ROSE
04-09-2007, 09:23 AM
1.3 مليار درهم التبادل التجاري بين هونغ كونغ والإمارات في 2006
شهد فندق غراند حياة مؤتمرا حمل عنوان « الفرص المتاحة في هونغ كونغ والصين» كما سلط المؤتمر الضوء على معرض هونغ كونغ 2007 للمشاريع الصغيرة والمتوسطة والذي ستحتضنه هونغ كونغ في الفترة ما بين 12-14 ديسمبر المقبل من هذا العام.
بالإضافة إلي معرض هونغ كونغ ستانلي والذي سينظم في الفترة ما بين 9-12 من ديسمبر المقبل في إمارة دبي، وحضر المؤتمر كل من إلفن لاو ـ النائب الثاني في مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في دبي وعمر خان من شبكة الأعمال في غرفة تجارة وصناعة دبي وإلروي ميلو - مدير تطوير التجارة والأعمال في بنك إتش أس بي سي للشرق الأوسط وعدد من رجال الأعمال وممثلي الشركات في الدولة.
وقدم إلفن لاو ـ النائب الثاني في مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في دبي شرحا مفصلا عن الفرص التجارية والاستثمارية المتاحة في هونغ كونغ والتي تعد بوابة مهمة للدخول إلي أسواق الصين وكذلك للشركات الصينية الراغبة في الانطلاق والتوسع إلي دول منطقة الشرق الأوسط.
وتطرق لاو في حديث خاص للبيان (الاقتصادي) عن الفرص التجارية والاستثمارية المتاحة في الصين قائلا بأن هناك العديد من الفرص الضخمة في مختلف القطاعات في الصين وخاصة في قطاع العقار والبناء، وأضاف أن مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في دبي يعمل على مساعدة رجال الأعمال والشركات الإماراتية للدخول في أسواق الصين وآسيا عبر هونغ كونغ
وكذلك توجيه الشركات من هونغ كونغ والصين للاستثمار في أسواق دول منطقة الخليج. وأضاف أن إجمالي التبادل التجاري بين هونغ كونغ والإمارات سجل 3,1مليار درهم في العام الماضي 2006، وتوقع أن يشهد التبادل التجاري نموا ملحوظا خلال السنوات القليلة القادمة وخاصة أن هونغ كونغ تمتاز بتقديمها منتجات عالية الجودة،
وتحدث لاو عن فرص التعاون المتاحة بين البلدين وخاصة في قطاع أسواق المال حيث تعد هونغ كونغ المركز المالي الأول لآسيا وبالتالي هناك فرص عظيمة متاحة لأسواق المال بالدولة للاستفادة من تجربة هونغ كونغ في هذا القطاع ومن خبراء أسواق المال في هونغ كونغ حيث بإمكان هؤلاء الخبراء الاستثمار في أي زاوية في العالم، كما بإمكان أسواق المال في الإمارات الاستثمار في هونغ كونغ على حد قول لاو.
وعن إجمالي التبادل التجاري لهونغ كونغ مع دول العالم قال لاو إن إجمالي التبادل التجاري بينهما سجل حوالي 6,2 ترليون درهم، في حين تعد الإمارات الشريك التجاري الأول لـ (هونغ كونغ) في منطقة الشرق الأوسط، يليها المملكة العربية السعودية،
وأضاف لاو أن هناك 100 شركة من هونغ كونغ تعمل في دبي في مختلف قطاعاتها، كما هناك وجود 500 من أبناء جالية هونغ كونغ يعيشون في دبي. وعن دور مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في مساعدة الشركات المهتمة قال لاو أن المجلس يساعد الشركات المهتمة على الإستفادة من مكانة وموقع هونغ كونغ كقاعدة إقتصادية للوصول للأسواق الصينية وباقي أسواق آسيا،
وأضاف أن المجلس يعمل على تسهيل الأنشطة التجارية وعمليات البيع أو التصنيع من خلال الخدمات التي نقدمها في هونغ كونغ حيث هناك 40 مكتبا في مختلف أنحاء العالم و 11 مكتبا في الصين.
شهد فندق غراند حياة مؤتمرا حمل عنوان « الفرص المتاحة في هونغ كونغ والصين» كما سلط المؤتمر الضوء على معرض هونغ كونغ 2007 للمشاريع الصغيرة والمتوسطة والذي ستحتضنه هونغ كونغ في الفترة ما بين 12-14 ديسمبر المقبل من هذا العام.
بالإضافة إلي معرض هونغ كونغ ستانلي والذي سينظم في الفترة ما بين 9-12 من ديسمبر المقبل في إمارة دبي، وحضر المؤتمر كل من إلفن لاو ـ النائب الثاني في مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في دبي وعمر خان من شبكة الأعمال في غرفة تجارة وصناعة دبي وإلروي ميلو - مدير تطوير التجارة والأعمال في بنك إتش أس بي سي للشرق الأوسط وعدد من رجال الأعمال وممثلي الشركات في الدولة.
وقدم إلفن لاو ـ النائب الثاني في مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في دبي شرحا مفصلا عن الفرص التجارية والاستثمارية المتاحة في هونغ كونغ والتي تعد بوابة مهمة للدخول إلي أسواق الصين وكذلك للشركات الصينية الراغبة في الانطلاق والتوسع إلي دول منطقة الشرق الأوسط.
وتطرق لاو في حديث خاص للبيان (الاقتصادي) عن الفرص التجارية والاستثمارية المتاحة في الصين قائلا بأن هناك العديد من الفرص الضخمة في مختلف القطاعات في الصين وخاصة في قطاع العقار والبناء، وأضاف أن مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في دبي يعمل على مساعدة رجال الأعمال والشركات الإماراتية للدخول في أسواق الصين وآسيا عبر هونغ كونغ
وكذلك توجيه الشركات من هونغ كونغ والصين للاستثمار في أسواق دول منطقة الخليج. وأضاف أن إجمالي التبادل التجاري بين هونغ كونغ والإمارات سجل 3,1مليار درهم في العام الماضي 2006، وتوقع أن يشهد التبادل التجاري نموا ملحوظا خلال السنوات القليلة القادمة وخاصة أن هونغ كونغ تمتاز بتقديمها منتجات عالية الجودة،
وتحدث لاو عن فرص التعاون المتاحة بين البلدين وخاصة في قطاع أسواق المال حيث تعد هونغ كونغ المركز المالي الأول لآسيا وبالتالي هناك فرص عظيمة متاحة لأسواق المال بالدولة للاستفادة من تجربة هونغ كونغ في هذا القطاع ومن خبراء أسواق المال في هونغ كونغ حيث بإمكان هؤلاء الخبراء الاستثمار في أي زاوية في العالم، كما بإمكان أسواق المال في الإمارات الاستثمار في هونغ كونغ على حد قول لاو.
وعن إجمالي التبادل التجاري لهونغ كونغ مع دول العالم قال لاو إن إجمالي التبادل التجاري بينهما سجل حوالي 6,2 ترليون درهم، في حين تعد الإمارات الشريك التجاري الأول لـ (هونغ كونغ) في منطقة الشرق الأوسط، يليها المملكة العربية السعودية،
وأضاف لاو أن هناك 100 شركة من هونغ كونغ تعمل في دبي في مختلف قطاعاتها، كما هناك وجود 500 من أبناء جالية هونغ كونغ يعيشون في دبي. وعن دور مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ في مساعدة الشركات المهتمة قال لاو أن المجلس يساعد الشركات المهتمة على الإستفادة من مكانة وموقع هونغ كونغ كقاعدة إقتصادية للوصول للأسواق الصينية وباقي أسواق آسيا،
وأضاف أن المجلس يعمل على تسهيل الأنشطة التجارية وعمليات البيع أو التصنيع من خلال الخدمات التي نقدمها في هونغ كونغ حيث هناك 40 مكتبا في مختلف أنحاء العالم و 11 مكتبا في الصين.