إنتعاش
17-01-2005, 06:19 AM
أجمع المواطنون على ضرورة مرونة البنوك في عملية الاكتتاب وتسهيلها وعدم ربطها بوجود حسابات في هذه البنوك وتوفير طلبات الاكتتاب بشكل كاف لمنع الازدحام الذي حدث في اليوم الأول، وطالبوا بزيادة عدد الأسهم المخصصة لصغار المستثمرين حماية لمصالحهم.
وأكد المستثمر محمد المهندي ان أول أيام الاكتتاب شهد زحاماً كبيراً، وان البنوك يبدو أنها غير جاهزة لتلبية طلبات المواطنين في انجاز عملية الاكتتاب بسلاسة حيث ان هناك نقصاً في طلبات الاكتتاب.
واشار المهندي إلى انه مما ساهم في الازدحام هو عدم مرونة البنوك في عملية الاكتتاب حيث إنه في المرات الماضية التي شهدت طرح شركات للاكتتاب كانت عملية الاكتتاب تتم عن طريق الدفع المباشر في أي بنك أما الان فالعملية مشروطة بوجود حساب في البنك الذي تريد أن تكتب فيه وهو ما زاد الضغط على البنوك.
وأضاف المهندي ان جميع المواطنين القطريين استفادوا من تجربة طرح الشركات الماضية وأصبحت لديهم الرغبة في الاستثمار في هذا النوع من الشركات الذي يتمتع بمصداقية وبنتائج مالية مضمونة.
وطالب المهندي بضرورة استفادة المواطنين من هذه المكرمة الأميرية بالسماح لصغار المستثمرين بالحصول على أكبر قدر من الأسهم التي اكتتبو بها، متمنيا ان يكون السقف الأدنى لكل بطاقة 5000 سهم حيث معظم صغار المستثمرين ينوون الاكتتاب عنه طريق قروض أخذوها من البنوك.
وتوقع المهندي أن تكون شركة ناقلات الغاز من الدعائم الاساسية للاقتصاد القطري وستساهم مساهمة فعالة في رفع مستوى دخل الفرد القطري.
من جهته أكد المستثمر شايع الأحبابي ان القطريين اصبحوا لديهم وعي كبير بسوق الأسهم ويدركون النتائج الايجابية لهذا السوق خصوصاً من خلال الاستثمار في شركات كبيرة وذات عائد من المتوقع أن يكون أكثر من ممتاز وبالتالي فإن الجميع يتطلعون إلى الاكتتاب بهذه الشركة العملاقة، وأضاف الاحبابي ان الاقبال الذي شهدته البنوك في أول ايام الاكتتاب يعكس رغبة المواطنين في الاستفادة القصوى من هذه المكرمة الأميرية خصوصاً ان الدولة تعطي الأولوية لصغار المستثمرين في عملية الاكتتاب الا ان اشتراط البنوك لوجود حساب في البنك الذي تريد الاكتتاب فيه سبب بعض التأخير في هذه العملية معتبراً ان الاجراء غير ضروري، وكان من المفروض ان تتم عملية الاكتتاب مثل سابقاتها مبدياً استغرابه من عدم وجود طلبات الاكتتاب بأعداد كافية، وقال الاحبابي انه لم يلجأ إلى الاقتراض من البنوك أو تسييل أسهم الاكتتاب حيث انه لديه سيولة كافية لتغطية عملية الاكتتاب، وتوقع الاحبابي ان تكون شركة ناقلات الغاز من الشركات التي تمثل اضافة قوية للمستثمرين والاقتصاد الوطني.
وقال المستثمر بوفهد: ان عملية الاكتتاب في يومها الأول تتم بسلاسة ودون تعقيدات رغم الاقبال الكبير من قبل المواطنين حيث انه بات يوجد وعي كامل بأهمية سوق الأسهم والتعامل معه كأحد الأسواق الواعدة بدولة قطر.
واشار بوفهد إلى ان شركة ناقلات تمثل فرصة استثمارية هائلة وخصوصاً لصغار المستثمرين متمنيا ان يكون الحد الأدنى لكل مواطن 4000 سهم للاستفادة من مردود هذه الشركة الكبيرة.
وأوضح أنه لجأ إلى تسييل بعض أسهمه لتوفير المبالغ المطلوبة للاكتتاب بناقلات الغاز خصوصاً ان أسعار الأسهم عرفت تحسنا كبيراً في اسعارها خلال الفترة الأخيرة وتوقع بوفهد أن تكون شركة ناقلات الغاز من الشركات القوية التي ستكون لها عوائد ممتازة على المدى الطويل.
وأكد المستثمر شاهين سالم مرشد الكواري ان بداية عملية الاكتتاب كانت قوية وشهدت اقبالاً كبيراً وتميزت بسهولة الاجراءات وسلاستها ولم تشهد اي اشكالات.
وأضاف الكواري ان شركة ناقلات الغاز هي شركة عملاقة ومعظم المواطنين يتطلعون إلى الاكتتاب بها بأكبر نسبة من الأسهم حيث إن الشركة سيكون لها عائد جيد والاستثمار فيها هو استثمار طويل الاجل، معتبراً ان الجميع يرغبون في ان يحصلوا على الأسهم التي اكتتبوا فيها دون ان يكون هناك عملية ارجاع للمبالغ وخاصة صغار المستثمرين الذين يعولون كثيراً على هذه الشركة في تحسين أوضاعهم وتمثل لهم فرصة استثمارية مضمونة العائد.
وأوضح الكواري انه لجأ للاقتراض لتكميل المبلغ الذي سيكتتب به في الشركة، وتوقع ان يكون لناقلات الغاز عوائد وأرباح كبيرة تعود بالخير على المواطنين وعلى الاقتصاد القطري وهذا يعود إلى السياسات الرشيدة لسيدي حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وولي عهده الأمين حفظهما الله واشراكهما للمواطنين في عملية التنمية والنهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر والرفع من مستوى المعيشة والدخل للمواطنين والمقيمين على هذه الأرض المعطاءة.
وقال المستثمر سلطان علي شيخان: ان الاقبال كبير من قبل المواطنين وهو ما أدى إلى نقص كبير في طلبات الاكتتاب في يومه الأول حيث ان معظم المواطنين ومن مختلف الفئات خاصة صغار المستثمرين مقبلون على شراء أسهم هذه الشركة التي يتطلع الجميع إلى نتائجها الايجابية وان كانت تتطلب من الجميع الصبر باعتبار ان الاستثمار فيها هو استثمار طويل الأجل.
وطالب شيخان بأن يكون الحد الأدنى للاكتتاب من 3000 إلى 2500 سهم ونحن نعول على هذا الرقم خصوصاً وان الدولة تعطي الأولوية لصغار المستثمرين للحصول على أقصى حد ممكن من الأسهم التي اكتتبوا بها.
وأكد المستثمر محمد المهندي ان أول أيام الاكتتاب شهد زحاماً كبيراً، وان البنوك يبدو أنها غير جاهزة لتلبية طلبات المواطنين في انجاز عملية الاكتتاب بسلاسة حيث ان هناك نقصاً في طلبات الاكتتاب.
واشار المهندي إلى انه مما ساهم في الازدحام هو عدم مرونة البنوك في عملية الاكتتاب حيث إنه في المرات الماضية التي شهدت طرح شركات للاكتتاب كانت عملية الاكتتاب تتم عن طريق الدفع المباشر في أي بنك أما الان فالعملية مشروطة بوجود حساب في البنك الذي تريد أن تكتب فيه وهو ما زاد الضغط على البنوك.
وأضاف المهندي ان جميع المواطنين القطريين استفادوا من تجربة طرح الشركات الماضية وأصبحت لديهم الرغبة في الاستثمار في هذا النوع من الشركات الذي يتمتع بمصداقية وبنتائج مالية مضمونة.
وطالب المهندي بضرورة استفادة المواطنين من هذه المكرمة الأميرية بالسماح لصغار المستثمرين بالحصول على أكبر قدر من الأسهم التي اكتتبو بها، متمنيا ان يكون السقف الأدنى لكل بطاقة 5000 سهم حيث معظم صغار المستثمرين ينوون الاكتتاب عنه طريق قروض أخذوها من البنوك.
وتوقع المهندي أن تكون شركة ناقلات الغاز من الدعائم الاساسية للاقتصاد القطري وستساهم مساهمة فعالة في رفع مستوى دخل الفرد القطري.
من جهته أكد المستثمر شايع الأحبابي ان القطريين اصبحوا لديهم وعي كبير بسوق الأسهم ويدركون النتائج الايجابية لهذا السوق خصوصاً من خلال الاستثمار في شركات كبيرة وذات عائد من المتوقع أن يكون أكثر من ممتاز وبالتالي فإن الجميع يتطلعون إلى الاكتتاب بهذه الشركة العملاقة، وأضاف الاحبابي ان الاقبال الذي شهدته البنوك في أول ايام الاكتتاب يعكس رغبة المواطنين في الاستفادة القصوى من هذه المكرمة الأميرية خصوصاً ان الدولة تعطي الأولوية لصغار المستثمرين في عملية الاكتتاب الا ان اشتراط البنوك لوجود حساب في البنك الذي تريد الاكتتاب فيه سبب بعض التأخير في هذه العملية معتبراً ان الاجراء غير ضروري، وكان من المفروض ان تتم عملية الاكتتاب مثل سابقاتها مبدياً استغرابه من عدم وجود طلبات الاكتتاب بأعداد كافية، وقال الاحبابي انه لم يلجأ إلى الاقتراض من البنوك أو تسييل أسهم الاكتتاب حيث انه لديه سيولة كافية لتغطية عملية الاكتتاب، وتوقع الاحبابي ان تكون شركة ناقلات الغاز من الشركات التي تمثل اضافة قوية للمستثمرين والاقتصاد الوطني.
وقال المستثمر بوفهد: ان عملية الاكتتاب في يومها الأول تتم بسلاسة ودون تعقيدات رغم الاقبال الكبير من قبل المواطنين حيث انه بات يوجد وعي كامل بأهمية سوق الأسهم والتعامل معه كأحد الأسواق الواعدة بدولة قطر.
واشار بوفهد إلى ان شركة ناقلات تمثل فرصة استثمارية هائلة وخصوصاً لصغار المستثمرين متمنيا ان يكون الحد الأدنى لكل مواطن 4000 سهم للاستفادة من مردود هذه الشركة الكبيرة.
وأوضح أنه لجأ إلى تسييل بعض أسهمه لتوفير المبالغ المطلوبة للاكتتاب بناقلات الغاز خصوصاً ان أسعار الأسهم عرفت تحسنا كبيراً في اسعارها خلال الفترة الأخيرة وتوقع بوفهد أن تكون شركة ناقلات الغاز من الشركات القوية التي ستكون لها عوائد ممتازة على المدى الطويل.
وأكد المستثمر شاهين سالم مرشد الكواري ان بداية عملية الاكتتاب كانت قوية وشهدت اقبالاً كبيراً وتميزت بسهولة الاجراءات وسلاستها ولم تشهد اي اشكالات.
وأضاف الكواري ان شركة ناقلات الغاز هي شركة عملاقة ومعظم المواطنين يتطلعون إلى الاكتتاب بها بأكبر نسبة من الأسهم حيث إن الشركة سيكون لها عائد جيد والاستثمار فيها هو استثمار طويل الاجل، معتبراً ان الجميع يرغبون في ان يحصلوا على الأسهم التي اكتتبوا فيها دون ان يكون هناك عملية ارجاع للمبالغ وخاصة صغار المستثمرين الذين يعولون كثيراً على هذه الشركة في تحسين أوضاعهم وتمثل لهم فرصة استثمارية مضمونة العائد.
وأوضح الكواري انه لجأ للاقتراض لتكميل المبلغ الذي سيكتتب به في الشركة، وتوقع ان يكون لناقلات الغاز عوائد وأرباح كبيرة تعود بالخير على المواطنين وعلى الاقتصاد القطري وهذا يعود إلى السياسات الرشيدة لسيدي حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وولي عهده الأمين حفظهما الله واشراكهما للمواطنين في عملية التنمية والنهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر والرفع من مستوى المعيشة والدخل للمواطنين والمقيمين على هذه الأرض المعطاءة.
وقال المستثمر سلطان علي شيخان: ان الاقبال كبير من قبل المواطنين وهو ما أدى إلى نقص كبير في طلبات الاكتتاب في يومه الأول حيث ان معظم المواطنين ومن مختلف الفئات خاصة صغار المستثمرين مقبلون على شراء أسهم هذه الشركة التي يتطلع الجميع إلى نتائجها الايجابية وان كانت تتطلب من الجميع الصبر باعتبار ان الاستثمار فيها هو استثمار طويل الأجل.
وطالب شيخان بأن يكون الحد الأدنى للاكتتاب من 3000 إلى 2500 سهم ونحن نعول على هذا الرقم خصوصاً وان الدولة تعطي الأولوية لصغار المستثمرين للحصول على أقصى حد ممكن من الأسهم التي اكتتبوا بها.