ROSE
05-09-2007, 02:23 AM
المؤشر يتخطى مستوى 7600 نقطة بتداولات تجاوزت 280 مليون ريال
دعمها الأنباء الإيجابية وعودة المستثمرين من عطلات الصيف
الدوحة – الراية :
في حادث لم يشهده سوق الدوحة للأوراق المالية منذ حوالي 3 أشهر، تخطت قيمة التداولات امس 280 مليون ريال، وارتفع المؤشر العام للسوق بحوالي 1%، وهو ما عزاه محللون إلى الأنباء الجيدة التى عززت من أداء القطاع البنكي، بينما أرجعه آخرون إلى انتهاء موسم العطلات الصيفية وعودة المستثمرين للتداول. وأضاف مؤشر بورصة الدوحة امس أكثر من 76 نقطة ليغلق عند أعلى مستوى له منذ الرابع والعشرين من يونيو ، عند 7639.21 نقطة، وتم تداول 7.818 مليون سهم بقيمة إجمالية 287.857 مليون ريال . وذكرت النشرة اليومية لسوق الدوحة انه تم في قطاع البنوك تداول 3 ملايين و305 الاف و 726 سهما بقيمة 96 مليونا و 504 الاف و 718.90 ريال نتيجة تنفيذ 2492 صفقة منها 27 صفقة بتداول 18 الفا و 751 سهما من اسهم بنك قطر الوطني بقيمة 4 ملايين و 12 الفا و 387.50 ريال حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 214.00 ريالا مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 60ر3 ريال . وتم ايضا في هذا القطاع تداول 116 الفا و 401 سهم من اسهم مصرف قطر الاسلامي بقيمة 13 مليونا و 701 الف و 998.60ريال نتيجة تنفيذ 184 صفقة حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 117.70 ريال مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 1.40 ريال , كما تم تداول 85 الفا و 32 سهما من اسهم البنك التجاري بقيمة 10 ملايين و 389 الفا و 18.30 ريال نتيجة تنفيد 56 صفقة حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 122.20 ريال مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 0.90 ريال . وشهد قطاع التأمين تداول 145 الفا و 173 سهما بقيمة 10 ملايين و 368 الفا و 895.50 ريال نتيجة تنفيذ 208 صفقات منها 24 صفقة بتداول 20 الفا و 651 سهما من اسهم شركة قطر للتامين بقيمة مليونين و 522 الفا و 973.10 ريال حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 122.20 ريال مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 2.60 ريال . وتم في هذا القطاع تداول 16 الفا و 103 اسهم من اسهم شركة الدوحة للتامين بقيمة 534 الفا و 601.20 ريال نتيجة تنفيذ 15 صفقة حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 33.20 ريال مسجلا بذلك انخفاضا بمقدار 0.20 ريال 00 كما تم تداول 540 سهما من اسهم الشركة القطرية العامة للتامين واعادة التامين بقيمة 47 الفا و 987.00 ريالا نتيجة تنفيد 4 صفقات حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 88.90 ريال مسجلا بذلك انخفاضا بمقدار 1.90 ريال . على صعيد الاسواق الخليجية تراجعت حركة التداولات بقوة امس في سوقي دبي وأبوظبي الماليين إذ بلغت قيمة التداولات في دبي 660 مليون درهم على 204 ملايين سهم، فيما بلغت في أبوظبي 276 مليون درهم على 63 مليون سهم وسط حال من الترقب والاستعداد من قبل المستثمرين لبدء التداول على سهم شركة ديار اليوم . وتباين إغلاق الأسهم الإماراتية امس فيما أغلق مؤشر دبي على 4271.52 مرتفعا 22.39 نقطة بنسبة 0.53%، أغلق مؤشر سوق أبوظبي على 3462.14 نقطة منخفضا بنسبة 0.08 %، وكمحصلة إجمالية ارتفع مؤشر سوق الإمارات العام بنسبة 0.24% ليغلق على مستوى 4400.82 نقطة.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 58 من أصل 116 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 29 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 23 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. وقال مدير "الأنصاري للخدمات المالية" وائل أبو محيسن إن تراجع التداولات امس كان نتيجة طبيعية لإقدام بعض محافظ البنوك على البيع بعد موجة الشراء التي قادتها تلك المحافظ يوم أمس الاول وهذا ما أثر سلبا على السوق، مشيرا إلى أن محافظ البنوك أصبحت تتعامل بنفس طريقة المضاربين التقليديين. وقال أبو محيسن إن المستثمرين والمضاربين أحجموا عن البيع أو الشراء انتظارا لبدء تداول سهم ديار اليوم في سوق دبي، موضحا أن الحركة في السوق ستعود إلى طبيعتها لاحقا من حيث التركيز على الأسهم القيادية مثل إعمار والدار وصروح ومشيرا إلى أن حال التذبذب ستظل مستمرة في السوق لبعض الوقت خاصة أننا نترقب الآن نتائج الربع الثالث ودخول شهر رمضان. وجاء سهم "سوق دبي المالي" في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا نتيجة الأنباء الإيجابية الخاصة بتمديد المهلة امام دبي لتقديم عرضها لشراء بورصة أو إم إكس، حيث تم تداول ما قيمته 241 مليون درهم موزعة على 77.38 مليون سهم من خلال 959 صفقة. وأغلق السهم عند 3.12 درهم مرتفعا فلسا واحدا، واحتل سهم "إعمار" المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 215 مليون درهم موزعة على 19.69 مليون سهم من خلال 537 صفقة، وحافظ السهم على سعره عند 10.90 درهما، وقد تأرجح السهم خلال التعاملات بين 11.05 درهم و10.80 درهما. وفي الكويت غلبت الحركة العرضية بشكل واضح على مؤشرات البورصة الكويتية امس ، ولليوم الثاني على التوالي، في ظل عمليات شد وجذب متوازنة بين قوى الشراء والبيع المتصارعة بالسوق، حيث تسيطر على السوق منذ يومين تحركات نزولية ضيقة النطاق، تجمع بين عمليات جني أرباح والشراء الانتقائي على عدد من الأسهم، الأمر الذي يخلق توازناً في الأداء العام للسوق، ويحمية من حدوث أية تذبذبات حادة صعودية أو هبوطية. من جانبها وصفت مدير البحوث في شركة بيان للاستثمار صفاء زبيب تداولات السوق امس بأنها الأقوى على مدار الأسبوع الجاري، رغم التذبذبات التي شهدتها الجلسة. وترى أن مؤشرات السوق تقف حاليا في مرحلة تحضيرية تستعد خلالها لموجة صعود مع قرب نهاية الربع الثالث من العام، خاصة بعد أن استطاع المؤشر الرئيس للسوق تخطي مستوى المقاومة الأول عند 12718 نقطة. وأكدت زبيب انه "على عدم وجود أي تخوف بالسوق حاليا من تعرضه لانخفاض حاد، خاصة وأن الارتفاعات التي حققتها السوق خلال الفترة الماضية ورغم قوتها إلا أنها جاءت بشكل عقلاني تدريجي يخلو من أية طفرات حادة، مما يرجح عدم تعرضه للهبوط حاد" . ونفت أن يكون لقرار مجلس الوزراء بوقف اكتتاب شركة أمانه تأثير مباشر على تداولات السوق، وإن كان التأثير النفسي والكلام لصفاء زبيب قد ظهرت ملامحة على أداء السوق أمس، مؤكدا أن القرار ستكون له انعكاسات سلبية على الاقتصاد الوطني بشكل عام، كما أنه يضع علامات استفهام حول القرارات الحكومية الاقتصادية والتي قد تحول دون سعي الدولة للتحول إلى مركز مالي عالمي. من جانبه أشار مدير إدارة الأصول في شركة الساحل للتنمية والاستثمار عبد الله العصيمي إلى أن تحركات السوق في الفترة الأخيرة تعتمد في الأساس على تحركات مجاميع معينة، موضحا أن المضاربات والشائعات لها دور كبير في سير التعاملات الحالية لسوق الكويت للأوراق المالية. وحذر العصيمي المتداولين من الانجرار وراء المضاربات التي تجري على أسهم مجاميع معينة، والبعد عن الشائعات وعملية الترابط بين الشركات التي انتشرت بالسوق في الفترة الأخيرة، مؤكدا على أنه في ظل المراحل المتقدمة التي وصلت إليها السوق حاليا يجب على المتداول الحذر والانتقائية الشديدة. وينصح المستثمرين أن يكون التحليل المالي للشركة التي يرغب في الاستثمار فيها، والتعرف على نوعية أرباحها، هو الأساس في قرار المستثمر بالتوجه نحو سهم ما من عدمه. وتراجع المؤشر السعري بنحو 3.8 نقطة ليغلق عند 12755.4 نقطة، و"الوزني" بحوالي .065 نقطة، عند 746.61 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 452.3 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ نحو 11.6 ألف صفقة، بلغت قيمتها حوالي 188.9 مليون دينار .
دعمها الأنباء الإيجابية وعودة المستثمرين من عطلات الصيف
الدوحة – الراية :
في حادث لم يشهده سوق الدوحة للأوراق المالية منذ حوالي 3 أشهر، تخطت قيمة التداولات امس 280 مليون ريال، وارتفع المؤشر العام للسوق بحوالي 1%، وهو ما عزاه محللون إلى الأنباء الجيدة التى عززت من أداء القطاع البنكي، بينما أرجعه آخرون إلى انتهاء موسم العطلات الصيفية وعودة المستثمرين للتداول. وأضاف مؤشر بورصة الدوحة امس أكثر من 76 نقطة ليغلق عند أعلى مستوى له منذ الرابع والعشرين من يونيو ، عند 7639.21 نقطة، وتم تداول 7.818 مليون سهم بقيمة إجمالية 287.857 مليون ريال . وذكرت النشرة اليومية لسوق الدوحة انه تم في قطاع البنوك تداول 3 ملايين و305 الاف و 726 سهما بقيمة 96 مليونا و 504 الاف و 718.90 ريال نتيجة تنفيذ 2492 صفقة منها 27 صفقة بتداول 18 الفا و 751 سهما من اسهم بنك قطر الوطني بقيمة 4 ملايين و 12 الفا و 387.50 ريال حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 214.00 ريالا مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 60ر3 ريال . وتم ايضا في هذا القطاع تداول 116 الفا و 401 سهم من اسهم مصرف قطر الاسلامي بقيمة 13 مليونا و 701 الف و 998.60ريال نتيجة تنفيذ 184 صفقة حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 117.70 ريال مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 1.40 ريال , كما تم تداول 85 الفا و 32 سهما من اسهم البنك التجاري بقيمة 10 ملايين و 389 الفا و 18.30 ريال نتيجة تنفيد 56 صفقة حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 122.20 ريال مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 0.90 ريال . وشهد قطاع التأمين تداول 145 الفا و 173 سهما بقيمة 10 ملايين و 368 الفا و 895.50 ريال نتيجة تنفيذ 208 صفقات منها 24 صفقة بتداول 20 الفا و 651 سهما من اسهم شركة قطر للتامين بقيمة مليونين و 522 الفا و 973.10 ريال حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 122.20 ريال مسجلا بذلك ارتفاعا بمقدار 2.60 ريال . وتم في هذا القطاع تداول 16 الفا و 103 اسهم من اسهم شركة الدوحة للتامين بقيمة 534 الفا و 601.20 ريال نتيجة تنفيذ 15 صفقة حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 33.20 ريال مسجلا بذلك انخفاضا بمقدار 0.20 ريال 00 كما تم تداول 540 سهما من اسهم الشركة القطرية العامة للتامين واعادة التامين بقيمة 47 الفا و 987.00 ريالا نتيجة تنفيد 4 صفقات حيث كان متوسط سعر الاغلاق للسهم 88.90 ريال مسجلا بذلك انخفاضا بمقدار 1.90 ريال . على صعيد الاسواق الخليجية تراجعت حركة التداولات بقوة امس في سوقي دبي وأبوظبي الماليين إذ بلغت قيمة التداولات في دبي 660 مليون درهم على 204 ملايين سهم، فيما بلغت في أبوظبي 276 مليون درهم على 63 مليون سهم وسط حال من الترقب والاستعداد من قبل المستثمرين لبدء التداول على سهم شركة ديار اليوم . وتباين إغلاق الأسهم الإماراتية امس فيما أغلق مؤشر دبي على 4271.52 مرتفعا 22.39 نقطة بنسبة 0.53%، أغلق مؤشر سوق أبوظبي على 3462.14 نقطة منخفضا بنسبة 0.08 %، وكمحصلة إجمالية ارتفع مؤشر سوق الإمارات العام بنسبة 0.24% ليغلق على مستوى 4400.82 نقطة.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 58 من أصل 116 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 29 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 23 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. وقال مدير "الأنصاري للخدمات المالية" وائل أبو محيسن إن تراجع التداولات امس كان نتيجة طبيعية لإقدام بعض محافظ البنوك على البيع بعد موجة الشراء التي قادتها تلك المحافظ يوم أمس الاول وهذا ما أثر سلبا على السوق، مشيرا إلى أن محافظ البنوك أصبحت تتعامل بنفس طريقة المضاربين التقليديين. وقال أبو محيسن إن المستثمرين والمضاربين أحجموا عن البيع أو الشراء انتظارا لبدء تداول سهم ديار اليوم في سوق دبي، موضحا أن الحركة في السوق ستعود إلى طبيعتها لاحقا من حيث التركيز على الأسهم القيادية مثل إعمار والدار وصروح ومشيرا إلى أن حال التذبذب ستظل مستمرة في السوق لبعض الوقت خاصة أننا نترقب الآن نتائج الربع الثالث ودخول شهر رمضان. وجاء سهم "سوق دبي المالي" في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا نتيجة الأنباء الإيجابية الخاصة بتمديد المهلة امام دبي لتقديم عرضها لشراء بورصة أو إم إكس، حيث تم تداول ما قيمته 241 مليون درهم موزعة على 77.38 مليون سهم من خلال 959 صفقة. وأغلق السهم عند 3.12 درهم مرتفعا فلسا واحدا، واحتل سهم "إعمار" المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 215 مليون درهم موزعة على 19.69 مليون سهم من خلال 537 صفقة، وحافظ السهم على سعره عند 10.90 درهما، وقد تأرجح السهم خلال التعاملات بين 11.05 درهم و10.80 درهما. وفي الكويت غلبت الحركة العرضية بشكل واضح على مؤشرات البورصة الكويتية امس ، ولليوم الثاني على التوالي، في ظل عمليات شد وجذب متوازنة بين قوى الشراء والبيع المتصارعة بالسوق، حيث تسيطر على السوق منذ يومين تحركات نزولية ضيقة النطاق، تجمع بين عمليات جني أرباح والشراء الانتقائي على عدد من الأسهم، الأمر الذي يخلق توازناً في الأداء العام للسوق، ويحمية من حدوث أية تذبذبات حادة صعودية أو هبوطية. من جانبها وصفت مدير البحوث في شركة بيان للاستثمار صفاء زبيب تداولات السوق امس بأنها الأقوى على مدار الأسبوع الجاري، رغم التذبذبات التي شهدتها الجلسة. وترى أن مؤشرات السوق تقف حاليا في مرحلة تحضيرية تستعد خلالها لموجة صعود مع قرب نهاية الربع الثالث من العام، خاصة بعد أن استطاع المؤشر الرئيس للسوق تخطي مستوى المقاومة الأول عند 12718 نقطة. وأكدت زبيب انه "على عدم وجود أي تخوف بالسوق حاليا من تعرضه لانخفاض حاد، خاصة وأن الارتفاعات التي حققتها السوق خلال الفترة الماضية ورغم قوتها إلا أنها جاءت بشكل عقلاني تدريجي يخلو من أية طفرات حادة، مما يرجح عدم تعرضه للهبوط حاد" . ونفت أن يكون لقرار مجلس الوزراء بوقف اكتتاب شركة أمانه تأثير مباشر على تداولات السوق، وإن كان التأثير النفسي والكلام لصفاء زبيب قد ظهرت ملامحة على أداء السوق أمس، مؤكدا أن القرار ستكون له انعكاسات سلبية على الاقتصاد الوطني بشكل عام، كما أنه يضع علامات استفهام حول القرارات الحكومية الاقتصادية والتي قد تحول دون سعي الدولة للتحول إلى مركز مالي عالمي. من جانبه أشار مدير إدارة الأصول في شركة الساحل للتنمية والاستثمار عبد الله العصيمي إلى أن تحركات السوق في الفترة الأخيرة تعتمد في الأساس على تحركات مجاميع معينة، موضحا أن المضاربات والشائعات لها دور كبير في سير التعاملات الحالية لسوق الكويت للأوراق المالية. وحذر العصيمي المتداولين من الانجرار وراء المضاربات التي تجري على أسهم مجاميع معينة، والبعد عن الشائعات وعملية الترابط بين الشركات التي انتشرت بالسوق في الفترة الأخيرة، مؤكدا على أنه في ظل المراحل المتقدمة التي وصلت إليها السوق حاليا يجب على المتداول الحذر والانتقائية الشديدة. وينصح المستثمرين أن يكون التحليل المالي للشركة التي يرغب في الاستثمار فيها، والتعرف على نوعية أرباحها، هو الأساس في قرار المستثمر بالتوجه نحو سهم ما من عدمه. وتراجع المؤشر السعري بنحو 3.8 نقطة ليغلق عند 12755.4 نقطة، و"الوزني" بحوالي .065 نقطة، عند 746.61 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 452.3 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ نحو 11.6 ألف صفقة، بلغت قيمتها حوالي 188.9 مليون دينار .