ROSE
25-08-2007, 12:40 PM
بورصة دبي تتلقى ردوداً إيجابية من مساهمي «أو. إم. إكس»
قال بيرلارسون المدير التنفيذي لبورصة دبي إنه تلقى ردوداً إيجابية من المساهمين في شركة أو. إم. إكس للبورصات الأوروبية، بشأن عرض بورصة دبي لشراء الشركة. وأضاف في تصريحات لصحيفة «فاينانشيال تايمز» أن الأمر لا يتعلق بالمال وحده، وإنما بمكامن النمو والطبيعة المتكاملة للإستراتيجية، في إشارة منه لأفضلية عرض بورصة دبي على عرض بورصة ناسداك الأميركية.
وقال لارسون إن بورصة دبي تصرفت في هذه الصفقة بنية طيبة وإنها ماضية قدماً في عرضها. وقالت الصحيفة إنه يتعين على لارسون أولاً إقناع المساهمين، ومن بينهم حكومة السويد، بأن أخلاقيات العرض تتجاوز التفوق على عرض ناسداك.
وأوضح لارسون أنه باعتباره رئيساً تنفيذياً سابقاً لبورصة أو. إم. إكس فإنه أهل ليشرح لمستخدميه السابقين مزايا عرض دبي، مشيراً إلى أنه سيوفر فرص النمو العالمي والاستثمار لبورصة أو. إم. إكس. وقال لارسون الذي أوكلت إليه العام الماضي مهمة تعزيز بورصة دبي المالية العالمية، إن التوسع الإقليمي الذي تخطط له بورصة دبي لتعزيز أو. إم. إكس.
سيرتكز على بورصة دبي العالمية، ويعتزم لارسون إطلاق سوق منتجات مهيكلة في بورصة دبي العالمية خلال الأسبوع الجاري ويأمل أن يطلق في المستقبل بمساعدة بورصة أو. إم. أكس مشتقات مالية ومنتجات أخرى غير مسبوقة في المنطقة.
وقال إن المساهمين سيلمسون قدراتنا، معرباً عن إيمانه بقدرات بورصة دبي العالمية ومضيفاً أن أو. إم. إكس لديها نفس الاهتمام. مشيراً إلى أن التوسع المستقبلي سيتم تحت مظلة العلاقة التجارية العالمية لبورصة أو. إم. إكس.
وأشارت «الفاينانشيال تايمز» إلى أن الاقتصاد المتنوع لدبي، نما بسرعة في ظل الطفرة النفطية في منطقة الخليج. وقالت إن دبي تسعى إلى تعزيز دور الخدمات في الاقتصاد أكثر من ذلك، مضيفة أن الخدمات المالية، التي جاءت لاحقاً في استراتيجية دبي، بعد التجارة والسياحة، تشكل جزءاً أساسياً من خطط الإمارة لزيادة الناتج الإجمالي ثلاثة أضعاف بحلول عام 2015.
وقالت إنه في الوقت الذي استقطب فيه مركز دبي المالي العالمي، حشدا من البنوك الاستثمارية العالمية إلى مجمعه التجاري، فإن دبي تتطلع أيضاً إلى التوسع خارجياً وفي الاستحواذات بشكل أساسي، فقد اشترى مركز دبي المالي العالمي العام الماضي، حصة مقدارها 5. 3% في «بوروتيكست» البورصة الأوروبية، في خطوة اعتبرت آنذاك، مقدمة لمزيد من الاستحواذات في عالم البورصات، بما فيها أو.إم.إكس. وأبدت اهتماماً ببورصة لندن.
وفي الوقت ذاته، فإن عدداً من كيانات دبي، أنفقت مليارات الدولارات لتسجيل حضور في سجل المساهمين في مجموعات مالية عالمية بما فيها «إتش إس بي سي»، ودويتشه بانك، وستاندارد تشارترد بانك وتضم الاستثمارات الأخرى حصة مقدارها 3% في شركة «أيدس»، مجموعة الطيران الأوروبية المنتجة لطائرات ايرباص، فضلاً عن الشراكة بين «دبي القابضة» وبورصة نيويورك.
قال بيرلارسون المدير التنفيذي لبورصة دبي إنه تلقى ردوداً إيجابية من المساهمين في شركة أو. إم. إكس للبورصات الأوروبية، بشأن عرض بورصة دبي لشراء الشركة. وأضاف في تصريحات لصحيفة «فاينانشيال تايمز» أن الأمر لا يتعلق بالمال وحده، وإنما بمكامن النمو والطبيعة المتكاملة للإستراتيجية، في إشارة منه لأفضلية عرض بورصة دبي على عرض بورصة ناسداك الأميركية.
وقال لارسون إن بورصة دبي تصرفت في هذه الصفقة بنية طيبة وإنها ماضية قدماً في عرضها. وقالت الصحيفة إنه يتعين على لارسون أولاً إقناع المساهمين، ومن بينهم حكومة السويد، بأن أخلاقيات العرض تتجاوز التفوق على عرض ناسداك.
وأوضح لارسون أنه باعتباره رئيساً تنفيذياً سابقاً لبورصة أو. إم. إكس فإنه أهل ليشرح لمستخدميه السابقين مزايا عرض دبي، مشيراً إلى أنه سيوفر فرص النمو العالمي والاستثمار لبورصة أو. إم. إكس. وقال لارسون الذي أوكلت إليه العام الماضي مهمة تعزيز بورصة دبي المالية العالمية، إن التوسع الإقليمي الذي تخطط له بورصة دبي لتعزيز أو. إم. إكس.
سيرتكز على بورصة دبي العالمية، ويعتزم لارسون إطلاق سوق منتجات مهيكلة في بورصة دبي العالمية خلال الأسبوع الجاري ويأمل أن يطلق في المستقبل بمساعدة بورصة أو. إم. أكس مشتقات مالية ومنتجات أخرى غير مسبوقة في المنطقة.
وقال إن المساهمين سيلمسون قدراتنا، معرباً عن إيمانه بقدرات بورصة دبي العالمية ومضيفاً أن أو. إم. إكس لديها نفس الاهتمام. مشيراً إلى أن التوسع المستقبلي سيتم تحت مظلة العلاقة التجارية العالمية لبورصة أو. إم. إكس.
وأشارت «الفاينانشيال تايمز» إلى أن الاقتصاد المتنوع لدبي، نما بسرعة في ظل الطفرة النفطية في منطقة الخليج. وقالت إن دبي تسعى إلى تعزيز دور الخدمات في الاقتصاد أكثر من ذلك، مضيفة أن الخدمات المالية، التي جاءت لاحقاً في استراتيجية دبي، بعد التجارة والسياحة، تشكل جزءاً أساسياً من خطط الإمارة لزيادة الناتج الإجمالي ثلاثة أضعاف بحلول عام 2015.
وقالت إنه في الوقت الذي استقطب فيه مركز دبي المالي العالمي، حشدا من البنوك الاستثمارية العالمية إلى مجمعه التجاري، فإن دبي تتطلع أيضاً إلى التوسع خارجياً وفي الاستحواذات بشكل أساسي، فقد اشترى مركز دبي المالي العالمي العام الماضي، حصة مقدارها 5. 3% في «بوروتيكست» البورصة الأوروبية، في خطوة اعتبرت آنذاك، مقدمة لمزيد من الاستحواذات في عالم البورصات، بما فيها أو.إم.إكس. وأبدت اهتماماً ببورصة لندن.
وفي الوقت ذاته، فإن عدداً من كيانات دبي، أنفقت مليارات الدولارات لتسجيل حضور في سجل المساهمين في مجموعات مالية عالمية بما فيها «إتش إس بي سي»، ودويتشه بانك، وستاندارد تشارترد بانك وتضم الاستثمارات الأخرى حصة مقدارها 3% في شركة «أيدس»، مجموعة الطيران الأوروبية المنتجة لطائرات ايرباص، فضلاً عن الشراكة بين «دبي القابضة» وبورصة نيويورك.