ROSE
12-08-2007, 08:14 AM
لإدارة أفضل للموجودات ولتوسيع مجال الأعمال ...بنك الدوحة يوقع عقد تسهيلات بقيمة 350 مليون دولار
الدوحة - الشرق :
اعلن بنك الدوحة عن توقيع قرض مشترك «تسهيلات» بلغت قيمته نحو 350 مليون دولار أمريكي في العاشر من أغسطس 2007 في قاعة "Goldsmith Hall" التاريخية في فوستر لين، لندن، حيث تم توقيع اتفاقية التسهيلات من قبل كل من سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة بنك الدوحة والسيد سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي لدى بنك الدوحة عن بنك الدوحة، وممثلين عن البنوك المشاركة. هذا وحضر حفل التوقيع ممثلون عن البنوك المشاركة.
وقد تم تجاوز مبلغ اكتتاب القرض البالغ 350 مليون دولار أمريكي بنسبة 46.14%، وهو يمثل القرض المشترك الثاني لبنك الدوحة، هذا وقد تم توفير هذه التسهيلات التي تصل فترة سدادها إلى خمس سنوات من أجل تمويل الأغراض العامة لبنك الدوحة وبهامش فائدة يبلغ 26 نقطة أساسية سنويا فوق الليبور بدفعات ثابتة.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن بنك الدوحة أنهى بنجاح إصدار سنداته التابعة «السندات الأوروبية متوسطة الأجل» بقيمة 340 مليون دولار أمريكي، وهي تمثل أول سندات دولية تابعة تصدر من قبل أحد البنوك في دولة قطر، وقد تم إصدار هذه السندات تحت برنامج بنك الدوحة للسندات الأوروبية متوسطة الأجل (EMTN) الذي تصل قيمته إلى مليار دولار أمريكي وذلك لأغراض التمويل العام المطلوبة لدعم خطط نمو البنك وهي مسجلة لدى بورصة أسهم لندن.
ولنفس الأغراض المذكورة رغب البنك في حشد الأموال مرة أخرى من خلال ترتيبات القرض المشترك، حيث إن هذه الأموال سوف تمكن البنك من تقليل مستوى عدم التناغم في الميزانية العمومية فيما يتعلق بالاستحقاق وسعر الفائدة ولإدارة أفضل للموجودات والمطلوبات، وذلك لتوسيع مصدر التمويل الثابت وذي الكلفة المتدنية، ولتوسيع مجال الأعمال.
واستمراراً لمبادراته التوسعية، فقد قام بنك الدوحة بتأسيس فروع ومكاتب في مواقع استراتيجية على المستوى الدولي في دول تمتلك علاقات تجارية قوية مع المنطقة، حيث يمتلك البنك حالياً حضوراً في دبي، ونيويورك، وسنغافورة، وطوكيو، وتركيا، وشنغهاي «الصين»، وهي المناطق التي تعتبر أكثر شركاء قطر التجاريين نشاطاً. كما أن هذا التوسع سوف يساعد البنك على العمل بشكل فعال لزيادة العلاقات التجارية الثنائية والمتعددة في هذه المناطق. ويعتبر بنك الدوحة البنك القطري الوحيد الذي يمتلك فرعاً في دبي.
وبالنسبة للقرض المشترك الحالي الخاص ببنك الدوحة يعتبر كل من Barclays Capital، وCALYON، وCommerzbank Aktiengesellschaft، وGulf International Bank B.S.C، وMizuho Corporate Bank Ltd، وStandard Chartered Bank بصفة منظمين أوليين رئيسيين منتدبين، وكل من Barclays Capital، وCALYON، وCommerzbank Aktiengesellschaft، وStandard Chartered Bank بصفة مشرفين على السجل المشترك، كما يمثل Mizuho Corporate Bank Ltd وكيل التسهيلات، وCommerzbank Aktiengesellschaft وكيل التوثيق.
هنالك 26 مقرضاً للقرض المشترك من 13 بلداً مختلفاً وذلك يشمل Barclays Capital، وCALYON، وCommerzbank Aktiengesellschaft، وGulf International Bank B.S.C، وMizuho Corporate Bank Ltd، وStandard Chartered Bank بصفة منظمين أوليين رئيسيين منتدبين؛ وBank of Tokyo - Mitsubishi UFJ، وBayernLB، وCitigroup، Deutsche Bank، وdz Bank، وErste Bank, ING, Wachovia بصفة منظمين رئيسيين منتدبين؛ وIntesa Sanpaolo، وICBC، وKommunalkredit بصفة منظمين؛ وBanca Popolare di Verona، وBanque et Caisse D'Eparge de L'Etat، وDresdner Bank، وExim Bank of China، وKBC، وMonte dei Paschi، وZurcher Kantonalbank بصفة منظمين مشتركين؛ وNational Bank of Umm Al Qawain، وUBAF بصفة مديرين رئيسيين.
ويعد بنك الدوحة أحد أكبر البنوك في دولة قطر، ويتمتع بمركز قوي في القطاع المصرفي القطري لأكثر من ثمانية وعشرين عاما. هذا ويعتبر البنك أحد أسرع البنوك نمواً في المنطقة، فقد تضاعف حجم حقوق المساهمين فيه إلى أكثر من ثلاثة أضعاف، كما نمت الأرباح السنوية إلى ستة أضعاف خلال السنوات الأربع الماضية محققا أفضل معدلات الأداء في المنطقة. ووصل العائد على متوسط الأصول إلى 4.03، والعائد على حقوق المساهمين إلى 26.9 ونسبة كلفة الدخل إلى 28% خلال السنة المالية 2006، هذا وقد بلغت أرباح البنك قبل احتساب الضريبة 462.6 مليون ريال قطري خلال النصف الأول من عام 2007 وذلك بالانسجام مع معايير التقارير المالية الدولية، حيث بلغت نسبة العائد على حقوق المساهمين 32%. أما بالنسبة لرأس مال الأسهم، فقد نما بشكل أساسي ليصل إلى 1.248 مليار ريال قطري، في حين بلغت حقوق المساهمين 3.14 مليار ريال قطري كما في شهر يونيو 2007م.
وفي الوقت الراهن يمتلك بنك الدوحة شبكة محلية تتألف من 31 فرعاً «بما فيها أربعة فروع إسلامية»، وعشرة فروع إلكترونية، وخمسة مكاتب دفع، وثلاث وحدات مصرفية متنقلة، وشبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تبلغ 100 جهاز، بالإضافة إلى فرعين خارجيين في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، ودبي، الإمارات العربية المتحدة، وأربعة مكاتب تمثيلية في سنغافورة، وطوكيو، وشنغهاي «الصين»، وإسطانبول «تركيا».
ويقدم بنك الدوحة مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية لشرائح العملاء المختلفة بشكل لا مثيل له في دولة قطر. ففي مجال الخدمات المصرفية للأفراد، يقدم بنك الدوحة الآن منتجات مبتكرة في مجال القروض، وهي مصممة بحيث تفي بالاحتياجات المختلفة للأفراد الذين يرغبون في الحصول على تمويل من البنك أو الادخار أو اغتنام فرص الاستثمار. كما يوجد لدى البنك مجموعة متكاملة من منتجات التامين المصرفي للأفراد وللمجموعات بالإضافة إلى التكافل الإسلامي والتغطية التأمينية لجميع أنواع المتطلبات التجارية للشركات. أما فرع الدوحة الإسلامي وهو وحدة الخدمات المصرفية الإسلامية التابعة لبنك الدوحة، فيقدم مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية التي تلبي الاحتياجات المتنوعة للعملاء من الأفراد والشركات.
وقد كان بنك الدوحة ومازال رائدا في مجال تقديم قنوات جديدة لتوصيل الخدمات مثل خدمة الرسائل المصرفية القصيرة عبر الهاتف الجوال، وخدمات البنك المتنقل، وموقع الإنترنت ثنائي اللغة، وأجهزة الصراف الآلي الحديثة، وأجهزة الإيداع النقدي، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، والبنك الإلكتروني. كما يولي بنك الدوحة اهتماما كبيرا بتقديم مجموعات من الخدمات والمنتجات الإلكترونية معا لخدمة العميل على مدار 24 ساعة يوميا وطوال أيام الأسبوع.
وفي مجال الخدمات المصرفية للشركات، يقدم بنك الدوحة بالإضافة إلى الخدمات التقليدية مجموعة من الخدمات المتخصصة مثل تمويل الشركات والخدمات الاستشارية لتمويل المشروعات مثل دمج الشركات والمؤسسات، والحيازات، وعروض الاكتتاب في أسهم الشركات قيد التأسيس، وأعمال التثمين، وإعادة الهيكلة المالية وترتيبات عروض الاكتتاب في أسهم الشركات قيد التأسيس، وأسهم الحقوق، وتوزيع أرباح الأسهم إلى غير ذلك من الخدمات. ويتميز بنك الدوحة بقوة قسم الخزينة والاستثمار لديه حيث يقدم خدمات عديدة في مجال الصرف الأجنبي والاستثمارات. ويركز بنك الدوحة في هذا المجال على قطاع الأثرياء ويقدم لهم دائما خدمات جديدة لاستقطابهم وتلبية احتياجاتهم.
ومن خلال امتثال بنك الدوحة لمتطلبات المعيار الأمني BS7799 فإنه يثبت مدى التزامه ببيئة المعاملات المصرفية الآمنة طبقا للمعاييـر الدولية. كما يبرهن بنك الدوحة بحصوله على شهادة أيزو 9001 : 2000 للتمويل التجاري وعمليات التحويل على اتباعه لأفضل الممارسات والمعايير الدولية.
كما حاز بنك الدوحة على تقدير العديد من المتخصصين في قطاع الخدمات المالية بفضل دوره الرائد والقيادي الذي أوصل مستوى الخدمات المصرفية في السوق القطرية إلى آفاق جديدة. وقد حصل البنك وما زال يحصل على العديد من الجوائز والتقديرات منذ عام 2003، حيث حصل البنك على جائزة أفضل بنك في قطر لعام 2006 والتي تمنحها مجلة The Banker التابعة للفاينانشال تايمز اللندنية، وجائزة "أفضل بنك تجاري في الشرق الأوسط لعام 2007" والتي تمنحها مجلة Banker Middle East.
الدوحة - الشرق :
اعلن بنك الدوحة عن توقيع قرض مشترك «تسهيلات» بلغت قيمته نحو 350 مليون دولار أمريكي في العاشر من أغسطس 2007 في قاعة "Goldsmith Hall" التاريخية في فوستر لين، لندن، حيث تم توقيع اتفاقية التسهيلات من قبل كل من سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة بنك الدوحة والسيد سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي لدى بنك الدوحة عن بنك الدوحة، وممثلين عن البنوك المشاركة. هذا وحضر حفل التوقيع ممثلون عن البنوك المشاركة.
وقد تم تجاوز مبلغ اكتتاب القرض البالغ 350 مليون دولار أمريكي بنسبة 46.14%، وهو يمثل القرض المشترك الثاني لبنك الدوحة، هذا وقد تم توفير هذه التسهيلات التي تصل فترة سدادها إلى خمس سنوات من أجل تمويل الأغراض العامة لبنك الدوحة وبهامش فائدة يبلغ 26 نقطة أساسية سنويا فوق الليبور بدفعات ثابتة.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن بنك الدوحة أنهى بنجاح إصدار سنداته التابعة «السندات الأوروبية متوسطة الأجل» بقيمة 340 مليون دولار أمريكي، وهي تمثل أول سندات دولية تابعة تصدر من قبل أحد البنوك في دولة قطر، وقد تم إصدار هذه السندات تحت برنامج بنك الدوحة للسندات الأوروبية متوسطة الأجل (EMTN) الذي تصل قيمته إلى مليار دولار أمريكي وذلك لأغراض التمويل العام المطلوبة لدعم خطط نمو البنك وهي مسجلة لدى بورصة أسهم لندن.
ولنفس الأغراض المذكورة رغب البنك في حشد الأموال مرة أخرى من خلال ترتيبات القرض المشترك، حيث إن هذه الأموال سوف تمكن البنك من تقليل مستوى عدم التناغم في الميزانية العمومية فيما يتعلق بالاستحقاق وسعر الفائدة ولإدارة أفضل للموجودات والمطلوبات، وذلك لتوسيع مصدر التمويل الثابت وذي الكلفة المتدنية، ولتوسيع مجال الأعمال.
واستمراراً لمبادراته التوسعية، فقد قام بنك الدوحة بتأسيس فروع ومكاتب في مواقع استراتيجية على المستوى الدولي في دول تمتلك علاقات تجارية قوية مع المنطقة، حيث يمتلك البنك حالياً حضوراً في دبي، ونيويورك، وسنغافورة، وطوكيو، وتركيا، وشنغهاي «الصين»، وهي المناطق التي تعتبر أكثر شركاء قطر التجاريين نشاطاً. كما أن هذا التوسع سوف يساعد البنك على العمل بشكل فعال لزيادة العلاقات التجارية الثنائية والمتعددة في هذه المناطق. ويعتبر بنك الدوحة البنك القطري الوحيد الذي يمتلك فرعاً في دبي.
وبالنسبة للقرض المشترك الحالي الخاص ببنك الدوحة يعتبر كل من Barclays Capital، وCALYON، وCommerzbank Aktiengesellschaft، وGulf International Bank B.S.C، وMizuho Corporate Bank Ltd، وStandard Chartered Bank بصفة منظمين أوليين رئيسيين منتدبين، وكل من Barclays Capital، وCALYON، وCommerzbank Aktiengesellschaft، وStandard Chartered Bank بصفة مشرفين على السجل المشترك، كما يمثل Mizuho Corporate Bank Ltd وكيل التسهيلات، وCommerzbank Aktiengesellschaft وكيل التوثيق.
هنالك 26 مقرضاً للقرض المشترك من 13 بلداً مختلفاً وذلك يشمل Barclays Capital، وCALYON، وCommerzbank Aktiengesellschaft، وGulf International Bank B.S.C، وMizuho Corporate Bank Ltd، وStandard Chartered Bank بصفة منظمين أوليين رئيسيين منتدبين؛ وBank of Tokyo - Mitsubishi UFJ، وBayernLB، وCitigroup، Deutsche Bank، وdz Bank، وErste Bank, ING, Wachovia بصفة منظمين رئيسيين منتدبين؛ وIntesa Sanpaolo، وICBC، وKommunalkredit بصفة منظمين؛ وBanca Popolare di Verona، وBanque et Caisse D'Eparge de L'Etat، وDresdner Bank، وExim Bank of China، وKBC، وMonte dei Paschi، وZurcher Kantonalbank بصفة منظمين مشتركين؛ وNational Bank of Umm Al Qawain، وUBAF بصفة مديرين رئيسيين.
ويعد بنك الدوحة أحد أكبر البنوك في دولة قطر، ويتمتع بمركز قوي في القطاع المصرفي القطري لأكثر من ثمانية وعشرين عاما. هذا ويعتبر البنك أحد أسرع البنوك نمواً في المنطقة، فقد تضاعف حجم حقوق المساهمين فيه إلى أكثر من ثلاثة أضعاف، كما نمت الأرباح السنوية إلى ستة أضعاف خلال السنوات الأربع الماضية محققا أفضل معدلات الأداء في المنطقة. ووصل العائد على متوسط الأصول إلى 4.03، والعائد على حقوق المساهمين إلى 26.9 ونسبة كلفة الدخل إلى 28% خلال السنة المالية 2006، هذا وقد بلغت أرباح البنك قبل احتساب الضريبة 462.6 مليون ريال قطري خلال النصف الأول من عام 2007 وذلك بالانسجام مع معايير التقارير المالية الدولية، حيث بلغت نسبة العائد على حقوق المساهمين 32%. أما بالنسبة لرأس مال الأسهم، فقد نما بشكل أساسي ليصل إلى 1.248 مليار ريال قطري، في حين بلغت حقوق المساهمين 3.14 مليار ريال قطري كما في شهر يونيو 2007م.
وفي الوقت الراهن يمتلك بنك الدوحة شبكة محلية تتألف من 31 فرعاً «بما فيها أربعة فروع إسلامية»، وعشرة فروع إلكترونية، وخمسة مكاتب دفع، وثلاث وحدات مصرفية متنقلة، وشبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تبلغ 100 جهاز، بالإضافة إلى فرعين خارجيين في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، ودبي، الإمارات العربية المتحدة، وأربعة مكاتب تمثيلية في سنغافورة، وطوكيو، وشنغهاي «الصين»، وإسطانبول «تركيا».
ويقدم بنك الدوحة مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية لشرائح العملاء المختلفة بشكل لا مثيل له في دولة قطر. ففي مجال الخدمات المصرفية للأفراد، يقدم بنك الدوحة الآن منتجات مبتكرة في مجال القروض، وهي مصممة بحيث تفي بالاحتياجات المختلفة للأفراد الذين يرغبون في الحصول على تمويل من البنك أو الادخار أو اغتنام فرص الاستثمار. كما يوجد لدى البنك مجموعة متكاملة من منتجات التامين المصرفي للأفراد وللمجموعات بالإضافة إلى التكافل الإسلامي والتغطية التأمينية لجميع أنواع المتطلبات التجارية للشركات. أما فرع الدوحة الإسلامي وهو وحدة الخدمات المصرفية الإسلامية التابعة لبنك الدوحة، فيقدم مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية التي تلبي الاحتياجات المتنوعة للعملاء من الأفراد والشركات.
وقد كان بنك الدوحة ومازال رائدا في مجال تقديم قنوات جديدة لتوصيل الخدمات مثل خدمة الرسائل المصرفية القصيرة عبر الهاتف الجوال، وخدمات البنك المتنقل، وموقع الإنترنت ثنائي اللغة، وأجهزة الصراف الآلي الحديثة، وأجهزة الإيداع النقدي، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، والبنك الإلكتروني. كما يولي بنك الدوحة اهتماما كبيرا بتقديم مجموعات من الخدمات والمنتجات الإلكترونية معا لخدمة العميل على مدار 24 ساعة يوميا وطوال أيام الأسبوع.
وفي مجال الخدمات المصرفية للشركات، يقدم بنك الدوحة بالإضافة إلى الخدمات التقليدية مجموعة من الخدمات المتخصصة مثل تمويل الشركات والخدمات الاستشارية لتمويل المشروعات مثل دمج الشركات والمؤسسات، والحيازات، وعروض الاكتتاب في أسهم الشركات قيد التأسيس، وأعمال التثمين، وإعادة الهيكلة المالية وترتيبات عروض الاكتتاب في أسهم الشركات قيد التأسيس، وأسهم الحقوق، وتوزيع أرباح الأسهم إلى غير ذلك من الخدمات. ويتميز بنك الدوحة بقوة قسم الخزينة والاستثمار لديه حيث يقدم خدمات عديدة في مجال الصرف الأجنبي والاستثمارات. ويركز بنك الدوحة في هذا المجال على قطاع الأثرياء ويقدم لهم دائما خدمات جديدة لاستقطابهم وتلبية احتياجاتهم.
ومن خلال امتثال بنك الدوحة لمتطلبات المعيار الأمني BS7799 فإنه يثبت مدى التزامه ببيئة المعاملات المصرفية الآمنة طبقا للمعاييـر الدولية. كما يبرهن بنك الدوحة بحصوله على شهادة أيزو 9001 : 2000 للتمويل التجاري وعمليات التحويل على اتباعه لأفضل الممارسات والمعايير الدولية.
كما حاز بنك الدوحة على تقدير العديد من المتخصصين في قطاع الخدمات المالية بفضل دوره الرائد والقيادي الذي أوصل مستوى الخدمات المصرفية في السوق القطرية إلى آفاق جديدة. وقد حصل البنك وما زال يحصل على العديد من الجوائز والتقديرات منذ عام 2003، حيث حصل البنك على جائزة أفضل بنك في قطر لعام 2006 والتي تمنحها مجلة The Banker التابعة للفاينانشال تايمز اللندنية، وجائزة "أفضل بنك تجاري في الشرق الأوسط لعام 2007" والتي تمنحها مجلة Banker Middle East.