ROSE
08-08-2007, 02:10 AM
«دبي المالي العالمي» ينجح في جذب المستثمرين الأجانب
قال تقرير حديث بخدمة ستاندارد أندبورز، للتصنيف الائتماني بعنوان (التمويل المهيكل في الشرق الأوسط) إن تطبيق أطر قانونية جديدة في عدد من البلدان وتطوير المراكز المالية في المنطقة الهادفة إلى تنويع قاعدتها الاستثمارية، واستقطاب رأس المال الأجنبي، وجذب المستثمرين، تصنع حجر الأساس لسوق توريق (السندات والصكوك) واعدة في الشرق الأوسط.
وقال المحلل في الوكالة مايكل ستريفنز إن كثيراً من المؤشرات التي تم البحث عنها في تقييم أسواق المال المهيكلة في المنطقة، كانت موجودة، مضيفاً أن دراسة أسواق الشرق الأوسط عموماً، والإمارات والبحرين والسعودية خصوصاً التي برهنت على أن الأسواق آخذة في التطوير كما بدئ العمل في تطبيق الأطر القانونية، التي تسهل عملية التوريق.
وقال ستريفنز إن التوجه نحو تطوير مراكز مالية مثل مركز دبي المالي العالمي ومركز قطر المالي، كان عاملاً إيجابياً نحو خلق سوق توريق عريضة. وأضاف ان مركز دبي المالي، على سبيل المثال حيث لا توجد ضرائب على الأرباح وتنعدم القيود على القطع الأجنبي وإمكانية التملك الحر المطلقة، تضيف سيولة إلى السوق، بتسهيل دخول المستثمرين الأجانب.
وتابع ستريفنز قائلاً إن من بين التحولات التشريعية الأخرى خفض القيود على ملكية الأجانب للعقارات في دبي وهو الأمر الذي من شأنه تحفيز نمو سوق الرهن العقاري. وبغض النظر عن التحديات التي تواجهها أي سوق جديدة مهيكلة فإن ستاندارد أندبورز، أعربت عن ثقتها بأن السنوات المضيئة ستشهد تحول المستثمرين إلى التوريق لتمويل أنشطتهم التجارية.
قال تقرير حديث بخدمة ستاندارد أندبورز، للتصنيف الائتماني بعنوان (التمويل المهيكل في الشرق الأوسط) إن تطبيق أطر قانونية جديدة في عدد من البلدان وتطوير المراكز المالية في المنطقة الهادفة إلى تنويع قاعدتها الاستثمارية، واستقطاب رأس المال الأجنبي، وجذب المستثمرين، تصنع حجر الأساس لسوق توريق (السندات والصكوك) واعدة في الشرق الأوسط.
وقال المحلل في الوكالة مايكل ستريفنز إن كثيراً من المؤشرات التي تم البحث عنها في تقييم أسواق المال المهيكلة في المنطقة، كانت موجودة، مضيفاً أن دراسة أسواق الشرق الأوسط عموماً، والإمارات والبحرين والسعودية خصوصاً التي برهنت على أن الأسواق آخذة في التطوير كما بدئ العمل في تطبيق الأطر القانونية، التي تسهل عملية التوريق.
وقال ستريفنز إن التوجه نحو تطوير مراكز مالية مثل مركز دبي المالي العالمي ومركز قطر المالي، كان عاملاً إيجابياً نحو خلق سوق توريق عريضة. وأضاف ان مركز دبي المالي، على سبيل المثال حيث لا توجد ضرائب على الأرباح وتنعدم القيود على القطع الأجنبي وإمكانية التملك الحر المطلقة، تضيف سيولة إلى السوق، بتسهيل دخول المستثمرين الأجانب.
وتابع ستريفنز قائلاً إن من بين التحولات التشريعية الأخرى خفض القيود على ملكية الأجانب للعقارات في دبي وهو الأمر الذي من شأنه تحفيز نمو سوق الرهن العقاري. وبغض النظر عن التحديات التي تواجهها أي سوق جديدة مهيكلة فإن ستاندارد أندبورز، أعربت عن ثقتها بأن السنوات المضيئة ستشهد تحول المستثمرين إلى التوريق لتمويل أنشطتهم التجارية.