المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : «الخليجي» يستحوذ على نصف تعاملات البورصة



قلب الأسهم
02-08-2007, 02:00 AM
«الخليجي» يستحوذ على نصف تعاملات البورصة



هابو بكاي :

بدأ سوق الدوحة للاوراق المالية امس التعامل باسهم بنك الخليج التجارى «خليجي» بعد ادراجه ليرتفع بذلك عدد الشركات المدرجة بالسوق الى 37 شركة.

وقد تم تعويم سعر سهم البنك في اول ايام تداوله، وافتتح بسعر 12.5 ريال وواصل صعوده مع بداية جلسة التداول ليلامس 13.70 ريال قبل ان يتراجع ويغلق عند مستوى 11.60 ريال.
وقاد الخليجى تداولات امس من خلال تداول 19.8 مليون سهم بلغت قيمتها 244 مليون ريال، وهوما يمثل اكثر من نصف قيمة تداولات السوق الاجمالية التى بلغت 432.3 مليون ريال.
وقد اكد السيد سيف خليفة المنصورى مدير السوق بالانابة ان ادراج اسهم بنك الخليج التجارى يمثل اضافة جديدة من شأنها ان تعمل على زيادة عمق السوق، ويوفر للمستثمرين فرصة جديدة وخيارا اضافيا لما هو متاح في السوق من شركات.

اما السيد طارق المالكي رئيس مجلس ادارة بنك الخليج والعضو المنتدب فقد اكد ان البنك براس ماله الكبير الذى يبلغ 7.2 مليار ريال وطابعه المبتكر والمميز في القطاع المصرفى يتطلع للمساهمة في دعم مسيرة التنمية والتطوير التى تشهدها البلاد، والعمل على التواصل مع مساهمينا وغيرهم وتقديم الخدمات التى يرونها تخدمهم بشكل مميز.

تفاصيل

بعد إدراجه استحوذ على نصف تداولات السوق الإجمالية ...المالكي: «الخليجي» داعم لمسيرة التنمية والتطوير والارتقاء بالصناعة المصرفية
سعر السهم يحدده العرض والطلب ودورنا تقديم المعلومات بشفافية
الملاءة المالية للبنك تؤهله لتمويل المشاريع الكبيرة
ندرس تمويل عدة مشاريع ونتوقع تحقيق أرباح في السنة الأولى
المنصوري: إدراج «خليجي» يعزز عمق السوق ويتيح فرصاً جديدة للمستثمرين
بدأ سوق الدوحة للاوراق المالية أمس التعامل بأسهم بنك الخليج التجاري «خليجي» بعد ادراجه ليرتفع بذلك عدد الشركات المدرجة في السوق الى سبع وثلاثين شركة مساهمة عامة قطرية.

تم تعويم سعر أسهم البنك في أول ايام تداوله وافتتح بسعر 12.50 ريال وواصل صعوده حتى لامس مستوى 13.70 ريال قبل ان يتراجع ويغلق عند مستوى 11.60 ريال، وقد تصدر خليجي في اول ايام تداوله احجام التداول من خلال تداول 19.8 مليون سهم بلغت قيمتها 244 مليون ريال وهو ما يمثل اكثر قليلا من نصف قيمة تداولات السوق الاجمالية والتي بلغت 432.3 مليون ريال.

وقد شارك في مراسم الادراج من جانب السوق السيد سيف خليفة المنصوري مدير السوق بالانابة وعدد من مديري ادارات السوق ومن جانب بنك الخليج التجاري السيد طارق المالكي رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب وعدد من قيادات البنك ووسائل الاعلام.

وفي المؤتمر الصحفي الذي عقد بالمناسبة رحب مدير السوق بالانابة بادراج اسهم بنك الخليج التجاري «الخليجي» وقال المنصوري ان ادراج اسهم بنك الخليج التجاري تمثل اضافة جديدة من شأنها ان تعمل على زيادة عمق السوق، وتوفر للمستثمرين فرصة استثمارية جديدة وخيارا اضافيا لما هو متاح في السوق من شركات تمثل مختلف القطاعات.

من جانبه أكد السيد طارق المالكي رئيس مجلس ادارة بنك الخليج التجاري والعضو المنتدب انه يأمل في ان يساهم الخليجي في دعم مسيرة التنمية والتطوير والنهضة الاقتصادية والعمرانية الكبيرة التي تشهدها البلاد في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وسمو ولي عهده الأمين الشيخ تميم بن حمد آل ثاني واضاف المالكي ان ادراج اسهم البنك في سوق الدوحة للاوراق المالية يأتي بعد الانتهاء من العديد من الانجازات التي قام بها الخليجي حيث حقق البنك خطوة رائدة من الشفافية من خلال توجيه رسائل لـ86.547 مكتتباً من المستثمرين في اكتتابه الاولى العام.

وتركز رسالة الخليجي على ابلاغ حملة الاسهم بتاريخ التداول أمس بالاضافة إلى الدعوة للقيام بدور فعال في تعزيز ومساندة احدث بنك ريادي ذي طابع مبتكر ومميز في القطاع المصرفي.
وأوضح المالكي انه من خلال التسجيل في الموقع الشبكي للبنك بإمكانه حملة الاسهم وغيرهم من المهتمين بمستقبل المصرف «المشاركة في الحوار» مع الخليجي وابداء آرائهم حول كافة الامور التي يرغبون برؤيتها في المصرف الجديد، بالاضافة الى ابلاغ ادارة البنك بما لا يرغبون برؤيته، وسيحصل كل من يسجل في الموقع الالكتروني على نشرة اخبارية جديدة أوتوماتيكيا وستتضمن الطبعات الالكترونية الاخبارية التي سيجري تحديثها بانتظام مزيجا من اخبار البنك والمعلومات الاساسية بالاضافة إلى ردود الفعل على الاقتراحات الواردة.

واضاف المالكي ان الجميع في بنك الخليج التجاري متحمسون لتقديم خدمات مختلفة لعملائنا، وبناء علاقات طويلة الامد من شأنها ان تشكل اساسا قويا لعملياتنا المصرفية كبنك، ومعا فإن لدينا الامكانيات للارتقاء بهذه الصناعة لمستويات جديدة في المنطقة وفي رده على سؤال عن تقييمه لسعر السهم عند الافتتاح في اول ايام ادراجه أوضح رئيس مجلس ادارة بنك الخليجي والعضو المنتدب ان السعر يخضع للعرض والطلب ولنفسيات المستثمرين، ومسؤولية البنك هي اعطاء هؤلاء المستثمرين المعلومات الكاملة وتطورات البنك أولا باول وما وصلنا اليه من عمليات انشاء البنك، وبناء على ذلك يبني المستثمر قراراته، ونحن لا نتدخل في السعر من حيث الارتفاع أو الهبوط، ولا نركز اهتمامنا في السعر واين يتجه وألا تؤثر على هذا الشعر سلبا أو ايجابا ونحن نؤمن بأن الاعمال هي الحكم وليست الاقوال، وقد قمنا من خلال وسائل الاعلام بابلاغ المستثمرين عما وصلنا اليه قبل الادراج معتبرا ان خلق بنك جديد مليء بالتحديات والبنوك تتنافس في كل ما هو جديد ونحن نتطلع لانشاء بنك متميز في خدماته وما يقدمه للجمهور، والمستثمرون هم من يحكم على سعر السوق وليس البنك.

وعن توقيت الادراج وتأثير هذا التوقيت على الاسعار قال المالكي ان السنة بها 12 شهرا ويجب ألا نوقف العمل في البلد في فترة معينة، ولا يمكن تأجيل هذا النوع من الامور على اساس فصل معين أو وجود البعض في ايجازات وبالنسبة لنا في الخليجي فإن الاكتتاب العام كان في آخر شهر ابريل وارتأينا ان يوليو أو اغسطس هو التوقيت المناسب للادراج ولو تأخرنا لطرحت تساؤلات لماذا تأخر الادراج.

من جهته عقب السيد سيف المنصوري مدير السوق بالانابة وقال انه من خلال الرجوع الى السنوات السابقة فان السوق المالي دائما يكون نشطا جدا في فترة الصيف عكس توقعات الجميع والآن السوق كان نشطا جدا في هذه الفترة ما عدا في الاسبوع الذي قبل ادراج الخليجي بدأت احجام التداولات تقل، ومع ذلك حافظ المؤشر على تماسكه واستقراره وبالتالي فإن فترة الصيف ليست مبررا لتأجيل اي ادراج، والسوق المالي يعمل على طول السنة وعن الاضافة التي يقدمها الخليجي للسوق المحلي وقدرته على المنافسة أكد المالكي انه من خلال دراستنا للسوق وجدنا انه في نمو وتوسع فمع النمو الكبير والقوي للاقتصاد الوطني يكبر السوق، وهذا ما يؤكده ارتفاع ارباح البنوك بصفة عامة سواء القطرية أو الخليجية، وهناك فرص لانشاء بنوك جديدة أما من حيث المنافسة فمن الطبيعي ان تتنافس البنوك إلا انها مع ذلك بعضها يكمل البعض، فلو نظرنا الى المشاريع الكبيرة في الدولة فإن تمويلها يتطلب تضافر جهود البنوك الوطنية بالاضافة للبنوك العالمية والاقليمية، اما فيما يخص تمويل الافراد فهناك توسع في قاعدة عملاء البنوك والوقت مناسب لدخول بنوك جديدة.

وفي رده على سؤال عن الخدمات التي سيقدمها الخليجي وماذا تضيف قال المالكي ان العمل المصرفي هو نفسه ولكن المهم هو دراسة السوق وطريقة العمل به ومعرفة ما يريده العملاء من خدمات بشكل حقيقي ويشبع رغباتهم ولدينا مفاجآت في هذا المجال سنعلن عنها في وقتها.

وقد طورنا الموقع الالكتروني للبنك لمعرفة ما يريده العملاء والتواصل معهم وتم تشغيل هذا الموقع ويمكن لأي مهتم ان يدخل على هذا الموقع ويقدم تصوره للخدمات المصرفية التي يرغب فيها.
وبخصوص خطط البنك المستقبلية وهل ينوي التوسع خارج الدولة أوضح المالكي ان الاولوية الآن لاستكمال جميع عمليات البنك في الدولة بعد ذلك سنتطلع للتوسع خارج الدولة، مشيراً إلى انه تم الانتهاء من اربعة فروع، فرع في الدائري الثالث وفرع في المرخية في تاون سنتر وفرع في شارع حمد الكبير وفرع في المقر الرئيسي.

وفي رده على سؤال عن مدى قدرة البنك على الدخول في تمويل المشاريع العملاقة وهل هناك نية للدخول في اندماج مع بنك أو أكثر.
قال المالكي: ان بنك الخليجي يمتلك رأس مال كبيراً 7.2 مليار ريال مدفوع منها 50% وهذا ما يعطي البنك القدرة والملاءة المالية للدخول في تمويل المشاريع الكبيرة في المستقبل ونحن الآن بصدد الاعلان عن المشاريع التي سندخل في تمويلها. مشيراً إلى ان التمويل المرتبط بالفروع يحتاج الى وقت حتى الربع الاخير من العام الحالي اما فيما يتعلق بتمويل الشركات والعمل المؤسساتي فنعمل الآن بشكل جيد ولدينا فريق متكامل يعمل على ذلك وهناك مشاريع الآن في طور دراستها وسيعلن عن مشاريع سيدخل الخليجي في تمويلها مع بنوك اخرى.
اما فيما يتعلق بموضوع الاندماج فنحن نعمل لصالح مساهمينا وكل ما يخدم المساهمين نقوم بدراسته إلا ان الموضوع سابق لاوانه فنحن الآن في مرحلة التأسيس.
وعما إذا كان البنك ينوي تقديم خدمات إسلامية؟
أوضح المالكي ان الخليجي لديه المرونة بحيث نستطيع الدخول في تقديم الخدمات المصرفية الاسلامية خصوصا ان هذا المجال مجد، وبعد الانتهاء من اكماله سندرس الدخول لهذا المجال.
وبخصوص استقطاب الكوادر القطرية قال المالكي ان اكبر تحد لبنك جديد هو الكوادر والبنية التحتية وبالنسبة لنا في الخليجي تم انشاء ادارة متكاملة لشؤون الموظفين والتدريب من اجل استقطاب الكوادر الجيدة بما فيها الكوادر القطرية، والآن نسبة 15% من الموظفين قطريون، مشيرا الى ان عملية تقطير الوظائف ننظر لها بشكل استراتيجي من اجل استمرارية البنك وقد استقطبنا عدداً من الشباب القطري المؤهل وذوي الخبرة وانشأنا ايضا ادارة للتدريب متكاملة، وتم انشاء فرع كامل للتدريب حتى يتمكن موظفونا من تقديم خدمات مميزة.

وفي رده على سؤال عن قدرة البنك على تحقيق ارباح في السنة الاولى؟
أوضح المالكي ان السنة الاولى بالنسبة للبنك هي 2008 ونتوقع خلال هذه السنة تحقيق ارباح.
من جانبه قال السيد ديفيد بروكز رئيس الفريق التنفيذي لبنك الخليج التجاري ان البنك لديه بالفعل العديد من الافكار الخاصة به ولكن الحوار يتألف دائما من طرفين، لذا فنحن نطرح نشرتنا الاخبارية الالكترونية الجديدة التي تسمح لنا بالتواصل مع مساهمينا واصحاب المصلحة على حد سواء والحوار معهم وهذه المبادرة تفي بتعهد قطعناه على انفسنا للمستثمرين خلال الاكتتاب العام في ابريل الماضي، للتواصل مع مساهمينا واطلاعهم على التطورات في البنك.

مدير الخدمات الاستشارية في شركة التوفيق للمحاسبة لـ الشرق: سعر سهم خليجي فاجأ المستثمرين ودفع السوق للتراجع بشكل طفيف
أكد السيد هاني محمد عبدالعزيز مدير الخدمات الاستشارية في شركة التوفيق للمحاسبة والاستشارات أن بنك الخليج افتتح سعره في أول أيام تداول أسهمه على سعر 12.50 ريال ثم ارتفع ووصل إلى 13.70 ريال وانخفض ليغلق عند 11.70 ريال.

وأضاف هاني محمد عبدالعزيز أن سهم بنك الخليج هبط بأسعار أسهم البنوك، حيث إن قطاع البنوك تراجع وإن كان بنسب بسيطة حيث تأثر هذا القطاع بإدراج أسهم بنك الخليج هذا بالإضافة إلى انخفاض كل القطاعات ما عدا قطاع الخدمات الذي شهد أمس ارتفاعا، وأرجع محمد عبدالعزيز تراجع السوق في أول أيام إدراج أسهم بنك الخليج لعدم توقع المستثمرين أن تصل أسعار أسهم هذا البنك لهذا المستوى، فاتجه بعض المستثمرين لبيع بعض أسهمهم في الشركات الأخرى لشراء سهم البنك في الساعة الأولى من التداول وسرعان ما عادوا وباعوا هذه الأسهم بعد أن وصل السعر لـ 13.70 ريال وتوجهوا من جديد لأسهم الشركات الأخرى نتيجة لأن هذه الأسهم تحقق مكررات ربحيتها والعائد على السهم والنمو في نتائج أعمالها مازالت مغرية، في الوقت الذي مازال فيه بنك الخليج في بداية تأسيسه.

قلب الأسهم
02-08-2007, 02:01 AM
وأوضح أن أسعار التداول مازالت دون المستوى رغم ارتفاعها أمس ووصولها إلى 432.3 مليون ريال، وهو حجم تداول عادي مقارنة بالأيام العادية حيث كان من المتوقع أن ترتفع أمس أحجام التداول، ومازالت السيولة الموجودة في السوق هي نفسها ولا توجد سيولة جديدة دخلت السوق، وهناك انكماش في عمليات البيع في كل قطاعات السوق حيث إن الجميع يتوقع أن ترتفع الأسعار من جديد بشكل كبير حيث إن الأسعار الحالية للأسهم تنافسية إذا ما أخذنا في الحسبان مكررات الربحية والعائد على السهم وثبات النمو في نتائج الأعمال للشركات في نهاية السنة وتوقع محمد عبدالعزيز أن يبدأ السوق المالي في الحركة والنشاط بشكل كبير مع نهاية شهر سبتمبر في حين سيظل في الوقت الحالي ثابتا ويتحرك بين نقطتي الدعم والمقاومة، لو لاحظنا أن نقطة الدعم حاليا عند 7520 نقطة ونقطة المقاومة عند 7750 نقطة.

ومع نهاية سبتمبر وحتى نهاية العام ستحصل طفرة في الأسعار ونبدأ العودة للتحليلات المالية حيث إنه في الوقت الحالي التحليلات الفنية هي المسيطرة على السوق.
وبخصوص عدم تأثير النتائج المالية الممتازة للشركات على حركة السوق ورفع أحجام التداول، اعتبر هاني محمد عبدالعزيز أن الأسعار السوقية تحركت وبدأ النشاط على الأسهم قبل إعلان نتائج نصف السنة وارتفعت الأسعار بشكل كبير مباشرة قبل الإعلان عن نتائج الأعمال وبعد إعلان الشركات لنتائجها المالية بدأت عملية جني الأرباح وكان من المفروض أن تحصل الارتفاعات التي حدثت قبل الإعلان بعد إعلان نتائج الأعمال وليس قبلها، وهذا ما دفع إدارة السوق بإلزام جميع مجالس الإدارات في كل ربع من السنة أن تعلن عن مواعيد اجتماع مجالس الإدارات وهذا حصل لأول مرة هذه السنة.

وقال إن ملاءة الأسعار بدأت كما اتخذت إدارة السوق خطوة ثانية مهمة بعد ارتفاع ملاءة الأسعار قبل إعلان نتائج الأعمال وهي بضرورة إعلان جميع رؤساء وأعضاء مجالس الإدارات والمديرين التنفيذيين للشركات عند أي تعامل على الأسهم وإعلانه بالسوق وهو ما أصبحنا نشاهده على الشاشات في قاعات التداول بالسوق المالي، كما قامت إدارة السوق بمنع رؤساء مجالس الإدارات وأعضائها والمديرين التنفيذيين من التعامل بالأسهم قبل اجتماع هذه المجالس بـ 15 يوما وهي خطوة تنظيمية من قبل السوق لإحكام عملية الرقابة الداخلية للسوق، هذا بالإضافة إلى القرار الأميري الذي صدر مؤخرا بتعديل بعض قوانين هيئة السوق المالي والذي يمثل ضمانة حقيقية للسوق المالي من خلال وضعه لعقوبات صارمة وغرامات مالية كبيرة على المتلاعبين بالسوق من خلال نشر إشاعات أو استغلال لمعلومات أو احتكار، وهذا ما سيعيد الثقة بشكل كبير للسوق المالي باعتباره أحد الأسواق الصاعدة في المنطقة ويعزز قدرته على جذب الاستثمارات.