المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ((دخلت النت داعية فخرجت عاشقة )) قصة واقعية!!!



العـوا
11-08-2007, 09:40 PM
تحكي "س.م" قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة، تهمني في المقام الأول، وتهم الدعوة، مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت.

وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي! ولا أدري كيف سحرتني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب، يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.

ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية، ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة، وبغريزة الأنثى، أريد أن يعالجني وحدي, فسوّلت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد. وبدون أن أشعر طلبت منه -بشيء من الحياء- أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش، وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة.

بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف؛ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى.

الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي، ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها. انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..

وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا إلى الآخر، وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته.

ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي!! وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع!

وتهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه. بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.

وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..

قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها.

وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت، أفقت على حقيقة مُرَّة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!

ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة، وأهملت دروسي، وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..

إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات.

أسأل الله الذي جمعنا في دنيا فانية أن يجمعناثانية في جنة قطوفها دانية...

اللهم آميين

أختكم:التائبه

منق و ل

السريع6
11-08-2007, 09:47 PM
كل الي اقدر اقوله لك اختي ,

اللهم ثبت ايمانك ويسامح جميع بنات المسلمين ,,

أنشاءالله الكل يستفيد ويتعظ ,,

تقبلي مروري ,,

فمان الله ,

ذوق
11-08-2007, 10:33 PM
الله يغفر لها ويهدي الجميع ويستر عليهم

الخيميائي
11-08-2007, 11:11 PM
ان شاء الله الفتيات يعتبرون ومايدخلون الانترنت :p

بس شكلها كانت كسلانه بالدراسة 30 سنة وللحين بالجامعة :p

جزاك الله خير على القصة المعبرة

اهـم001
12-08-2007, 12:17 AM
اسئل الله العلي العزيز انه يبارك في بناتنا ويستر عليهم

ويعتبرون ويتحملون على انفسهم ...

امل الحب
12-08-2007, 09:08 AM
جزاااج الله خير..

الله يهدي البنات ويستر عليهم :)

المتأمل خيرا
12-08-2007, 11:28 AM
قرأت "القصة"..

وبالتمعـّن - ولو قليلاً - يتضح أنها قصة "مؤلـّفة".. - بتفاصيلها الواردة - .

amego
12-08-2007, 01:05 PM
قرأت "القصة"..

وبالتمعـّن - ولو قليلاً - يتضح أنها قصة "مؤلـّفة".. - بتفاصيلها الواردة - .





اشاركك نفس الاحساس ولكن ما اكثر ضحايا الانترنت في زمن اصبحت فيه الفضيلة سلعة نادرة الوجود
مع تحياتي لصاحب الموضوع

العـوا
12-08-2007, 07:19 PM
اشاركك نفس الاحساس ولكن ما اكثر ضحايا الانترنت في زمن اصبحت فيه الفضيلة سلعة نادرة الوجود
مع تحياتي لصاحب الموضوع


شكرا للراي ولكني اخالفك تماما اخوي العزيز

rashid-1
13-08-2007, 01:48 AM
تقول سقطت مغشيه علي

أنا أبي أعرف شلون أهلها دروا انها مغشي عليها والساعة متأخره يمكن تكون نايمه

المتأمل خيرا
13-08-2007, 05:45 AM
قرأت "القصة"..

وبالتمعـّن - ولو قليلاً - يتضح أنها قصة "مؤلـّفة".. - بتفاصيلها الواردة - .





قضية الإستغلال في العلاقات بين المرأة والرجل من المؤكـّد أنها واردة.. ومن الطرفين.. وليس فقط من جانب الرجل (بغض النظر عن أين تكون النسبة الأعلى).. وهذا الإستغلال قد يكون استغلالاً ماديـّاً.. بل في بعض الحالات من الممكن أن تدّعي المرأة الحاجة ويكون الطرف الآخر صادقاً في تقديم المساعدة دون أن يكون القصد من ذلك أي مردود.

لكن عودة للقصة المذكورة رأيت أن أبيـّن لم أظنـّها غير حقيقية بتفاصيلها.. من حيث أن هذه الرواية المنطوقة بحروفها لا تقنع بأنها أتت من المرأة المشار لها في القصة.

1- أسلوب القصة واضح أنه مكتوب بإسم "الضحية" .. خاصة عندما نركّز على عبارات الإثارة الواردة.. فلو كانت هذه مكتوبة من قبل "داعية" لاختلف اسلوب العرض.. والكلمات.. ولاداعي لذكر الأمثلة لأن القصة مليئة بها.
2- ليس من المنطقي أن ينقلب اسلوب الشاب في لحظة من الضد إلى الضد.. ويستخدم كلمات التهكّم معها.. فقط لأنها ذكرت له موضوع الزواج.
3- الكلمات التي ذكرتها "الفتاة" كرد فعل على ما قاله الشاب أيضاً لا يتفق وطبيعة الشخصية التي تحاول القصة أن ترسمها..

وبمحاولة قراءة تلك الفقرة من جديد وبتركيز يتضح الذي أقصده.. فلنتأمـّـل هذه الفقرة:

((وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!!)).

الخبير العقاري
13-08-2007, 08:30 AM
مع إحساسي إنها مؤلفة إلا إنها تحكي واقع


ويا كثر ضحايا الإنترنت من الفتيات وخصوصاً مايسمى شاتنق أنصح الاخوات الابتعاد عنه بشكل نهائي مهما كانت الدواعي؟

فهو ليس تسلية بل ضياعة وقت وتلاعب شباب

من مقومات بقاء الشريعة الإسلامية وخلودها وأنها صالحة لكل زمان ومكان ما تقوم عليه من أصول ثابتة لا تتأثر بتغير الزمان والمكان، وهي التي تسمى ما علم من الدين بالضرورة، وهي الثوابت التي لا تصل إليها أيدي المجتهدين من الفقهاء، بل لا يجوز أن تمد إليها يد أحد العلماء فتغير منها، ولا أن تمنع بحكم حاكم أو قضاء قاضٍ لأنها كليات الدين وقواعده الأساسية·
وفائدتها أنها تحفظ الأساس والإطار العام للشريعة الإسلامية ما بقيت الدنيا فلا تضيع ولا تتميع فهي محفوظة بكتاب الله تعالى وما تواتر من السنة وبما أجمعت عليه الأمة الإسلامية·
ولا يعني هذا أن الشريعة كلها كذلك فيظنها الظان أنها مغلقة جامدة لا مجال فيها للاجتهاد والتجديد، لا بل هناك مساحة كبيرة للاجتهاد في الشريعة الإسلامية تشمل:
من مقومات بقاء الشريعة الإسلامية وخلودها وأنها صالحة لكل زمان ومكان ما تقوم عليه من أصول ثابتة لا تتأثر بتغير الزمان والمكان، وهي التي تسمى ما علم من الدين بالضرورة، وهي الثوابت التي لا تصل إليها أيدي المجتهدين من الفقهاء، بل لا يجوز أن تمد إليها يد أحد العلماء فتغير منها، ولا أن تمنع بحكم حاكم أو قضاء قاضٍ لأنها كليات الدين وقواعده الأساسية·
وفائدتها أنها تحفظ الأساس والإطار العام للشريعة الإسلامية ما بقيت الدنيا فلا تضيع ولا تتميع فهي محفوظة بكتاب الله تعالى وما تواتر من السنة وبما أجمعت عليه الأمة الإسلامية·
ولا يعني هذا أن الشريعة كلها كذلك فيظنها الظان أنها مغلقة جامدة لا مجال فيها للاجتهاد والتجديد، لا بل هناك مساحة كبيرة للاجتهاد في الشريعة الإسلامية تشمل:
1- المساحة الأولى: ما لانص فيه: وهي المسائل والقضايا المسكوت عنها أو كما يطلق عليها بعض العلماء منطقة العفو أخذاً من الحديث الشريف الذي رواه سلمان الفارسي ] عن النبي [ :ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً< رواه البزار والحاكم وصححه >1<&#183;
وهذه المساحة متروكة لاجتهاد المجتهدين تشريعاً وتنظيماً بعد انقطاع الوحي لم يضيق عليهم فيها ماداموا أهلاً للاجتهاد&#183;
2- المساحة الثانية: النصوص الظنية المحتملة، وهي التي تختلف فيها أفهام العلماء المجتهدين، كل حسب فهمه وقدرته وطاقته العقلية الاجتهادية في إطار وحدود أصول الاجتهاد المعروفة لدى العلماء&#183;
فالمساحة المتروكة للاجتهاد كبيرة جداً، ولا يعني ذلك التوسع في مساحة الاجتهاد أن يصل الاجتهاد إلى الأصول الثابتة التي لا تتأثر بتغيير الزمان والمكان والتي يطلق عليها العلماء >ما علم من الدين بالضرورة< فإن الاجتهاد فيها مدعاة إلى ضياع الشريعة الإسلامية ومسخها&#183;
ونحن في هذا المبحث سوف نوضح مفهوم >ما علم من الدين بالضرورة< وغايته وفائدته وأنواعه تحذيراً ليكون في منأى عن محاولات العبث وتثقيفا للمسلمين بما يقصد به&#183;
>ما علم من الدين بالضرورة< المقصود به الأمور التي علمت وعرفت بالاضطرار من دين الإسلام، كالعلم اللازم للنفس الذي لا ينفك عنها كعلمك بأن الكل أكبر من الجزء والأثنين أكبر من الواحد&#183;
فالعلم الضروري: هو علم يلازم نفس المخلوق لزوماً لا يمكنه معه الخروج عنه، ولا الانفكاك منه ولا يتهيأ له الشك في متعلقه والارتياب فيه >2<&#183;
وعلم من الدين بالضرورة: أي علم بالضرورة كالعلم بالحاجة النازلة بالإنسان أي الحاجة الملحة التي ليس لها دافع، فهو علم ضروري لازم للنفس الإنسانية منزل منها منزلة الحاجة النازلة بها والتي لا مدفع لها&#183;
وهو الذي يقول عنه الإمام الشافعي ]: علم لا يسع بالغا غير مغلوب على عقله جهله>3<&#183;
وضرب الإمام الشافعي ] أمثلة لذلك فقال: ومثله: الصلوات الخمس، وأن لله على الناس صوم شهر رمضان، وحج البيت إذا استطاعوا، وزكاة في أموالهم، وأنه حرم عليهم الزنا، والقتل، والسرقة، والخمر، وما كان في معنى هذامما كلف العباد أن يعلقوه ويعطوه من أنفسهم وأموالهم، وأن يكفوا عما حرم عليهم منه&#183;
قال: وهذا النصف كله من العمل موجود نصاً في كتاب الله، وموجود عاماً عند أهل الإسلام ينقله عوامهم عن من مضى من عوامهم يحكونه عن رسول الله [، ولا يتنازعون في حكايته ولا وجوبه عليهم >4< أي بالتواتر&#183;
إذا فهذا العلم الضروري له ملامح أو صفات:
1- أنه لازم للنفس لا ينفك عنها كلزوم الشعور بالجوع والعطش&#183;
2- أنه علم العامة والخاصة مشتهر بين أهل الإسلام لا يسع أحداً جهله&#183;
3- لا زال ينقله الخلف عن السلف من دون تنازع فيه&#183;
4- منصوص عليه في كتاب الله وسنة رسوله [ عام عند أهل الإسلام ويعلمه الخاصة ويعرفونه جيداً&#183;
5- أنه لا يمكن الغلط أو الخطأ فيه من الخبر ولا التأويل ولا يجوز التنازع فيه&#183;
ثبوته ودلاته: قطعي يجب الإيمان به واتباعه وقد يكون من جهة الثبوت ظنيا ولكن الإجماع يؤكد ويقطع بدلالته على مفهوم معنى معين بحيث يعرض فيه عن مفهوم آخر لعدم إرادته&#183;
ما علم من الدين بالضرورة يمثل مزية أو خاصية الثبات في الشريعة الإسلامية&#183;
فأحكام الشريعة الإسلامية نجدها تنقسم إلى قسمين بارزين:
الأول: قسم يمثل الثبات والخلود&#183;
الثاني: قسم يمثل المرونة والتطور&#183;
فالقسم الأول: يتجلى الثبات فيه في الأصول والأهداف والغايات كالعقائد الأساسية من الإيمان بالله تعالى وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقضاء والقدر خيره وشره من الله تعالى:
وهي منصوص عليها في كتاب الله كقوله تعالى: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين}&#183;{إنا كل شيء خلقناه بقدر}&#183; {ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالاً بعيداً} >النساء -136<&#183;
ومنها قول النبي [ في حديث جبريل المشهور، الإيمان أن تومن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره من الله تعالى >متفق عليه<&#183;
> ومنها الثبات في الأركان العملية الخمسة من الشهادتين وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان والحج&#183;
وقد قال فيها [: بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان والحج&#183;
وقال في حديث جبريل المشهور >الإسلام أن تشهد أنه لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا<&#183;
> ومنها الثابت في المحرمات اليقينية: من السحر وقتل النفس والزنى وأكل الربا وأكل مال اليتيم وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات، والتولي يوم الزحف والغصب والسرقة والغيبة والنميمة وغيرها مما يثبت بقطعي القرآن والسنة&#183;
> ومنها الثابت في أمهات الفضائل من الصدق والأمانة والعدل والعفة والصبر والوفاء بالعهد والحياء وغيرها من مكارم الأخلاق التي اعتبرها القرآن والسنة من شعائر الإيمان&#183;
ومنها ما جاء في سورة الأنعام:
أيات الوصايا العشر&#183;
قال الله تعالى: {قل تعالوا أتلو ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحسانا، ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون، ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفساً إلا وسعها وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون&#183; وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}( الأنعام:151،153) وورد مثلها في سورة الإسراء&#183;
وكذا ما جاء في سورة الفرقان عند ذكر صفات المؤمنين وما جاء في سورة المؤمنين وغيرها من سور القرآن الكريم&#183;
وقوله تعالى: {حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم}(المائدة:3)&#183;
> ومنها الثبات: في شرائع الإسلام القطعية في شؤون الزواج والطلاق، والميراث، والحدود، والقصاص، ونحوها من نظم الإسلام التي ثبتت بنصوص قطعية الثبوت قطعية الدلالة&#183;
ميزة >ما علم من الدين بالضرورة< ومهمته:
1- إن قضايا ومسائل >ما علم من الدين بالضرورة<، تحفظ الأساس والإطار العام للشريعة الإسلامية على مر العصور وكر الدهور وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها فلا يأتي عليها الضياع ولا التحليل أو التميع وذلك أن هذه الأمور ثابتة تزول الجبال ولا تزول، نزل بها القرآن وتواترت بها السنة وأجمعت عليها الأمة&#183;
2- فهي منطقة محرمة لا يدخلها الاجتهاد ولا التطوير ولا التجديد، وليس من حق مجمع من المجامع، ولا مؤتمر من المؤتمرات، ولا من حق خليفة من الخلفاء، أو رئيس من الرؤساء أن يلغي أو يعطل شيئاً منها، لأنها كليات الدين وقواعده الأساسية وأسسه، أو كما قال الشاطبي: >كلية أبدية وضعت عليها الدنيا، وقامت مصالحها في الخلق، حسبما بين ذلك الاستقراء&#183; وعلى وفاق ذلك جاءت الشريعة أيضاً&#183; فذلك الحكم الكلي باقٍ إلى أن يرث الله الأرض وما عليها<(5)
فهذه المنطقة التي هي: >ما علم< من الدين بالضرورة منطقة محرمة ممنوعة خطرة أو كما يقال مثل >الخط الأحمر<&#183;
وذلك أنها لا تقبل العبث ولا الإنكار ولا ما يطلق عليها بالتطوير والتجديد فمن أنكر شيئاً منها غير جاهل ولا مكره ولا متأول فإنه يكفر بإجماع&#183;
إنما يكون التجديد والتطوير بطريقة وآلية وبرامج ووسائل عرضها وتقديمها للناس لا أن تغير هي نفسها أو أي شيء منها أو تبديلها أو مسخها، أو تحريف شيء أو جزء منها بدعوى التجديد والتطوير فمرفوض شرعاً لأنه يكون هدماً للدين وطمساً لحدوده&#183;
3- هي أساس الوحدة الفكرية والسلوكية للمجتمع المسلم والأمة المسلمة وهي مرتكزات ثقافية للأمة تمثل قواسم مشتركة لعقولها، وهي عقل الأمة الجماعي ونسيجها الثقافي، وهي للأمة كالجبال للأرض تمسكها أن تميد وتحميها أن تضطرب وتتزلزل&#183;
4- تمثل الإطار المرجعي للأمة ومركز الرؤية فيها ومؤشر الهداية للعقل، نحقق له الإجابات الأساسية التي يعجز بطبيعة تكوينه عن الوصول إليها&#183;
فهي تمثل الثبات على الأهداف والغايات والثبات على الأصول والكليات والثبات على الأخلاقيات والدينيات ويكون التطوير والتجديد والمرونة في الوسائل والآلات وفي الفروع والجزيئات وفي الماديات والدنيويات&#183; بهذا نصل الى أن الشريعة الإسلامية تجمع بين الثبات والمرونة وهذه من مزايا الشريعة الإسلامية ودليل عظيم على رسوخها وثباتها وصلاحها لكل زمان ومكان&#183; فالتشريع الإسلامي بمرونته يستطيع أن يتكيف ويواجه التطور، ويلائم كل وضع جديد، وهو بثبات أصوله وكلياته وأهدافه وغاياته وأخلاقياته يستعصي عن الذوبان والميوعة والخضوع لكل تغيير خطأ أو صواباً&#183;
إن مهمة التشريع أن يصوب الخطأ، وأن يقوم العوج لا أن يخضع له، ويبرر قيامه، ويصحح وجوده باسم >التطور<&#183;
إن هذا التشريع لم يضعه المجتمع حتى يخضع له، وينحني لظروفه وأوضاعه، ولكنه وضع للمجتمع ليرقى به، ويخضع ظروفه وأوضاعه لهدايته وتوجيهه&#183;
وليس معنى هذا أن الناس مشلولون أمام هذا التشريع&#183; كلا فإن للاجتهاد البشري مجالاً كبيراً في هذا التشريع:
الاجتهاد في فهم نصوصه والاستنباط منها وتفاوت درجات هذه النصوص في ثبوتها ودلالتها من حيث القطعية والظنية يعطي فسحة أي فسحة لاجتهاد المجتهدين&#183;
والاجتهاد في استنباط الأحكام لما لا نص فيه عن طريق القياس الصحيح أو اعتبار المصلحة المرسلة، والاستحسان، أو غير ذلك من الأدلة التي تختلف في تقديرها آراء الفقهاء باختلاف مشاربهم ومدارسهم&#183;

امـ حمد
13-08-2007, 03:49 PM
اللهم استر علي جميع بنات المسلمين وان شاء الله تكون هذه القصه عبره لجميع البنات والله يهديهم ويستر عليهم

الزاجل
13-08-2007, 03:57 PM
ان شاء الله الفتيات يعتبرون ومايدخلون الانترنت :p

بس شكلها كانت كسلانه بالدراسة 30 سنة وللحين بالجامعة :p

جزاك الله خير على القصة المعبرة
:funny: :funny: :funny:


المشكلة ننتقد وكل منا
عياله عندهم لابتوبات وكمبيوترات
وبناتنا مضيعين اوقاتهم مع النت

لكن بناتنا غير
تربيتنا واللي ضاعوا تربية غيرنا :court:

العـوا
21-08-2007, 10:17 PM
:funny: :funny: :funny:


المشكلة ننتقد وكل منا
عياله عندهم لابتوبات وكمبيوترات
وبناتنا مضيعين اوقاتهم مع النت

لكن بناتنا غير
تربيتنا واللي ضاعوا تربية غيرنا :court:

الزاجل مب الكل

مليونيره
22-08-2007, 02:07 AM
هي تحصل مع البنات بس قويه اذا هي داعيه واصبحت عاشقه
ممكن عرفته من منتدى عام او دردشه مب مواقع اسلاميه وهي تدعو الاسلام
بعدين القصه وايد وايد كلامها للتعبير زايد عن حده

دكتور قطر
22-08-2007, 03:50 AM
قضية الإستغلال في العلاقات بين المرأة والرجل من المؤكـّد أنها واردة.. ومن الطرفين.. وليس فقط من جانب الرجل (بغض النظر عن أين تكون النسبة الأعلى).. وهذا الإستغلال قد يكون استغلالاً ماديـّاً.. بل في بعض الحالات من الممكن أن تدّعي المرأة الحاجة ويكون الطرف الآخر صادقاً في تقديم المساعدة دون أن يكون القصد من ذلك أي مردود.

لكن عودة للقصة المذكورة رأيت أن أبيـّن لم أظنـّها غير حقيقية بتفاصيلها.. من حيث أن هذه الرواية المنطوقة بحروفها لا تقنع بأنها أتت من المرأة المشار لها في القصة.

1- أسلوب القصة واضح أنه مكتوب بإسم "الضحية" .. خاصة عندما نركّز على عبارات الإثارة الواردة.. فلو كانت هذه مكتوبة من قبل "داعية" لاختلف اسلوب العرض.. والكلمات.. ولاداعي لذكر الأمثلة لأن القصة مليئة بها.
2- ليس من المنطقي أن ينقلب اسلوب الشاب في لحظة من الضد إلى الضد.. ويستخدم كلمات التهكّم معها.. فقط لأنها ذكرت له موضوع الزواج.
3- الكلمات التي ذكرتها "الفتاة" كرد فعل على ما قاله الشاب أيضاً لا يتفق وطبيعة الشخصية التي تحاول القصة أن ترسمها..

وبمحاولة قراءة تلك الفقرة من جديد وبتركيز يتضح الذي أقصده.. فلنتأمـّـل هذه الفقرة:

((وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!!)).




تحليل رائع اخي الكريم ,,, ولكي لا يظلم احد في هذا الموضوع من دعاة واطباء نفسيين تصلح هذه القصة لمسلسل رمضاني ,,,,
اسلوب التضاد الذكي والانقلاب السريع من الايجاب الى السلب والحوار الدافيء لا يمت بصلة للدعاة فقد اشتهر الدعاة في بلاغتهم وحنكتهم وعمق ايمانهم ,,,,
مااقول الا اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين

العـوا
22-08-2007, 04:51 AM
هي تحصل مع البنات بس قويه اذا هي داعيه واصبحت عاشقه
ممكن عرفته من منتدى عام او دردشه مب مواقع اسلاميه وهي تدعو الاسلام
بعدين القصه وايد وايد كلامها للتعبير زايد عن حده

اختي العزيزة ترى ابليس ما مات

الشيطان بينا وياما بنات وشباب كانوا على هداية وضلوااا السبيل

العـوا
22-08-2007, 04:55 AM
تحليل رائع اخي الكريم ,,, ولكي لا يظلم احد في هذا الموضوع من دعاة واطباء نفسيين تصلح هذه القصة لمسلسل رمضاني ,,,,
اسلوب التضاد الذكي والانقلاب السريع من الايجاب الى السلب والحوار الدافيء لا يمت بصلة للدعاة فقد اشتهر الدعاة في بلاغتهم وحنكتهم وعمق ايمانهم ,,,,
مااقول الا اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين

تحليل لا يمت بصلة للموضوع ولكن حياك الله

وبخصوص المسلسل رمضان الياي

الزاجل
22-08-2007, 07:24 AM
الزاجل مب الكل

الغالبية يا بلوتوث من اللي يعرفون شي اسمه انترنت
ينطبق عليهم الكلام ..

Abu Bandr
22-08-2007, 02:42 PM
القصة جميلة وهادفة حتى وان لم تكن حقيقية فهي للنصح والإرشاد واخذ العبر’ فنحن لا ننكر وجود مثل هذه القصص فكم واحدة من أخواتنا قد دخلنا إلى هذه الغرف بنوايا طيبة و وقعنا في مثل هذه العلاقات غير السوية قد تصل إلى نهايات مأسوية.

ما أعجبني هو أسلوب الكاتبة الشيق في سرد القصة ومفرداها المعبرة إنها كآتية جميلة تستحق التشجيع.

السهم الذهبي 2007
22-08-2007, 02:45 PM
الله يغفر لها ويهدي الجميع ويستر عليهم واعتقد انها قصه عضه

العـوا
22-08-2007, 05:19 PM
القصة جميلة وهادفة حتى وان لم تكن حقيقية فهي للنصح والإرشاد واخذ العبر’ فنحن لا ننكر وجود مثل هذه القصص فكم واحدة من أخواتنا قد دخلنا إلى هذه الغرف بنوايا طيبة و وقعنا في مثل هذه العلاقات غير السوية قد تصل إلى نهايات مأسوية.

ما أعجبني هو أسلوب الكاتبة الشيق في سرد القصة ومفرداها المعبرة إنها كآتية جميلة تستحق التشجيع.

شكرا بوبندر على التعليق

الخيميائي
22-08-2007, 06:24 PM
:funny: :funny: :funny:


المشكلة ننتقد وكل منا
عياله عندهم لابتوبات وكمبيوترات
وبناتنا مضيعين اوقاتهم مع النت

لكن بناتنا غير
تربيتنا واللي ضاعوا تربية غيرنا :court:

:strong:strong:strong

شئنا والا ابينا

كلهم بيتعاملون مع النت اذا مب بالبيت

بالمدرسة والا بالجامعة

فالامر بالاول والاخير

بيرجع للتربية مثل ما وضح الزاجل

الى يربي صح ويتابع صح الله بيوفق عياله ويبعد عنهم عيال الحرام

والي يربي صح ومايتابع صح الله اعلم مصير عياله

والي اصلا لا يربي صح ولا يتابع صح معروف مصير عياله والله يستر عليهم

بوعبدالله - قطر
22-08-2007, 07:05 PM
الشكر لك ياالبلتوث على قصه حلوه ومؤثره ومعبره....

صج النت مشكله ياما بنات دشوا بنوايا طيبه واطلعوا بنوايا الثانيه علاقات غارميه وغيرها...
بس مب كلهم اقصد البعض...
والله في منهم الخير...
بس مب البنات فقط حتى الشباب...

يعني الاب يجيب حق البنت او الولد الصغير كمبيوتر في غرفته وتلفزيون وجوال وغيرها...
يعني مايفكر شنو بسون مايراقبهم؟؟؟
يبي الولد او البنت تتتعلم الكمبيوتر والتطور اللي حاصل؟؟؟

والكبار عندهم العقل بس عاطفتهم وايمانهم بالله ضعيفه!!!
والذيابه كل مكان في النت او برع يدورون الفريسه!!!

المشكله في تربيه الاهالي؟؟؟

الله يستر على بناتنا وعيالنا ويحفظهم لنا....

والسموحه على الاطاله...

تحياتي للكاتب وللجميع...

بوعبدالله - قطر
22-08-2007, 07:35 PM
:strong:strong:strong

شئنا والا ابينا

كلهم بيتعاملون مع النت اذا مب بالبيت

بالمدرسة والا بالجامعة

فالامر بالاول والاخير

بيرجع للتربية مثل ما وضح الزاجل

الى يربي صح ويتابع صح الله بيوفق عياله ويبعد عنهم عيال الحرام

والي يربي صح ومايتابع صح الله اعلم مصير عياله

والي اصلا لا يربي صح ولا يتابع صح معروف مصير عياله والله يستر عليهم


كلام صحيح 100% يااخوي الخيميائي ومثل ما تفضل اخوي الزاجل...

تربيه الاهالي اهم شئ...

تحياتي لك يالغالي...

العـوا
23-08-2007, 05:02 PM
الشكر لك ياالبلتوث على قصه حلوه ومؤثره ومعبره....

صج النت مشكله ياما بنات دشوا بنوايا طيبه واطلعوا بنوايا الثانيه علاقات غارميه وغيرها...
بس مب كلهم اقصد البعض...
والله في منهم الخير...
بس مب البنات فقط حتى الشباب...

يعني الاب يجيب حق البنت او الولد الصغير كمبيوتر في غرفته وتلفزيون وجوال وغيرها...
يعني مايفكر شنو بسون مايراقبهم؟؟؟
يبي الولد او البنت تتتعلم الكمبيوتر والتطور اللي حاصل؟؟؟

والكبار عندهم العقل بس عاطفتهم وايمانهم بالله ضعيفه!!!
والذيابه كل مكان في النت او برع يدورون الفريسه!!!

المشكله في تربيه الاهالي؟؟؟

الله يستر على بناتنا وعيالنا ويحفظهم لنا....

والسموحه على الاطاله...

تحياتي للكاتب وللجميع...

مشكور يالغلي