداول فقد تسحب قبل التداول بدقيقة أو دقيقتين.
47- راقب سهمك جيدا في الدقائق العشر الأخيرة من كل فترة ، فإن كان هناك سحب قوي من العرض فادخل في السهم مباشرة دون تردد فإنه سيبدأ مرتفعا في الفترة التالية غالبا. ثم اعرضه في الدقائق الأولى بفرق ريال أو ريالين عن سعر الإغلاق لأنه غالبا سيتراجع. و لك أن تطلبه مرة أخرى بعد تراجعه بسعر أقل.
48- إذا أغلق السهم على انخفاض فالغالب أن يفتتح في الفترة التالية على انخفاض ، والعكس صحيح.
49- إذا افتتح السهم بسعر أعلى من سعر الإغلاق بنحو ريالين أو ثلاثة وواصل ارتفاعه - دون سبب – ثم استقر على السعر العالي قدر ربع ساعة أو نحوها وبدأ بعد ذلك بالتراجع وتلبية الطلبات ( الرش ) فاعلم أن ذلك تصريف واضح. وعليك بسرعة الخروج من السهم.
50- إذا كان السهم يتذبذب في نطاق ضيق لمدة طويلة ( من أسبوع إلى ثلاثة) فهو في مرحلة التجميع ، وهنا يجب مراقبته جيدا لأنه قد يتحرك فجأة وبلا مقدمات ، وأبرز سهم يمثل هذه الصورة سهم النقل الجماعي.
51- إذا كان المؤشر العام مرتفعا بالبنوك فقط مع تدني أسعار الشركات فاخرج من السوق فورا .
52- إذا ارتفع السوق ثم واصل ارتفاعاته لعدة أيام دون توقف فصف محفظتك واخرج من السوق فورا، وتوقع هبوطا وشيكا.
53- توقع هبوطا بعد كل ارتفاع وارتفاعا بعد كل هبوط.
54- اعلم أن جني الأرباح والتصحيح المتزامنين مع ارتفاعات السوق أمر صحي وممتاز لتحقيق التوازن واكتساب القوة .
55- اعلم أن المؤشر العام لا يؤدي وظيفته التي وجد من أجلها، وأنه أصبح أداة للترغيب والترهيب، ولذا فعليك ألا تعطيه جل اهتمامك وركز على حركة أسهمك .
56- تذكر دائما أن المؤشر العام يتأثر- في المقام الأول ، سلبا أو إيجابا - بأربع شركات ( الراجحي ، سابك ، الكهرباء، الاتصالات) ثم البنوك وشركات الإسمنت.
57- إذا اشتريت سهما بـ 150 ثم بعته بـ 150 فلا تظن أنك بعته برأس ماله بل بعته بخسارة نصف ريال ، وهي عمولة البنك مقابل عمليتي الشراء والبيع ( 15 ريالا – غالبا - عن كل 10000 ريال شراء أو بيعا).
58- لا تعتمد على موقع تداول في متابعة السوق لأن الأسعار فيه متأخرة خمس دقائق .
59- كثيرا ما تتوقف الشاشة في البيت أو في صالات التداول عند أسعار معينة دون تحديث من غير أن تشعر ، ولذا عليك مراقبة المؤشر أو قيمة التداول أو الكميات ، فإذا كانت تتحرك فهذا يعني أن الأسعار محدثة.
60- اعلم أن البيع بسعر السوق أمر خطير لأن أمرك قد ينفذ بسعر أقل من السعر الذي رأيته على الشاشة.
61- وأخيرا أوصيك بما أوصيتك به أولا من تقوى الله عز وجل وتحري الحلال والبعد عن المحرمات والشبهات
A H M A D
24-07-2007, 02:08 PM
كيف تبداء استثمارك؟
يتوق الكثير من الناس للاستثمار في بعض المشاريع التي يتوقعون منها أن تعود عليهم بعائدات مالية مجزية. ويبدأوا أحلامهم وهم يتوقعون أن دخول السوق عملية سهلة ويسيرة ولا تحتاج أكثر من أن تتوفر السيولة المالية المتوقعة لبدء مشروعاتهم. وينجح بعضهم لحسن حظه وتفانيه وعلاقاته المثمرة، ويفشل البعض الآخر حاملاً معه آلاماً مالية واجتماعية من الصعب شرحها وتوضيحها ولكن المجربين يعلمون ذلك جيداً أكثر مني.
وهنا أود أن أوضح لهؤلاء المستثمرين الجدد أن هناك طريقة أساسية لبدء استثماراتهم في أي مشروع تجاري مهما صغر أو كبر. وتتكون هذه الطريقة من مراحل ثلاث، حيث يمكن للمستثمر نفسه القيام بها إن كان متمكناً من ذلك، أو الاتفاق مع جهة متخصصة في تأسيس وتنفيذ مثل هذه المشاريع للقيام بذلك.
المرحلة الأولى: مرحلة إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية والتسويقية والفنية
وتتألف هذه المرحلة من الخطوات التالية حسب الترتيب المذكور أدناه. وعادة ما تأخذ هذه المرحلة وقتاً لإنجازها يتراوح بين ستة إلى عشرة أسابيع حسب طبيعة المشروع. ويقوم الكثير من المستثمرين بهذه الدراسة بنفسه أو يفوض جهة ما بذلك، ولكن هناك –وخصوصاً أصحاب المشاريع الصغيرة- من لا يقوم بأية دراسة لمشروعه وهنا تمكن المغامرة الخطرة لاستنفاذ رأس المال المتفر لدى صاحب المشروع.
وخطوات هذه المرحلة هي كالتالي:
تجهيز بيانات التسويق و البيانات الفنية.
التخطيط طويل الأمد للمشروع.
دراسة وتحديد التمويل للمشروع وإعداد مخطط القروض وجدول إعادة القروض.
إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية .
• إعداد دراسة الجدوى التسويقية والمالية.
• إعداد دراسة الجدوى الفنية.
إيجاد المؤشرات الاقتصادية للمشروع.
رسم خطة العمل الاستراتيجية.
المرحلة الثانية: الأشراف على تنفيذ المشروع
وهذه المرحلة هي التي يتم إنشاء المشروع فيها، حيث تبدأ عملية الإنتاج التجريبي ومن ثم الإنتاج الفعلي للمشروع. ويستطيع أن يقوم المستثمر نفسه بالإشراف على التنفيذ أو يعين من يراه مناسباً لذلك.
وتتكون هذه المرحلة من الخطوات التالية:
إعداد مستندات التنفيذ للمشروع من وثائق وخرائط والمخططات الفنية وتوزيع المكائن والمساحات.
اقتراح حوالي خمسة شركات لكل من التالي:
• تنفيذ الأعمال الإنشائية
• الأثاث والديكور الداخلي
• تجهيز المكائن وتنصيبها وتشغيلها التجريبي.
إعداد الخطط التكتيكية للتسويق وتجهيز أو تدريب الكوادر الإنتاجية والإدارية والتسويقية .
الأشراف على تنفيذ جميع مراحل الإنشاء والتأسيس إلى مرحلة التشغيل التجريبي والفعلي.
المرحلة الثالثة: الاستشارة الدائمة لتطوير العمل والتسويق وزيادة الكفاءة والإنتاج
وهنا تكمن أصعب مراحل إنشاء المشاريع، حيث تتم فيها عمليات التوسع مع لزوم ضمان نتائج الحركة التوسعية في المشروع. وهي مرحلة حاسمة في حياة المشاريع، فإما التوسع في تلبية وإشباع احياجات العملاء المتزايدة، أو التقهقر أمام هذه المرحلة والعود لمرحلة البداية، مما يجعل المستثمر محاصر بين تسديد التزاماته المالية المتزايدة وبين قبول الهزيمة أمام المشاريع الجديدة التي ستدخل السوق لتنافسه وتوفر منتجات مشابهة تلبي احتياجات عملائه الذين كانوا معه، والعملاء الجدد الذين سيأتون إليهم. ومن المهم هنا أن يستشعر المستثمر أهمية الإستشارة في هذه المرحلة وذلك لخطورتها، حيث يمكنه استشارة المسؤولين عنده أو أي جهة أخرى يمكن أن تقدم له ما يحتاج من استشارات.
وتتكون هذه المرحلة من الخطوات التالية:
إعداد الخطط الاستراتيجية للتوسع في الإنتاج.
إعداد مخطط التسويق والأشراف على تنفيذه.
إعداد البرامج التنفيذية للتوسع .
إيجاد الحلول للمشاكل الإنتاجية والإدارية والتسويقية التي يمكن أن تنتج نتيجة للتوسع.
تدريب الكوادر الفنية والإدارية الجديدة.
تأهيل وإعادة هيكلة المصنع عند الحاجة.
أتمنى لجميع المستثمرين صغاراً وكباراً كل التوفيق في مشاريعهم التي سوف تخدمهم وتخدم أسرهم وأوطانهم.
A H M A D
24-07-2007, 02:08 PM
·ï،÷،ï· (تداول الأسهم عند تأسيس مُصدِرها ) ·ï،÷،ï·
وفقاً للراجح من أقوال العلماء من أن حقيقة الأسهم هي حقيقة ما تمثله من موجودات المؤسسة المصدرة لها، ان كان عينا أو دينا أو منفعة، أو عرضا أو نقدا، أو عقارا أو منقولا، فإنه ينبغي مراعاة ما تمثله عند التصرف فيها، بحيث تراعى أحكامه عند ذلك، فإن كانت تمثل النقود روعيت أحكامها، وإن كانت تمثل منفعة روعيت أحكام المنفعة عند التصرف في هذه الأسهم، وإن كانت تمثل دينا روعيت أحكام الديون عند التصرف فيها، وهكذا..
إلا أن موجودات المؤسسة التي تصدرها وهي في مرحلة التأسيس لا تكون في الغالب نوعا واحدا من أنواع المال السابقة، وإنما تكون مزيجا من نوعين أو أكثر من هذه الأموال، والغالب في المؤسسات التي تكون في بداية تأسيسها، أن يكون الغالب من موجوداتها اشتراكات المساهمين النقدية في المؤسسة التي تطرح أسهمها للاكتتاب العام، هذا إلى جانب فكرة المشروع أو المشاريع التي ستزاولها في صورتها النهائية، ودراسات الجدوى والخبرات التي قدمت قبل تنفيذ مشروع أو مشروعات المؤسسة..
وتلك منفعة بذل أصحابها الكثير من الجهد والمال في سبيل إبرازها وإقناع العامة بالمشاركة فيها، يضاف إلى هذا ما يكون قد خصص عادة من المواضع التي تقوم عليها المؤسسة، ولذلك قيمة مالية تعتبر من موجودات المؤسسة، والوقوف على حكم تداول أسهم المؤسسات التي في مرحلة التأسيس، يقتضي بيان حكم بيع الربوي بجنسه إذا كان مع هذا الربوي ما ليس من جنسه، باعتبار أن غالب ما تمثله أسهم هذه المؤسسات، يكون نقدا يقابل بمثله عند بيعه وابتياعه، بالإضافة إلى ما تمثله من موجودات أخرى ليست من قبيل النقد، كالمنافع ومخصصات هذه المؤسسة ونحوها، ،،
وقد اختلف الفقهاء في حكم بيع الربوي بجنسه إذا كان مع هذا الربوي ما ليس من جنسه، فيرى فريق منهم عدم جوازه بإطلاق، وهو مذهب المالكية والشافعية ومشهور مذهب الحنابلة وإليه ذهب الظاهرية، لما روي عن فضالة بن عبيد (رضي الله عنه) قال: “أتى النبي (صلى الله عليه وسلم) يوم خيبر بقلادة فيها ذهب وخرز، وهي من المغانم تباع، فأمر (صلى الله عليه وسلم) بالذهب الذي في القلادة فنزع وحده، ثم قال لهم: الذهب بالذهب وزناً بوزن”، حيث أمر (صلى الله عليه وسلم) أن ينزع الخرز وإفراد الذهب ليمكن بيعه، ولو جاز بيعه مع الخرز لما احتاج إلى وزنه، ثم قال: “الذهب بالذهب وزناً بوزن”، فنبه بذلك إلى أن علة إفراده بالبيع أن تتحقق فيه المماثلة بين العوض والمعوض،
كما يدل لرأي هذا الفريق عموم الأحاديث الدالة على وجوب المماثلة عند مبادلة الربوي بجنسه، من مثل:
حديث عبادة بن الصامت (رضي الله عنه) أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: “الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، مثلا بمثل، سواء بسواء..”، وحديث أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: “لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل، ولا تشِفُّوا بعضها على بعض، ولا تبيعوا الورِق بالورِق إلا مثلا بمثل، ولا تشِفُّوا بعضها على بعض”، (الشف: هو الزيادة)، حيث أمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حديث عبادة بن الصامت وأبي سعيد الخدري بمراعاة المثل عند مبادلة النقد بمثله، ونهيه (صلى الله عليه وسلم) في حديث أبي سعيد عن الزيادة في أحد النقدين على الآخر عند مبادلة نوع منهما بآخر، إذ قال (صلى الله عليه وسلم): “ولا تشفوا بعضها على بعض”، مما يدل على حرمة الزيادة في أحد العوضين الربويين على الآخر عند اتحاد الجنس، ووجود عرض أو عين غيرهما من غير جنسه مع المعقود عليه يمنع من المماثلة بينهما، ويفضي إلى ربا الفضل،،،
فمنع البيع الذي يفضي إليه، ولأن العقد إذا جمع عوضين مختلفي القيمة، كان الثمن مقسطاً على قيمتهما على الشيوع، بحيث يقابل كل منهما جزء من الثمن على الشيوع، وجهالة ما يقابل النقد من الثمن وما يقابل غيره يؤدي إلى فساد العقد فيما جمعته هذه الصفقة، ويرى فريق آخر من الفقهاء جواز بيع الربوي بجنسه إن كان معه ما ليس من جنسه، إذا كان الربوي هو الغالب، أو كان مع كل من العوضين (المبيع والثمن) ما ليس من جنسهما، وهو مذهب الحنفية ورواية عن أحمد قال بها بعض أصحابه،
ووجه الجواز عندهم في هذه الحالة:
أن الربا إنما حرم لما فيه من ظلم يضر المعطي، وقد يكون في هذه المعاوضة مصلحة للعاقدين يفتقران إليها، والمنع من ذلك مضرة عليهما، والشارع لا ينهى عن المصالح الراجحة، ويوجب المضرة المرجوحة، إلا أن الراجح من المذهبين هو ما ذهب إليه الجمهور من منع بيع الربوي بمثله مطلقا إذا كان مع المبيع ما ليس من جنسه، لما استدلوا به على مذهبهم، ولأن الصفقة جمعت بين ما يجري فيه الربا وهو النقد، وما لا يجري فيه الربا وهو غيره من الأعيان أو نحوها، والمماثلة بين الربويات من جنس واحد معتبرة شرعا، ولا تتحقق المماثلة في صفقة جمع المعقود عليه فيها النقد وغيره.
ومع عدم تحقق المماثلة يفسد البيع، لإفضائه إلى ربا الفضل، ولا عبرة بالغالب عند المبادلة في هذه الحالة إن كان نقدا أو غيره، لأن الفرض أن المعيار الذي نصبه الشارع لتحقيق المماثلة بين الربويات التي من جنس واحد، وهو الوزن أو الكيل أو العد أو القياس أو الصفة، لا يمكنه تحقيق المماثلة بين العَرَض والنقد في أحد عوضي المعقود عليه وبين ما يقابله من العوض النقدي الآخر فيه، ولما كان النهي يقتضي فساد المنهي عنه وبطلانه، فإن النهي عن المعاملات الربوية يقتضي فساد البيع الذي يجمع بين عوضين ربويين،
لا يمكن تحقق المماثلة بينهما كما في البيع الذي نحن بصدد بيان حكمه، وإذا كانت أسهم الشركات التي في مرحلة التأسيس تمثل بالإضافة إلى ما تحويه من نقد منافع وأعياناً أخر، فإنه لا يمكن مقابلتها بالنقد عند بيعها، لعدم إمكان تحقيق المماثلة بين ما يبذل فيها من ثمن وما تمثله من نقد وعرض أو غيره من موجودات المؤسسة، ولذا فإن الراجح الذي تعضده نصوص الشرع وقواعده هو حرمة بيع أسهم المؤسسات التي في مرحلة التأسيس.
A H M A D
24-07-2007, 02:10 PM
1-
.·´¯`·-> (اسباب وقوع الخسائر) <-·´¯`·.
وقف الخسارة.. ومكان وضعه ..
2- العامل النفسي ..
3- الجهل ..
4- الاعتداد بالنفس ..
5- عدم معرفة الشارت ..
6- عدم الوثوق بالتحليل الفني وتأثيره بالسوق ..
7- الاعتماد على التوصيات وعدم تطبيقها بالشكل الصحيح ..
8- الدخول بمبالغ صغيرة ..
9- الدخول لمجرد الدخول ..
10- عدم الدخول إذا أتيحت الفرصة المناسبة ..
11- الدخول على الارتدادات فقط ..
12- الانتقام من السوق ..
13- عدم وجود استراتيجية موحدة ..
14- عدم معرفة أساسيات التداول ..
15- الصبر على الخسائر، وعدم الصبر على الربح ..
16- العناد مع الصفقة ..
17- عدم معرفة كيفية التعامل مع الدعم والمقاومة ..
18- عدم التفرغ للمتاجرة ..
19- الاعتماد على الأخبار في المتاجرة (فقط) ..
20- عدم وجود أساسيات لكيفية الدخول والخروج ..
21- معاكسة الترند ..
22- (متابعة) تحريك (وابعاد) وقف الخسارة ..
23- عدم التقيد بخطة التحليل الفني ..
24- متابعة الشاشة باستمرار ..
25- التأثر بأراء الآخرين ..
26- عدم تحديد الهدف قبل الدخول للسوق ..
27- عدم الإلمام بقواعد إدارة المال ..
28- الظن بأن السوق (لعبة خداع) ..
29- اليأس ..
30- الخوف و فقدان الثقة بالنفس ..
31- الاستعجال في جني الأرباح قبل التعلم واكتساب الخبرة المطلوبة ..
32- الطمع والجشع ..
33- فتح محافظ كثيرة ..
34- الحظ ..
الجني
24-07-2007, 02:14 PM
شكراً على الموضوع القيم اخوي عاشق الصمت
اتمنى هيكلة منتدى خاص للمراجع
A H M A D
24-07-2007, 02:16 PM
الأخطاء العشرة للمتداولين بالأسهم
الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة
قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا
والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة. وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى
وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة
ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم.
وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم. وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك. والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا. بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط. وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة
وبالطبع فهناك استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية
وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة
الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر
عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية
وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح
ومثال ذلك سهم إريكسون (شركة الاتصالات السويدية) حيث كان من الممكن شراء سهمها بعشرين دولارا في عام 1998 وبعد عام انطلق السهم ليصل إلى تسعين دولارا، وبقي الكثيرون ينتظرون المزيد من الارتفاع.. ولكن في عام 2002 هبط السهم إلى أقل من دولار واحد !! (ياقلبي لا تحزن)
وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟
هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30 ، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع
(بإذن الله تعالى) * ولا تنس هذه القاعدة العامة: "لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح (بإذن الله تعالى)
الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك
إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم. فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ. وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها.
هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم
إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل
إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية
الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط
من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك. وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك
فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية
استثناءات:
إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير (أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع. ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين
الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت
يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب السبب الرئيس في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق. فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك
إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله (الجانب الأسهل) والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله (الجانب الأصعب). وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك. وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين
وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة
وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم
والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية استثناءات
* يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد
الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك
من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك. ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال
إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل
وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى
وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك. فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك
الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين
إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم. وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية
إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني. وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة
إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب. وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع
A H M A D
24-07-2007, 02:17 PM
الخطأ الثامن: أن تتبع اتجاه "القطيع"
هل تريد أن تخسر أموالك؟
إذا كنت ترغب في ذلك فافعل ما يفعله الآخرون. إن من الصعب أن تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين، ولكنك لو درست حياة بعض أعظم المتعاملين والمستثمرين في الماضي القريب فسوف تكتشف أنهم حصلوا على ثرواتهم في الغالب عن طريق القيام بعكس ما كان الآخرون يفعلونه. وهذا يعني أنهم كانوا يشترون عندما كان الآخرون يبيعون، ويبيعون عندما كان الآخرون يشترون
إن الإشارة على انتهاء السوق المنتعشة التي ترتفع فيها الأسعار قد تبدو وكأن الجميع يتعاملون في سوق الأسهم، وعلى العكس فإن الإشارة إلى نهاية السوق الهابطة التي تنخفض فيها أسعار الأسهم هو دليل على أن الجميع خائف جدا من الاستثمار في السوق. وعندما يتجنب الجميع سوق الأسهم حيث يبدو الوقت وكأنه أسوأ وقت ممكن للاستثمار فسوف تنتهي فترة السوق الهابطة.
ولسوء الحظ فإنه لا يوجد من يدق الجرس ليعلن النهاية، ولكن عليك أن تكتشف ذلك بنفسك
الآن كيف تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين؟
يمكنك البدء بالنظر في الاستراتيجيات التي لا يستخدمها الناس.. ولكن لسوء الحظ فبمجرد أن يكتشف الجميع هذه الأساليب تتوقف العديد من الاستراتيجيات عن العمل..
على سبيل المثال: استراتيجيات مثل "تأثير يناير"، حيث تقوم ببيع جميع أسهمك في بداية ديسمبر ثم تعيد شراءها مرة أخرى في يناير، فقد كانت استراتيجية جيدة حتى تم الإعلان عنها بشكل واسع في وسائل الإعلام
الخطأ التاسع: أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوأ
قبل أن تدخل إلى سوق الأسهم يجب أن تتوكل على الله وتعلم أن ماأصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ولاتقل لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا ولكن قل قدّر الله وماشاء فعل وأن تكون مؤهلا وتتخلى عن الخوف. فرغم أن عليك أن تأمل بما هو أفضل دائما، إلا أنك يجب أن تكون مؤهلا لما هو أسوأ. ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها الكثير من المستثمرين أنهم يعتقدون أن أسهمهم لن تنخفض أسعارها، وهم ليسوا مؤهلين للتعامل خلال فترة التدني والانخفاض التي تشهدها الأسواق، أو فترات الركود والانكماش أو انهيار السوق أو أي حدث آخر غير متوقع قد يدمر السوق
حتى لو لم تكن تتوقع كارثة مالية، حاول دائما أن تضع خطة "واقية من الصدمات" تعتمد على المنطق والإحساس العام، وليس على الخوف.. وإليك بعض الخطوات القليلة التي يمكن أن تتخذها لحماية محفظتك :
أولا،عليك تحويل الكثير من أموالك إلى نقدية: فعندما تكون أموالك سائلة فإنه من السهل عليك أن تتخذ قرارات غير عاطفية حول المكان الذي تضع فيه أموالك بعد ذلك. والنقدية هي مكان مريح عندما يكون الاقتصاد في حالة صراع، والسوق في حالة هبوط. حيث يمكنك أن تنتظر مؤقتا على الخطوط الجانبية حتى يسترد السوق قوته فقد ينم هذا التحرك عن الحكمة. فإذا استسلم السوق بالفعل أو دخل في كابوس انكماش تكون الطريقة الوحيدة للفوز هي وفرة السيولة أو النقدية
ثانيا، قلل حجم التعاملات: إذا كنت أحد المتعاملين فحدد عدد الأسهم التي تتعامل عليها، حيث أنه عندما يصبح من الصعب جدا تحقيق أرباح في السوق، يحاول البعض بطريقة خاطئة استعادة أرباحهم المفقودة. ويكون الطمع حينئذ أقوى من الخوف، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يرهنون منازلهم من أجل فرصة الثراء السريع. فإذا كان ولا بد من التعامل فيجب أن يكون حجم التعاملات محدودا
ثالثا، ادرس السوق أكثر: إذا وصلت إلى فترة تنخفض فيها الأسعار في الأسواق، يكون عليك استغلال ذلك الوقت لدراسة الأسواق، ومن ثم اقرأ الكتب، وحاول تنشيط ذاكرتك فيما يتعلق بالتحليل الأساسي والفني، وعندما يسترد السوق نشاطه (وهذا ما يحدث عادة في النهاية)، فسوف تكون مؤهلا ومستعدا بمجموعة من الأسهم الجديدة المنتقاة
الخطأ العاشر: أن تهمل المال أو تسيء إدارته
إن إدارة المال مهارة صعبة على معظم الناس، لكنها أحد أهم المهارات التي يجب أن تملكها. أما إن كنت لا تستطيع إدارة الأموال فإنه محكوم عليك بالوقوع في المشاكل المالية (إلا إذا استأجرت شخصا يديرها نيابة عنك)
هل تريد أن تعرف سر تحقيق المال في سوق الأسهم أو أي نوع من الاستثمار؟
أن لا تخسر أموالك ! هذه هي الحقيقة بكل بساطة.. وبتفكير كاف ستجد أن هذا يعني الكثير. ومن الواضح أنه ليس من السهل العثور على استثمارات لا تخسر فيها أموالك، ولكن ذلك يجب أن لا يوقفك عن المحاولة
إن إهمال وترك فرص الربح ضار جدا، مثله في ذلك مثل سوء إدارة الأموال.. إن بعض الخوف يجعلك تقف على أطراف أصابعك وتكون متأهبا، ولكن الخوف الزائد قد يتسبب في ترك الاستثمارات المربحة. فالخوف من الخسارة هو الذي يمنع أكثر الناس من شراء الأسهم وهي في أدنى أسعارها، وكذلك الخوف من خسارة الأرباح الطائلة هو الذي يمنع الناس من بيع الأسهم قبل فوات الأوان. والخوف ينتج في العادة من نقص المعرفة، ولهذا فمن الضروري أن تقوم بعمل أبحاث خاصة بك عندما تتاح أمامك فرصة مالية، وهذا يمنحك الفرصة لاتخاذ قرار سليم اعتمادا على الحقائق وليس على العاطفة والإحساس
من الواضح أنك لست على علم بجميع المعلومات التي تحتاجها لكي تكون على صواب بنسبة 100% ويجب أن تتخذ أحد القرارات على أساس أفضل المعلومات المتوفرة لديك في ذلك الوقت، وسوف تخطئ مرات عديدة. ويوجد العديد من الفجوات والأجزاء الناقصة أو المفقودة من المعلومات التي تجعلك تتساءل عما إذا كنت تتخذ القرار السليم. فالخوف من الخسارة يمنع البعض من اتخاذ أي قرار على الإطلاق، ومع ذلك ينبغي عليك اتخاذ أحد القرارات
A H M A D
24-07-2007, 02:17 PM
كيف تكسب في سوق الاسهم
--------------------------------------------------------------------------------
1- ضع نصب عينك هذه المقولة سمعتها من أحد القدمى في سوق الاسهم .. صاحب خبرة واعتمد على مشورته حتى الأن .
يقول :
- إذا كنت تضارب في شركة واحدة فقط - إذا ارتفعت تبيع واذا انخفضت تشتري - فأنت جيد
- وإذا كنت تضارب في شركتين - فإنت جيد جدا ً
- وإذا كنت تضارب في ثلاث شركات فإنت ممتاز
- وإذا كنت تضارب في اكثر من 3 شركات فأنت غبي ..!!
والخلاصة ركز على ثلاث شركات فقط وضعها في دائرة الضوء
ولا تشتت نفسك بالتنقل بين اكثر من 3 شركات .
واذا كنت ممن يضارب في شركتين أو ثلاث فابحث عن شركتين بينهما ارتباط عكسي .. اعطيكم مثال استفدت منه في الايام السابقة غالبا كانت ارتفاع اتحاد الاتصالات يسبقه ارتفاع المجموعة ويتبعه ارتفاع التعاونية
وكان التنقل على النحو التالي المجموعة - اتحاد الاتصالات - التعاونية في أغلب الأحيان . وحينما كنت اخرج عن هذا النمط اخسر ..!!
2- لا تدخل الشركة عندما تراها ترتفع إلا إذا كانت في التو خارجة من طور التجميع .
3- لا تدخل شركات المضاربة والخشاش إلا بعد إنخفاضها يومين إلى 3 أيام متتالية من أخر ارتفاع لها .واذا دخلت لا تبيع إلا بربح حتى لو انخفضت بعد شراءك لها .
4- إذا رأيت انخفاض السوق أكثر من 130 نقطة في يوم واحد اشتر بنصف المحظفة دون تردد في نفس يوم النزول او صباح اليوم التالي في الشركات الاكثر تضرراً في النزول .. ولا تبع إلا بربح .
5- لا تتأثر كثيرا بما يكتب في المنتديات حتى ولو صدق بعضهم في توقعات سابقة كثيرة وانما دائما حكم عقلك وقناعاتك وقراءتك الشخصية للسوق وشركاته . واجعل ذلك هو الفلتر لما يكتب في المنتديات . فان كان بعضهم يجتهد فيصيب ويخطأ فلا تستبعد ان بعض ممن يكتب يبطن لك الشر ..!! بالتصريف على أمثالك ...
6- اي ارتفاع للسوق اكثر من 180 نقطة في يوم واحد بع اذا كنت ربحان صباح اليوم التالي .
7- استبعد استراتيجية التعديل إلا بعد انخفاض السعر قرابة 30 - 50% من سعر شرائك بحسب نوعية الشركة .
8- استفد من التحليل الفني ونقاط الدعم والمقاومة في الشراء والبيع في حالة استقرار السوق ولا تعتمد عليه كثيرا في حالة تذبذبه .
9- شركات المضاربة اقتنع بالربح اليسر منها وشركات الاستثمار اطمع بالربح الوفير فيها .
10 - قبل البيع اسأل نفسك لو كنت خارج السوق هل السعر الذي انت ستبيع به مغري للشراء ..!؟ أذا كان مغري لا تبع .
11- قبل الشراء أسأل نفسك لو كنت داخل السوق هل السعر الذي تنوي الشراء به مغري للبيع ..!؟ إذا كان مغري لا تشتري .
13 - كل خبر تسمعه كذبه حتى ترا في تحركات الشركات ما يوحي بحقيقة هذا الخبر .
14 - أي ربح تحققه شارك والديك به بأن تعطيهم جزءاً من الارباح فسيبارك الله لك في مالك .
15- لا تحزن على ربح فات أو خسارة منيت بها ما دمت أخذت بأسباب النجاح ولم توفق .. فكل مقدر عند الله . ولا تعكس ذلك سلباً على أهلك وأسرتك .
16- إذا حققت وربح وفير غير متوقع خلال وفترة وجيزة .. خذ إجازة وابتعد عن السوق لعدة أيام لتحقق الراحة والاستجمام وتجنب الخسارة .. فالربح الوفير في سوق الاسهم في مدة قصيرة يوحي بانتكاسات لاحقة .
17 - إذا حققت خسارة كبيرة غير متوقعه خلال فترة وجيزة .. أولا لا تبع أسهمك بل اعرضها بسعر مربح لك واتركها وخذ إجازة وابتعد عن الشاشة لعدة أيام لتحقيق الراحة وتجنب البيع بخسارة .. فالخسارة الفادحة .
A H M A D
24-07-2007, 02:18 PM
اخطاء تسبب الخساره في الاسهم
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحم الرحيم
أرجو من الله عز وجل أن يوفقني لذكر وتلخيص بعط الأخطاء ( أسباب الخسائر في سوق الأسهم ) ، وأن يجعلني سببا باذنه تعالى للربح أو منع خسارة .
وهذه الأخطاء كالتي:
1- التمسك بالأسهم وهي تهبط ، معظم المتداولين تسيطر عليهم عاطفتهم وآمالهم لذلك لايريدون البيع بخسارة حتى وان كانت بسيطة وبالتالي تزداد الخسائر وهم يتأملون .
2- شراء الأسهم مهي في طريق ( ترند ) نزول ، قد تغريك بعض الشركات بأسعارها بعد نزول ولاكن انت لاتعلم متى ينتهى النزول ، بل يجب الشراء في الشركات وهي في طريق الطلوع.
3- التعديل في السعر و السهم مستمر في النزول بل الواجب لمن أحب التعديل أن يشتري عندما يبدأ السهم بالصعود .
4- أن تغريك شركات دات سعر رخيص لشراء كميات أكبر وهدا غير صحيح فالشركات الرخيصة لها سبب ودات القيمة المرتفعة لسبب ،وقد تكون الشركة التي ب1000 أرخص من اللتي ب 200 .
5- تعدد مصادر الاشاعات و الأقاويل ، لها أسوا التأثيرات بل اعتمد ان أردت اسمع لأشخاص محددين تكن لهم الثقة وهم في نفس المجال المالي ، فاحزر نحن في سوق تجد فيه عدد من يفتيك فيه أكبر من عدد الأسهم في السوق .
6- عدم استخدام الرسوم البيانية والتحليلات الفنية والتي تعطي اشارات رائعة وخاصة في حالة المغالاة في الصعود أو النزول .
7- الخوف من الشركات التي تسجل أرقام جديدة واعتبارها مرتفعة ، فقد يكون العكس صحيح وتكون هده الشركات تستاهل اسعار اعلى من دلك مقارنة مع أرباحها ونموها .
8- التفكير الكثير في عمولات البيع والشراء و جعلها تعيق حركتك ، فد تكبدك خسائر أكبر أضعاف العمولة .
9- تركيز كل و قتك واهتمامك لاختيار السهم وتوقيت الشراء فقط وانما المهم توقيت الخروج وعمل حد أعلى للخسارة لايقافها لكي لاتتفاقم لاسمح الله .
10- عدم فهم معنى كلمة شركات آمنة ، وكيف معرفتها وما هي مقاييسها ليس فنيا وانما اساسيا ( عوائد على السهم ، مكرر أرباح ، نسبة النمو ، الديون ) .
11- عدم وضع ضوابط لمحفظتك وحركاتك ، بل يجب ان تعتبر نفسك شركة لها قوانين لاتسمح لنفسك بتجاوزها كي لايغريك طمعك ، من هده القوانين :
أ) تقسيم محفظتك وأفضل ما أجده :
_ 3/1 كاش احتياطي لايستخدم الى في حال نزول السوق ككل وليس نزول شركة معينة للتعديل فيها .
_ 3/1 شركات آمنة (عوائد) ، كاستثمار مدى طويل فهي أمانك في السوق .
_ 3/1 للمضاربة لمن يريد المضاربة ( يومية ، اسبوعية ، شهرية ) .
ب) تحديد نسبة معينة للخسارة القصوى في الشركة بالنسبة لي 7-8% كحد أقصى .
ملاحظة وتوصية :
كثير من الأشخاص ومن واقع المتابعة بشتى طرقها تجدهم يأخدون قرارات جيدة ، وقد ينصحون أسخاص ويتوفقون بتلك النصيحة ولكن عندما يكون القرار لمحفظتهم بتم التخبط والسبب هو الطمع والخوف من الخسارة بسبب التأثير العاطفي عليهم ، لدا حاولو ولو انه من الصعب أن تعتبر هده ليست بمحفظتك وتوكل على الله .
أتمنى من الله الرزق الوفير للجميع .
A H M A D
24-07-2007, 02:19 PM
ماذا تفعل أذا أزدادت خسارتك
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخواني وأخواتي الكثير منا تعرض لربح وخسارة فهنالك الرابح وهنالك الخاسر :
ماذا تفعل إذا إزدادت خسائرك :
1- أولا يجب أن تقتنع بأن جميع المتداولين سواء ذوي الخبرة أو المبتدئين جميعهم يمر بفترات إنعدام وزن وخسائر ..وإذا أكد لك شخص ما أنه لم يمر بفترة حتى ولو كانت قصيرة من التداول السيئ فلا تصدقه ...
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
2- لا تنوع إستثماراتك لا توزع معظم أموالك على الأسهم المختلفة وحاول التقليل من صفقاتك المفتوحة داخل سوق الأسهم بهذا يمكنك التحكم بحسابك بصورة أفضل ومراقبة سهم أو سهمين أفضل من مراقبة جميع الأسهم مرة واحدة ...
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
3- حاول أن تحتفظ بسجل لتداولاتك أدرسها وحاول أن تجد القاسم المشترك بين التداولات الخاسرة وكذلك بين التداولات الرابحة .. من خلال ذلك القاسم المشترك تستطيع أن تضيف التحسينات على أسلوبك في التداول .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
4- إذا إستمرت الخسائر بالإرتفاع إبتعد عن السوق لفترة ما خذ إجازة قصيرة حاول تجميع أفكارك مرة أخرى , من المفيد أيضا أن تعود تدريجيا من خلال التداول الوهمي ومن خلال ذلك تستطيع أن تستعيد ثقتك بنفسك مرة أخرى ...
------------------------------------------------------------------------------------------------------
5- إذا كنت تخسر في التداول لا تحاول أن تعوض ما خسرته بضربة واحدة أو عملية واحدة هذا قد يؤدي الى نتائج عكسية وقد يؤدي الى خسارة جزء أكبر من رأس مالك والعياذ بالله ...بالعكس تماما حاول تقليل عدد الصفقات المستخدمة وتقليل نسبة المخاطرة حتى تعود تدريجيا الى أجواء السوق وتستطيع أن تعوض خسارتك السابقة ...
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
6- كن منضبطا يجب أن يكون لديك خطة إستثمارية واضحة مثلا يجب أن تحدد نقطة الخروج قبل بدء العملية وقبل دخول السوق ...
------------------------------------------------------------------------------------------------------
7- كن صبورا لا تدخل السوق لمجرد الدخول إذا لم يكن هنالك فرصة واضحة وجيدة إذا لم يكن هنالك فرصة مؤكدة فلا يوجد داعي للشراء والبيع ...
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
8- كن واثقا من نفسك ومن عملياتك .. حاول أن تزيد من ثقافتك وإطلاعك بقراءة الكتب أو الإطلاع على المعومات من أي مصدر .. من الصحف من الإنترنت ... من زملائك ...
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
9- إعمل بجد حاول أن تجمع التحليل التقني بالتحليل الأساسي . لا تغفل أهمية الأخبار السياسية والإقتصادية ..
------------------------------------------------------------------------------------------------------
10- لا تضيع وقتك في الندم على الفرص الضائعة .. السوق موجود والفرص كذلك ...
أرجوا أن تعم الفائدة على الجميع ولا أتمنى الخسارة لأي حد على الإطلاق ...
A H M A D
24-07-2007, 02:20 PM
زكاة اسهم الشركات وتطهيرها
--------------------------------------------------------------------------------
يقسم رأس مال الشركة إلى عدد من الأجزاء المتساوية القيمة يسمى كل منها سهماً ومالك السهم يعد شريكاً في الشركة أي مالكاً لجزء من أموالها بنسبة عدد أسهمه إلى مجموع أسهم الشركة .
زكاة الأسهم
تزكى الأسهم حسب النية في اقتنائها :
أ) الأسهم بغرض المتاجرة : وهي الاستثمارات في الأسهم التي تشترى بغرض المتاجرة وإعادة بيعها في أسواق الأوراق المالية وهي تعامل معاملة عروض التجارة وتقَوَّم بسعر السوق عند حولان الحول كالآتي :
مبلغ زكاة الأسهم = قيمة السهم السوقية × عدد الأسهم × 2.5% .
مثاله: مضارب يملك 550 سهماً في شركة مواشي وسعر السهم في يوم إخراج الزكاة هو 30 ريالاً، فتكون الزكاة كالتالي:
550 × 30 × 2.5 % = 412.5 ريال.
ب) الأسهم بغرض النماء ( الاقتناء ) : وهي الاستثمارات في الأسهم التي تُقْتَنَى بغرض إنمائها والاستفادة من ريعها كمصدر دخل وليس بغرض بيعها وتزكى كالآتي :
1- أن يعرف عن طريق الشركة أو غيرها ( مثل صندوق الزكاة ) ما يخص السهم الواحد من الزكاة عند حولان الحول وذلك من خلال الميزانية السنوية للشركة .
2- يتم حساب الزكاة بالمعادلة الآتية:
قيمة زكاة السهم الواحد × عدد الأسهم .
مثاله: مستثمر يملك 1300 سهم في المصرف الإسلامي، زكاة السهم الواحد للمصرف للسنة المالية 2004 هو 0.74 ريال، فتكون الزكاة كالتالي:
1300× 0.74 = 962 ريال.
تطهير الأرباح المتعلقة بالأسهم
1- التطهير بالنسبة المئوية وتخرج من الأرباح الموزعة من الشركة وكذلك من أرباح المضاربة في أسهم ذات الشركة. مثاله:
تطهير لـ 1500 سهم في شركة صناعات:
أ?- الأرباح الموزعة من الشركة 3.5 ريال لكل سهم أي 1500 × 3.5 =5250 ريال فيكون التطهير 5250 × 2% = 105 ريال.
ب?- إذا تم بيع الأسهم يكون التطهير من الربح المحقق من بيع الأسهم. مثاله لـ بيع 1500 سهم لشركة صناعات: إذا كان سعر شراء السهم هو 100 ريال للسهم:
1500 × 100 = 150000 ريال.
وسعر البيع 150 ريال: 1500 × 150 = 225000 ريال.
فيكون الربح المحقق هو: 75000 ريال.
فيكون التطهير كالتالي: 75000 × 2% = 1500 ريال.
2- إذا تم توزيع الأرباح كأسهم مجانية ، يكون التطهير بتقييم الأسهم المجانية بالقيمة الإسمية وحسب ما ورد أعلاه في البند (1/ أ ).
A H M A D
24-07-2007, 02:20 PM
ما هي بعض إشارات البيع التي ينبغي علي ملاحظتها؟
--------------------------------------------------------------------------------
بالطبع فإن القاعدة رقم 1 هو بيع أسهمك إذا هبطت قيمتها بمقدار 15-20% أدنى من سعر الشراء المدفوع منك. على افتراض أنك اشتريت اسهمك عند ارتفاع قيمتها.
وبالاضافة إلى قاعدة اقتطاع الخسارة Stop Loss فإن هناك نقاط أخرى كثيرة ينبغي النظر فيها عند تحديد وقت بيع السهم. وتوضح القاعدة الواردة أدناه بالتفصيل العديد من الأعتبارات التي ينبغي عليك تقييمها عند اتخاذ قرارات البيع.
فالشراء الصحيح للأسهم يحل نصف مشاكل البيع، فإذا اشتريت في الوقت الصحيح لهيكل قاعدة الأسهم المناسبة في المقام الأول، فإن أسهمك نادراً ما تنخفض قيمتها أدنى من 10% أقل من سعر الشراء الأصلي.
وكن حذراً من بيع كمية كبيرة من الأسهم بعد شرائك للأسهم أثناء ازدهار السوق. فالبيع قد يكون محكوماً بالعاطفة أو غير موحد أو مؤقت. فحتى أفضل الأسهم يمكن أن ينخفض سعر بيعها على مدار بضعة أيام أوربما أسبوع.
وإذا تم تمديد سعر سهم ما من نمط قاعدة أسهم مناسبة وأقفل سعره بزيادة أكبر من أية زيادة سابقة فعليك مراقبة ذلك. وتحدث هذه الخطوة عادة عند أو بالقرب من بلوغ السهم أقصى سعر له.
وقد تحدث الزيادة القصوى في يوم العمل الأكثر اذدحاماً. وإذا لم يكن هناك أي تقدم في سعر السهم فربما يتعين عليك النظر في بيع الأسهم.
وبعد تقدم سهم ما على مدار عدد من الأسهم فربما تريد بيعه إذا نشط تقدم السهم بصورة كبيرة وحقق زيادة سريعةفي السعر على مدار أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ويطلق على ذلك قمة النشاط.
وربما تريد بيع الأسهم إذا زاد سعر السهم عند اقتسام السهم وذلك لمدة أسبوع أو أسبوعين. وإذا زاد سعر السهم بنفس المقدار وإذا تم الإعلان عن اقتسام الأسهم فإنه ينبغي بيع السهم في الكثير من الحالات.
وعليك النظر في بيع الأسهم إذا زاد سعر السهم عند وجود اخبار طيبة أو الاعلان عن دعاية كبرى.
الارتفاعات الجديدة في السعر عند انخفاض الحجم أو عند وجودحجم ضعيف معناه أنه لا يوجد طلب على السهم مؤقتاً عند ذلك المستوى وأنه ربما يكون من الواجب بيع السهم بسرعة.
وبعد حدوث تقدم في سعر الأسهم فإن وجود حجم اتجار كبير في الأسهم بدون تحقيق زيادة في السعر معناه أنه ينبغي توزيع الأسهم.
.................................................
1- ما هو مكرر الارباح ؟
مكرر الارباح تم الحديث عنه كثيراً هنا ويستخدم في تقييم سهم اي شركة بالمقارنة مع الشركات الاخرى في نفس القطاع او قد يكون خارجه ايضاً في ظروف مهينة ومن اشهر الطرق لتقييم الاسهم وهو رقم نسبي بين سعر السهم السوقي والربح الذي يحققه السهم ، وهذا الرقم يمثل عدد الريالات التي تدفعها للحصول على ريال واحد من الارباح فكلما قل هذا الرقم من شركة الى اخرى كان ذلك تفضيل لتلك الشركة ذات المكرر الاقل
وهو عبارة عن قسمة السعر السوقي للسهم على ارباحه السنوية اي ان شركة قيمة سهمها 200 ريال وتحقق ربح سنوي 10 ريالات فان مكرر الارباح لها هو 200÷10=20 ويستخدم في معرفة السعر العادل ايضاً للسهم اعتماداً على الارباح المتوقعة .
ويستخدم الحساب لارباح الشركة السنوية او اخر ربع مع الثلاثة الارباع السابقة فاذا اخذت مثلاً الربع الثالث واردت حسابة بامكانك ان تحسب الارباع الثلاثة السابقة اضافة للربع الثالث اي الربع الثاني والربع الاول والربع الاخير من العام السابق . وكذلك مستقبلاً يتم حسابة بناء على الربح المتوقع للفتره القادمة سواء ربع سنوي او سنه مستقبلية . ولكن تكمن المشكله في الشركات التي ليس لها ارباح حيث لايمكن حساب مكرر الارباح بدون ارباح . واجد ان هناك بعض المحللين يحسبه بالسالب وهذا خاطيء .
2- كيف نحدد السعر العادل للسهم ؟
يرد مصطلح السعر العادل كثيرا في هذا الموقع وسنلقي نظره سريعه على معنى هذا المصطلح
يستعمل اصطلاح السعر العادل لتقدير القيمه السوقيه لسهم يتم تداوله في السوق وذلك بناءا على عوامل عديده لعل أهمها ربح الشركه المعنيه وقدره الشركه على زياده هذه الأرباح. ولكن يجب الأخذ في عين الأعتبار أن هذا السعر العادل لايمثل الا السعر النظري للسهم بينما في الحقيقه يتم تحديد السعر في السوق على اساس عوامل العرض والطلب والتى قد تكون مصطنعه أحيانا. كما أن السعر السوقي يتحدد في كثير من الأحيان على حسب حركه تدفق الأموال الى السوق أو خروجها وعلى حسب نفسيات المتعاملين وحساباتهم التي قد تكون خاطئه أو صحيحه. وعلى هذا الأساس فأن السعر العادل يجب أن لايؤخذ وكأنه سعر حتمي وأنما يستعمل كاداه استرشاديه لتحديد اتجاه السعر في المستقبل. فمثلا اذا كان السعر العادل أعلى من السعر السوقي فأن هذا يعني أن هناك فرصه طيبه لتحقيق أرباح رأسماليه في المستقبل عند شراء هذا السهم والعكس صحيح فعندما يكون السعر العادل اقل من السعر السوقي فأن هذا يعني أن فرصه تحقيق أرباح رأسماليه تصبح أقل.
والمعروف عن الأسواق الماليه في جميع أنحاء العالم أنها غير فعاله في تقييم الأسعار خلال المدى القصير فكثيرا ما تحدث مبالغات في أسعار الأسهم أوالعكس فيتم تداول الأسهم بأسعار منخفضه في أحيان أخرى. والسعر العادل على ذلك هو محاوله لأيجاد سعر منطقي مبني على أساس علمي لايكون منخفضا ولا مبالغا فيه ولذلك فأنه يفترض أن تكون الأسعار السوقيه مقاربه للسعر العادل
A H M A D
24-07-2007, 02:21 PM
مصطلحات مستخدمة فى سوق الأوراق ..
--------------------------------------------------------------------------------
ما هى المصطلحات المستخدمة فى سوق الأوراق ؟؟؟
عزيزي المستثمر المعنى بشؤون الأستثمار أو المتابع لها عليك معرفة معانى هذه المصطلحات المستخدمة في سوق الأوراق المالية :
ــ الأسهم العادية :
هى صكوك ملكية تعطى لحاملها الحق فى حضور الجمعية العمومية السنوية الحصول على توزيعات إذا ما حققت الشركة أرباحا وقرر مجلس إدارة الشركة توزيع جزء منها أو كلها وفي حالة تصفية الشركة يتم صرف مستحقات جملة الأسهم العادية بعد صرف مستحقات حملة السندات وحملة الأسهم الممتازة .
ــ القيمة الأسهمية للورقة المالية :
تتمثل القيمة الأسهمية في القيمة المدونة على الورقة المالية :
ــ القيمة الدفترية المالية :هو مصطلح محاسبى ويتم تحديد القيمة الدفترية من خلال سجلات الشركة كالتالى ( إجمالي قيمة الأحول ــ إجمالي الالتزامات ) على عدد الأسهم العادية .
ــ الأسهم المقيدة :تعنى أسهم الشركة المقيدة في سوق الأوراق المالية وجميع أسواق الأوراق المالية في العالم لديها قواعد وشروط قيد يجب على الشركات الالتزام بها ليتم قيدها .
ــ تخزنة الأسهم :ــ وينتج عنه زيادة عدد الأسهم المكونة لرأس المال دون أن ينتج عن ذلك زيادة في حقوق الملكية وهو ما ينجم عنه إنخفاض في القيمة السوقية للسهم .
ــ أسهم مجانية :هى توزيعات تقوم بها الشركة تقضى بحصول حامل السهم على نصيبه من التوزيعات في شكل أسهم زيادة في رأس مال الشركة .
ــ معدل دوران الأسهم :هى نسبة تحسب بقسمة قيمة الأسهم المتداولة خلال السنة على رأس المال ، السوقى لجميع الأسهم المقيدة بسوق الأوراق المالية خلال نفس السنة
A H M A D
24-07-2007, 02:22 PM
.. :: الاستثمـار في البـورصـه :: ..
--------------------------------------------------------------------------------
سوف نبدأ في هذه السلسة شرح وتوضيح ما هي الطريقة الأفضل للاستثمار في البورصة، وقد كان الدافع لكتابة هذه المقالات هو محاولة سد الفجوة الموجودة بين بعض المتعاملين في البورصة فهناك البعض الذي يعلم كل شيء وكيف يتعامل ومتى يشتري ويبيع.
وهناك على الطرف الآخر من لا يعرف حتى الفرق بين السهم والسند وبين الاثنين هناك دائما منطقة رمادية وهى المعرفة ولكن ليس بالقدر الكافي، وسوف نحاول هنا إن شاء الله أن نوضح ونبين ما نعتقد أنه يهم كل المستثمرين.
وسوف يكون الأسلوب المتبع في هذه السلسلة هو أسلوب التحدث إلى الشخص غير المتخصص في الأوراق المالية وسوف نحاول التبسيط للمصطلحات الفنية المستخدمة. ويسعدني دائما التواصل مع القارئ العزيز في أي مقترحات تفيد في خدمة المستثمرين، أو أي ملاحظات يراها القارئ لأن الهدف هو خدمتك أنت أيها القارئ.
يبدو السؤال الأول دائما لماذا نحتاج إلى التعلم طالما أننا نعمل في البورصة ونعرف كيف نبيع ونشتري؟ والإجابة لهذا السؤال نجدها على لسان الدكتور صالح الحناوي وهو يقول في أحد كتبه الهامة " وواقع الأمر أن نقطة الانطلاق الحقيقية تكمن في تفهم جميع الأطراف المعنية لأنواع الأوراق المالية، وأدوات الاستثمار، وأساليب التعامل في الأوراق من إصدار وتداول، والمؤسسات المالية وشركات الوساطة والضمان والتشريعات التي تحكم المعاملات".
وليس ذلك فقط بل نجدها على لسان الكاتب الصحفي الأستاذ عادل حمودة في أحد مقالاته عن البورصة" إن البورصة هي في الأصل مرآة للاقتصاد القومي... ومجال طبيعي للاستثمار... لكن بشرط ألا نتعامل معها بمنطق كازينوهات القمار، وأن نفهم أسرارها ... ونستوعب خباياها... ونجيد التعامل معها " إذًا لا بد من التعلم وليس هناك دليل على أهمية التعليم أكثر من الاستماع إلى الأستاذ محمد حسنين هيكل وهو يقول "الفقر نقص في الثروة ونقص في العلم"
السؤال الأول وهو لماذا على أن أقوم باستثمار أموالي؟ هل من الأفضل لي أن أقوم باستثمارها أم بحفظها وتخزينها حتى يأتي وقت الحاجة إليها أم أقوم بصرفها الآن؟ وللإجابة على هذا السؤال يجب وضع هذه الحقيقية أمامك:
معدل التضخم "يعني انخفاض القوة الشرائية للنقود بمرور الوقت " ومعدل التضخم في مصر هو 3.8% في سبتمبر 2005 ومعنى ذلك أن ما ستقوم بشرائه بجنيه اليوم سوف تقوم بشرائه بـ 1.038 غدا. وبمثال أكثر وضوحا إذا تم وضع 1000 جنيه في البنك بمعدل 10% ومعدل التضخم هو 3.8% فإن المبلغ بعد نهاية السنة = 1000 × 110% = 1100 جم، إذا الزيادة الحقيقة بعد حساب معدل التضخم = 1100 – ( 1100 × 3.8%) = 1058.2 جنيه × معدل الفائدة في البنوك تنخفض باستمرار من 12% إلى 11% إلى ......
فى معنى تانى للتضخم وهو اغراق البلد بالنقود دون ان يقابله اشياء عينيه بمعنى ان تقوم الحكومه باصدار نقود جديده دون ان يكون هناك انتاج فعلى من اراضى او انتاج محصول وبذلك نرجع لنقطه الصفر لانه بذلك سوف يجعل الاسعار عاليه
نحن في أمثالنا المعتادة نقول "شوف الجنيه كان بيشترى كام بيضة زمان والآن بيشتري كام بيضة" فهذا هو ما نقصده بالتضخم وأيضا هو مثل حي على انخفاض القيمة الشرائية للجنيه. والحل أين الحل؟ الحل دائما هو الاستثمار.
ما هو الاستثمار ؟
يوجد عدد من التعريفات للاستثمار ولكننا نحب هذا التعريف "استثمار بعض الأموال الفائضة في سبيل الحصول على قيم أكبر في المستقبل وهذه القيمة غير مؤكدة الحدوث" معنى ذلك أن أول نقطة يجب على المستثمر أن يعرفها أنه لا يستثمر الأموال التي يعيش بها بل هو استثمار الأموال الفائضة عن حاجاته لأن أو نصيحة يجب أن يحفظها " لا تدخل البورصة بنقود مستعارة أو دين لا تتحمل خسارتها حتى لا تزيد ضغوطك النفسية وتزيد عليك ضغوط التفكير بالسداد ولا تتاجر بأية نقود
وضع خطة الاستثمار
إذا لم يكن لك نظام تتبعه في إدارة شئونك المالية فستواجهك العديد من الصعوبات. فلتبدء إذا وضع هذا النظام من الآن، مع مراعاة أن يكون بسيطا وأين يكون قائما على قواعد رئيسية وهى:
1- حجم المخاطرة التي أنت على استعداد لتحمله.
2- العوائد التي ترغب في الحصول عليها من وراء الاستثمار.
3- المدى الزمني له.
لتقدير حجم المخاطرة قم بحساب مقدار المال الذي أنت على استعداد لفقده. إن هذا العامل له أهمية بالغة تنبثق من العواقب الوخيمة التي تترتب على الدخول في استثمار على درجة بالغة من المخاطرة، كما أنك إذا أدركت حدة المخاطرة التي يمكنك احتمالها سيختفي حينئذ الشعور بالقلق لديك.
ولتحديد من أي فئات المستثمرين أنت قم بتقدير أسوء الظروف التي تتعرض لها. حدد مقدار المال الذي لا يؤثر فقدك له خلال عام على وضعك الاقتصادي بشكل كبير، ثم ستعرف من أي المستثمرين أنت.
إذا كنت لا تستطيع أن تحتمل خسارة تزيد عن 6% في العالم فأنت مستثمر محافظ وهذا يعني أنك إذا كنت تستثمر مبلغ يساوي 1000 جنيه، فإذا أصيب السوق ببعض الاضرابات فمن الصعب أن تحتمل خسارة تفوق 60 جنيها.
وإذا كنت تستطيع احتمال خسارة لا تزيد عن 15% من مالك المستثمر في العام فأنت تقوى على احتمال قدر متوسط من المخاطرة ( محايد للمخاطر).
وإذا كنت على مقدرة لاحتمال خسارة تتراوح من 15% إلى 25% من مالك خلال العام فأنت مستثمر تقوى على احتمال درجة عالية من المخاطر ( مستثمر مخاطر) ولا تعير انتباها لما قد يحدث في الغد.
لماذا الاستثمار في البورصة، ونحن نسمع عن الخسائر التي تصيب المستثمرين كل يوم؟
لماذا أقوم بالاستثمار في البورصة دون غيرها من وسائل الاستثمار، مثل شراء شهادات الاستثمار أو وضع الأموال في البنوك أو شراء أرض ثم أقوم ببيعها!. أقول لك: صحيح أن الاستثمار في البورصة ليس هو المجال الوحيد للاستثمار ولكنه أحد المجالات الأساسية للاستثمار.
ثم يجب عليك بعد ذلك أن تقوم بتنويع استثماراتك وليس وضعها في سلة واحدة، حتى الاستثمار في البورصة نفسه يجب عليك فيه أن تستثمر في أكثر من قطاع في البورصة وأكثر من شركة بحيث لا تضع البيض كل في سلة واحده، بالإضافة إلي أن الاستثمار في البورصة يعطي عوائد أعلى من أي أنواع استثمار أخرى.
اعرف نفسك قبل أن تقوم بالاستثمار في البورصة
لابد عليك قبل الإقدام على الاستثمار في البورصة أن تحدد عددا من الاعتبارات وهي:
أن تحدد ما إذا كنت مضاربا أو مستثمرا: حيث إن هناك فارقا بين النوعين، فالمضارب دائما يسعى خلف الأرباح الرأسمالية للورقة المالية الناتجة عن الارتفاع في القيمة السوقية، ولا يهتم عادة بعائد السهم ( الكوبون) الناتج عن أرباح الشركة المصدرة للسهم، أما المستثمر فيريد الاحتفاظ بالأسهم، ويهتم بالتي لها عائد يأخذه كربح من نشاط الشركة المصدرة للسهم.
والفارق بين الاثنين هو مقدار المخاطرة المرغوب في تحميلها عند إدارة الأموال. ويمكن لك أن تجمع بين صفات المضارب والمستثمر عن طريق تنويع محفظتك الاستثمارية.
أن تحدد حجم المبلغ الذي تريد أن تستثمر فيه، وهل أنت تريد أن تغامر بكل رأس مالك في المضاربات، وهو أمر يلزمه استعداد نفسي؟ أم تتدرج في استثمار المبالغ المالية، بما يجعل أمامك فرصة للتعديل في حالة مخالفة السوق لتوقعاتك؟ هل الوقت مناسب لبدء الاستثمار في السوق المالية أم لا ؟ بمعنى هل أنت في وقت ترتفع فيه أسعار الأسهم، أم يتم فيه جني أرباح أو تصحيح سعري للسوق وتنخفض فيه أسعار الأسهم.
عزوز المضارب
24-07-2007, 02:25 PM
اخوي عاشق الصمت اول مره اشوفك في القسم هنا :eek2: :eek2:
اول مره وعملت فينا هالشيء كيف لو بداوم في القسم :eek2:
بالراحه علينا يا عااااااااااااااشق :dance
اهدا شويه خلينا طيب نقرأ :eek2:
ويعيطك الف عافيه اخوي عاشق
A H M A D
24-07-2007, 02:31 PM
اخوي عاشق الصمت اول مره اشوفك في القسم هنا :eek2: :eek2:
اول مره وعملت فينا هالشيء كيف لو بداوم في القسم :eek2:
بالراحه علينا يا عااااااااااااااشق :dance
اهدا شويه خلينا طيب نقرأ :eek2:
ويعيطك الف عافيه اخوي عاشق
هههههههههههههههههههههه
حياك الله اخوووي عزوز .. انت ما شفت شو كتبت انا فيه العنوان (مرجع) يعني كل ما تشوف حالك فاضي تقرالك صفحة ....
وشاكر لك على المرور
سنيورة قطر
24-07-2007, 03:02 PM
جزاك الله خيــــــــر
A H M A D
24-07-2007, 03:03 PM
جزاك الله خيــــــــر
وياك اختي .. شاكر مرورك
جزاك الله خير الجزاء
أفدت وأجدت
معلومات قيمة ومفيدة
hajooh
24-07-2007, 06:00 PM
جزاك الله خير ياعاشق الصمت وزادك الله بسطة في العلم والرزق ورحم والديك ووالدا والديك
دكتور قطر
25-07-2007, 01:59 AM
مجهود احسدك عليه جزاك الله خير
ناصر العمادي
25-07-2007, 12:47 PM
هذا أنت عاشق الصمت وكذا لوبتتكلم ايش بتسوي
ياخوي مجهود جبار ومشكور علية ومو محسود ان شاء الله
ونتمنى ان نرى الكثير منك وشكرا
A H M A D
25-07-2007, 01:33 PM
هذا أنت عاشق الصمت وكذا لوبتتكلم ايش بتسوي
ياخوي مجهود جبار ومشكور علية ومو محسود ان شاء الله
ونتمنى ان نرى الكثير منك وشكرا
ههههههههههه
هلا اخوووي ... نحن بالخدمة .. شاكر مرورك
بوحمد2
25-07-2007, 01:50 PM
جزاك الله 1000.1000خير
hajooh
25-07-2007, 09:25 PM
اخي الفاضل عاشق الصمت
جزاك الله خير وزادك بسطه في العلم والرزق و جعل ماقدمته من علم ان شاء الله في ميزان
حسناتك 0
@ الفارس @
29-07-2007, 11:58 PM
يعطيك العافية اخووي عاشق الصمت
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.