مغروور قطر
02-08-2007, 04:12 AM
249 مليون درهم أرباح «طاقة» النصفية بنمو 26%
حققت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» زيادة مقدارها 26% في الأرباح الصافية للنصف الأول من العام الجاري مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي لتبلغ 249 مليون درهم، وبلغت الأرباح الصافية في الربع الثاني هذا العام 186 مليون درهم لتحقق نمواً بنسبة 43%.
وارتفعت ربحية السهم خلال النصف الأول من العام بنسبة 25% لتبلغ 06, 0 درهم، كما ارتفعت ربحية السهم خلال الربع الثاني من هذا العام بنسبة 45% لتبلغ 045 ,0 درهم. وأعلنت الشركة أمس عن نتائج مالية قوية للنصف الأول من العام المنتهي بتاريخ 30 يونيو 2007، مع بلوغ قيمة أصول الشركة 56 مليار درهم.
وحققت الشركة إيرادات بلغت 83, 2 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2007 بزيادة مقدارها 91%، مقارنة مع إيرادات الشركة التي بلغت 49 ,1 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من العام الماضي. وحققت الشركة زيادة في الإيرادات مقدارها 125% خلال الربع الثاني لتبلغ 79, 1 مليار درهم.
وقال بيتر باركر-هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة «طاقة»: «ساهمت عمليات الاستحواذ التي قامت بها الشركة على المستوى العالمي في تعزيز الوضع المالي للشركة. وستواصل طاقة القيام بعمليات الاستحواذ التي من شأنها تحقيق قيمة مضافة في جميع القطاعات التي تعمل في الشركة».
وأضاف ان الشركة تتطلع إلى شراء محطات كهرباء في كندا وبناء محطات جديدة هناك. وإحراز تقدم في إبرام صفقات في قطاع الطاقة الكندي هذا العام.وواصلت «طاقة» خلال النصف الأول من 2007 تنفيذ استراتيجيتها المعلنة لاستملاك أصول في مجالي النفط والغاز، وفي مرافق توليد الطاقة، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا وأميركا الشمالية والهند.
واستكملت الشركة مع نهاية الفصل الأول من العام الحالي عملية تملك حصص شركة سي إم إس جينيريشن ومجموعة ABB في كل من شركة الجرف الأصفر للطاقة في المغرب، وشركة ST-CMS Electric Co.
في الهند، وشركة الجبيل للطاقة في المملكة العربية السعودية، وشركة تاكورادي إنترناشيونال في غانا، وشركتي الإمارات CMS بور جينيريشن، والشويهات CMS إنترناشيونال بور في الإمارات، وشركات التشغيل والصيانة التابعة لها.
وما زالت «طاقة» تملك حصة 90% في خمس شركات تابعة لها تعمل في الإمارات، فيما تعود ملكية العشرة بالمئة الباقية إلى هيئة مياه وكهرباء أبوظبي. والشركات الخمس هي شركة الإمارات للطاقة، وشركة الخليج للطاقة، وشركة الشويهات للطاقة، والشركة العربية المتحدة للطاقة، وشركة الاتحاد القابضة للطاقة.
وتمتلك كل من هذه الشركات حصة مقدارها 60% من شركات تعمل في توليد الكهرباء وإنتاج المياه بإمارة أبوظبي.الجدير بالذكر أن «طاقة» تحمل تصنيف موديز Aa2، وتصنيف AA- الائتماني من ستاندرد أند بورز، كما حصلت مؤخراً على لقب «أفضل مقترض في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للعام 2007» من قبل مجلة يورو ويك.
أبوظبي ـ البيان
حققت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» زيادة مقدارها 26% في الأرباح الصافية للنصف الأول من العام الجاري مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي لتبلغ 249 مليون درهم، وبلغت الأرباح الصافية في الربع الثاني هذا العام 186 مليون درهم لتحقق نمواً بنسبة 43%.
وارتفعت ربحية السهم خلال النصف الأول من العام بنسبة 25% لتبلغ 06, 0 درهم، كما ارتفعت ربحية السهم خلال الربع الثاني من هذا العام بنسبة 45% لتبلغ 045 ,0 درهم. وأعلنت الشركة أمس عن نتائج مالية قوية للنصف الأول من العام المنتهي بتاريخ 30 يونيو 2007، مع بلوغ قيمة أصول الشركة 56 مليار درهم.
وحققت الشركة إيرادات بلغت 83, 2 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2007 بزيادة مقدارها 91%، مقارنة مع إيرادات الشركة التي بلغت 49 ,1 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من العام الماضي. وحققت الشركة زيادة في الإيرادات مقدارها 125% خلال الربع الثاني لتبلغ 79, 1 مليار درهم.
وقال بيتر باركر-هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة «طاقة»: «ساهمت عمليات الاستحواذ التي قامت بها الشركة على المستوى العالمي في تعزيز الوضع المالي للشركة. وستواصل طاقة القيام بعمليات الاستحواذ التي من شأنها تحقيق قيمة مضافة في جميع القطاعات التي تعمل في الشركة».
وأضاف ان الشركة تتطلع إلى شراء محطات كهرباء في كندا وبناء محطات جديدة هناك. وإحراز تقدم في إبرام صفقات في قطاع الطاقة الكندي هذا العام.وواصلت «طاقة» خلال النصف الأول من 2007 تنفيذ استراتيجيتها المعلنة لاستملاك أصول في مجالي النفط والغاز، وفي مرافق توليد الطاقة، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا وأميركا الشمالية والهند.
واستكملت الشركة مع نهاية الفصل الأول من العام الحالي عملية تملك حصص شركة سي إم إس جينيريشن ومجموعة ABB في كل من شركة الجرف الأصفر للطاقة في المغرب، وشركة ST-CMS Electric Co.
في الهند، وشركة الجبيل للطاقة في المملكة العربية السعودية، وشركة تاكورادي إنترناشيونال في غانا، وشركتي الإمارات CMS بور جينيريشن، والشويهات CMS إنترناشيونال بور في الإمارات، وشركات التشغيل والصيانة التابعة لها.
وما زالت «طاقة» تملك حصة 90% في خمس شركات تابعة لها تعمل في الإمارات، فيما تعود ملكية العشرة بالمئة الباقية إلى هيئة مياه وكهرباء أبوظبي. والشركات الخمس هي شركة الإمارات للطاقة، وشركة الخليج للطاقة، وشركة الشويهات للطاقة، والشركة العربية المتحدة للطاقة، وشركة الاتحاد القابضة للطاقة.
وتمتلك كل من هذه الشركات حصة مقدارها 60% من شركات تعمل في توليد الكهرباء وإنتاج المياه بإمارة أبوظبي.الجدير بالذكر أن «طاقة» تحمل تصنيف موديز Aa2، وتصنيف AA- الائتماني من ستاندرد أند بورز، كما حصلت مؤخراً على لقب «أفضل مقترض في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للعام 2007» من قبل مجلة يورو ويك.
أبوظبي ـ البيان