دكتور قطر
19-08-2007, 07:14 PM
أدنوك تدرس تطوير حقل «هيل» للغاز الحمضي
تدرس شركة أبوظبي الوطنية للبترول «أدنوك» إحياء الخطط الخاصة بتطوير حقل «هيل» للغاز الحمضي لتلبية الطلب القوي على الغاز.وقالت «ميد» نقلاً عن مصادر مقربة من المشروع، إن الحقل البحري الواقع في المياه الضحلة بين أبوظبي والرويس، يمكن أن ينتج 500 مليون قدم مكعب من الغاز الحمضي يومياً.
وكانت خطط استخراج الغاز من حقل «هيل»، درست منذ أكثر من خمس سنوات عندما أجرت شركة أبوظبي للعمليات النفطية البرية «ادكو»؛ الدراسات الأولية، حول إنتاج الغاز الحمضي من «هيل» ونقله إلى «حبشان» على الساحل. ويذكر أن الحقل يقع ضمن امتيازها.
وكان المشروع المعروف باسم «تطوير غاز هيل» قد توقف نظراً لاعتبار خط أنابيب استيراد الغاز البحري التابع لدولفين بديلاً أفضل، وقالت ميد إنه بالنظر للزيادة المتسارعة للطلب على الغاز، فإن «أدنوك» فكرت بإعادة إحياء المشروع. ولم يتضح بعد ما إذا كانت ستدعو شركات النفط العالمية للمشاركة. كما هو محتمل مع تطوير غاز شاه، المطروح حالياً للمناقصة أو اتباع القاعدة التقليدية مع مقاول.
ونظراً لموقع الحقل فإن هناك صعوبة في استخراج في الغاز، نظراً لضحالة المياه، وإشباعها بالكثبان الرملية. وهناك خياران، إما بناء جزيرة اصطناعية في الموقع، أو شق طريق في البحر.
تدرس شركة أبوظبي الوطنية للبترول «أدنوك» إحياء الخطط الخاصة بتطوير حقل «هيل» للغاز الحمضي لتلبية الطلب القوي على الغاز.وقالت «ميد» نقلاً عن مصادر مقربة من المشروع، إن الحقل البحري الواقع في المياه الضحلة بين أبوظبي والرويس، يمكن أن ينتج 500 مليون قدم مكعب من الغاز الحمضي يومياً.
وكانت خطط استخراج الغاز من حقل «هيل»، درست منذ أكثر من خمس سنوات عندما أجرت شركة أبوظبي للعمليات النفطية البرية «ادكو»؛ الدراسات الأولية، حول إنتاج الغاز الحمضي من «هيل» ونقله إلى «حبشان» على الساحل. ويذكر أن الحقل يقع ضمن امتيازها.
وكان المشروع المعروف باسم «تطوير غاز هيل» قد توقف نظراً لاعتبار خط أنابيب استيراد الغاز البحري التابع لدولفين بديلاً أفضل، وقالت ميد إنه بالنظر للزيادة المتسارعة للطلب على الغاز، فإن «أدنوك» فكرت بإعادة إحياء المشروع. ولم يتضح بعد ما إذا كانت ستدعو شركات النفط العالمية للمشاركة. كما هو محتمل مع تطوير غاز شاه، المطروح حالياً للمناقصة أو اتباع القاعدة التقليدية مع مقاول.
ونظراً لموقع الحقل فإن هناك صعوبة في استخراج في الغاز، نظراً لضحالة المياه، وإشباعها بالكثبان الرملية. وهناك خياران، إما بناء جزيرة اصطناعية في الموقع، أو شق طريق في البحر.