الوعب
05-09-2007, 02:13 AM
أعلنت شركة قطر للفحص الفني للسيارات ان ايراداتها للنصف الأول من العام الجاري 2007 بلغت (13) مليونا و(656) ألف ريال بينما بلغت ايراداتها لنفس المدة من العام الماضي 2006 حوالي (10) ملايين و(362) ألف ريال بزيادة قدرها (32%).
وأوضح سعادة الدكتور خالد بن جبر آل ثاني نائب رئيس مجلس إدارة شركة قطر للفحص الفني ان المصاريف في النصف الأول من العام الحالي 2007 بلغت (8) ملايين و(263) ألف ريال بنسبة زيادة (12%) عن نفس المدة من العام الماضي، والتي بلغت فيها المصاريف 7 ملايين و408 آلاف ريال.
وأشار سعادة نائب رئيس مجلس الإدارة الي ان الزيادة في المصاريف 12% تعتبر زيادة ضئيلة بالمقارنة مع ارتفاع نسبة الايرادات، وعزا ذلك لمقدرة ادارة الشركة علي التحكم في المصاريف والاستغلال الأمثل للموارد.
وأضاف: ان الايرادات زادت نظراً لزيادة أعداد السيارات التي تفحصها الشركة سنوياً، واكد ان الشركة تعمل علي مراجعة الأداء باستمرار، وزيادة خطوط الفحص بالنسبة للسيارات الخفيفة والثقيلة.
وذكر سعادة نائب رئيس مجلس الإدارة أن صافي الأرباح للنصف الأول من العام الجاري 2007 بلغ 5 ملايين و393 ألف ريال مقارنة بصافي الأرباح لنفس الفترة من العام الماضي والتي بلغت مليوني و953 ألف ريال وقدرت نسبة الزيادة في صافي الأرباح للنصف الأول من العام الجاري ب 83%.
وأشار الي ان العائد علي السهم في النصف الأول من عام 2007 ارتفع الي 35.1 ريال في حين كان العائد علي السهم عن نفس المدة عام 2006 حوالي (74.0) ريال.
وأضاف نائب رئيس مجلس الإدارة أن هناك خططاً مستقبلية للشركة، بغرض التوسع مواكبة للنمو المطرد الذي تشهده الدولة بالاضافة الي الخطط والبرامج للتوسع في الخدمات وهدفنا تقديم الخدمة بشكل ميسر للجميع من خلال المحطات المتنقلة في الخور والوكرة والثالثة في مناطق مختلفة في الشحانية ودخان والشمال وتقدم الخدمة ثلاثة ايام في اللولو وهي ايام السبت والأحد والاثنين ونهدف من هذا تقليل حدة الزحام وتقديم الخدمة للمراجعين بيسر وسهولة.
وكشف نائب رئيس مجلس الادارة ان هناك تعاوناً تاماً مع ادارة المرور فدور الشركة مكمل لما تقوم به الادارة والتعاون موجود بشكل دائم ومستمر ويوجد لجنة مشتركة بين الشركة وإدارة المرور تناقش جميع التفاصيل ودوريات لم تتوقف وستكون بشكل أفضل وكل محطات الشركة بجانب أفرع للمرور لتيسير الخدمة علي المراجعين ونحن جهة فنية بحتة تنفذ ما يطلبه المرور.
ولفت الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني أن متوسط عدد سيارات الفحص في اليوم 1300 سيارة وقال إن رأس مال الشركة 40 مليون ريال وأن الأرباح التشغيلية 100%، ونحن نعمل بصمت وبشكل دقيق وهناك تفهم من الجمهور وحرص من وزارة الداخلية علي إنجاح الشركة.
وأكد نائب رئيس مجلس الإدارة أن التوسع في عمل الشركة سيكون من صميم عملها في الفحص بالتنسيق مع جهات مختلفة في أمور البيئة.
وأضاف ان الحجز المسبق للمركبات الكبيرة أنهي أزمة التكدس أما السيارات الصغيرة فلا يوجد ازدحام بها وإن المحطات المتنقلة ساعدت كثيراً في الحد من الازدحام ونحن نري اليوم انه لا يوجد أي تكدس وازدحام وتسير عملية الفحص بشكل ميسر وسهل.
وأكد نائب رئيس مجلس الإدارة ان تجربة فحص السيارات معتمدة من أكبر شركة ألمانية في مجال الفحص الفني في العالم.
وأوضح ان ايرادات الشركة عام 2003 بلغت 12 مليونا و72 ألف ريال، وارتفعت الي 16 مليونا و711 ألفاً في عام 2004 بنسبة زيادة قدرت ب 38%. وارتفعت الايرادات الي 20 مليوناً و185 ألف ريال بنسبة زيادة 21% لسنة ،2005 كما ارتفعت الايرادات الي 25 مليوناً و732 ألف ريال في سنة 2006 بزيادة قدرها 27%.
وقال إن صافي الأرباح سنة 2003 بلغ مليونين و928 ألف ريال، وارتفع صافي الأرباح في عام 2004 الي 4 ملايين و649 ألف ريال بنسبة زيادة قدرها 59%. كما ارتفع صافي الأرباح الي 5 ملايين و109 آلاف ريال بزيادة قدرت ب 10% في سنة ،2006 ثم ارتفع الصافي الي 6 ملايين و383 ألف ريال بنسبة قدرت ب 25%.
وأوضح ان معدل العائد علي السهم خلال الفترة السابقة جاء علي النحو التالي:
سنة 2003 كان معدل العائد 73.0 درهم، و2004 كان معدل العائد 16.1 ريال و2005 كان معدل العائد 28.1 ريال و2006 كان معدل العائد 60.1 ريال.
وأضاف نائب رئيس مجلس الإدارة بالنظر الي الوضع المالي للشركة عن الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من السنة السابقة يظهر ويتضح مدي نمو الأرباح، إذ يصل النمو الي الضعف. ومن المتوقع أن يستمر معدل ارتفاع الأرباح حتي نهاية هذا العام، والذي يزيد عن معدل أي سنة سابقة.
وأكد سعادة الدكتور خالد بن جبر آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة علي المضي في تنفيذ توجهات الشركة الرامية الي زيادة الايرادات والأرباح، وقال إن الشركة تعطي الأولوية لفتح فروع جديدة للفحص الفني داخل الدوحة وفي المناطق الخارجية. وأشار في هذا الصدد الي أن التنسيق جارٍ مع الهيئة العامة للتخطيط والتطوير العمراني لتخصيص قطع أراض في مناطق مختلفة لإنشاء الفروع الجديدة عليها وقال: إن هدفنا تقديم خدمات الفحص الفني لسيارات المراجعين في مناطقهم توفيراً لجهدهم ووقتهم اضافة الي دعم الحملة الوطنية للحد من حوادث السيارات من خلال مراجعة الحالة الميكانيكية للسيارات الخفيفة والثقيلة والآليات.
جدير بالذكر ان شركة قطر للفحص الفني توفر خدمة فحص السيارات الخفيفة والثقيلة في مقرها بالمنطقة الصناعية، اضافة لتوفيرها ذات الخدمة من خلال المحطات الخارجية في الوكرة والخور ومن خلال المحطات المتنقلة في دخان والشحانية ومدينة الشمال.
وأن الفحص من خلال المحطات الثابتة والمتنقلة يتم بمستوي واحد ودقة متناهية لأن نقاط فحص السيارات والمركبات موحدة ومعروفة إلا أنه في المحطات المتنقلة لا يتم رفع السيارة ويقوم الفني بالدخول تحت السيارة لمراجعة النقاط المراد فحصها.
وأوضح سعادة الدكتور خالد بن جبر آل ثاني نائب رئيس مجلس إدارة شركة قطر للفحص الفني ان المصاريف في النصف الأول من العام الحالي 2007 بلغت (8) ملايين و(263) ألف ريال بنسبة زيادة (12%) عن نفس المدة من العام الماضي، والتي بلغت فيها المصاريف 7 ملايين و408 آلاف ريال.
وأشار سعادة نائب رئيس مجلس الإدارة الي ان الزيادة في المصاريف 12% تعتبر زيادة ضئيلة بالمقارنة مع ارتفاع نسبة الايرادات، وعزا ذلك لمقدرة ادارة الشركة علي التحكم في المصاريف والاستغلال الأمثل للموارد.
وأضاف: ان الايرادات زادت نظراً لزيادة أعداد السيارات التي تفحصها الشركة سنوياً، واكد ان الشركة تعمل علي مراجعة الأداء باستمرار، وزيادة خطوط الفحص بالنسبة للسيارات الخفيفة والثقيلة.
وذكر سعادة نائب رئيس مجلس الإدارة أن صافي الأرباح للنصف الأول من العام الجاري 2007 بلغ 5 ملايين و393 ألف ريال مقارنة بصافي الأرباح لنفس الفترة من العام الماضي والتي بلغت مليوني و953 ألف ريال وقدرت نسبة الزيادة في صافي الأرباح للنصف الأول من العام الجاري ب 83%.
وأشار الي ان العائد علي السهم في النصف الأول من عام 2007 ارتفع الي 35.1 ريال في حين كان العائد علي السهم عن نفس المدة عام 2006 حوالي (74.0) ريال.
وأضاف نائب رئيس مجلس الإدارة أن هناك خططاً مستقبلية للشركة، بغرض التوسع مواكبة للنمو المطرد الذي تشهده الدولة بالاضافة الي الخطط والبرامج للتوسع في الخدمات وهدفنا تقديم الخدمة بشكل ميسر للجميع من خلال المحطات المتنقلة في الخور والوكرة والثالثة في مناطق مختلفة في الشحانية ودخان والشمال وتقدم الخدمة ثلاثة ايام في اللولو وهي ايام السبت والأحد والاثنين ونهدف من هذا تقليل حدة الزحام وتقديم الخدمة للمراجعين بيسر وسهولة.
وكشف نائب رئيس مجلس الادارة ان هناك تعاوناً تاماً مع ادارة المرور فدور الشركة مكمل لما تقوم به الادارة والتعاون موجود بشكل دائم ومستمر ويوجد لجنة مشتركة بين الشركة وإدارة المرور تناقش جميع التفاصيل ودوريات لم تتوقف وستكون بشكل أفضل وكل محطات الشركة بجانب أفرع للمرور لتيسير الخدمة علي المراجعين ونحن جهة فنية بحتة تنفذ ما يطلبه المرور.
ولفت الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني أن متوسط عدد سيارات الفحص في اليوم 1300 سيارة وقال إن رأس مال الشركة 40 مليون ريال وأن الأرباح التشغيلية 100%، ونحن نعمل بصمت وبشكل دقيق وهناك تفهم من الجمهور وحرص من وزارة الداخلية علي إنجاح الشركة.
وأكد نائب رئيس مجلس الإدارة أن التوسع في عمل الشركة سيكون من صميم عملها في الفحص بالتنسيق مع جهات مختلفة في أمور البيئة.
وأضاف ان الحجز المسبق للمركبات الكبيرة أنهي أزمة التكدس أما السيارات الصغيرة فلا يوجد ازدحام بها وإن المحطات المتنقلة ساعدت كثيراً في الحد من الازدحام ونحن نري اليوم انه لا يوجد أي تكدس وازدحام وتسير عملية الفحص بشكل ميسر وسهل.
وأكد نائب رئيس مجلس الإدارة ان تجربة فحص السيارات معتمدة من أكبر شركة ألمانية في مجال الفحص الفني في العالم.
وأوضح ان ايرادات الشركة عام 2003 بلغت 12 مليونا و72 ألف ريال، وارتفعت الي 16 مليونا و711 ألفاً في عام 2004 بنسبة زيادة قدرت ب 38%. وارتفعت الايرادات الي 20 مليوناً و185 ألف ريال بنسبة زيادة 21% لسنة ،2005 كما ارتفعت الايرادات الي 25 مليوناً و732 ألف ريال في سنة 2006 بزيادة قدرها 27%.
وقال إن صافي الأرباح سنة 2003 بلغ مليونين و928 ألف ريال، وارتفع صافي الأرباح في عام 2004 الي 4 ملايين و649 ألف ريال بنسبة زيادة قدرها 59%. كما ارتفع صافي الأرباح الي 5 ملايين و109 آلاف ريال بزيادة قدرت ب 10% في سنة ،2006 ثم ارتفع الصافي الي 6 ملايين و383 ألف ريال بنسبة قدرت ب 25%.
وأوضح ان معدل العائد علي السهم خلال الفترة السابقة جاء علي النحو التالي:
سنة 2003 كان معدل العائد 73.0 درهم، و2004 كان معدل العائد 16.1 ريال و2005 كان معدل العائد 28.1 ريال و2006 كان معدل العائد 60.1 ريال.
وأضاف نائب رئيس مجلس الإدارة بالنظر الي الوضع المالي للشركة عن الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من السنة السابقة يظهر ويتضح مدي نمو الأرباح، إذ يصل النمو الي الضعف. ومن المتوقع أن يستمر معدل ارتفاع الأرباح حتي نهاية هذا العام، والذي يزيد عن معدل أي سنة سابقة.
وأكد سعادة الدكتور خالد بن جبر آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة علي المضي في تنفيذ توجهات الشركة الرامية الي زيادة الايرادات والأرباح، وقال إن الشركة تعطي الأولوية لفتح فروع جديدة للفحص الفني داخل الدوحة وفي المناطق الخارجية. وأشار في هذا الصدد الي أن التنسيق جارٍ مع الهيئة العامة للتخطيط والتطوير العمراني لتخصيص قطع أراض في مناطق مختلفة لإنشاء الفروع الجديدة عليها وقال: إن هدفنا تقديم خدمات الفحص الفني لسيارات المراجعين في مناطقهم توفيراً لجهدهم ووقتهم اضافة الي دعم الحملة الوطنية للحد من حوادث السيارات من خلال مراجعة الحالة الميكانيكية للسيارات الخفيفة والثقيلة والآليات.
جدير بالذكر ان شركة قطر للفحص الفني توفر خدمة فحص السيارات الخفيفة والثقيلة في مقرها بالمنطقة الصناعية، اضافة لتوفيرها ذات الخدمة من خلال المحطات الخارجية في الوكرة والخور ومن خلال المحطات المتنقلة في دخان والشحانية ومدينة الشمال.
وأن الفحص من خلال المحطات الثابتة والمتنقلة يتم بمستوي واحد ودقة متناهية لأن نقاط فحص السيارات والمركبات موحدة ومعروفة إلا أنه في المحطات المتنقلة لا يتم رفع السيارة ويقوم الفني بالدخول تحت السيارة لمراجعة النقاط المراد فحصها.