غزلان
30-08-2007, 02:12 PM
أراد الزواج من أخرى فوجدها بنفس اسم زوجته الثانية
لم تتوقع الفتاة ( علية ) ذات الـ ( 27 ) ربيعًا أن يكون اسمها وبالاً عليها ومتسببًا في حرمانها من الزواج .. فقد رفض العريس الزواج منها بسبب اسمها المطابق لاسم زوجته الثانية ..
وخوفًا من العواقب حوّل وجهته إلى شقيقة (علية)، وتزوج منها لتندب الأخت الكبرى حظها .
وفي التفاصيل أن شابًا تقدم لإحدى الأسر طالبًا القرب منهم في الزواج من ابنتهم الكبرى والتي تُدعى ( علية ) وتبلغ من العمر 27 عامًا لتكون زوجته الثالثة، ولم يكن الشاب على علم باسم الفتاة ، حيث إنه تقدم لتلك الأسرة بناء على معلومات عامة استقاها من أحد أصدقائه تؤكد أن لدى تلك الأسرة فتاة تبلغ من العمر ( 27 ) عاماً، و أن وليها يرغب في تزويجها من رجل يخاف الله فيها، ويكون سترًا لها، وعندها تقدّم الشاب لتلك الأسرة، وقابل ولي أمرها، وأطلعه على رغبته في الاقتران بابنته الكبرى ، إلاَّ أن الأب عندما تحدث وذكر اسم ابنته تفاجأ الشاب أن اسمها يطابق اسم زوجته الثانية، والتي تُدعى (علية)، فقاطع الشابُ الأبَ وذكر له أن اسم ابنته يطابق اسم زوجته الثانية، وحوّل رغبته إلى الزواج من شقيقتها التي تصغرها ، فما كان من الأب - بعد صمت للحظات - إلاَّ أن وافق على طلب الشاب في الزواج من الفتاة الصغرى.
لم تتوقع الفتاة ( علية ) ذات الـ ( 27 ) ربيعًا أن يكون اسمها وبالاً عليها ومتسببًا في حرمانها من الزواج .. فقد رفض العريس الزواج منها بسبب اسمها المطابق لاسم زوجته الثانية ..
وخوفًا من العواقب حوّل وجهته إلى شقيقة (علية)، وتزوج منها لتندب الأخت الكبرى حظها .
وفي التفاصيل أن شابًا تقدم لإحدى الأسر طالبًا القرب منهم في الزواج من ابنتهم الكبرى والتي تُدعى ( علية ) وتبلغ من العمر 27 عامًا لتكون زوجته الثالثة، ولم يكن الشاب على علم باسم الفتاة ، حيث إنه تقدم لتلك الأسرة بناء على معلومات عامة استقاها من أحد أصدقائه تؤكد أن لدى تلك الأسرة فتاة تبلغ من العمر ( 27 ) عاماً، و أن وليها يرغب في تزويجها من رجل يخاف الله فيها، ويكون سترًا لها، وعندها تقدّم الشاب لتلك الأسرة، وقابل ولي أمرها، وأطلعه على رغبته في الاقتران بابنته الكبرى ، إلاَّ أن الأب عندما تحدث وذكر اسم ابنته تفاجأ الشاب أن اسمها يطابق اسم زوجته الثانية، والتي تُدعى (علية)، فقاطع الشابُ الأبَ وذكر له أن اسم ابنته يطابق اسم زوجته الثانية، وحوّل رغبته إلى الزواج من شقيقتها التي تصغرها ، فما كان من الأب - بعد صمت للحظات - إلاَّ أن وافق على طلب الشاب في الزواج من الفتاة الصغرى.