ROSE
05-09-2007, 01:45 AM
تقرير شركة المدار للتمويل والاستثمار عن أداء البورصة في أغسطس
الشركات الرائدة لم تسجل نشاطا ملحوظا... والتداولات تركزت على الأسهم الرخيصة
تقارب في المكاسب بين المؤشرات الإسلامية ومؤشري السوق
05/09/2007 أظهر التقرير الشهري (اغسطس) لشركة المدار للتمويل والاستثمار تقارب الأداء بين المؤشرات الإسلامية ومؤشري سوق الكويت للأوراق المالية (السعري والوزني)، فيما لوحظ تركز التداولات على الأسهم الرخيصة.
وجاء في التقرير:
ارتفع مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية السعري لشهر أغسطس 146.1 نقطة ليكون بذلك قد حقق ارتفاعا بمقدار 26 % منذ بداية العام.
وسجل مؤشر السوق الوزني ارتفاعا نسبته 0.9 % لشهر أغسطس ليكون بذلك مرتفعا بمقدار 213.35 نقطة عن إقفال شهر ديسمبر ،2006 في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة لشهر يوليو 7463 مليون سهم بقيمة 3000 مليون دينار موزعة على 204 آلاف صفقة.
أداء مؤشرات المدار
وأقفل مؤشر الكويت للمعايير الشرعية في نهاية تداولات 31 أغسطس عند مستوى 432.476 نقطة مسجلا ارتفاعا بمقدار 0.7 % عن إقفال شهر يوليو ،2007 وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة على المؤشر لشهر أغسطس 4,655 ملايين سهم موزعة على 125 ألف صفقة بقيمة 1,844 مليون دينار كويتي.
أما مؤشر القطاع الإسلامي، فقد أقفل عند مستوى 352.474 نقطة مسجلا بذلك ارتفاعا نسبته 1.1 % عن إقفال شهر يوليو 2007. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة على المؤشر لشهر أغسطس 2,818 مليون سهم موزعة على 64 ألف صفقة بقيمة 832 مليون دينار كويتي.
وجات حركة أسعار الأسهم للشركات المتوافقة يوليو 2007 كالتالي: 46 مرتفع، 46 منخفض، 15 ثابت.
ويعكس مؤشر الكويت للمعايير الشرعية حركة الشركات المتوافقة مع المعايير الشرعية المعتمدة من قبل هيئة الرقابة الشرعية لشركة المدار للتمويل والاستثمار والبالغ عددها 107 شركات.
أما مؤشر القطاع الاسلامي فإنه يعكس حركة الشركات التي يشترط نظامها الأساسي على العمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية ويبلغ عددها 45 شركة.
أداء السوق
وأقفل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية يوم الأربعاء الموافق 2007/8/29 عند 12,686.1 نقطة بارتفاع مقداره 2618.7 نقطة ونسبته 26 % عن إقفال 2006/12/31 البالغ 10067.4 نقطة، وارتفاع مقداره 136.1 نقطة ونسبته 1.1 % عن إقفال 2007/7/31 البالغ 12,550 نقطة.
وأقفل مؤشر المدار للشركات المتوافقة مع المعايير الشرعية يوم الأربعاء الموافق 2007/8/29 عند 432.476 نقطة بارتفاع مقداره 107.883 نقاط ونسبته 33.2 % عن إقفال 2006/12/31 البالغ 324.593 نقطة، وارتفاع مقداره 2.95 نقطة ونسبته 0.7 % عن إقفال 2007/7/31 البالغ 429.523 نقطة. ولم تسجل الشركات الرائدة في شهر أغسطس نشاطا ملحوظا كما شهدنا في الأشهر الثلاثة السابقة ، لكن التداولات تركزت بشكل كبير على الأسهم الرخيصة وبالذات أسهم قطاع العقار، حيث حصل قطاع العقار على المركز الأول من بين القطاعات من حيث كمية الأسهم المتداولة. وقد كان لذلك دور كبير في دفع مؤشر السوق السعري إلى مستويات قياسية حيث استطاع أن يتجاوز حاجز 12700 وصولا إلى أعلى قمة له عند 12765.5 وأقفل بعد ذلك عند مستوى 12686 نقطة في ختام جلسات الشهر.
أما على صعيد المجاميع الاستثمارية فقد كان لمجموعة شركات البحر في أغسطس النصيب الأكبر من حيث قيم التداول وارتفاعات في أسعار أسهم المجموعة ذاتها.
الأحداث المهمة
وبالنسبة إلى أهم الأحداث التي تضمنها هذا الشهر منذ بدايته فأهمها هو عدم إتمام صفقة البنك الأهلي المتحد وما كان لها من اثار سلبية قد ألقت بظلالها على شركات التمدين وغيرها من الشركات التي كان من المتوقع أن تحقق مكاسب جيدة من هذه الصفقة. أما على المستوى الفني فيتوقع أن يواجه المؤشر السعري أول مستوى من المقاومة عند 12,810 نقطة والثاني عند 13,100 نقطة، في حين يتمتع بالدعم كمستوى أول عند 12,630 نقطة ومستوى ثان عند 12,560 نقطة. أما المؤشر الوزني فإنه يواجه حاليا المستوى الأول من المقاومة عند 755 نقطة والثاني عند 775 نقطة، ويتمتع بمستويات دعم هي 741 نقطة للأول و727 نقطة للمستوى الثاني.
الشركات الرائدة لم تسجل نشاطا ملحوظا... والتداولات تركزت على الأسهم الرخيصة
تقارب في المكاسب بين المؤشرات الإسلامية ومؤشري السوق
05/09/2007 أظهر التقرير الشهري (اغسطس) لشركة المدار للتمويل والاستثمار تقارب الأداء بين المؤشرات الإسلامية ومؤشري سوق الكويت للأوراق المالية (السعري والوزني)، فيما لوحظ تركز التداولات على الأسهم الرخيصة.
وجاء في التقرير:
ارتفع مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية السعري لشهر أغسطس 146.1 نقطة ليكون بذلك قد حقق ارتفاعا بمقدار 26 % منذ بداية العام.
وسجل مؤشر السوق الوزني ارتفاعا نسبته 0.9 % لشهر أغسطس ليكون بذلك مرتفعا بمقدار 213.35 نقطة عن إقفال شهر ديسمبر ،2006 في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة لشهر يوليو 7463 مليون سهم بقيمة 3000 مليون دينار موزعة على 204 آلاف صفقة.
أداء مؤشرات المدار
وأقفل مؤشر الكويت للمعايير الشرعية في نهاية تداولات 31 أغسطس عند مستوى 432.476 نقطة مسجلا ارتفاعا بمقدار 0.7 % عن إقفال شهر يوليو ،2007 وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة على المؤشر لشهر أغسطس 4,655 ملايين سهم موزعة على 125 ألف صفقة بقيمة 1,844 مليون دينار كويتي.
أما مؤشر القطاع الإسلامي، فقد أقفل عند مستوى 352.474 نقطة مسجلا بذلك ارتفاعا نسبته 1.1 % عن إقفال شهر يوليو 2007. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة على المؤشر لشهر أغسطس 2,818 مليون سهم موزعة على 64 ألف صفقة بقيمة 832 مليون دينار كويتي.
وجات حركة أسعار الأسهم للشركات المتوافقة يوليو 2007 كالتالي: 46 مرتفع، 46 منخفض، 15 ثابت.
ويعكس مؤشر الكويت للمعايير الشرعية حركة الشركات المتوافقة مع المعايير الشرعية المعتمدة من قبل هيئة الرقابة الشرعية لشركة المدار للتمويل والاستثمار والبالغ عددها 107 شركات.
أما مؤشر القطاع الاسلامي فإنه يعكس حركة الشركات التي يشترط نظامها الأساسي على العمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية ويبلغ عددها 45 شركة.
أداء السوق
وأقفل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية يوم الأربعاء الموافق 2007/8/29 عند 12,686.1 نقطة بارتفاع مقداره 2618.7 نقطة ونسبته 26 % عن إقفال 2006/12/31 البالغ 10067.4 نقطة، وارتفاع مقداره 136.1 نقطة ونسبته 1.1 % عن إقفال 2007/7/31 البالغ 12,550 نقطة.
وأقفل مؤشر المدار للشركات المتوافقة مع المعايير الشرعية يوم الأربعاء الموافق 2007/8/29 عند 432.476 نقطة بارتفاع مقداره 107.883 نقاط ونسبته 33.2 % عن إقفال 2006/12/31 البالغ 324.593 نقطة، وارتفاع مقداره 2.95 نقطة ونسبته 0.7 % عن إقفال 2007/7/31 البالغ 429.523 نقطة. ولم تسجل الشركات الرائدة في شهر أغسطس نشاطا ملحوظا كما شهدنا في الأشهر الثلاثة السابقة ، لكن التداولات تركزت بشكل كبير على الأسهم الرخيصة وبالذات أسهم قطاع العقار، حيث حصل قطاع العقار على المركز الأول من بين القطاعات من حيث كمية الأسهم المتداولة. وقد كان لذلك دور كبير في دفع مؤشر السوق السعري إلى مستويات قياسية حيث استطاع أن يتجاوز حاجز 12700 وصولا إلى أعلى قمة له عند 12765.5 وأقفل بعد ذلك عند مستوى 12686 نقطة في ختام جلسات الشهر.
أما على صعيد المجاميع الاستثمارية فقد كان لمجموعة شركات البحر في أغسطس النصيب الأكبر من حيث قيم التداول وارتفاعات في أسعار أسهم المجموعة ذاتها.
الأحداث المهمة
وبالنسبة إلى أهم الأحداث التي تضمنها هذا الشهر منذ بدايته فأهمها هو عدم إتمام صفقة البنك الأهلي المتحد وما كان لها من اثار سلبية قد ألقت بظلالها على شركات التمدين وغيرها من الشركات التي كان من المتوقع أن تحقق مكاسب جيدة من هذه الصفقة. أما على المستوى الفني فيتوقع أن يواجه المؤشر السعري أول مستوى من المقاومة عند 12,810 نقطة والثاني عند 13,100 نقطة، في حين يتمتع بالدعم كمستوى أول عند 12,630 نقطة ومستوى ثان عند 12,560 نقطة. أما المؤشر الوزني فإنه يواجه حاليا المستوى الأول من المقاومة عند 755 نقطة والثاني عند 775 نقطة، ويتمتع بمستويات دعم هي 741 نقطة للأول و727 نقطة للمستوى الثاني.