ahmed jasim
24-08-2007, 02:05 PM
- واحد أراد ان ينتحر بإلقاء نفسه من الطابق (الدور) العاشر، فوجده مرتفعاً، فألقى نفسه من الطابق الخامس مرتين.
- اثنان ذهبا إلى كلية الطب، واحد طلع محاسب والثاني محامي.
- أراد ان يصطاد أرنباً فاختبأ بين الحشيش وقلد صوت الجزرة.
- اثنان غبيان قررا ان يلعبا شطرنج. الملك مات مشلولاً.
- واحد رأى إعلان سجاير مارلبورو، فذهب واشترى حصاناً.
- ذهب واحد إلى متجر وسأل البائع: هل عندك تلفزيونات ملونة؟ قال البائع: نعم. قال الزبون: أريد واحداً أزرق.
- اتصل أحدهم برقم هاتف وسأل: عبدو موجود؟ وقيل له: الرقم غلط، فقال: إذا غلط لماذا تردون على التلفون.
- سأل زوجته: عندنا لبن؟
قالت: نعم. سألها: عندنا عسل؟ قالت له: نعم. سألها: عندنا بطيخ؟ قالت: نعم. قال: قومي اعملي لنا بيتزا.
- هو سافر إلى أميركا ورأى الناس هناك يلبسون قمصاناً «سبور» مكتوباً عليها «كوكا كولا» و «بيبسي كولا»، فعاد إلى بلاده وكتب على قميصه «عصير قصب».
- ذهب إلى الطبيب ليفحص عينيه، وكانت النتيجة ستة على ستة، فقال لصديق له: كنت سأجيب أكثر لكن الدكتور لخبطني.
- واحد واقف قدامه خمسة شياطين، واحد يوسوس له وأربعة يفهمونه.
- كان في الثانوية عندما تعلم ان يقول: ماما، بابا.
- عندما تخرج من الحضانة غلبته العاطفة، فجرح نفسه وهو يحلق ذقنه.
- اثنان ذهبا إلى كلية الطب، واحد طلع محاسب والثاني محامي.
- أراد ان يصطاد أرنباً فاختبأ بين الحشيش وقلد صوت الجزرة.
- اثنان غبيان قررا ان يلعبا شطرنج. الملك مات مشلولاً.
- واحد رأى إعلان سجاير مارلبورو، فذهب واشترى حصاناً.
- ذهب واحد إلى متجر وسأل البائع: هل عندك تلفزيونات ملونة؟ قال البائع: نعم. قال الزبون: أريد واحداً أزرق.
- اتصل أحدهم برقم هاتف وسأل: عبدو موجود؟ وقيل له: الرقم غلط، فقال: إذا غلط لماذا تردون على التلفون.
- سأل زوجته: عندنا لبن؟
قالت: نعم. سألها: عندنا عسل؟ قالت له: نعم. سألها: عندنا بطيخ؟ قالت: نعم. قال: قومي اعملي لنا بيتزا.
- هو سافر إلى أميركا ورأى الناس هناك يلبسون قمصاناً «سبور» مكتوباً عليها «كوكا كولا» و «بيبسي كولا»، فعاد إلى بلاده وكتب على قميصه «عصير قصب».
- ذهب إلى الطبيب ليفحص عينيه، وكانت النتيجة ستة على ستة، فقال لصديق له: كنت سأجيب أكثر لكن الدكتور لخبطني.
- واحد واقف قدامه خمسة شياطين، واحد يوسوس له وأربعة يفهمونه.
- كان في الثانوية عندما تعلم ان يقول: ماما، بابا.
- عندما تخرج من الحضانة غلبته العاطفة، فجرح نفسه وهو يحلق ذقنه.