مغروور قطر
31-07-2007, 03:13 AM
36% سيغادرون و10% سيوزعون استثماراتهم على أسواق عدة
استفتاء "الأسواق.نت": نصف المستثمرين يثقون بالأسهم السعودية ولن يغادروا
صامدون وهاربون
الذكرى الأليمة
دبي -الأسواق.نت
أبدى مستثمرون في سوق الأسهم السعودية ثقتهم بهذه السوق، على الرغم من تراجع مؤشرها.
وبدا واضحا من خلال استفتاء أجرته "الأسواق.نت" أن أكثر من نصف المستثمرين لن يغادروا، في علامة قوية تدل على الثقة بالسوق، فيما ذهبت شريحة أخرى إلى أنها ستغادر إلى أسواق بديلة، ورأت أخرى في التراجع إشارة كافية لتوزيع الاستثمارات بين أسواق عدة خشية الخسارة.
صامدون وهاربون
وقال نحو 53.4% ممن شاركوا في الاستفتاء "إنهم سيبقون في السوق لأنه سيلحق بركب الأسواق الأخرى بعد فترة"، فيما أعرب 36.3 %عن نيتهم بالتوجه إلى أسواق بديلة على اعتبار أن لا بوادر تحسن في السوق على المدى القصير، وقالت الشريحة الثالثة من المستفتين "إنها ستقوم بتوزيع استثماراتها بين الأسواق المختلفة"، وشكلت نسبة 10.4 % من عدد المستفتين الذي بلغ 982 شخصا من فئات مختلفة.
الذكرى الأليمة
وما زال المستثمرون في سوق الأسهم السعودية يتذكرون ما حدث في شباط/فبراير 2006 الذي يطلقون عليه (الشهر الأسود)، حيث فقد المؤشر وقتها وحتى نهاية العام نفسه أكثر من 50 % من قيمته السوقية، وبدأ يشهد تعافيا خفيفا منذ بداية العام 2007 لكنه ما يزال دون المستوى المأمول.
استفتاء "الأسواق.نت": نصف المستثمرين يثقون بالأسهم السعودية ولن يغادروا
صامدون وهاربون
الذكرى الأليمة
دبي -الأسواق.نت
أبدى مستثمرون في سوق الأسهم السعودية ثقتهم بهذه السوق، على الرغم من تراجع مؤشرها.
وبدا واضحا من خلال استفتاء أجرته "الأسواق.نت" أن أكثر من نصف المستثمرين لن يغادروا، في علامة قوية تدل على الثقة بالسوق، فيما ذهبت شريحة أخرى إلى أنها ستغادر إلى أسواق بديلة، ورأت أخرى في التراجع إشارة كافية لتوزيع الاستثمارات بين أسواق عدة خشية الخسارة.
صامدون وهاربون
وقال نحو 53.4% ممن شاركوا في الاستفتاء "إنهم سيبقون في السوق لأنه سيلحق بركب الأسواق الأخرى بعد فترة"، فيما أعرب 36.3 %عن نيتهم بالتوجه إلى أسواق بديلة على اعتبار أن لا بوادر تحسن في السوق على المدى القصير، وقالت الشريحة الثالثة من المستفتين "إنها ستقوم بتوزيع استثماراتها بين الأسواق المختلفة"، وشكلت نسبة 10.4 % من عدد المستفتين الذي بلغ 982 شخصا من فئات مختلفة.
الذكرى الأليمة
وما زال المستثمرون في سوق الأسهم السعودية يتذكرون ما حدث في شباط/فبراير 2006 الذي يطلقون عليه (الشهر الأسود)، حيث فقد المؤشر وقتها وحتى نهاية العام نفسه أكثر من 50 % من قيمته السوقية، وبدأ يشهد تعافيا خفيفا منذ بداية العام 2007 لكنه ما يزال دون المستوى المأمول.