مغروور قطر
01-08-2007, 04:15 AM
اتصالات" بين 45 شركة تتنافس على 51% من "الجزائرية للاتصالات"
الجزائر - “الخليج”:
أعلن مسؤول حكومي جزائري، أمس، أنّ 45 عملاقا عالميا في مجال الاتصالات بينها مؤسسة الإمارات للاتصالات، سيدخلون السباق لشراء 51 في المائة من رأسمال “الجزائرية للاتصالات” المملوكة للحكومة، وقال وزير البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال بوجمعة هيشور، إنّ الملف مازال “قيد الدراسة” على مستوى حكومة بلاده التي قررت خصخصة الشركة بنهاية العام الجاري.
وبدأ مسار خصخصة شركة “الجزائرية للاتصالات” العام ،2004 وقد أسندت مهمة متابعة المشروع لبنك الأعمال الإسباني “سانتندار”، بينما أعلنت المجموعة البريطانية “بريتش تيليكوم” عن استعدادها لمتابعة عملية خصخصة “الجزائرية للاتصالات” عبر الاستشارة التقنية والتأهيل التقني والتكنولوجي.
وكان الرئيس المدير العام ل”الجزائرية للاتصالات” سليمان خير الدين، قال قبل فترة، إنّ عملية فتح رأسمال شركته بلغت مرحلة النضج، وذكر وقتئذ أنّ فتح رأس مال شركته خطوة ضرورية سوف تحافظ على نشاط هذه المؤسسة بالاستناد إلى تجربة شريك أجنبي ذي سمعة عالمية، معتبرا أنّ هذه الخطوة سوف لا تعني استغناء الدولة عن الشركة وإنما محاولة إعادة تموقعها بالشكل اللازم.
يشار إلى أنّ مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) أعلنت قبل أشهر عن عرضها نحو 3 مليارات دولار لشراء 51 في المائة من رأسمال “الجزائرية للاتصالات”.
الجزائر - “الخليج”:
أعلن مسؤول حكومي جزائري، أمس، أنّ 45 عملاقا عالميا في مجال الاتصالات بينها مؤسسة الإمارات للاتصالات، سيدخلون السباق لشراء 51 في المائة من رأسمال “الجزائرية للاتصالات” المملوكة للحكومة، وقال وزير البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال بوجمعة هيشور، إنّ الملف مازال “قيد الدراسة” على مستوى حكومة بلاده التي قررت خصخصة الشركة بنهاية العام الجاري.
وبدأ مسار خصخصة شركة “الجزائرية للاتصالات” العام ،2004 وقد أسندت مهمة متابعة المشروع لبنك الأعمال الإسباني “سانتندار”، بينما أعلنت المجموعة البريطانية “بريتش تيليكوم” عن استعدادها لمتابعة عملية خصخصة “الجزائرية للاتصالات” عبر الاستشارة التقنية والتأهيل التقني والتكنولوجي.
وكان الرئيس المدير العام ل”الجزائرية للاتصالات” سليمان خير الدين، قال قبل فترة، إنّ عملية فتح رأسمال شركته بلغت مرحلة النضج، وذكر وقتئذ أنّ فتح رأس مال شركته خطوة ضرورية سوف تحافظ على نشاط هذه المؤسسة بالاستناد إلى تجربة شريك أجنبي ذي سمعة عالمية، معتبرا أنّ هذه الخطوة سوف لا تعني استغناء الدولة عن الشركة وإنما محاولة إعادة تموقعها بالشكل اللازم.
يشار إلى أنّ مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) أعلنت قبل أشهر عن عرضها نحو 3 مليارات دولار لشراء 51 في المائة من رأسمال “الجزائرية للاتصالات”.