دكتور قطر
27-08-2007, 04:17 AM
27/08/2007 كتب تامر حماد:
تذبذبت حركة المؤشر السعري منذ بداية شهر اغسطس حتى تداولات امس ولم يرتفع المؤشر إلا 61.5 نقطة بما يعادل 0.49%.
حيث شهد خلال الشهر هبوطا لمدة 9 أيام متفرقة وصعودا ل 8 أيام متفرقة أيضا. وهبط الى اقل حد عند مستوى 12.392 نقطة، ثم وصل إلى أعلى اقفال له عند مستوى 12621 نقطة من امس الأول، ثم هبط امس الى 12611 نقطة ويرى مراقبون ان عمليات التذبذب هذه ترجع الى:
عمليات جني الارباح والتصحيح السعري.
الجانب النفسي الذي ارتبط بأزمة الأسواق الأميركية والأوروبية على الرغم من انها لم تكن من الاسباب الرئيسية.
التداول على اسهم مجاميع محددة دون غيرها.
فشل بعض الصفقات التي تم الإعلان عنها من خلال البورصة.
القلق من 'الوضع السياسي' المحلي الذي يرتبط بشكل مباشر بالاوضاع الاقتصادية خاصة في السوق الكويتي الذي يختلف عن الاسواق المالية الاخرى نظرا لهيمنة القطاع الحكومي على القطاع الخاص.
ويرى المراقبون انه على الرغم من هضم السوق لأرباح النصف الأولى (التي كانت جيدة نسبيا) فإن اقتراب شهر رمضان الذي عادة ما يشهد حركة بطيئة من التداولات، فان التوقعات هذه السنة تشير الى حركة قوية سيكون لها تأثير كبير على صعود المؤشر السعري واقترابه من مستوى ال 13 الف نقطة وكسر حاجز المقاومة نظرا لأن منتصف رمضان سيتزامن مع اقفالات الربع الثالث والنصف الآخر منه سيشهد توقعات وتسريب ارباح الشركات إلى نهاية 2007.
وفي المقابل، لم يرتفع المؤشر الوزني منذ بداية اغسطس حتى اقفالات امس سوى 1.6 نقطة بما يعادل 0.21% حيث شهد هبوطا لمدة 9 أيام متفرقة، وصعودا ل 8 أيام متفرقة، وهذا دليل واضح على انه لم يتم التركيز على الاسهم ذات القيمة السوقية العالية، اي ان الاسهم التشغيلية.. كانت حركتها ثقيلة جدا لدرجة السكون.
تذبذبت حركة المؤشر السعري منذ بداية شهر اغسطس حتى تداولات امس ولم يرتفع المؤشر إلا 61.5 نقطة بما يعادل 0.49%.
حيث شهد خلال الشهر هبوطا لمدة 9 أيام متفرقة وصعودا ل 8 أيام متفرقة أيضا. وهبط الى اقل حد عند مستوى 12.392 نقطة، ثم وصل إلى أعلى اقفال له عند مستوى 12621 نقطة من امس الأول، ثم هبط امس الى 12611 نقطة ويرى مراقبون ان عمليات التذبذب هذه ترجع الى:
عمليات جني الارباح والتصحيح السعري.
الجانب النفسي الذي ارتبط بأزمة الأسواق الأميركية والأوروبية على الرغم من انها لم تكن من الاسباب الرئيسية.
التداول على اسهم مجاميع محددة دون غيرها.
فشل بعض الصفقات التي تم الإعلان عنها من خلال البورصة.
القلق من 'الوضع السياسي' المحلي الذي يرتبط بشكل مباشر بالاوضاع الاقتصادية خاصة في السوق الكويتي الذي يختلف عن الاسواق المالية الاخرى نظرا لهيمنة القطاع الحكومي على القطاع الخاص.
ويرى المراقبون انه على الرغم من هضم السوق لأرباح النصف الأولى (التي كانت جيدة نسبيا) فإن اقتراب شهر رمضان الذي عادة ما يشهد حركة بطيئة من التداولات، فان التوقعات هذه السنة تشير الى حركة قوية سيكون لها تأثير كبير على صعود المؤشر السعري واقترابه من مستوى ال 13 الف نقطة وكسر حاجز المقاومة نظرا لأن منتصف رمضان سيتزامن مع اقفالات الربع الثالث والنصف الآخر منه سيشهد توقعات وتسريب ارباح الشركات إلى نهاية 2007.
وفي المقابل، لم يرتفع المؤشر الوزني منذ بداية اغسطس حتى اقفالات امس سوى 1.6 نقطة بما يعادل 0.21% حيث شهد هبوطا لمدة 9 أيام متفرقة، وصعودا ل 8 أيام متفرقة، وهذا دليل واضح على انه لم يتم التركيز على الاسهم ذات القيمة السوقية العالية، اي ان الاسهم التشغيلية.. كانت حركتها ثقيلة جدا لدرجة السكون.