دكتور قطر
17-08-2007, 05:26 PM
«آر إتش بي» الماليزي يعلن مجدداً عن مفاوضات لبيع نفسه لـ«بيتك»
قطعت خطط ماليزيا للتحول الى مركز عالمي للتمويل الاسلامي خطوة جديدة أمس مع اعلان بنك ««ار اتش بي»» الذي تسيطر عليه الدولة أنه سيبدأ محادثات لبيع نفسه الى بيت التمويل الكويتي.
وأصبح «ار اتش بي» تابعا لصندوق ادخار الموظفين (اي.بي.اف) الماليزي بعدما فاز صندوق التقاعد الحكومي في معركة مثيرة للجدل للاستحواذ على مجموعة «ار اتش بي» مقابل 3.6 مليار دولار متفوقا على عروض منافسة من بيت التمويل الكويتي ومجموعة اي.أو.ان كابيتال المصرفية الصغيرة.
ويأتي اعلان «ار اتش بي» أمس بعد خمسة أشهر فقط من قول الرئيس التنفيذي لصندوق ادخار الموظفين أصلان زاينول انه يعتزم العثور على شركاء مناسبين في «ار اتش بي» بحلول 2008 لان الصندوق غير مؤهل لادارة بنك.
وقال الصندوق انه يريد شريكين على الاقل للمساعدة على تعزيز قيمة «ار اتش بي» عن طريق مساهمتهما في استراتيجية البنك أو الانشطة المصرفية الاسلامية أو تعزيز قوته المالية أو ادارة المخاطر.
وقالت «ار اتش بي» كابيتال رابع أكبر مجموعة مصرفية ماليزية امس الخميس ان وحدة «ار اتش بي» بنك المملوكة لها بالكامل ستبدأ محادثات لبيع فروعها وأصولها والتزاماتها الى البنك الاسلامي بيت التمويل الكويتي. ولم تورد تفاصيل مالية.
ويؤكد اعلان «ار اتش بي» تكهنات ترددت أشهر بأن صندوق التقاعد يريد التحالف مع بيت التمويل الكويتي الذي يقول ان لديه مجموعة مستثمرين يطمحون لتحويل مجموعة «ار اتش بي» الى أكبر بنك اسلامي في العالم.
وتتوافق خطط بيت التمويل الكويتي مع طموحات ماليزيا نفسها بأن تصبح مركزا عالميا للتمويل الاسلامي. والبلد الواقع في جنوب شرق آسيا يضم بالفعل أكبر سوق للسندات الاسلامية في العالم ويريد مواصلة النمو في ظل احتدام المنافسة مع بلدان أخرى مثل سنغافورة المجاورة.
وأضاف «ار اتش بي» أن الخطوة تأتي بعدما حصل على الموافقة اللازمة من البنك المركزي الماليزي للدخول في محادثات مع ثاني أكبر بنك كويتي من حيث القيمة السوقية.
قطعت خطط ماليزيا للتحول الى مركز عالمي للتمويل الاسلامي خطوة جديدة أمس مع اعلان بنك ««ار اتش بي»» الذي تسيطر عليه الدولة أنه سيبدأ محادثات لبيع نفسه الى بيت التمويل الكويتي.
وأصبح «ار اتش بي» تابعا لصندوق ادخار الموظفين (اي.بي.اف) الماليزي بعدما فاز صندوق التقاعد الحكومي في معركة مثيرة للجدل للاستحواذ على مجموعة «ار اتش بي» مقابل 3.6 مليار دولار متفوقا على عروض منافسة من بيت التمويل الكويتي ومجموعة اي.أو.ان كابيتال المصرفية الصغيرة.
ويأتي اعلان «ار اتش بي» أمس بعد خمسة أشهر فقط من قول الرئيس التنفيذي لصندوق ادخار الموظفين أصلان زاينول انه يعتزم العثور على شركاء مناسبين في «ار اتش بي» بحلول 2008 لان الصندوق غير مؤهل لادارة بنك.
وقال الصندوق انه يريد شريكين على الاقل للمساعدة على تعزيز قيمة «ار اتش بي» عن طريق مساهمتهما في استراتيجية البنك أو الانشطة المصرفية الاسلامية أو تعزيز قوته المالية أو ادارة المخاطر.
وقالت «ار اتش بي» كابيتال رابع أكبر مجموعة مصرفية ماليزية امس الخميس ان وحدة «ار اتش بي» بنك المملوكة لها بالكامل ستبدأ محادثات لبيع فروعها وأصولها والتزاماتها الى البنك الاسلامي بيت التمويل الكويتي. ولم تورد تفاصيل مالية.
ويؤكد اعلان «ار اتش بي» تكهنات ترددت أشهر بأن صندوق التقاعد يريد التحالف مع بيت التمويل الكويتي الذي يقول ان لديه مجموعة مستثمرين يطمحون لتحويل مجموعة «ار اتش بي» الى أكبر بنك اسلامي في العالم.
وتتوافق خطط بيت التمويل الكويتي مع طموحات ماليزيا نفسها بأن تصبح مركزا عالميا للتمويل الاسلامي. والبلد الواقع في جنوب شرق آسيا يضم بالفعل أكبر سوق للسندات الاسلامية في العالم ويريد مواصلة النمو في ظل احتدام المنافسة مع بلدان أخرى مثل سنغافورة المجاورة.
وأضاف «ار اتش بي» أن الخطوة تأتي بعدما حصل على الموافقة اللازمة من البنك المركزي الماليزي للدخول في محادثات مع ثاني أكبر بنك كويتي من حيث القيمة السوقية.