ROSE
29-08-2007, 08:05 AM
«بورصة دبي العالمية» تطلق سوق تراكس و 14 منتجاً مهيكلاً جديداً
أدرج كل من دويتشه بنك، وميريل لنش، ومورغان ستانلي أمس ما مجموعه 14 منتجاً مُهيكلاً في بورصة دبي العالمية التي أطلقت سوقها الجديد «تراكس» بغية تعزيز الفرص الاستثمارية من الأصول المدرجة في المنطقة بشكل غير مسبوق.
وتعتبر ديفكس تراكس السوق الوحيدة للمنتجات المُهيكلة التي يتم إنشاؤها من قبل بورصة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتتضمن منتجات تراكس التي أدرجت أمس أوراقاً مالية تمنح صيتاً كبيراً للحصص المدرجة في سوق دبي المالي، وسوق أبوظبي للأوراق المالية إضافة إلى أوراق مالية ترتبط بالسلع شأن النفط والسكر.
وقال حامد علي، المسؤول التنفيذي لبورصة دبي العالمية: «تسد سوق تراكس فجوة واضحة في الأسواق الرأسمالية، لا سيّما مع توفير منتجات مُهيكلة لأول مرة تعتمد على أصول إقليمية ومدرجة في المنطقة». وأضاف: «تهدف بورصة دبي العالمية إلى إنشاء سوق تراكس كمنصّة رئيسية تخدم المنطقة بمجموعة متنوّعة من المنتجات المُهيكلة بالطريقة نفسها التي تخدم فيها البورصات المالية العالمية مناطقها».
وشارك مسؤولون تنفيذيون من دويتشه بنك، وميريل لنش، ومورغان ستانلي في المؤتمر الصحافي الذي عُقد أمس في مركز دبي المالي العالمي للترحيب بالإدراجات، ولمناقشة إطلاق سوق دفكس تراكس
وشارك في المؤتمر ثلاثة وسطاء إقليميون هم: المجموعة المالية هيرميس، والمشرق كابيتال، والوسيط المباشر.
وقال محمد جمال، مدير التسويق والمبيعات، الوسيط المباشر: «من السهل على المستثمرين تداول المنتجات المُهيكلة عبر بورصة دبي العالمية. فيمكن التعامل مع تلك المنتجات وكأنك تتداول الأسهم. وأعتقد بأن المنتجات المُهيكلة ستحظى بحيّز بارز في المحافظ الاستثمارية لكثير من المستثمرين الإقليميين».
ومن جانبه، قال سيف فكري، مدير الوساطة المالية في شركة المجموعة المالية هيرميس في الإمارات «إنه من الرائع حقاً أن نرى بورصة دبي العالمية تتخذ خطوات حيوية مع إدراج منتجات مهيكلة ، إذ نتوقع أنها ستجتذب اهتمام المستثمرين الأفراد. وبصفتنا وسيطاً مالياً في البورصة، فإننا نتطلع إلى أن نكون جزءاً من تأسيس دبي كسوق رئيسية للمنتجات المُهيكلة».
وأوضح خالد كرديّة، الرئيس التنفيذي في المشرق للأوراق المالية: «في ظل النمو الذي تشهده منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، ستلعب بورصة دبي العالمية دوراً بارزاً لاستيعاب المتطلبات المتنوّعة للمستثمرين. وتتخذ بورصة دبي العالمية موقعاً متقدّماً على مستوى المنطقة، وهي من أحد الأسواق التي تخضع لهيئة تنظيمية مستقلة في الشرق الأوسط ما يضمن قدرتها على تحقيق متطلبات المؤسسات العالمية الباحثة عن فرص استثمارية في المنطقة.
أما في مجال الخدمات الموجهة للأفراد، فإن المشرق للأوراق المالية يقدم أفضل بنية تحتية للتعامل مع أسواق بورصة دبي العالمية». وتتسم سوق تراكس بأنها مثالية لإدراج مجموعة واسعة من الأوراق المالية بالاعتماد على أنواع عديدة من الأصول الضمنية، تتراوح من حصص المؤشرات والسلع، وصولاً إلى نسب الفائدة والعملات.
من جهة أخرى، قال آرمن بابازيان المدير التنفيذي لقسم الإبداع والتطوير في بورصة دبي العالمية: يمثل إطلاق السوق مناسبة خاصة جداً بالنسبة لبورصة دبي العالمية، وللجميع، لأسباب عديدة ـ أقلها أنها المنصة الوحيدة للمنتجات المهيكلة التي يتم تأسيسها من قبل بورصة مالية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، لأن المنتجات المهيكلة توفر فرصاً جديدة واستثنائية للمستثمرين في بورصة دبي العالمية، وفي الواقع تتمتع باحتمالات واعدة لإحداث تغيير أساسي في الأسواق الرأسمالية في المنطقة التي تغطيها بورصة دبي العالمية.
وأضاف أن حجم تداول المنتجات المهيكلة على مستوى العالم قفز 400 مليار دولار أميركي في العام 2005 إلى 750 مليار دولار أميركي في العام 2006. مشيراً إلى أن أحد الأسباب وراء نجاح المنتجات المُهيكلة يعود إلى التنوع اللامحدود الذي توفره.
فأولاً، يمكن تصميم منتج مُهيكل فوق معظم الأدوات أو المقاييس المالية ـ من حصص المؤشرات والسلع إلى نسب الفائدة أو العملات. فعلى سبيل المثال، فإن بعض تلك المنتجات تتبع مسار مؤشر محدد للأسهم في سوق دبي المالي، بينما تتبع غيرها مؤشرا محددا للأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية.
لذا، يمكن للمستثمر أن يحصل على صيت كبير لنجاح الأسواق المالية تلك دون شراء حصص فردية، وبالنسبة لعدد كبير من المستثمرين في المنطقة، يمثل ذلك فرصة جديدة وواعدة كلياً. فهناك عشرات الآلاف من المنتجات المُهيكلة في العالم، ولكن حتى هذه اللحظة، لم يتم إدراج مسار حصص لسهم من بورصات دول مجلس التعاون الخليجي في بورصة في هذه المنطقة، وتعرض المنتجات الأخرى فرصة مثيرة حقاً، إذ تتبع مثلاً مسار حصص مؤشرات الدولار الأميركي، والسلع شأن النفط والسكر والقطن. في حين تعتمد منتجات أخرى على أصول متعددة.
وأردف قائلاً: خاصية رئيسية أخرى تمتاز بها المنتجات المُهيكلة هي قدرة مُصدريها على تصميمها بأنماط مختلفة وبمستويات خطورة بحسب رغبة المستثمر. ومن أبرز الأنواع التي تدرج مجموعة عديدة منها ما يسمى برأس المال المحمي. ويعني ذلك أنه يتم إعادة سعر الإصدار الأصلي وقت الاستحقاق لأي شخص يمتلك المنتج فيما بعد.
وبمعنى آخر، يمثل هذا النوع من الأوراق المالية استثماراً منخفض الخطورة بالاعتماد على مستوى التضخم. ومع توفر منتجات كهذه، فإن الأرباح التي يمكن الحصول عليها من حيث القيمة تكون محدودة على الأغلب. إلا أن هناك بعض الأنواع من المنتجات المهيكلة بمستويات أكثر خطورة لا تحمي رأس المال، لكنها تتيح تحقيق أرباح أعلى من حيث القيمة.
لذلك، يمكن النظر إلى المنتجات المهيكلة على أنها تزود المستثمرين بمفتاح يشبه مفتاح إضاءة السيارات، حيث يوفر مستويات مختلفة من الإضاءة «الخطورة»، من الأعلى إلى الأدنى. وكونها أداة استثمارية، فهي تضيف بعداً آخر للأصول التقليدية شأن الأسهم والسندات. وتابع قوله: ولأن المنتجات المهيكلة تحتاج إلى جهة مُصدرة لإطلاقها، فهي بحاجة إلى وسطاء ماليين يتولون مهام تداولها نيابة عن العملاء، وبائعي التجزئة، والجملة أيضاً.
وأكد تطلع البورصة إلى إدراج مزيد من المنتجات، وبالتالي تأسيس سوق رئيسي وفعال هنا في المركز المالي الدولي الذي أحرزته دبي. ولن تقتصر خدمات هذا السوق على المستثمرين في المنطقة التي تغطيها وحسب ، والتي تمتد من غرب أوروبا إلى شرق آسيا، بل سيعمل على استقطاب المستثمرين والدوليين الذي يتطلعون إلى اقتناص فرص جديدة للنفاذ إلى ما توفره المنطقة من أصول تتسم بالنمو الهائل.
ونتحدث حالياً عن عدة بنوك على الصعيدين الإقليمي والدولي بشأن إدراج مزيد من المنتجات المُهيكلة. وبالفعل، فإن أحد تلك البنوك وهو «سيتي بنك» سيشارك في معرض المنتجات المهيكلة الذي يستمر هنا غداً وبعد غد. وسيقوم في حال حصوله على الموافقة التنظيمية بإدراج عدد من المنتجات في سوق ديفكس تراكس.
إلى ذلك، تسعى بورصة دبي العالمية بشكل عام ـ كونها جزءا من بورصة دبي ـ إلى الحفاظ على استراتيجيتها طويلة الأمد «سوق الأسواق» التي تتضمن استقطاب مزيد من إدراجات الأسهم، والصكوك، والسندات الرائجة، بالإضافة إلى التوجه إلى فئات أخرى من الأصول شأن الصناديق المدرجة والمشتقات التي ستتيح على غرار المنتجات المُهيكلة فرصاً واعدة للمستثمرين..
أدرج كل من دويتشه بنك، وميريل لنش، ومورغان ستانلي أمس ما مجموعه 14 منتجاً مُهيكلاً في بورصة دبي العالمية التي أطلقت سوقها الجديد «تراكس» بغية تعزيز الفرص الاستثمارية من الأصول المدرجة في المنطقة بشكل غير مسبوق.
وتعتبر ديفكس تراكس السوق الوحيدة للمنتجات المُهيكلة التي يتم إنشاؤها من قبل بورصة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتتضمن منتجات تراكس التي أدرجت أمس أوراقاً مالية تمنح صيتاً كبيراً للحصص المدرجة في سوق دبي المالي، وسوق أبوظبي للأوراق المالية إضافة إلى أوراق مالية ترتبط بالسلع شأن النفط والسكر.
وقال حامد علي، المسؤول التنفيذي لبورصة دبي العالمية: «تسد سوق تراكس فجوة واضحة في الأسواق الرأسمالية، لا سيّما مع توفير منتجات مُهيكلة لأول مرة تعتمد على أصول إقليمية ومدرجة في المنطقة». وأضاف: «تهدف بورصة دبي العالمية إلى إنشاء سوق تراكس كمنصّة رئيسية تخدم المنطقة بمجموعة متنوّعة من المنتجات المُهيكلة بالطريقة نفسها التي تخدم فيها البورصات المالية العالمية مناطقها».
وشارك مسؤولون تنفيذيون من دويتشه بنك، وميريل لنش، ومورغان ستانلي في المؤتمر الصحافي الذي عُقد أمس في مركز دبي المالي العالمي للترحيب بالإدراجات، ولمناقشة إطلاق سوق دفكس تراكس
وشارك في المؤتمر ثلاثة وسطاء إقليميون هم: المجموعة المالية هيرميس، والمشرق كابيتال، والوسيط المباشر.
وقال محمد جمال، مدير التسويق والمبيعات، الوسيط المباشر: «من السهل على المستثمرين تداول المنتجات المُهيكلة عبر بورصة دبي العالمية. فيمكن التعامل مع تلك المنتجات وكأنك تتداول الأسهم. وأعتقد بأن المنتجات المُهيكلة ستحظى بحيّز بارز في المحافظ الاستثمارية لكثير من المستثمرين الإقليميين».
ومن جانبه، قال سيف فكري، مدير الوساطة المالية في شركة المجموعة المالية هيرميس في الإمارات «إنه من الرائع حقاً أن نرى بورصة دبي العالمية تتخذ خطوات حيوية مع إدراج منتجات مهيكلة ، إذ نتوقع أنها ستجتذب اهتمام المستثمرين الأفراد. وبصفتنا وسيطاً مالياً في البورصة، فإننا نتطلع إلى أن نكون جزءاً من تأسيس دبي كسوق رئيسية للمنتجات المُهيكلة».
وأوضح خالد كرديّة، الرئيس التنفيذي في المشرق للأوراق المالية: «في ظل النمو الذي تشهده منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، ستلعب بورصة دبي العالمية دوراً بارزاً لاستيعاب المتطلبات المتنوّعة للمستثمرين. وتتخذ بورصة دبي العالمية موقعاً متقدّماً على مستوى المنطقة، وهي من أحد الأسواق التي تخضع لهيئة تنظيمية مستقلة في الشرق الأوسط ما يضمن قدرتها على تحقيق متطلبات المؤسسات العالمية الباحثة عن فرص استثمارية في المنطقة.
أما في مجال الخدمات الموجهة للأفراد، فإن المشرق للأوراق المالية يقدم أفضل بنية تحتية للتعامل مع أسواق بورصة دبي العالمية». وتتسم سوق تراكس بأنها مثالية لإدراج مجموعة واسعة من الأوراق المالية بالاعتماد على أنواع عديدة من الأصول الضمنية، تتراوح من حصص المؤشرات والسلع، وصولاً إلى نسب الفائدة والعملات.
من جهة أخرى، قال آرمن بابازيان المدير التنفيذي لقسم الإبداع والتطوير في بورصة دبي العالمية: يمثل إطلاق السوق مناسبة خاصة جداً بالنسبة لبورصة دبي العالمية، وللجميع، لأسباب عديدة ـ أقلها أنها المنصة الوحيدة للمنتجات المهيكلة التي يتم تأسيسها من قبل بورصة مالية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، لأن المنتجات المهيكلة توفر فرصاً جديدة واستثنائية للمستثمرين في بورصة دبي العالمية، وفي الواقع تتمتع باحتمالات واعدة لإحداث تغيير أساسي في الأسواق الرأسمالية في المنطقة التي تغطيها بورصة دبي العالمية.
وأضاف أن حجم تداول المنتجات المهيكلة على مستوى العالم قفز 400 مليار دولار أميركي في العام 2005 إلى 750 مليار دولار أميركي في العام 2006. مشيراً إلى أن أحد الأسباب وراء نجاح المنتجات المُهيكلة يعود إلى التنوع اللامحدود الذي توفره.
فأولاً، يمكن تصميم منتج مُهيكل فوق معظم الأدوات أو المقاييس المالية ـ من حصص المؤشرات والسلع إلى نسب الفائدة أو العملات. فعلى سبيل المثال، فإن بعض تلك المنتجات تتبع مسار مؤشر محدد للأسهم في سوق دبي المالي، بينما تتبع غيرها مؤشرا محددا للأسهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية.
لذا، يمكن للمستثمر أن يحصل على صيت كبير لنجاح الأسواق المالية تلك دون شراء حصص فردية، وبالنسبة لعدد كبير من المستثمرين في المنطقة، يمثل ذلك فرصة جديدة وواعدة كلياً. فهناك عشرات الآلاف من المنتجات المُهيكلة في العالم، ولكن حتى هذه اللحظة، لم يتم إدراج مسار حصص لسهم من بورصات دول مجلس التعاون الخليجي في بورصة في هذه المنطقة، وتعرض المنتجات الأخرى فرصة مثيرة حقاً، إذ تتبع مثلاً مسار حصص مؤشرات الدولار الأميركي، والسلع شأن النفط والسكر والقطن. في حين تعتمد منتجات أخرى على أصول متعددة.
وأردف قائلاً: خاصية رئيسية أخرى تمتاز بها المنتجات المُهيكلة هي قدرة مُصدريها على تصميمها بأنماط مختلفة وبمستويات خطورة بحسب رغبة المستثمر. ومن أبرز الأنواع التي تدرج مجموعة عديدة منها ما يسمى برأس المال المحمي. ويعني ذلك أنه يتم إعادة سعر الإصدار الأصلي وقت الاستحقاق لأي شخص يمتلك المنتج فيما بعد.
وبمعنى آخر، يمثل هذا النوع من الأوراق المالية استثماراً منخفض الخطورة بالاعتماد على مستوى التضخم. ومع توفر منتجات كهذه، فإن الأرباح التي يمكن الحصول عليها من حيث القيمة تكون محدودة على الأغلب. إلا أن هناك بعض الأنواع من المنتجات المهيكلة بمستويات أكثر خطورة لا تحمي رأس المال، لكنها تتيح تحقيق أرباح أعلى من حيث القيمة.
لذلك، يمكن النظر إلى المنتجات المهيكلة على أنها تزود المستثمرين بمفتاح يشبه مفتاح إضاءة السيارات، حيث يوفر مستويات مختلفة من الإضاءة «الخطورة»، من الأعلى إلى الأدنى. وكونها أداة استثمارية، فهي تضيف بعداً آخر للأصول التقليدية شأن الأسهم والسندات. وتابع قوله: ولأن المنتجات المهيكلة تحتاج إلى جهة مُصدرة لإطلاقها، فهي بحاجة إلى وسطاء ماليين يتولون مهام تداولها نيابة عن العملاء، وبائعي التجزئة، والجملة أيضاً.
وأكد تطلع البورصة إلى إدراج مزيد من المنتجات، وبالتالي تأسيس سوق رئيسي وفعال هنا في المركز المالي الدولي الذي أحرزته دبي. ولن تقتصر خدمات هذا السوق على المستثمرين في المنطقة التي تغطيها وحسب ، والتي تمتد من غرب أوروبا إلى شرق آسيا، بل سيعمل على استقطاب المستثمرين والدوليين الذي يتطلعون إلى اقتناص فرص جديدة للنفاذ إلى ما توفره المنطقة من أصول تتسم بالنمو الهائل.
ونتحدث حالياً عن عدة بنوك على الصعيدين الإقليمي والدولي بشأن إدراج مزيد من المنتجات المُهيكلة. وبالفعل، فإن أحد تلك البنوك وهو «سيتي بنك» سيشارك في معرض المنتجات المهيكلة الذي يستمر هنا غداً وبعد غد. وسيقوم في حال حصوله على الموافقة التنظيمية بإدراج عدد من المنتجات في سوق ديفكس تراكس.
إلى ذلك، تسعى بورصة دبي العالمية بشكل عام ـ كونها جزءا من بورصة دبي ـ إلى الحفاظ على استراتيجيتها طويلة الأمد «سوق الأسواق» التي تتضمن استقطاب مزيد من إدراجات الأسهم، والصكوك، والسندات الرائجة، بالإضافة إلى التوجه إلى فئات أخرى من الأصول شأن الصناديق المدرجة والمشتقات التي ستتيح على غرار المنتجات المُهيكلة فرصاً واعدة للمستثمرين..