معاند جروووحه
25-07-2007, 10:52 PM
أي ا نسان عادي يفرح عندما تتاح له فرصة التعبير
عن أمتنانه تجاه ا ي مسئول يكون كفؤاً و جديراً بالأمانة
ولكننا ها هنا أمام الأمير حمد بن خليفة بن حمد آل ثاني
فالأمر هنا مختلف ولسوف نرى في الموضوع هذا
أننا أمام قائد فريد كالأمير حمد بن خليفة الذي مس الناس
ليس في قطر وحدها بل على طول ضفاف الخليج
بسبب ما أبتكره ( حمد )الأنسان لـ(حمد) القائد من معايير جديدة
تجاه كل الناس والأشياء والمعطيات
فجاء عهده منذ بواكيره زاخرا بالأختلاف والجدة والجد
أنني مواطن خليجي بسيط و لكني أجد في نفسي
ثراءا نفسيا ووجدانيا ناضحا بالود والأكبار تجاه هذا الأمير
الذي جعلت منه بساطته وبسطته أيقونة حية تلهم خيالات المواطن (( أي مواطن ))
ولعل كوننا شعبا عروبيا وبالأخص لكوننا من جزيرة العرب فنحن أبناء
ثقافة تقديس الحكام وتكريس الهيبة والخوف
وهاهنا كان ( حمد) الأنسان الذي قرر أن يعيش وهو بيننا
بقلب سلاطين وحكام عصرنا العربي والأسلامي الذهبي
الذين أشتهروا بأحترام البشر وحب الحق و بين فكره االتكنولوجيا والأعلام المفتوح
لقد أعطى حمد معنى جديدا حتى ( للبشت ) الذي يرتديه في الوقت
الذي كاد أن يتحول فيه البشت من رمز للأكبار والأحترام
الى رمز لفحش الثراء وسطوة السلطة
وأحسب أنني لا أبالغ أن قلت أن قائدا كـ ( حمد ) سيعرفه الملأ بعد وفاته
كما لم يعرفوه في حياته رغم شهرته وذيوع صيته
فهناك نوع من الأعمال
لاتتشربها العقول الا بعد أكتمالها
وما فعله الأمير ببلده لا يخفى حتى على خفيف الفطنة
من أنه تأسيس وترسيخ لمعايير جديدة في النجاح والأنجاز وصناعة البشر
و سيرى الناس والعالم نتائجها في الجيل القطري الذهبي القادم
فليس أسعد على الأسرة الخليجية من قائد كـ ( حمد )
نظر للتعليم نظرة ( علم ) لا علم ( نظر )
و أكاد أجزم رغم أنتفاء الدليل
أن الأمير حمد له نظرة مختلفة وجادة للتعليم عن كل دول المنطقة
فهنيئا للجيل القطري القادم بهذا الأنسان ( اللقطه )
ويجب على الجيل القطري الحالي وبشكل أخص الأطفال الآن الذين
يشكلون الجيل القادم أن يعلموا أن الأنسان القطري في الماضي القريب
لم يكن بأي حال من الأحوال كالأنسان القطري الآن
فبخلاف أرتفاع مستوى المعيشة فأن مستويات عديدة فاقت في علوها
الأرتفاعات المادية أنها تلك الروح الجديدة
والشخصية الشابة الصلبة والأصيلة التي زرعها ( حمد )
كما لم يزرعها أي زعيم خليجي على مر تاريخناالخليجي
يجب على أبناء قطر أن يجعلوا من حبهم لأميرهم محفزا
لما يحبه أميرهم أن يراه فيهم من حب العلم والريادة
وأستثمار هذه الروح القطرية الطرية
ولزاما على كل شاب قطري يؤمن بالله ويحب وطنه
أن يكون أهلا لهذه المسؤلية (الجميلة) التي أهداها حمد لأبنائه
منقول للتذكير
عن أمتنانه تجاه ا ي مسئول يكون كفؤاً و جديراً بالأمانة
ولكننا ها هنا أمام الأمير حمد بن خليفة بن حمد آل ثاني
فالأمر هنا مختلف ولسوف نرى في الموضوع هذا
أننا أمام قائد فريد كالأمير حمد بن خليفة الذي مس الناس
ليس في قطر وحدها بل على طول ضفاف الخليج
بسبب ما أبتكره ( حمد )الأنسان لـ(حمد) القائد من معايير جديدة
تجاه كل الناس والأشياء والمعطيات
فجاء عهده منذ بواكيره زاخرا بالأختلاف والجدة والجد
أنني مواطن خليجي بسيط و لكني أجد في نفسي
ثراءا نفسيا ووجدانيا ناضحا بالود والأكبار تجاه هذا الأمير
الذي جعلت منه بساطته وبسطته أيقونة حية تلهم خيالات المواطن (( أي مواطن ))
ولعل كوننا شعبا عروبيا وبالأخص لكوننا من جزيرة العرب فنحن أبناء
ثقافة تقديس الحكام وتكريس الهيبة والخوف
وهاهنا كان ( حمد) الأنسان الذي قرر أن يعيش وهو بيننا
بقلب سلاطين وحكام عصرنا العربي والأسلامي الذهبي
الذين أشتهروا بأحترام البشر وحب الحق و بين فكره االتكنولوجيا والأعلام المفتوح
لقد أعطى حمد معنى جديدا حتى ( للبشت ) الذي يرتديه في الوقت
الذي كاد أن يتحول فيه البشت من رمز للأكبار والأحترام
الى رمز لفحش الثراء وسطوة السلطة
وأحسب أنني لا أبالغ أن قلت أن قائدا كـ ( حمد ) سيعرفه الملأ بعد وفاته
كما لم يعرفوه في حياته رغم شهرته وذيوع صيته
فهناك نوع من الأعمال
لاتتشربها العقول الا بعد أكتمالها
وما فعله الأمير ببلده لا يخفى حتى على خفيف الفطنة
من أنه تأسيس وترسيخ لمعايير جديدة في النجاح والأنجاز وصناعة البشر
و سيرى الناس والعالم نتائجها في الجيل القطري الذهبي القادم
فليس أسعد على الأسرة الخليجية من قائد كـ ( حمد )
نظر للتعليم نظرة ( علم ) لا علم ( نظر )
و أكاد أجزم رغم أنتفاء الدليل
أن الأمير حمد له نظرة مختلفة وجادة للتعليم عن كل دول المنطقة
فهنيئا للجيل القطري القادم بهذا الأنسان ( اللقطه )
ويجب على الجيل القطري الحالي وبشكل أخص الأطفال الآن الذين
يشكلون الجيل القادم أن يعلموا أن الأنسان القطري في الماضي القريب
لم يكن بأي حال من الأحوال كالأنسان القطري الآن
فبخلاف أرتفاع مستوى المعيشة فأن مستويات عديدة فاقت في علوها
الأرتفاعات المادية أنها تلك الروح الجديدة
والشخصية الشابة الصلبة والأصيلة التي زرعها ( حمد )
كما لم يزرعها أي زعيم خليجي على مر تاريخناالخليجي
يجب على أبناء قطر أن يجعلوا من حبهم لأميرهم محفزا
لما يحبه أميرهم أن يراه فيهم من حب العلم والريادة
وأستثمار هذه الروح القطرية الطرية
ولزاما على كل شاب قطري يؤمن بالله ويحب وطنه
أن يكون أهلا لهذه المسؤلية (الجميلة) التي أهداها حمد لأبنائه
منقول للتذكير