ROSE
31-08-2007, 02:17 AM
أوصت بالاحتفاظ به ... جلوبل تقيم سهم بنك الدوحة ب 87.8 ريال قطري
الدوحة - الراية :أنهي بنك الدوحة بنجاح اتفاق قرض مشترك قيمته 350 مليون دولار أمريكي في أغسطس 2007، وقد تم تجاوز مبلغ اكتتاب القرض بنسبة 46.14 في المائة مقابل المبلغ المبدئي المطروح للاكتتاب والبالغ 350 مليون دولار أمريكي. وقد تم توفير هذه التسهيلات التي تصل فترة سدادها إلي خمس سنوات بهدف تمويل الأغراض العامة لبنك الدوحة، ويحمل القرض فائدة هامشية قدرها 26 نقطة فوق معدل الفائدة السائد بين المصارف في لندن (ليبور)، يتم سدادها علي دفعات ثابتة. ويعتبر هذا القرض ثاني قرض عالمي مشترك يوقع عليه بنك الدوحة. والجدير بالذكر أن بنك الدوحة قد أتم بنجاح إصدار سنداته التابعة (السندات الأوروبية متوسطة الأجل) بقيمة 340 مليون دولار أمريكي خلال العام 2006، والتي تمثل أول سندات دولية تابعة تصدر عن أحد المصارف في قطر.
وفي أغسطس 2007 حصل بنك الدوحة علي موافقة اللجنة التنظيمية المصرفية الصينية لتأسيس مكتب تمثيلي له في شنغهاي في جمهورية الصين الشعبية. ويعد افتتاح مكتب تمثيلي جديد للبنك في شنغهاي، مكملا لفروعه الخارجية إلي جانب فروعه المتكاملة الموجودة في نيويورك، ودبي ومكاتبه التمثيلية في سنغافورة، طوكيو وتركيا. كما قام البنك مؤخرا بتحويل مكتبه التمثيلي في دبي إلي فرع متكامل بغية توسيع نطاق خدماته العالمية ولتلبية الاحتياجات المتزايدة للعديد من عملائه في قطر و دبي.
في مايو 2007، افتتح بنك الدوحة فرعه الإسلامي الجديد في أسواق معيذر. ليصبح عدد أفرع البنك في قطر 4 فروع. وفي نفس الفترة افتتح بنك الدوحة فرعه الجديد في طريق الدائري الرابع، ومع افتتاح فرع طريق الدائري الرابع ارتفع عدد الفروع في شبكة فروع بنك الدوحة إلي 27 فرعا تقليديا. ونظرا لهذه التوسعات في شبكة الفروع المحلية لبنك الدوحة، ارتفع عدد الفروع ليصل إلي 31 فرعاً أربعة فروع منها إسلامية، عشرة فروع إلكترونية، خمسة مكاتب دفع، ثلاث وحدات مصرفية متنقلة وشبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تصل إلي 100 جهاز في قطر.
وفي يوليو2007، أبقت مؤسسة موديز علي التصنيفات التي منحتها لبنك الدوحة حيث كانت قد قيمت المتانة المالية لبنك الدوحة عند D+، ومن حيث التصنيفات العالمية لإصدارات العملة المحلية عند A2/Prime-1 والتصنيفات العالمية لودائع العملة المحلية عند A2/Prime-1.
وارتفع دخل الفوائد لبنك الدوحة في العام 2006، بنسبة 57.3 في المائة لتصل إلي 1,063.3 مليون ريال قطري مقابل 676 مليون ريال قطري في العام السابق. وتماشيا مع ارتفاع أسعار الفائدة، شهدت مصاريف الفائدة ارتفاعا كبيرا حيث ارتفعت بنسبة 111 في المائة علي أساس سنوي خلال العام 2006 لتصل إلي 539.8 مليون ريال قطري. وعلي الرغم من أن مصاريف الفائدة قد نمت بمعدلات أسرع بالمقارنة مع معدلات نمو دخل الفائدة، فقد سجل البنك نموا في إيرادات الفائدة بنسبة 24.6 في المائة لتصل إلي 523.4 مليون ريال قطري في العام 2006 .
بلغ الدخل المتأتي من غير الفائدة لبنك الدوحة 549.6 مليون ريال قطري في العام 2006 مقابل 593.4 مليون ريال قطري في العام 2005 . ومن بين المكونات الرئيسية للدخل المتأتي من غير الفائدة، سجل بنك الدوحة نموا سنويا في الرسوم والعمولات بنسبة 33.7 في المائة، في حين انخفضت إيراداته من الاستثمارات المالية بنسبة 41.6 في المائة.
نما إجمالي الإيرادات التشغيلية للبنك (صافي المخصصات) بنسبة 4.4 في المائة في العام 2006 ليصل إلي 1,064.3 مليون ريال قطري، في حين نمت المصاريف التشغيلية بنسبة 30.5 في المائة لتصل إلي 298.3 مليون ريال قطري. وانخفض صافي الربح العائد لمساهمين بنسبة 5.8 في المائة ليصل إلي 743.9 مليون ريال قطري مقابل 789.9 مليون ريال قطري في العام 2005 . كما انخفضت ربحية سهم البنك من 11.4 ريال قطري للسهم في العام 2005 إلي 6 ريالات قطرية للسهم في العام 2006 .
وفي نهاية العام 2006، استقر إجمالي موجودات بنك الدوحة عند 21.7 مليار ريال قطري، مما يمثل نموا سنويا بنسبة 42.5 في المائة. ومن ضمن المكونات الرئيسية للموجودات، ارتفع إجمالي القروض والسلفيات ارتفاعا ملحوظا بنسبة 56.8 في المائة ليصل إلي 14.2 مليار ريال قطري، كما سجل المستحق من البنوك والمؤسسات المالية نموا بنسبة 20.6 في المائة ليصل إلي 4.5 مليار ريال قطري، في حين استقرت الاستثمارات المالية عند 2.6 مليار ريال قطري، مسجلة نموا هامشيا نسبته 2.7 في المائة. والجدير بالذكر أن نوعية محفظة موجودات بنك الدوحة قد تحسنت حيث انخفضت القروض غير العاملة كنسبة من إجمالي القروض انخفاضا ثابتا منذ الأعوام القليلة الماضية. وفي العام 2006، تحسنت نوعية محفظة الموجودات لترتفع إلي 4.3 في المائة مقابل 8.9 في المائة في العام السابق، كما حقق البنك نموا سنويا بلغت نسبته 32.5 في المائة في قاعدة ودائع العملاء لتصل إلي 14.6 مليار ريال قطري.
وفي النصف الأول من العام 2007، ارتفع دخل الفوائد لبنك الدوحة بنسبة 58.5 في المائة علي أساس سنوي ليصل إلي 757.4 مليون ريال قطري، في حين سجلت مصاريف الفوائد ارتفاعا حادا بنسبة 93.3 في المائة علي أساس سنوي لتصل إلي 437.8 مليون ريال قطري. وبذلك، سجل صافي دخل الفائدة للبنك نموا بنسبة 27.1 في المائة علي أساس سنوي وصولا إلي 319.6 مليون ريال قطري، كما سجل البنك نموا نسبته 36.9 في المائة في الدخل المتأتي من غير الفائدة ليصل إلي 390.3 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 285.0 مليون ريال قطري تم تسجيلها في نفس الفترة من العام السابق. وخلال الفترة قيد الدرس، تخلص البنك من قروضه المعدومة ونتيجة لذلك بلغ صافي مخصصات القروض والسلفيات 20.5 مليون ريال قطري مقابل 49.5 مليون ريال قطري في النصف الأول من العام 2006 .
وفي النصف الأول من العام 2007، سجل بنك الدوحة نموا في صافي أرباحه بنسبة 5.7 في المائة علي أساس سنوي ليصل إلي 462.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 437.5 مليون ريال قطري تم تسجيلها في النصف الأول من العام 2006 .
الدوحة - الراية :أنهي بنك الدوحة بنجاح اتفاق قرض مشترك قيمته 350 مليون دولار أمريكي في أغسطس 2007، وقد تم تجاوز مبلغ اكتتاب القرض بنسبة 46.14 في المائة مقابل المبلغ المبدئي المطروح للاكتتاب والبالغ 350 مليون دولار أمريكي. وقد تم توفير هذه التسهيلات التي تصل فترة سدادها إلي خمس سنوات بهدف تمويل الأغراض العامة لبنك الدوحة، ويحمل القرض فائدة هامشية قدرها 26 نقطة فوق معدل الفائدة السائد بين المصارف في لندن (ليبور)، يتم سدادها علي دفعات ثابتة. ويعتبر هذا القرض ثاني قرض عالمي مشترك يوقع عليه بنك الدوحة. والجدير بالذكر أن بنك الدوحة قد أتم بنجاح إصدار سنداته التابعة (السندات الأوروبية متوسطة الأجل) بقيمة 340 مليون دولار أمريكي خلال العام 2006، والتي تمثل أول سندات دولية تابعة تصدر عن أحد المصارف في قطر.
وفي أغسطس 2007 حصل بنك الدوحة علي موافقة اللجنة التنظيمية المصرفية الصينية لتأسيس مكتب تمثيلي له في شنغهاي في جمهورية الصين الشعبية. ويعد افتتاح مكتب تمثيلي جديد للبنك في شنغهاي، مكملا لفروعه الخارجية إلي جانب فروعه المتكاملة الموجودة في نيويورك، ودبي ومكاتبه التمثيلية في سنغافورة، طوكيو وتركيا. كما قام البنك مؤخرا بتحويل مكتبه التمثيلي في دبي إلي فرع متكامل بغية توسيع نطاق خدماته العالمية ولتلبية الاحتياجات المتزايدة للعديد من عملائه في قطر و دبي.
في مايو 2007، افتتح بنك الدوحة فرعه الإسلامي الجديد في أسواق معيذر. ليصبح عدد أفرع البنك في قطر 4 فروع. وفي نفس الفترة افتتح بنك الدوحة فرعه الجديد في طريق الدائري الرابع، ومع افتتاح فرع طريق الدائري الرابع ارتفع عدد الفروع في شبكة فروع بنك الدوحة إلي 27 فرعا تقليديا. ونظرا لهذه التوسعات في شبكة الفروع المحلية لبنك الدوحة، ارتفع عدد الفروع ليصل إلي 31 فرعاً أربعة فروع منها إسلامية، عشرة فروع إلكترونية، خمسة مكاتب دفع، ثلاث وحدات مصرفية متنقلة وشبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تصل إلي 100 جهاز في قطر.
وفي يوليو2007، أبقت مؤسسة موديز علي التصنيفات التي منحتها لبنك الدوحة حيث كانت قد قيمت المتانة المالية لبنك الدوحة عند D+، ومن حيث التصنيفات العالمية لإصدارات العملة المحلية عند A2/Prime-1 والتصنيفات العالمية لودائع العملة المحلية عند A2/Prime-1.
وارتفع دخل الفوائد لبنك الدوحة في العام 2006، بنسبة 57.3 في المائة لتصل إلي 1,063.3 مليون ريال قطري مقابل 676 مليون ريال قطري في العام السابق. وتماشيا مع ارتفاع أسعار الفائدة، شهدت مصاريف الفائدة ارتفاعا كبيرا حيث ارتفعت بنسبة 111 في المائة علي أساس سنوي خلال العام 2006 لتصل إلي 539.8 مليون ريال قطري. وعلي الرغم من أن مصاريف الفائدة قد نمت بمعدلات أسرع بالمقارنة مع معدلات نمو دخل الفائدة، فقد سجل البنك نموا في إيرادات الفائدة بنسبة 24.6 في المائة لتصل إلي 523.4 مليون ريال قطري في العام 2006 .
بلغ الدخل المتأتي من غير الفائدة لبنك الدوحة 549.6 مليون ريال قطري في العام 2006 مقابل 593.4 مليون ريال قطري في العام 2005 . ومن بين المكونات الرئيسية للدخل المتأتي من غير الفائدة، سجل بنك الدوحة نموا سنويا في الرسوم والعمولات بنسبة 33.7 في المائة، في حين انخفضت إيراداته من الاستثمارات المالية بنسبة 41.6 في المائة.
نما إجمالي الإيرادات التشغيلية للبنك (صافي المخصصات) بنسبة 4.4 في المائة في العام 2006 ليصل إلي 1,064.3 مليون ريال قطري، في حين نمت المصاريف التشغيلية بنسبة 30.5 في المائة لتصل إلي 298.3 مليون ريال قطري. وانخفض صافي الربح العائد لمساهمين بنسبة 5.8 في المائة ليصل إلي 743.9 مليون ريال قطري مقابل 789.9 مليون ريال قطري في العام 2005 . كما انخفضت ربحية سهم البنك من 11.4 ريال قطري للسهم في العام 2005 إلي 6 ريالات قطرية للسهم في العام 2006 .
وفي نهاية العام 2006، استقر إجمالي موجودات بنك الدوحة عند 21.7 مليار ريال قطري، مما يمثل نموا سنويا بنسبة 42.5 في المائة. ومن ضمن المكونات الرئيسية للموجودات، ارتفع إجمالي القروض والسلفيات ارتفاعا ملحوظا بنسبة 56.8 في المائة ليصل إلي 14.2 مليار ريال قطري، كما سجل المستحق من البنوك والمؤسسات المالية نموا بنسبة 20.6 في المائة ليصل إلي 4.5 مليار ريال قطري، في حين استقرت الاستثمارات المالية عند 2.6 مليار ريال قطري، مسجلة نموا هامشيا نسبته 2.7 في المائة. والجدير بالذكر أن نوعية محفظة موجودات بنك الدوحة قد تحسنت حيث انخفضت القروض غير العاملة كنسبة من إجمالي القروض انخفاضا ثابتا منذ الأعوام القليلة الماضية. وفي العام 2006، تحسنت نوعية محفظة الموجودات لترتفع إلي 4.3 في المائة مقابل 8.9 في المائة في العام السابق، كما حقق البنك نموا سنويا بلغت نسبته 32.5 في المائة في قاعدة ودائع العملاء لتصل إلي 14.6 مليار ريال قطري.
وفي النصف الأول من العام 2007، ارتفع دخل الفوائد لبنك الدوحة بنسبة 58.5 في المائة علي أساس سنوي ليصل إلي 757.4 مليون ريال قطري، في حين سجلت مصاريف الفوائد ارتفاعا حادا بنسبة 93.3 في المائة علي أساس سنوي لتصل إلي 437.8 مليون ريال قطري. وبذلك، سجل صافي دخل الفائدة للبنك نموا بنسبة 27.1 في المائة علي أساس سنوي وصولا إلي 319.6 مليون ريال قطري، كما سجل البنك نموا نسبته 36.9 في المائة في الدخل المتأتي من غير الفائدة ليصل إلي 390.3 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 285.0 مليون ريال قطري تم تسجيلها في نفس الفترة من العام السابق. وخلال الفترة قيد الدرس، تخلص البنك من قروضه المعدومة ونتيجة لذلك بلغ صافي مخصصات القروض والسلفيات 20.5 مليون ريال قطري مقابل 49.5 مليون ريال قطري في النصف الأول من العام 2006 .
وفي النصف الأول من العام 2007، سجل بنك الدوحة نموا في صافي أرباحه بنسبة 5.7 في المائة علي أساس سنوي ليصل إلي 462.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 437.5 مليون ريال قطري تم تسجيلها في النصف الأول من العام 2006 .