مشاهدة النسخة كاملة : في بيتنا مراهق / مراهقة ، كيف اتعامل معهم ؟؟؟ موضوع للنقاش الجاد
بادئ ذي بدء لا بد من وضع إطار واضح وتعرف دقيق للمراهقة المقصودة ، فالمراهقة هي المرحلة الوسطى بين الطفولة و الشباب و فيها يكون الإحساس بالنضج والشعور بالذات والتأثر بالمحيط الخارجي للأسرة والمجتمع، وتتسم مرحلة المراهقة بتغييرات سريعة من النواحي الجسمية والجنسية والعاطفية والنفسية و تبدأ عادة في سن 11 سنة وتنتهي بعد سن 19 سنة. يختلف سن البلوغ من شخص لآخر حسب البيئة و التغذية و الظروف الصحية حيث تحدث في هذه المرحلة تغيرات هرمونية تؤدي إلى تغير في سلوك و ميول المراهق و المراهقة لذا يجب في هذه المرحلة فتح باب الحوار الصريح مع الأبناء .
ويوجد تعريف جميل جدا للمراهقة سمعته في برنامج المراهق المبدع للدكتور محمد الثويني أعجبني جدا وفي الحقيقة هو التعريف المناسب والواقعي فقد عرف الدكتور الثويني المراهقة على أنها بداية الطمث لدى الفتاة ، والاحتلام بالنسبة للشاب . نعم بهذه البساطة فالتعريف شامل وواقعي ويختصر كل الجمل والكلمات الموجودة في قواميس العلم في كلمتين اثنتين حيض واحتلام.
تبدأ علامات ما قبل البلوغ أي ما قبل سن المراهقة ان أردنا الدقة في موضوعنا هذا فالبنت تظهر عليها علامات الأنوثة مثل بروز الصدر وكثافة الشعر في المناطق المعروفة أما بالنسبة للشاب فلعل ابرز مقدماتها ظهور زغب خفيف كشارب ولحية وظهور الشعر في الأماكن المعروفة مع خشونة بسيطة في الصوت وسرعان ما يبدأ بعدها البلوغ مباشرة ، نزول الطمث والاحتلام ، وتبدأ فترة حياة جديدة بالنسبة لهذه الفتاة وهذا الشاب فكلهما يرديان معرفة ما حصل لهما وكلاهما يستشعران بشي غريب في داخلهما وان غاب الوعي والثقافة التي يجب ان يحصلا عليها من الأب والأم فقد تنتهي فترة المراهقة بكارثة لا تحمد عقباها .
بلغ الشاب وبلغت الفتاة وماذا بعد ؟؟ أيتها الأم! أيها الأب ! كيف تتعامل مع ابنك وكيف تصارحه بان ما يحدث له وما يحدث لابنتك حدث طبيعي جدا ويحدث لكل البنات والشباب ممكن هم في عمرهم ؟؟
هناك من يعتقد ان سن المراهقة سن خطيرة ويجب خلالها تجنيب الشباب والبنات الخروج والاحتكاك بمن هم في عمرهم ولكن مهلا !! لماذا هذه الاستعدادات الخطيرة لسن طبيعية جدا ؟؟؟ نعم من حق كل الآباء والأمهات الخوف على أبنائهم ولكن ان ننقل هذا الخوف للأبناء فهذا هو الخطأ الذي نرتكبه في حق أبنائنا فنحن بهذه الطريقة نزرع بداخلهم ان سن المراهقة يجب ان يحدث خطبا ما وهذا الخطب بكل تأكيد وبالضرورة يكون سئ ويتطلب معه عقاب رادع .
سن المراهقة من أجمل المراحل العمرية التي يمر فيها الشاب وتمر فيها الفتاة ففي هذه المرحلة تتفتح رجولة الشاب وتتفتح أنوثة البنت وهذا شئ يسعدهم بذلك القدر الذي أسعدنا عندما كنا في عمرهم فمعنى هذا أنني أصبحت مسئولا وقادرا على إدارة نفسي بنفسي ، نعم هذا ما يشعر به المراهق فبلوغه دليل على وصوله للسن التي يستطيع فيها اتخاذ قرار بمفرده ويستطيع الخروج بمفرده والاهم من هذا كله انه يملك هاتفا نقالا وهذا في بحد ذاته فخرا للمراهق .
كيف يكون التعامل مع المراهق والمراهقة بحيث نعزز ثقتهم بنفسهم ونعزز ثقتنا بهم من غير تخويف او ترويع لهذه المرحلة المهمة في حياتهم ؟؟
لعل ابرز ملامح التعامل تكمن في الثقة المقننة لكل من الشاب والفتاة وأقول مقننه لانهما في سن تتضارب لديهم الأفكار والقرارات فالثقة المقننة تجبرهم على الوقوف عند نقطة معينة يحددها الوالدين وبعدها يتم التصرف وفقا للمعايير التي تم تحديدها سابقا لهذه الثقة .
شخصيا وكوني أم لمراهقين شاب وفتاة فأنا متعبة وخائفة جدا اتعامل معهما بطريقة عادية جدا بسيطة جدا ، ولكنني أخشى أني لم أتطرق لنقطة من نقاط المراهقة لكوني اجهلها او لكوني لا اعرفها فيسمعونها من خارج البيت وتكون الكارثة .
ابني أتعامل معه ببساطة شديدة وأنبهه باستمرار لأضرار العادة السرية وكيف تؤثر مستقبلا على حياته الزوجية ، ولكني أحيانا اعذره فهو شاب يستكشف نفسه أحاول ان اشغل وقته بكل شئ بالقراءة بالخروج بالعمرة بالصلاة بالصوم بكل شئ اجعل يومه مشغولا دائما بحيث انه لا يخلد للنوم الا منهمكاً ومتعباً جداً
ابنتي سهل التعامل معها بحكم قربها مني فالأمر بسيط معها جدا ولا أعاني معها ولله الحمد
والآن بعد سرد كل ما ورد أعلاه أتمنى إفادتي ومشاركتي أرائكم في موضوع المراهقة من حيث البنود التالية :
هل هيأت ابنك آو ابنتك لسن المراهقة وبداية الدخول في هذه المرحلة العمرية ؟؟؟ وهل خوفتهم من هذه المرحلة ؟؟
كيف تتعامل مع ابنك المراهق ابنتك المراهقة ؟؟ وما هي معايير الثقة الممنوحة لهما ؟؟
هل تسمح لابنك المراهق أو ابنتك المراهقة الخروج بمفردهما بصحبة الأصدقاء ؟؟
أعزائي الموضوع متشعب وله جوانب كثيرة ولكن هذا ما يحضرني الآن وأتمنى مشاركتكم الفعالة في الموضوع للإفادة والاستفادة.
A H M A D
22-08-2007, 04:45 PM
المراهقة هي مرحلة تستحوذ على اهتمام كثير من الناس ، فهي تهم المراهقين أنفسهم ليفهموا انفسهم وتهم الآباء والمعلمين ليعرفوا كيفية التعامل معهم .
وهي مرحلة تغير كلي وشامل وليست أزمة نمو ، وهي تنقل المرء من فترة الطفولة إلى مرحلة الشباب والنضج ، وتشمل تغيرات كبيرة وسريعة في كافة مجالات النمو البدني و الجنسي و العقلي و العاطفي و الاجتماعي
يعبر بعض المراهقين هذ المرحلة بهدوء ويستطيعون التكيف مع التغيرت الداخلية ومتطلبات الاسرة والمجتمع ، لكن البعض الآخر يمر بأزمات داخلية و صراعات مع المجتمع
تمر هذه المرحلة في المجتمعات الريفية بهدوء بينما لا يكون الأمر كذلك في المجتمعات المتحضرة ماديآ
تمتد المراهقة عادة ما بين 12 – 20 سنة على تفاوت بين الافراد وعلى تفاوت بين الجنسي حيث تسبق الفتاة الفتى قليل
تعريفات :
المراهق : من راهق : تدرج نحو النضج
راهق الغلام فهو مراهق أي قارب الاحتلام
كلمة رهق تعني السفه و الخفة و العجلة و ركوب الخطر
النمو البدني :
يتميز بكونه سريعآ وغير متناسق ، فيزداد الطول و الوزن بشكل ملحوظ ( يزداد حجم العضلات في الذكور وتتزداد الطبقة الدهنية في الاناث )
البلوغ :
ويكتمل فيه النمو الجسدي و الجنسي
السمات الجنسية الأولية :
- زيادة حجم الاعضاء التناسلية
- بدء الدورة الشهرية للفتاة
- الاحتلام
السمات الجنسية الثانوية :
- خشونة الصوت
- ظهور الشعر
- زيادة حجم النهدين
زيادة افراز الهرمونات :
- زيادة نشاط الغدة النخامية : تفرز الغدد التناسلية وغيرها
- زيادة نشاط الغدة الدرقية : زيادة النشاط الجسدي
- زيادة نشاط الغدد الجنسية :
أ*- هرمون اندروجين : نمو العضلات و العظام
ب*- هرمون استروجين : شكل العظام و طبقة الدهون
- زيادة نشاط الغدة الدرقية : حب الشباب
عدم تناسق النمو :
- تطول الاطراف قبل بقية الجسم ويكون نمو العظام أسرع من نمو العضلات مما يؤدي إلى اختلال التوازن الحركي
- تنمو الرئتان ويزداد حجمهما أكثر من القلب فينخفض نبض القلب رغم الحاجة لزيادة استهلاك الجسم للاكسجين مما يؤدي إلى الشعور بالاجهاد والتعب لأقل مجهود جسدي
- يزداد حجم الانف قبل بقية اجزاء الوجه مؤديآ للشعور للحرج
الصحة العامة :
يعتبر المراهقون أكثر الفئات العمرية صحة ولكنهم الاكثر عرضة للاخطار :
- الحوادث (معظمهم بين سن 16 – 35 سنة )
- الغذاء غير المتوازن
- النحافة المرضية
- المتابعة الطبية الضعيفة
- اساءة استخدام العقاقير
- محاولات انتحارية
- انقاص الوزن
- المنشطات
- المخدرات
الآثار النفسية للمتغيرات البدنية :
يعاني المراهقون من : الحرج و الحساسية و العزلة الاجتماعية بسبب عوامل متعددة منها :
- ظهور بثور الشباب التي تتناثر على الوجه
- عدم التناسق في الاجزاء المختلفة للجسم
- الاختلال الحركي وتعذر الاتزان في المشي و الجري و حمل الاشياء و العمل اليدوي
- التغيرات الاخرى في نظام الجسم الداخلي مثل انخفاض نبض القلب ، و التغير في استهلاك الجسم للأكجسين مع الشعور بالاجهاد والرغبة في الراحة
- يضاف إلى ذلك حساسية المراهق و المراهقة للنقد
النمو العقلي :
يزداد النمو العقلي و الذكاء في الطفولة المتأخرة ، أما في المراهقة فتظهر القدرات الخاصة .
- تزداد القدرة على الانتباه وبالتالي يستطيع المراهق حل المشكلات المعقدة أو الطويلة
- يتعدى الادارك الأشياء الحسية إلى المعنوية ، و الاحتمالات المستقبلية ( آثار الحروب )
- يكون التذكر في الطفولة آليآ أمّا في هذه المرحلة فيقوم التذكر مع الربط و الفهم
- يزداد التخيل و تزداد معه احلام اليقظة للتخلص من الاحباطات اليومية أو التخطيط للمستقبل
- يكون التفكير في فترة الطفولة ماديآ محدودآ بينما يكون لدى المراهق مجردآ معنويآ واسعآ ، ومثال ذلك : كلمة الحرية يغني للطفل حريته في اللعب متى ما شاء ، ولكنها لدى المراهق تتعدى ذلك إلى حرية المتعقدات و المباديء و السلوك . مثال آخر ، كلمة العدل تعني للطفل تقسيم الحلوى بعدل ولكنها تتجاوز ذلك لدى المراهق للعدالة الاجتماعية و السياسية و الاقليات وغير ذلك
- يصبح التفكير لدى المراهق منهجيآ قائمآ على الاحتمالات والفرضيات و التفسير العلمي و الربط المنطقي للأفكار ، وفي نهاية المراهقة تزداد الحكمة وحسن تقدير الأمور بناء على الخبرات السابقة وليست المنهجية ، وتزداد المرونة فيبدآ بتقبل أفكار الآخرين ، وإن لم يوافق عليها
- النزعة للمثالية و الانتقاد في كل شيء مما يدفعه للجدل و المحاججة
- الاستقلالية الفكرية والفعلية مما يفعله لمعارضة الكبار في كل شيء أو اعتناق مباديء دينية و سياسية قد تكون خاطئة
مظاهر البحث عن الإستقلالية :
- التمحور حول الذات و الشعور بالغربة وشعوره بعدم تقبل أهله له
- اضطراب الهوية : الاعجاب
- الشكوى من التدخل
- معارضة المدرسة
- الخلاف مع الوالدين
- التأثر بالأصدقاء
- التذبذب في التدين : قد يلتزم دينيآ ثم لا يلبث أن ينحرف ، وقد يقبل على الدعوات الدينية الجديدة لكن المعيار هو التربية الدينية في الطفولة و سلوك الأسرة
- اعتناق أفكار ساسية معارضة
- النمو الإجتماعي و الإنفعالي
العلاقات الاجتماعية أثناء المراهقه :
إن محاولات المراهقين الإنفصال جسديآ و عاطفيآ عن آبائهم و إرتباطاهم الوثيق بأصدقائهم ليس بالأمر السهل بل إنه مصدر للضغط النفسي و التوتر
العلاقة مع الاباء :
صراعات على كافة المستويات وخاصة في بداية المراهقة
فالآباء يقللون من تأثيرهم على أولادهم ، والأولاد يشتكون من شدة سيطرة الآباء
مراحل الإنفصل الانفصال النفسي عن الوالدين :
- يرى المراهق نفسه مختلفآ عن والديه ، ولا يراهما حكيمين مثاليين كما كان سابقآ فيبدأ برفض كل ما يقدمونه حتى لو رآه معقولآ
- يبدأ بممارسة ما يرى أنه يعلمه ويعارض كثيرآ (معاناة الوالدين ) ( بداية المراهقة )
- يشعر بالافتقار النفسي إلى والديه فيبدأ يتقبل بعض آرائهم ويعارض أخرى ( معاناة المراهقين ) ( منتصف المراهقة )
- تتشكل الهوية الشخصية ويعرف ما يريد فيصبح متوازنآ ( توافق بين الطرفين ) ( نهاية المراهقة )
العلاقة مع الاصدقاء :
لا يعط الأصدقاء نصائح ، وهم يسهلون الأمور على المراهق ويدعمونه اجتماعيآ و عاطفيآ ، ويشاركونه مشاعره الداخلية ، وأحلامه وأفكاره وهذا مما يدفع المراهق للولاء لهم والسير على خطاهم وإن كان غير مقتنع
- صداقات البنات أقوى وأصدق وأقل عددآ من صداقات البنين
- يرفض المراهق أي تدخل من الوالدين في إختيار الأصدقاء ، ولذا كثيرآ ما يخطيء في الاختيار ، لكن مع الوقت يكون أكثر تدقيقآ وأكثر صوبآ في ذلك
النمو العاطفي ( الإنفعالي ) :
تكون الانفعالات متقلبة و متطرفة و حادة و قوية ، ويرجع ذلك إلى :
- التغيرات الجسدية السريعة
- عوامل بيئية إذ ينظر لنفسه رجلآ ويُنظر إليه طفلآ
مظاهر النمو الإنفعالي :
- التذبذب في المشاعر و السلوكيات و التوجهات
- الاندفاعية وركوب الخطر
- سرعة الغضب و الانفعال و عدم ضبط العواطف وبذاءة اللسان
- تعجل المراهقة : وذلك بفعل بعض الأمور مثل :
أ*- تضخيم الصوت
ب*- الشارب
ت*- اللحية
ث*- لبس الاحذية ذات الكعب العالي
ج*- المبالغة في الزينة
- الرغبة في تأكيد الذات : وذلك بالأمور التالية :
أ*- لبس ملابس متميزة
ب*- الكلام بصوت مرتفع
ت*- التصنع في الكلام و المشي
ث*- إقحام النفس في مناقشات فوق مستوى المراهق
ج*- التدخين لإثبات الرجولة و الإستقلالية
- مقاومة السلطة :
أ*- التمرد على الأسرة : للتعبير عن الميل للتحرر من كل قيد
ب*- التمرد على المدرسة : شعورآ بالإستقلالية ، فالمعلم بالنسبة للمراهق ما هو إلا إمتداد لسلطة الوالد
ت*- الميل للنقد : للجميع دون إستثناء بما فيهم الوالدين
- النشاط الجنسي :
أ*- ممارسة العادة السرية
ب*- النشاطات الجنسية المتعددة
ت*- الاعجاب
ث*- المعاكسات الهاتفية والشبكية
فن التعامل مع المراهق :
ينظر بعض المربين إلى المراهقة على أنها فترة مرضية وليست مرحلة طبيعية يمر بها كل فرد مراهق يبحث عن النضج
إن التعامل مع المراهقين فن ومهارة لا يجيدها جميعنا ، ولهذا الفن ستة أركان هي :
1. الإعداد
2. الفهم
3. المحبة
4. المرونة
5. الصحبة
6. الدعاء
- المراهقة إمتداد للطفولة وبذلك فإن التعامل مع المراهقين ينطلق من فنون تعامل الأطفال
- فهم المراهق فهمآ جيدآ من حيث تكوينه الجسمي وقدراته العقلية و التحولات الوجدانية و الاجتماعية ، واشعاره بأنه مفهوم لدى والديه ومعلميه واخوته
- إرواء الحاجة للمحبة ، فمحبة الابناء فطرة فطر الله الناس عليها لكننا أحيانآ ننسى أن نخبرهم عن حبنا لهم
- المرونة ضرورة من ضرورات التعامل مع المراهقين ، فهذه مرحلة بحث عن الذات والاستقلالية مع اندفاعية وتشدد في الرأي ، فلا ينبغي التشدد عليه فكل ما هو مقترح من الآباء مرفوض . كلما كانت العلاقة متوسطة بحيث يتاح للمراهق فرصة التعبير عما يجول بنفسه وإبداء آرائه دون فرض، لكن هذا لا يعني ترك الحبل على الغارب ، فهناك ضوابط دينية و أخلاقية و إجتماعية لا بد من مراعاتها لكن المرونة مطلوبة
- غرس التدين والضوابط الاخلاقية منذ الصغر ( خاصة خلال السنوات الخمس الأولى ) مع تقوية الجانب الديني خلال فترات التدين و التأمل في المراهقة
- المصاحبة و الكاشفة و المصارحة، ومن ثمار الصحبة :
أ*- تقوية العلاقة بينهم وبين والديهم
ب*- تحسين المهارات
ت*- تعديل السلوك
ث*- إعدادهم للحياة المستقبلية
- تدريب المراهق على الحوار والمناقشة وتبادل الآراء معه وتعوديه على عرض وجهات نظرهم ، وتعريضه للمواقف المختلفة التي تعوده المشاركة والمبادرة بما لا يتعارض مع الآداب العامة
- التوقف عن الانتقاد و السخرية للمراهق حتى ولو على سبيل المزاح
- تقدير المراهق حسب ما تقتضيه مرحلته، فهو لا يريد أن يعامل كطفل
- تلبية حاجة المراهق للاستطلاع :
1. تأمين وسائل اطلاع آمنة :
- تزويد البيت بمكتبة شاملة وجيدة مقرؤة ومسموعة ومرئية
- استكشاف رأي المراهق واستطلاع مواقفه في القضايا والمناسبات المختلفة
- ربط المراهق برجال العلم والدين والمبتكرين
- الرحلات والجولات الاستطلاعية ومن ذلك الحج والعمرة والسياحة
2. حماية المراهق من التعرض للاستهواء سبب الاستطلاع
- الفكر المنحرف
- الأدب المشكوف
- المادة الاعلامية المنمقة والتي تدعو للرذيلة
- مواطن الرفقة السيئة والتجمعات المشبوهة
- المواقع والمحادثات الشبكية
3. تنمية قدرة المراهق على ضبط الاستطلاع :
- اشعاء المراهق باطلاع الله عليه ورقابته له
- تكوين الضوابط الحسية والحركية
- غض البصر
- حفظ السمع
- فن السؤال: السؤال بأدب وليس ف يكل شيء مثل الأسئلة الخاصة أو بهدف المجادلة
- فن الإستئذان : للسماع أو النظر أو السؤال للاقدام على أمر ما
- منع التعدي الاستطلاعي
- الحاجة إلى العمل والمسؤولية بحثآ عن ذاته وقيمته
يحتاج المراهق إلى تهيئته لتحمل المسؤلية ومن ذلك :
أ*- اسلوب المعاملة :
- الحوار والمناقشة عن طرح آراء
- الشورى في الأمور المتعلقة بالأسرة
- التعويد على اتخاذ القرار
ب*- المشاركة الأسرية:
- التعويد على القيام بمسؤليات تجاه أسرته
- التعويد على الاستقلال المادي والصرف
- التعويد على التخطيط للمستقبل
ت*- المشاركة الاجتماعية :
- المشاركة في أعمل إجتماعية تطوعية
- العمل المؤقت أو المستمر
امل الحب
22-08-2007, 11:18 PM
كل الشكر لج على طرح الموضوع..
في اهل مايتفهمون التغيرات الي تصير للمراهقين ممايخلي المراهق يسلك طريق غلط ..
من واجبهم التقرب للمراهق وكسب ثقته واكسابه الثقة بنفسه والثقة بغيره ..
الله يهدي الجميع ان شاء الله..
كل الشكر لج خيتووو
<<روز>>
23-08-2007, 12:25 AM
طرح راااائع
تسلم يمناج
وحشتنا مواضيعج القيمه
abo rashid
23-08-2007, 11:46 AM
يعطيج العافيه اختي موضوع قيم
العقيد
23-08-2007, 12:56 PM
موضوع في غاية الاهميه اختي ضوى وكعادتك مبدعه .
ولكن الا تتفقي معي انه في الماضي كانت هذه الامور لاتؤخذ بعين الاهتمام كانت هذه المرحله تمر على المراهق دون الشعور بها لان الاسره ووسائل الاعلام في الاساس لاتركز عليها او لأنعدام وسائل الاعلام سابقا ,فكان الطفل يمر بمرحلة المراهقه بهدوء وتعدي هذه المرحله دون تهويل او تركيز عليها من قبل الاسره سوا ان الام قد تفهم بنتها بعض الامور الخاصه بالدوره الشهريه والتي قد تغفل عنها .
ولكن مع التكيز على هذه المرحله في وقتنا الحالي من وسائل الاعلام المختلفه ادى ذلك الامر الى تركيز المراهق نفسه عليها واحساسه بأن مايمر به شيء كبير وخطير وان هذه المرحله لها تصرفاتها وتعاملاتها الخاصه بها ويجب ان ينتبه لهذا الشيء فاصبح المراهق يخاف من هذه المرحله ويحسب لها الف حساب وهو ينتظر حدوث امور غريبه وجديده في جسده ونفسيته,ما اثر على تصرفاته وتعامله مع محيط اسرته وخلق مشكله نناقشها الان وهي في الاصل لم تكن موجوده قبل فتره من الزمن.
المراهقة هي مرحلة تستحوذ على اهتمام كثير من الناس ، فهي تهم المراهقين أنفسهم ليفهموا انفسهم وتهم الآباء والمعلمين ليعرفوا كيفية التعامل معهم .
وهي مرحلة تغير كلي وشامل وليست أزمة نمو ، وهي تنقل المرء من فترة الطفولة إلى مرحلة الشباب والنضج ، وتشمل تغيرات كبيرة وسريعة في كافة مجالات النمو البدني و الجنسي و العقلي و العاطفي و الاجتماعي
يعبر بعض المراهقين هذ المرحلة بهدوء ويستطيعون التكيف مع التغيرت الداخلية ومتطلبات الاسرة والمجتمع ، لكن البعض الآخر يمر بأزمات داخلية و صراعات مع المجتمع
تمر هذه المرحلة في المجتمعات الريفية بهدوء بينما لا يكون الأمر كذلك في المجتمعات المتحضرة ماديآ
تمتد المراهقة عادة ما بين 12 – 20 سنة على تفاوت بين الافراد وعلى تفاوت بين الجنسي حيث تسبق الفتاة الفتى قليل
تعريفات :
المراهق : من راهق : تدرج نحو النضج
راهق الغلام فهو مراهق أي قارب الاحتلام
كلمة رهق تعني السفه و الخفة و العجلة و ركوب الخطر
النمو البدني :
يتميز بكونه سريعآ وغير متناسق ، فيزداد الطول و الوزن بشكل ملحوظ ( يزداد حجم العضلات في الذكور وتتزداد الطبقة الدهنية في الاناث )
البلوغ :
ويكتمل فيه النمو الجسدي و الجنسي
السمات الجنسية الأولية :
- زيادة حجم الاعضاء التناسلية
- بدء الدورة الشهرية للفتاة
- الاحتلام
السمات الجنسية الثانوية :
- خشونة الصوت
- ظهور الشعر
- زيادة حجم النهدين
زيادة افراز الهرمونات :
- زيادة نشاط الغدة النخامية : تفرز الغدد التناسلية وغيرها
- زيادة نشاط الغدة الدرقية : زيادة النشاط الجسدي
- زيادة نشاط الغدد الجنسية :
أ*- هرمون اندروجين : نمو العضلات و العظام
ب*- هرمون استروجين : شكل العظام و طبقة الدهون
- زيادة نشاط الغدة الدرقية : حب الشباب
عدم تناسق النمو :
- تطول الاطراف قبل بقية الجسم ويكون نمو العظام أسرع من نمو العضلات مما يؤدي إلى اختلال التوازن الحركي
- تنمو الرئتان ويزداد حجمهما أكثر من القلب فينخفض نبض القلب رغم الحاجة لزيادة استهلاك الجسم للاكسجين مما يؤدي إلى الشعور بالاجهاد والتعب لأقل مجهود جسدي
- يزداد حجم الانف قبل بقية اجزاء الوجه مؤديآ للشعور للحرج
الصحة العامة :
يعتبر المراهقون أكثر الفئات العمرية صحة ولكنهم الاكثر عرضة للاخطار :
- الحوادث (معظمهم بين سن 16 – 35 سنة )
- الغذاء غير المتوازن
- النحافة المرضية
- المتابعة الطبية الضعيفة
- اساءة استخدام العقاقير
- محاولات انتحارية
- انقاص الوزن
- المنشطات
- المخدرات
الآثار النفسية للمتغيرات البدنية :
يعاني المراهقون من : الحرج و الحساسية و العزلة الاجتماعية بسبب عوامل متعددة منها :
- ظهور بثور الشباب التي تتناثر على الوجه
- عدم التناسق في الاجزاء المختلفة للجسم
- الاختلال الحركي وتعذر الاتزان في المشي و الجري و حمل الاشياء و العمل اليدوي
- التغيرات الاخرى في نظام الجسم الداخلي مثل انخفاض نبض القلب ، و التغير في استهلاك الجسم للأكجسين مع الشعور بالاجهاد والرغبة في الراحة
- يضاف إلى ذلك حساسية المراهق و المراهقة للنقد
النمو العقلي :
يزداد النمو العقلي و الذكاء في الطفولة المتأخرة ، أما في المراهقة فتظهر القدرات الخاصة .
- تزداد القدرة على الانتباه وبالتالي يستطيع المراهق حل المشكلات المعقدة أو الطويلة
- يتعدى الادارك الأشياء الحسية إلى المعنوية ، و الاحتمالات المستقبلية ( آثار الحروب )
- يكون التذكر في الطفولة آليآ أمّا في هذه المرحلة فيقوم التذكر مع الربط و الفهم
- يزداد التخيل و تزداد معه احلام اليقظة للتخلص من الاحباطات اليومية أو التخطيط للمستقبل
- يكون التفكير في فترة الطفولة ماديآ محدودآ بينما يكون لدى المراهق مجردآ معنويآ واسعآ ، ومثال ذلك : كلمة الحرية يغني للطفل حريته في اللعب متى ما شاء ، ولكنها لدى المراهق تتعدى ذلك إلى حرية المتعقدات و المباديء و السلوك . مثال آخر ، كلمة العدل تعني للطفل تقسيم الحلوى بعدل ولكنها تتجاوز ذلك لدى المراهق للعدالة الاجتماعية و السياسية و الاقليات وغير ذلك
- يصبح التفكير لدى المراهق منهجيآ قائمآ على الاحتمالات والفرضيات و التفسير العلمي و الربط المنطقي للأفكار ، وفي نهاية المراهقة تزداد الحكمة وحسن تقدير الأمور بناء على الخبرات السابقة وليست المنهجية ، وتزداد المرونة فيبدآ بتقبل أفكار الآخرين ، وإن لم يوافق عليها
- النزعة للمثالية و الانتقاد في كل شيء مما يدفعه للجدل و المحاججة
- الاستقلالية الفكرية والفعلية مما يفعله لمعارضة الكبار في كل شيء أو اعتناق مباديء دينية و سياسية قد تكون خاطئة
مظاهر البحث عن الإستقلالية :
- التمحور حول الذات و الشعور بالغربة وشعوره بعدم تقبل أهله له
- اضطراب الهوية : الاعجاب
- الشكوى من التدخل
- معارضة المدرسة
- الخلاف مع الوالدين
- التأثر بالأصدقاء
- التذبذب في التدين : قد يلتزم دينيآ ثم لا يلبث أن ينحرف ، وقد يقبل على الدعوات الدينية الجديدة لكن المعيار هو التربية الدينية في الطفولة و سلوك الأسرة
- اعتناق أفكار ساسية معارضة
- النمو الإجتماعي و الإنفعالي
العلاقات الاجتماعية أثناء المراهقه :
إن محاولات المراهقين الإنفصال جسديآ و عاطفيآ عن آبائهم و إرتباطاهم الوثيق بأصدقائهم ليس بالأمر السهل بل إنه مصدر للضغط النفسي و التوتر
العلاقة مع الاباء :
صراعات على كافة المستويات وخاصة في بداية المراهقة
فالآباء يقللون من تأثيرهم على أولادهم ، والأولاد يشتكون من شدة سيطرة الآباء
مراحل الإنفصل الانفصال النفسي عن الوالدين :
- يرى المراهق نفسه مختلفآ عن والديه ، ولا يراهما حكيمين مثاليين كما كان سابقآ فيبدأ برفض كل ما يقدمونه حتى لو رآه معقولآ
- يبدأ بممارسة ما يرى أنه يعلمه ويعارض كثيرآ (معاناة الوالدين ) ( بداية المراهقة )
- يشعر بالافتقار النفسي إلى والديه فيبدأ يتقبل بعض آرائهم ويعارض أخرى ( معاناة المراهقين ) ( منتصف المراهقة )
- تتشكل الهوية الشخصية ويعرف ما يريد فيصبح متوازنآ ( توافق بين الطرفين ) ( نهاية المراهقة )
العلاقة مع الاصدقاء :
لا يعط الأصدقاء نصائح ، وهم يسهلون الأمور على المراهق ويدعمونه اجتماعيآ و عاطفيآ ، ويشاركونه مشاعره الداخلية ، وأحلامه وأفكاره وهذا مما يدفع المراهق للولاء لهم والسير على خطاهم وإن كان غير مقتنع
- صداقات البنات أقوى وأصدق وأقل عددآ من صداقات البنين
- يرفض المراهق أي تدخل من الوالدين في إختيار الأصدقاء ، ولذا كثيرآ ما يخطيء في الاختيار ، لكن مع الوقت يكون أكثر تدقيقآ وأكثر صوبآ في ذلك
النمو العاطفي ( الإنفعالي ) :
تكون الانفعالات متقلبة و متطرفة و حادة و قوية ، ويرجع ذلك إلى :
- التغيرات الجسدية السريعة
- عوامل بيئية إذ ينظر لنفسه رجلآ ويُنظر إليه طفلآ
مظاهر النمو الإنفعالي :
- التذبذب في المشاعر و السلوكيات و التوجهات
- الاندفاعية وركوب الخطر
- سرعة الغضب و الانفعال و عدم ضبط العواطف وبذاءة اللسان
- تعجل المراهقة : وذلك بفعل بعض الأمور مثل :
أ*- تضخيم الصوت
ب*- الشارب
ت*- اللحية
ث*- لبس الاحذية ذات الكعب العالي
ج*- المبالغة في الزينة
- الرغبة في تأكيد الذات : وذلك بالأمور التالية :
أ*- لبس ملابس متميزة
ب*- الكلام بصوت مرتفع
ت*- التصنع في الكلام و المشي
ث*- إقحام النفس في مناقشات فوق مستوى المراهق
ج*- التدخين لإثبات الرجولة و الإستقلالية
- مقاومة السلطة :
أ*- التمرد على الأسرة : للتعبير عن الميل للتحرر من كل قيد
ب*- التمرد على المدرسة : شعورآ بالإستقلالية ، فالمعلم بالنسبة للمراهق ما هو إلا إمتداد لسلطة الوالد
ت*- الميل للنقد : للجميع دون إستثناء بما فيهم الوالدين
- النشاط الجنسي :
أ*- ممارسة العادة السرية
ب*- النشاطات الجنسية المتعددة
ت*- الاعجاب
ث*- المعاكسات الهاتفية والشبكية
فن التعامل مع المراهق :
ينظر بعض المربين إلى المراهقة على أنها فترة مرضية وليست مرحلة طبيعية يمر بها كل فرد مراهق يبحث عن النضج
إن التعامل مع المراهقين فن ومهارة لا يجيدها جميعنا ، ولهذا الفن ستة أركان هي :
1. الإعداد
2. الفهم
3. المحبة
4. المرونة
5. الصحبة
6. الدعاء
- المراهقة إمتداد للطفولة وبذلك فإن التعامل مع المراهقين ينطلق من فنون تعامل الأطفال
- فهم المراهق فهمآ جيدآ من حيث تكوينه الجسمي وقدراته العقلية و التحولات الوجدانية و الاجتماعية ، واشعاره بأنه مفهوم لدى والديه ومعلميه واخوته
- إرواء الحاجة للمحبة ، فمحبة الابناء فطرة فطر الله الناس عليها لكننا أحيانآ ننسى أن نخبرهم عن حبنا لهم
- المرونة ضرورة من ضرورات التعامل مع المراهقين ، فهذه مرحلة بحث عن الذات والاستقلالية مع اندفاعية وتشدد في الرأي ، فلا ينبغي التشدد عليه فكل ما هو مقترح من الآباء مرفوض . كلما كانت العلاقة متوسطة بحيث يتاح للمراهق فرصة التعبير عما يجول بنفسه وإبداء آرائه دون فرض، لكن هذا لا يعني ترك الحبل على الغارب ، فهناك ضوابط دينية و أخلاقية و إجتماعية لا بد من مراعاتها لكن المرونة مطلوبة
- غرس التدين والضوابط الاخلاقية منذ الصغر ( خاصة خلال السنوات الخمس الأولى ) مع تقوية الجانب الديني خلال فترات التدين و التأمل في المراهقة
- المصاحبة و الكاشفة و المصارحة، ومن ثمار الصحبة :
أ*- تقوية العلاقة بينهم وبين والديهم
ب*- تحسين المهارات
ت*- تعديل السلوك
ث*- إعدادهم للحياة المستقبلية
- تدريب المراهق على الحوار والمناقشة وتبادل الآراء معه وتعوديه على عرض وجهات نظرهم ، وتعريضه للمواقف المختلفة التي تعوده المشاركة والمبادرة بما لا يتعارض مع الآداب العامة
- التوقف عن الانتقاد و السخرية للمراهق حتى ولو على سبيل المزاح
- تقدير المراهق حسب ما تقتضيه مرحلته، فهو لا يريد أن يعامل كطفل
- تلبية حاجة المراهق للاستطلاع :
1. تأمين وسائل اطلاع آمنة :
- تزويد البيت بمكتبة شاملة وجيدة مقرؤة ومسموعة ومرئية
- استكشاف رأي المراهق واستطلاع مواقفه في القضايا والمناسبات المختلفة
- ربط المراهق برجال العلم والدين والمبتكرين
- الرحلات والجولات الاستطلاعية ومن ذلك الحج والعمرة والسياحة
2. حماية المراهق من التعرض للاستهواء سبب الاستطلاع
- الفكر المنحرف
- الأدب المشكوف
- المادة الاعلامية المنمقة والتي تدعو للرذيلة
- مواطن الرفقة السيئة والتجمعات المشبوهة
- المواقع والمحادثات الشبكية
3. تنمية قدرة المراهق على ضبط الاستطلاع :
- اشعاء المراهق باطلاع الله عليه ورقابته له
- تكوين الضوابط الحسية والحركية
- غض البصر
- حفظ السمع
- فن السؤال: السؤال بأدب وليس ف يكل شيء مثل الأسئلة الخاصة أو بهدف المجادلة
- فن الإستئذان : للسماع أو النظر أو السؤال للاقدام على أمر ما
- منع التعدي الاستطلاعي
- الحاجة إلى العمل والمسؤولية بحثآ عن ذاته وقيمته
يحتاج المراهق إلى تهيئته لتحمل المسؤلية ومن ذلك :
أ*- اسلوب المعاملة :
- الحوار والمناقشة عن طرح آراء
- الشورى في الأمور المتعلقة بالأسرة
- التعويد على اتخاذ القرار
ب*- المشاركة الأسرية:
- التعويد على القيام بمسؤليات تجاه أسرته
- التعويد على الاستقلال المادي والصرف
- التعويد على التخطيط للمستقبل
ت*- المشاركة الاجتماعية :
- المشاركة في أعمل إجتماعية تطوعية
- العمل المؤقت أو المستمر
شكرا اخوي عاشق الصمت عالاضافة القيمة نفع الله بك
كل الشكر لج على طرح الموضوع..
في اهل مايتفهمون التغيرات الي تصير للمراهقين ممايخلي المراهق يسلك طريق غلط ..
من واجبهم التقرب للمراهق وكسب ثقته واكسابه الثقة بنفسه والثقة بغيره ..
الله يهدي الجميع ان شاء الله..
كل الشكر لج خيتووو
اسعدني مرورج وتعقيبج عالموضوع اختي الغالية
طرح راااائع
تسلم يمناج
وحشتنا مواضيعج القيمه
الرائع مرورج يا غالية
تسلمين لي يا الطيبة وانتي بعد وحشتيني وايد :)
يعطيج العافيه اختي موضوع قيم
الله يعافيك اخوي بو راشد القيم هو اضافتك ومرورك
موضوع في غاية الاهميه اختي ضوى وكعادتك مبدعه .
ولكن الا تتفقي معي انه في الماضي كانت هذه الامور لاتؤخذ بعين الاهتمام كانت هذه المرحله تمر على المراهق دون الشعور بها لان الاسره ووسائل الاعلام في الاساس لاتركز عليها او لأنعدام وسائل الاعلام سابقا ,فكان الطفل يمر بمرحلة المراهقه بهدوء وتعدي هذه المرحله دون تهويل او تركيز عليها من قبل الاسره سوا ان الام قد تفهم بنتها بعض الامور الخاصه بالدوره الشهريه والتي قد تغفل عنها .
ولكن مع التكيز على هذه المرحله في وقتنا الحالي من وسائل الاعلام المختلفه ادى ذلك الامر الى تركيز المراهق نفسه عليها واحساسه بأن مايمر به شيء كبير وخطير وان هذه المرحله لها تصرفاتها وتعاملاتها الخاصه بها ويجب ان ينتبه لهذا الشيء فاصبح المراهق يخاف من هذه المرحله ويحسب لها الف حساب وهو ينتظر حدوث امور غريبه وجديده في جسده ونفسيته,ما اثر على تصرفاته وتعامله مع محيط اسرته وخلق مشكله نناقشها الان وهي في الاصل لم تكن موجوده قبل فتره من الزمن.
بكل صدق غابت عني هذه النقطة بالفعل قديما يصل الشاب والفتاة لمرحلة البلوغ دون احساسنا بما حدث ولكن الان هما من ينتظران هذا الحدث وبكل شغف لما سمعوه من التغييرات المصاحبة لهذا البلوغ ، ولا اعرف هل هذه نعمة ام نقمة ؟؟ هلى يجب علينا ان نثقف فتياتنا وشبابانا لهذه النقطة ام نتركهم كما تركنا اباءنا دون توعية وتهيئة ؟؟ هذه النقطة تحتاج لدؤراسة وتعمق اكثر فالملاحظ اننا كنا جيل مراهق على الصراط المستقيم ولم نكن الاشياء التي يعرفها الجيل في هذا الوقت فأين الخلل برأيك ؟؟
شاكرة لك مرورك الرائع وهذه الاضافة التي انارت فكري ووسعت مداركي
دلة الرسلان
25-08-2007, 07:17 AM
موضوع مهم اختي ومرحلة المراهقة مرحلة سنية اشوف تجاوزها سهل اذا لم تضخم عند
الوالدين والابناء . وبالنسبة لللاولاد الا فضل ان يكون تعاملهم مع الاب لشرح الطهارةوعلامات
الرجولة .
ضرورة معرفة اصدقاء الابناء وعنا شخصيا لانسمح بخروج اولادنا الا مع اشخاص ثقة وفي
اوقات نادرة للمجمعات والساعة 11 في البيت ، ومع مرور الوقت تعود الابناء ع النظام .
ما زلنا في مجتمع العائلة فيه تربي بمعنى المجلس الكبير هو البديل وفيه يتعلم الابناء امور
المرجلة ( الحديث مع الرجال ، اكرام الضيف ، اداب الحديث .........)
هذا ما اتذكره الان .
زعيم الريان
25-08-2007, 08:48 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأمر سهل على من سهله الله عليه لا تنسوا يا إخواني وأخواتي اننا مسلمون وإذا أشكل علينا شيء يجب علينا ان نرده على الله ورسوله يعني من القرأن والسنه وإذا سعينا خلف الغرب وطريقتهم او تركنا ذلك للمتفلسفين فهو من تضييع الوقت ولن نصل الى شيء لأننا لا نتعامل مع معده او مكينه نحن نتعامل مع روح وجسد وعلينا ان نسئل العلماء (( وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ (7) ))
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)
إذا" علينا اتباع القران والسنه لننجح في تربية الأبناء والبنات في مختلف مراحل العمر
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( علموا أولادكم الصلاة لسبع وضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع)) فإذا اتبعت هذه التعليمات النبويه في تعليم الأبناء الصلاه حتى يعتادوا عليها فما بعده اسهل وسوف يوفقك الله في الأمور المتبقيه حيث انه في المسجد سيتعلم الصلاه سيسمع الأحاديث في اختيار الصديق الصالح وسيعرف ويتعلم ما حرمه الله وما أحله الله .
وأنت وانتي بدوركم عليكم التذكير وتصحيح أخطائهم وذكر الأحاديث لهم وتحفيزهم على حفظ القرأن لتنمية عقولهم ولتصبح خصبه لزراعة كل مفيد ثم عليك ان تخوفهم با الله وان الله يراقبهم وسيعاقب المجرمين العاصين ولن يبارك لهم في حياتهم وذكر لهم مواقف وما يحصل لمن يحسن ومواقف وما يحصل لمن يعصي وعلم الأبناء الرجوله ((علموا اولادكم الرمايه والسباحه وركوب الخيل)) والبنات أيضا" اذكروا لهم ما فعلت أسماء ذات النطاقين وما قدمت الخنساء لله وتعليمهم الستر واللباس المحتشم وذم الملابس الفاضحه وملابس الكافرات وأن الله سيعاقبهم وهاكذا.
ثم احرص اخي واختي على عقول ابنائك وبناتك من الأعلام الموجه عن طريق الmbc3 وغيرها من القنوات التي لا هم لها إلا بناء خزعبلات وخرفات في عقولهم حتى يكون الجيل ضعيف لن يتمكن من فعل اي شيء إلا اذا كا ن سوبر مان او عنده الطاقه التي يمنحها اياه الصليب وما يعلمونهم من امور منافيه للعقيده فيجب علينا التحكم في مشاهدة التلفاز وعدم تركهم له.
والموضوع يطول ويتشعب في امور كثيره لكن اهم شيء الله ورسوله فإذا جعلت هذا في قلبك وتربيت عليه فسوف تربي الأجيال والرجال والنساء وإذا كنت حق أغاني وسواق ومظاهر كذابه وبعيد عن الدين فلن تنتج إلا أمثالك من المتخبطين في الدنيا حتى يدركهم الموت وهم على ذلك ثم تحاسب على تضييع رعيتك فقد أضعت نفسك أولا" ثم أهلك ومن تعول
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6)
الزاجل
25-08-2007, 10:17 AM
موضوع في غاية الاهميه اختي ضوى وكعادتك مبدعه .
ولكن الا تتفقي معي انه في الماضي كانت هذه الامور لاتؤخذ بعين الاهتمام كانت هذه المرحله تمر على المراهق دون الشعور بها لان الاسره ووسائل الاعلام في الاساس لاتركز عليها او لأنعدام وسائل الاعلام سابقا ,فكان الطفل يمر بمرحلة المراهقه بهدوء وتعدي هذه المرحله دون تهويل او تركيز عليها من قبل الاسره سوا ان الام قد تفهم بنتها بعض الامور الخاصه بالدوره الشهريه والتي قد تغفل عنها .
ولكن مع التكيز على هذه المرحله في وقتنا الحالي من وسائل الاعلام المختلفه ادى ذلك الامر الى تركيز المراهق نفسه عليها واحساسه بأن مايمر به شيء كبير وخطير وان هذه المرحله لها تصرفاتها وتعاملاتها الخاصه بها ويجب ان ينتبه لهذا الشيء فاصبح المراهق يخاف من هذه المرحله ويحسب لها الف حساب وهو ينتظر حدوث امور غريبه وجديده في جسده ونفسيته,ما اثر على تصرفاته وتعامله مع محيط اسرته وخلق مشكله نناقشها الان وهي في الاصل لم تكن موجوده قبل فتره من الزمن.
:app::app::app:
بالفعل كلامك صحيح
لاحظت ان اللي يركزون على ان الطفل مراهق
يستغل الطفل هالنقطة لصالحه ..
فتحصله يتمادى في اسلوبه و عذره انه يسمع
في كل مكان مراهق وهو في طور التغيير وانه وانه ..
فاصبح الغالبية يفتقدون للكياسة والأدب مع الوالدين
و السبب ان الوالدين صاروا يتعاملون مع الطفل
على انه مراهق وحالة خاصة ..
موضوع مهم اختي ومرحلة المراهقة مرحلة سنية اشوف تجاوزها سهل اذا لم تضخم عند
الوالدين والابناء . وبالنسبة لللاولاد الا فضل ان يكون تعاملهم مع الاب لشرح الطهارةوعلامات
الرجولة .
ضرورة معرفة اصدقاء الابناء وعنا شخصيا لانسمح بخروج اولادنا الا مع اشخاص ثقة وفي
اوقات نادرة للمجمعات والساعة 11 في البيت ، ومع مرور الوقت تعود الابناء ع النظام .
ما زلنا في مجتمع العائلة فيه تربي بمعنى المجلس الكبير هو البديل وفيه يتعلم الابناء امور
المرجلة ( الحديث مع الرجال ، اكرام الضيف ، اداب الحديث .........)
هذا ما اتذكره الان .
اشكرك يا دلة على هذه الاضافة القيمة
نعم انا ايضا ارى ان المراهق يجب ان يتولاه والده ولكن هذا لا يمنع دور الام في حال غياب الاب ، ومجتمع العائلة له دور كبير في تربية المراهق خاصة المجتمع الذكوري ففيه يتعلم ابجديات التعامل مع الرجال
تحياتي لك
السديم
26-08-2007, 02:05 AM
ضوى مبدعه مبدعه مبدعه كعادتك في الطرح ..
عندي اخو صغير في مرحلة المراهقه وبصراحه هالفئة مستغلين هالمسمى لصالحهم كل ماسوو شي كانت ذريعتهم المراهقه وحجتهم المراهقة !!!
ومثل ماقال العضو اللي قبلي ان الاعلام اعطى هذه الفئة اكبر من حجمها !!!
وسائل الاعلام لها دور كبير في تنشة هذه الفئة والدور الاكبر على الاهل ايضاً ..
بصراحه ماتعرفين تتعاملين معاهم شلون !!
الله يكون في العون .. ويهديهم ان شاءالله ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأمر سهل على من سهله الله عليه لا تنسوا يا إخواني وأخواتي اننا مسلمون وإذا أشكل علينا شيء يجب علينا ان نرده على الله ورسوله يعني من القرأن والسنه وإذا سعينا خلف الغرب وطريقتهم او تركنا ذلك للمتفلسفين فهو من تضييع الوقت ولن نصل الى شيء لأننا لا نتعامل مع معده او مكينه نحن نتعامل مع روح وجسد وعلينا ان نسئل العلماء (( وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ (7) ))
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59)
إذا" علينا اتباع القران والسنه لننجح في تربية الأبناء والبنات في مختلف مراحل العمر
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( علموا أولادكم الصلاة لسبع وضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع)) فإذا اتبعت هذه التعليمات النبويه في تعليم الأبناء الصلاه حتى يعتادوا عليها فما بعده اسهل وسوف يوفقك الله في الأمور المتبقيه حيث انه في المسجد سيتعلم الصلاه سيسمع الأحاديث في اختيار الصديق الصالح وسيعرف ويتعلم ما حرمه الله وما أحله الله .
وأنت وانتي بدوركم عليكم التذكير وتصحيح أخطائهم وذكر الأحاديث لهم وتحفيزهم على حفظ القرأن لتنمية عقولهم ولتصبح خصبه لزراعة كل مفيد ثم عليك ان تخوفهم با الله وان الله يراقبهم وسيعاقب المجرمين العاصين ولن يبارك لهم في حياتهم وذكر لهم مواقف وما يحصل لمن يحسن ومواقف وما يحصل لمن يعصي وعلم الأبناء الرجوله ((علموا اولادكم الرمايه والسباحه وركوب الخيل)) والبنات أيضا" اذكروا لهم ما فعلت أسماء ذات النطاقين وما قدمت الخنساء لله وتعليمهم الستر واللباس المحتشم وذم الملابس الفاضحه وملابس الكافرات وأن الله سيعاقبهم وهاكذا.
ثم احرص اخي واختي على عقول ابنائك وبناتك من الأعلام الموجه عن طريق الmbc3 وغيرها من القنوات التي لا هم لها إلا بناء خزعبلات وخرفات في عقولهم حتى يكون الجيل ضعيف لن يتمكن من فعل اي شيء إلا اذا كا ن سوبر مان او عنده الطاقه التي يمنحها اياه الصليب وما يعلمونهم من امور منافيه للعقيده فيجب علينا التحكم في مشاهدة التلفاز وعدم تركهم له.
والموضوع يطول ويتشعب في امور كثيره لكن اهم شيء الله ورسوله فإذا جعلت هذا في قلبك وتربيت عليه فسوف تربي الأجيال والرجال والنساء وإذا كنت حق أغاني وسواق ومظاهر كذابه وبعيد عن الدين فلن تنتج إلا أمثالك من المتخبطين في الدنيا حتى يدركهم الموت وهم على ذلك ثم تحاسب على تضييع رعيتك فقد أضعت نفسك أولا" ثم أهلك ومن تعول
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6)
كفيت ووفيت اخي الفاضل
جزاك الله عنا الف خير
:D
:app::app::app:
بالفعل كلامك صحيح
لاحظت ان اللي يركزون على ان الطفل مراهق
يستغل الطفل هالنقطة لصالحه ..
فتحصله يتمادى في اسلوبه و عذره انه يسمع
في كل مكان مراهق وهو في طور التغيير وانه وانه ..
فاصبح الغالبية يفتقدون للكياسة والأدب مع الوالدين
و السبب ان الوالدين صاروا يتعاملون مع الطفل
على انه مراهق وحالة خاصة ..
افتقاد الكياسة والادب مع الوالدين حله كف من اللي قلبهم يحبه ويرجع لجادة الصواب ، مراهق على عيني وعلى راسي ، تغييرات جسمانية وهرمونية بعد على راسي بس التمادي وقلة الادب بالمطرقة ولا يهمني حي والا ميت :mad:
تحياتي لك يالزاجل
هسلان
26-08-2007, 05:28 PM
بصرحة ضوى مميزة بختيار المواضيع الهادفة
أنا في إعتقادي أن المراهق يعتقد دوماً بأنه على صواب في جميع تصرفاته وهو لا يتقبل النصيحة المباشرة وهو يرفضها بسبب ثقته الزائدة في قراراته وهذا وضع طبيعي لهذا السن
والحل بأن ننزل لمستوى تفكيره ونخاطبه بلغته وسوف نجني نتائج جيدة
هذا مالدي وتقبلي تحياتي
الزاجل
26-08-2007, 05:29 PM
:D
افتقاد الكياسة والادب مع الوالدين حله كف من اللي قلبهم يحبه ويرجع لجادة الصواب ، مراهق على عيني وعلى راسي ، تغييرات جسمانية وهرمونية بعد على راسي بس التمادي وقلة الادب بالمطرقة ولا يهمني حي والا ميت :mad:
تحياتي لك يالزاجل
سهلات عندي في هالمواضيع
الولد اللي ما يعرف يحشم امه وابوه مب قد الحشيمة
دام انه ما يراعي مشاعرهم ما عندي اراعي مشاعره..
لكن وينهم اللي عندهم عادي
اسكتوا عنه .. تراه مراهق
ويبي يفرض شخصيته
يبي حد يسمع له .. يبي حد يفهمه .. بكرة بيتعلم
واللي عقبه بيتفهم واللي عقبه بيقدر و ... و ....
ما اقول الا يبي له :looking:
تدوس في البطن :D
ضوى مبدعه مبدعه مبدعه كعادتك في الطرح ..
عندي اخو صغير في مرحلة المراهقه وبصراحه هالفئة مستغلين هالمسمى لصالحهم كل ماسوو شي كانت ذريعتهم المراهقه وحجتهم المراهقة !!!
ومثل ماقال العضو اللي قبلي ان الاعلام اعطى هذه الفئة اكبر من حجمها !!!
وسائل الاعلام لها دور كبير في تنشة هذه الفئة والدور الاكبر على الاهل ايضاً ..
بصراحه ماتعرفين تتعاملين معاهم شلون !!
الله يكون في العون .. ويهديهم ان شاءالله ..
السديم
للاسف المراهق اختار المعنى الشاق لمعناها وهي انه يرهق اهله واقربائه بهذه السن يرهقهم بطلباته وافعاله وتصرفاته الطائشة التي يفعلها ليثبت انه بلغ هذه السن ويجب على الاهل ان يتحملوا طيشه وافعاله الغبية ، ولكنه نسى المعنى الاشمل والاعم للمراهقة وهي البلوغ والذي يعني بالضرورة التكليف من الله والذي بكل تاكيد لا يسري الا على العاقل فالمراهق هو بالغ عاقل مكلف ويجري عليه القلم ، ولكن معه بالغ سفيه غير مبالي فأيهم تختار ايها المراهق ؟؟؟
اختي السديم هدى الله اخاك وجعله من الصالحين واحسن رفقته وصحبته اللهم امين امين
شكرا لج يا غالية على اضافتك القيمة
بصرحة ضوى مميزة بختيار المواضيع الهادفة
أنا في إعتقادي أن المراهق يعتقد دوماً بأنه على صواب في جميع تصرفاته وهو لا يتقبل النصيحة المباشرة وهو يرفضها بسبب ثقته الزائدة في قراراته وهذا وضع طبيعي لهذا السن
والحل بأن ننزل لمستوى تفكيره ونخاطبه بلغته وسوف نجني نتائج جيدة
هذا مالدي وتقبلي تحياتي
دائما وابدا المراهق يرى نفسه محقا وقرارته يجب ان تكون صائبة واغلب الاحيان ينقاد وراءها دون تفكير او وعي ، ولكن في المقابل يجب ان يفهم ويكون مدركا لمن حوله ولنصحهم وارشادهم ، نعم يجب ان نفكر بنفس منطقهم ووعيهم ولكن بقانون وليس ان نترك لهم الحبل عالغارب
شاكرة مداخلتك القيمة اخوي الفاضل
سهلات عندي في هالمواضيع
الولد اللي ما يعرف يحشم امه وابوه مب قد الحشيمة
دام انه ما يراعي مشاعرهم ما عندي اراعي مشاعره..
لكن وينهم اللي عندهم عادي
اسكتوا عنه .. تراه مراهق
ويبي يفرض شخصيته
يبي حد يسمع له .. يبي حد يفهمه .. بكرة بيتعلم
واللي عقبه بيتفهم واللي عقبه بيقدر و ... و ....
ما اقول الا يبي له :looking:
تدوس في البطن :D
:nice::nice::nice:
ما تتوصى يالزاجل
PoBox
27-08-2007, 10:06 PM
متابع من الشباك :looking::rolleyes:
متابع من الشباك :looking::rolleyes:
:confused::confused::confused::confused:
متابع من الشباك :looking::rolleyes:
:confused::confused::confused::confused:
التعليق وابداء الرأي ضروري :D
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.