مغروور قطر
07-08-2007, 03:51 AM
المملكة للاستثمارات الفندقية» تستحوذ على فورسيزنز جاكرتا
أعلنت شركة المملكة القابضة استحواذ إحدى شركاتها، المملكة للاستثمارات الفندقية التي يرأسها الأمير الوليد بن طلال على فندق فورسيزنز في مدينة جاكرتا بقيمة تصل إلى 48 مليون دولار. وبهذا تصبح ملكية شركة المملكة للاستثمارات الفندقية بنسبة 9, 81% من الفندق.
وهذه الصفقة هي الأولى للمملكة للاستثمارات الفندقية في اندونيسيا وتعكس استراتيجية الشركة في التوسع بالاستثمار في الأسواق الناشئة والسريعة النمو. وافتتح الفندق لأول مرة في عام 1995 تحت الاسم ريجنت جاكرتا وبعد عمليات الترميم الضخمة التي خضع لها الفندق، تم افتتاحه في يوليو 2004 كفندق فورسيزنز جاكرتا.
ويقع الفندق في قلب المثلث الذهبي للعاصمة، وهو يعدّ المركز التجاري والسياسي والثقافي في اندونيسيا، حيث يتواجد الفندق المكون من 365 غرفة، ويمتاز الفندق بموقعه الاستراتيجي الذي يسهل منه الوصول إلى المطار وإلى المناطق السياحية الرئيسية مثل النصب التذكاري الوطني.
هذه الصفقة توسع من المحفظة التجارية للمملكة للاستثمارات الفندقية في آسيا إلى 9 ممتلكات عقارية في 7 بلدان مختلفة، مع العلم بان السوق الاندونيسي قد ابدى مؤخرا علامات للعودة إلى الانتعاش والتطور متأثرا بالنمو الاقتصادي وزيادة عدد السياح في المنطقة.
وقال الأمير الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة الشركة إننا نرى الكثير من الفرص الكامنة بالمنطقة الآسيوية، ونحن فخورون بإعلان أول استثمار لشركة المملكة للاستثمارات الفندقية في السوق الاندونيسي المتسارع النمو.
وقال سرمد الذوق، الرئيس التنفيذي للشركة: «توقيت استحواذنا يعكس بعد نظر الشركة في الحصول على الاصول الموجودة التي لديها إمكانية النمو. وفندق فورسيزنز جاكرتا احد افضل الفنادق تجهيزاً في جاكرتا حيث يوجد طلب متزايد على خدمة قطاع الأعمال والمؤتمرات.
ويقع الفندق في وسط المدينة، بالقرب من مصادر الطلب وهو ما سوف يمكن المملكة للاستثمارات الفندقية من الدخول الى سوق اخرى نشيطة ضمن منطقة واعدة مستقبلاً». والمملكة للاستثمارات الفندقية التي تتخذ من دبي مقراً لها، شركة عالمية تنشط في مجال استحواذ وتطوير الفنادق والمنتجعات وذلك بالتركيز على الأسواق الناشئة سريعة النمو مثل الأسواق في الشرق الأوسط وآسيا وافريقيا وأوروبا.
الرياض ـ البيان
أعلنت شركة المملكة القابضة استحواذ إحدى شركاتها، المملكة للاستثمارات الفندقية التي يرأسها الأمير الوليد بن طلال على فندق فورسيزنز في مدينة جاكرتا بقيمة تصل إلى 48 مليون دولار. وبهذا تصبح ملكية شركة المملكة للاستثمارات الفندقية بنسبة 9, 81% من الفندق.
وهذه الصفقة هي الأولى للمملكة للاستثمارات الفندقية في اندونيسيا وتعكس استراتيجية الشركة في التوسع بالاستثمار في الأسواق الناشئة والسريعة النمو. وافتتح الفندق لأول مرة في عام 1995 تحت الاسم ريجنت جاكرتا وبعد عمليات الترميم الضخمة التي خضع لها الفندق، تم افتتاحه في يوليو 2004 كفندق فورسيزنز جاكرتا.
ويقع الفندق في قلب المثلث الذهبي للعاصمة، وهو يعدّ المركز التجاري والسياسي والثقافي في اندونيسيا، حيث يتواجد الفندق المكون من 365 غرفة، ويمتاز الفندق بموقعه الاستراتيجي الذي يسهل منه الوصول إلى المطار وإلى المناطق السياحية الرئيسية مثل النصب التذكاري الوطني.
هذه الصفقة توسع من المحفظة التجارية للمملكة للاستثمارات الفندقية في آسيا إلى 9 ممتلكات عقارية في 7 بلدان مختلفة، مع العلم بان السوق الاندونيسي قد ابدى مؤخرا علامات للعودة إلى الانتعاش والتطور متأثرا بالنمو الاقتصادي وزيادة عدد السياح في المنطقة.
وقال الأمير الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة الشركة إننا نرى الكثير من الفرص الكامنة بالمنطقة الآسيوية، ونحن فخورون بإعلان أول استثمار لشركة المملكة للاستثمارات الفندقية في السوق الاندونيسي المتسارع النمو.
وقال سرمد الذوق، الرئيس التنفيذي للشركة: «توقيت استحواذنا يعكس بعد نظر الشركة في الحصول على الاصول الموجودة التي لديها إمكانية النمو. وفندق فورسيزنز جاكرتا احد افضل الفنادق تجهيزاً في جاكرتا حيث يوجد طلب متزايد على خدمة قطاع الأعمال والمؤتمرات.
ويقع الفندق في وسط المدينة، بالقرب من مصادر الطلب وهو ما سوف يمكن المملكة للاستثمارات الفندقية من الدخول الى سوق اخرى نشيطة ضمن منطقة واعدة مستقبلاً». والمملكة للاستثمارات الفندقية التي تتخذ من دبي مقراً لها، شركة عالمية تنشط في مجال استحواذ وتطوير الفنادق والمنتجعات وذلك بالتركيز على الأسواق الناشئة سريعة النمو مثل الأسواق في الشرق الأوسط وآسيا وافريقيا وأوروبا.
الرياض ـ البيان