ROSE
24-08-2007, 12:38 PM
سيولة ذكية تبعث النشاط في الأسواق وترفع التداولات إلى 1.8 مليار
ارتداد تصاعدي قياسي يعيد للأسهم 18.1 مليار درهم
شهدت أسواق الأسهم المحلية خلال جلسة الأمس ارتدادا تصاعديا قويا للأسعار يعد الأول من نوعه من حيث نسبه النمو في أعقاب مسلسل الخسائر التي لحقت به منذ أكثر من أسبوع، فقد عاد مؤشر سوق الإمارات إلى فوق مستوى 4301 نقطة وبنمو تجاوزت نسبته 2. 3% وسط تداولات نشطة بلغت قيمتها 8. 1 مليار درهم.
وفي ظل الارتداد القوي الذي سجلته الأسعار بدعم من النشاط الذي شمل جميع القطاعات بقيادة الأسهم القيادية نجحت الأسهم المتداولة من استرداد نحو 1. 18 مليار درهم من قيمتها السوقية وهي أعلى نسبة مكاسب تحققت منذ بداية العام الجاري خلال جلسة تعاملات واحدة.
وساهم النشاط الذي شهدته الأسواق أمس في تقليص خسائرها الأسبوعية سواء على مستوى المؤشر العام أو القيمة السوقية والتي تراجعت إلى 3. 5 مليارات درهم بعدما كانت قد تجاوزت 24 مليار درهم قبل حدوث الارتداد التصاعدي للأسعار آخر أيام الأسبوع.
وجاء الارتفاع القوي في الأسعار في أعقاب دخول سيولة ذكية إلى السوقين رأت في تدني أسعار الأسهم إلى هذه المستويات فرصة يجب اقتناصها خاصة وإنها تراجعت بنسب كبيرة ومبالغ بها.
ويتضح من خلال التعاملات انه وبرغم الارتفاع الذي شمل جميع الأسهم تقريبا إلا أن التداولات تركزت على الأسهم القيادية وفي مقدمتها سهما إعمار ودبي الإسلامي اللذان نجحا بتعويض جزء كبير من خسائرهما، حيث استطاع الأول العودة إلى مستوى 30. 10 دراهم فيما صعد الثاني إلى 52. 9 دراهم بتداولات بلغت قيمتها على السهمين نحو 800 مليون درهم.
وقال وسطاء إن السيولة التي عادت إلى قاعات التداول كانت من محافظ محلية إضافة إلى أفراد كما ساهم في زيادة طلبات الشراء على العروض خاصة على سهم إعمار والأسهم القيادية الأخرى، مشيرين إلى انه لا يمكن التنبؤ بعد ما ستكون عليه توجهات الأسعار خلال الأسبوع المقبل رغم الدعم ساهمت بتقديمه تعاملات الأمس للمستثمرين لجهة عودة الثقة في التداولات بعد مسلسل التراجعات المسجلة لأكثر من أسبوع.
وأوضحوا أن ردة فعل الأسواق على أزمة الرهن العقاري كان مبالغ بها وأراد البعض تجيرها لتحقيق مصالح خاصة من خلال الضغط على الأسعار وتراجعها إلى المستويات التي بلغتها مؤخرا.
وعلى صعيد التعاملات على مستوى الأسواق فقد عاد سهما إعمار العقارية ودبي الإسلامي لدعم المؤشر العام لسوق دبي المالي الذي نجح بالعودة إلى فوق حاجز 4147 نقطة من جديد بعدما كان قد انزلق دون مستوى 4 آلاف نقطة للمرة الأولى منذ أكثر من 3 شهور.
وبلغت نسبة النمو في المؤشر العام للسوق 5. 4% وهي أعلى نسبة يتم تسجيلها منذ بداية العام وسط تداولات نشطة على جميع أسهم القطاعات وفي مقدمتها العقارات والإنشاءات والمرافق العامة. وبلغت قيمة التداولات في سوق دبي المالي 4. 1 مليار درهم فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 426 مليون سهم نفذت من خلال 8645 صفقة.
وعاد اللون الأخضر يستحوذ على المساحة الأكبر من شاشة العرض في سوق دبي المالي حيث ارتفعت أسعار أسهم 22 شركة من إجمالي أسهم 24 شركة جرى تداولها في السوق فيما استقرت أسعار أسهم شركتين وكما اشرنا سابقا فقد ينجح سهم إعمار بالعودة إلى 30. 10 دراهم وسط تداولات نشطة استحوذت على أكثر من 55% من إجمالي التداولات في السوقين،
كذلك فقد عاد سهم بنك دبي الإسلامي إلى مستوى 52. 9 دراهم مستعيدا نحو 75 فلسا من الخسائر التي مني بها خلال الأيام الماضية فيما صعد سهم أملاك إلى 14. 3 دراهم وتمويل إلى 95. 3 دراهم بدعم من عمليات شراء نفذها مطلعون على السهم مع منتصف الساعة الأولى من جلسة التداول.
وتظهر إحصائيات السوق ان نسبة نمو القطاعات خلال جلسة الأمس تراوحت في سوق دبي المالي بين 6. 2% في حدها الأدنى إلى 5. 5% في حدها الأعلى والتي سجلت لصالح مؤشر قطاع المرافق العامة.
أما في سوق أبوظبي للأوراق المالية فقد شهدت التعاملات أيضا نشاطا ملحوظا عاد بالمؤشر العام للسوق إلى فوق مستوى 3411 نقطة وبنمو نسبته 5. 2% عن اليوم السابق الذي انزلق فيه المؤشر إلى 3327 نقطة.
وسجلت أسهم جميع الشركات تحسنا في أسعارها وفي مقدمتها أسهم الشركات العقارية وسط تداولات بلغت قيمتها في السوق 7. 445 مليون درهم فيما وصل عدد الأسهم المتداولة 168 مليون سهم نفذت من خلال 3529 صفقة.
وفي ظل الارتداد الذي شهده السوق فقد نجحت أسهم 4 شركات ببلوغ مستوى اللمت اب وجاء في مقدمتها البحيرة للتأمين الذي صعد إلى مستوى 58. 8 دراهم تلاه سهم الوثبة للتأمين 42. 4 دراهم والشارقة للتأمين 35. 6 دراهم وتكافل 37. 4 دراهم.
وفيما واصل سهم الواحة للتأجير تصدره للمركز الأول من حيث عدد الأسهم المتداولة والتي بلغت 58 مليون سهم فقد استحوذ سهم الدار على النسبة الأكبر من التداولات وبقيمة بلغت 115 مليون درهم.
وعلى المستوى القطاعي فقد كان مؤشر قطاع الخدمات الاستهلاكية الأكثر تحقيقا للمكاسب حيث نما بنسبة 9. 4% تلاه مؤشر قطاع الطاقة بنسبة 7. 3% والتأمين 2. 3% والعقار بنسبة 8. 2% والصحة بنسبة 7. 2%.
وتظهر إحصائيات هيئة الأوراق المالية والسلع أن عدد أسهم الشركات المتداولة في سوق الإمارات بلغ 65 من أصل 116 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 58 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 5 شركات بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
وجاء سهم «إعمار» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 710 ملايين درهم موزعة على 42. 70 مليون سهم من خلال 645. 1 صفقة.و احتل سهم «العربية للطيران» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 250 مليون درهم موزعة على 210 ملايين سهم من خلال 926. 1 صفقة.
وحقق سهم «المزايا القابضة»أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 25. 7 دراهم مرتفعا بنسبة 54. 11% من خلال تداول 000. 6 سهم بقيمة 500. 43 درهما. و جاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «البحيرة للتأمين» الذي ارتفع بنسبة 10. % ليغلق على مستوى 58. 8 دراهم للسهم الواحد من خلال تداول 000. 1 سهم بقيمة 580. 8 دراهم.
وسجل سهم «عمان والإمارات للاستثمار القابضة» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 35. 18 درهما مسجلا خسارة بنسبة 62. 6% من خلال تداول 91 سهما بقيمة 670. 1 درهم. تلاه سهم «بنك الشارقة» الذي انخفض بنسبة 00. 3% ليغلق على مستوى 91. 2 درهم من خلال تداول 26. 0 مليون سهم بقيمة 76. 0 مليون درهم.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 72. 6% و بلغ إجمالي قيمة التداول 99. 223 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 59 من أصل 116 وعدد الشركات المتراجعة 41 شركة.
ويتصدر مؤشر قطاع الصناعات المرتبة الأولى مقارنة بالمؤشرات الأخرى ومحققا نسبة نمو عن نهاية العام الماضي بلغت 69. 13% ليستقر على مستوى 503 نقاط.في حين احتل مؤشر الخدمات المركز الثاني بنسبة 37. 8% ليستقر على 160. 4 نقاط. تلاه مؤشر قطاع البنوك بنسبة 07. 5% ليغلق على مستوى 585. 4 نقاط. تلاه مؤشر قطاع التأمين انخفاضا بنسبة -49. 9% ليغلق على مستوى 293. 3 نقاط.
ارتداد تصاعدي قياسي يعيد للأسهم 18.1 مليار درهم
شهدت أسواق الأسهم المحلية خلال جلسة الأمس ارتدادا تصاعديا قويا للأسعار يعد الأول من نوعه من حيث نسبه النمو في أعقاب مسلسل الخسائر التي لحقت به منذ أكثر من أسبوع، فقد عاد مؤشر سوق الإمارات إلى فوق مستوى 4301 نقطة وبنمو تجاوزت نسبته 2. 3% وسط تداولات نشطة بلغت قيمتها 8. 1 مليار درهم.
وفي ظل الارتداد القوي الذي سجلته الأسعار بدعم من النشاط الذي شمل جميع القطاعات بقيادة الأسهم القيادية نجحت الأسهم المتداولة من استرداد نحو 1. 18 مليار درهم من قيمتها السوقية وهي أعلى نسبة مكاسب تحققت منذ بداية العام الجاري خلال جلسة تعاملات واحدة.
وساهم النشاط الذي شهدته الأسواق أمس في تقليص خسائرها الأسبوعية سواء على مستوى المؤشر العام أو القيمة السوقية والتي تراجعت إلى 3. 5 مليارات درهم بعدما كانت قد تجاوزت 24 مليار درهم قبل حدوث الارتداد التصاعدي للأسعار آخر أيام الأسبوع.
وجاء الارتفاع القوي في الأسعار في أعقاب دخول سيولة ذكية إلى السوقين رأت في تدني أسعار الأسهم إلى هذه المستويات فرصة يجب اقتناصها خاصة وإنها تراجعت بنسب كبيرة ومبالغ بها.
ويتضح من خلال التعاملات انه وبرغم الارتفاع الذي شمل جميع الأسهم تقريبا إلا أن التداولات تركزت على الأسهم القيادية وفي مقدمتها سهما إعمار ودبي الإسلامي اللذان نجحا بتعويض جزء كبير من خسائرهما، حيث استطاع الأول العودة إلى مستوى 30. 10 دراهم فيما صعد الثاني إلى 52. 9 دراهم بتداولات بلغت قيمتها على السهمين نحو 800 مليون درهم.
وقال وسطاء إن السيولة التي عادت إلى قاعات التداول كانت من محافظ محلية إضافة إلى أفراد كما ساهم في زيادة طلبات الشراء على العروض خاصة على سهم إعمار والأسهم القيادية الأخرى، مشيرين إلى انه لا يمكن التنبؤ بعد ما ستكون عليه توجهات الأسعار خلال الأسبوع المقبل رغم الدعم ساهمت بتقديمه تعاملات الأمس للمستثمرين لجهة عودة الثقة في التداولات بعد مسلسل التراجعات المسجلة لأكثر من أسبوع.
وأوضحوا أن ردة فعل الأسواق على أزمة الرهن العقاري كان مبالغ بها وأراد البعض تجيرها لتحقيق مصالح خاصة من خلال الضغط على الأسعار وتراجعها إلى المستويات التي بلغتها مؤخرا.
وعلى صعيد التعاملات على مستوى الأسواق فقد عاد سهما إعمار العقارية ودبي الإسلامي لدعم المؤشر العام لسوق دبي المالي الذي نجح بالعودة إلى فوق حاجز 4147 نقطة من جديد بعدما كان قد انزلق دون مستوى 4 آلاف نقطة للمرة الأولى منذ أكثر من 3 شهور.
وبلغت نسبة النمو في المؤشر العام للسوق 5. 4% وهي أعلى نسبة يتم تسجيلها منذ بداية العام وسط تداولات نشطة على جميع أسهم القطاعات وفي مقدمتها العقارات والإنشاءات والمرافق العامة. وبلغت قيمة التداولات في سوق دبي المالي 4. 1 مليار درهم فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 426 مليون سهم نفذت من خلال 8645 صفقة.
وعاد اللون الأخضر يستحوذ على المساحة الأكبر من شاشة العرض في سوق دبي المالي حيث ارتفعت أسعار أسهم 22 شركة من إجمالي أسهم 24 شركة جرى تداولها في السوق فيما استقرت أسعار أسهم شركتين وكما اشرنا سابقا فقد ينجح سهم إعمار بالعودة إلى 30. 10 دراهم وسط تداولات نشطة استحوذت على أكثر من 55% من إجمالي التداولات في السوقين،
كذلك فقد عاد سهم بنك دبي الإسلامي إلى مستوى 52. 9 دراهم مستعيدا نحو 75 فلسا من الخسائر التي مني بها خلال الأيام الماضية فيما صعد سهم أملاك إلى 14. 3 دراهم وتمويل إلى 95. 3 دراهم بدعم من عمليات شراء نفذها مطلعون على السهم مع منتصف الساعة الأولى من جلسة التداول.
وتظهر إحصائيات السوق ان نسبة نمو القطاعات خلال جلسة الأمس تراوحت في سوق دبي المالي بين 6. 2% في حدها الأدنى إلى 5. 5% في حدها الأعلى والتي سجلت لصالح مؤشر قطاع المرافق العامة.
أما في سوق أبوظبي للأوراق المالية فقد شهدت التعاملات أيضا نشاطا ملحوظا عاد بالمؤشر العام للسوق إلى فوق مستوى 3411 نقطة وبنمو نسبته 5. 2% عن اليوم السابق الذي انزلق فيه المؤشر إلى 3327 نقطة.
وسجلت أسهم جميع الشركات تحسنا في أسعارها وفي مقدمتها أسهم الشركات العقارية وسط تداولات بلغت قيمتها في السوق 7. 445 مليون درهم فيما وصل عدد الأسهم المتداولة 168 مليون سهم نفذت من خلال 3529 صفقة.
وفي ظل الارتداد الذي شهده السوق فقد نجحت أسهم 4 شركات ببلوغ مستوى اللمت اب وجاء في مقدمتها البحيرة للتأمين الذي صعد إلى مستوى 58. 8 دراهم تلاه سهم الوثبة للتأمين 42. 4 دراهم والشارقة للتأمين 35. 6 دراهم وتكافل 37. 4 دراهم.
وفيما واصل سهم الواحة للتأجير تصدره للمركز الأول من حيث عدد الأسهم المتداولة والتي بلغت 58 مليون سهم فقد استحوذ سهم الدار على النسبة الأكبر من التداولات وبقيمة بلغت 115 مليون درهم.
وعلى المستوى القطاعي فقد كان مؤشر قطاع الخدمات الاستهلاكية الأكثر تحقيقا للمكاسب حيث نما بنسبة 9. 4% تلاه مؤشر قطاع الطاقة بنسبة 7. 3% والتأمين 2. 3% والعقار بنسبة 8. 2% والصحة بنسبة 7. 2%.
وتظهر إحصائيات هيئة الأوراق المالية والسلع أن عدد أسهم الشركات المتداولة في سوق الإمارات بلغ 65 من أصل 116 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 58 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 5 شركات بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
وجاء سهم «إعمار» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 710 ملايين درهم موزعة على 42. 70 مليون سهم من خلال 645. 1 صفقة.و احتل سهم «العربية للطيران» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 250 مليون درهم موزعة على 210 ملايين سهم من خلال 926. 1 صفقة.
وحقق سهم «المزايا القابضة»أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 25. 7 دراهم مرتفعا بنسبة 54. 11% من خلال تداول 000. 6 سهم بقيمة 500. 43 درهما. و جاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «البحيرة للتأمين» الذي ارتفع بنسبة 10. % ليغلق على مستوى 58. 8 دراهم للسهم الواحد من خلال تداول 000. 1 سهم بقيمة 580. 8 دراهم.
وسجل سهم «عمان والإمارات للاستثمار القابضة» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 35. 18 درهما مسجلا خسارة بنسبة 62. 6% من خلال تداول 91 سهما بقيمة 670. 1 درهم. تلاه سهم «بنك الشارقة» الذي انخفض بنسبة 00. 3% ليغلق على مستوى 91. 2 درهم من خلال تداول 26. 0 مليون سهم بقيمة 76. 0 مليون درهم.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 72. 6% و بلغ إجمالي قيمة التداول 99. 223 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 59 من أصل 116 وعدد الشركات المتراجعة 41 شركة.
ويتصدر مؤشر قطاع الصناعات المرتبة الأولى مقارنة بالمؤشرات الأخرى ومحققا نسبة نمو عن نهاية العام الماضي بلغت 69. 13% ليستقر على مستوى 503 نقاط.في حين احتل مؤشر الخدمات المركز الثاني بنسبة 37. 8% ليستقر على 160. 4 نقاط. تلاه مؤشر قطاع البنوك بنسبة 07. 5% ليغلق على مستوى 585. 4 نقاط. تلاه مؤشر قطاع التأمين انخفاضا بنسبة -49. 9% ليغلق على مستوى 293. 3 نقاط.