ROSE
19-09-2007, 01:47 AM
تداولات نشطة على سهم "ديار" تكسر هدوء السوق
أبوظبي، دبي “الخليج”:
استعادت أسواق الأسهم المحلية نشاطها أمس مع صعود التداولات إلى 1،041 مليار درهم، وذلك نتيجة لتداول نشط على “ديار” شمل 278،3 مليون سهم من أسهم الشركة بقيمة اجمالية بلغت 516،4 مليون درهم تمثل 50% من اجمالي التداولات، ليرتفع السهم بفعل هذه التداولات 2،75% إلى 1،87 درهم، فيما أغلق “إعمار” على 10،6 درهم، و”العربية للطيران” على 1،21 درهم، و”دبي المالي”” 3،09 درهم، و”دبي للاستثمار” 4،44 درهم، و”الدار العقارية” 6،86 درهم، و”اتصالات” 17،4 درهم، و”آبار” 3،64 درهم. كما ارتفع سهم الفجيرة الوطني بالحد الأعلى إلى 4،05 درهم.
وسجل مؤشر سوق الإمارات ارتفاعاً بنسبة 0،41% إلى 4342،1 نقطة لتصل القيمة السوقية إلى 588،181 مليار درهم بمكاسب بلغت 2،43 مليار درهم وذلك نتيجة لارتفاع مؤشر سوق دبي 0،36% إلى 4190،77 نقطة حيث بلغت تداولاته 900،8 مليون درهم، فيما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي 0،37% إلى 3429،58 نقطة بتداولات بلغت 140،2 مليون درهم.
واعتبرت مصادر السوق أن التداولات النشطة على سهم ديار تعكس استمرار الاهتمام بالسهم باعتباره آخر الأسهم المحلية المدرجة في السوق من جهة والتوقعات بتحقيق عوائد مناسبة منه اسوة بكافة الأسهم حديثة الادراج في الأسواق من جهة أخرى.
ورأت أن التحسن في التداولات يشير إلى تمكن الأسواق من تجاوز حالة الهدوء التي شهدتها خلال الأيام الماضية، وذلك مع عودة اهتمام المستثمرين بالتحركات السعرية للأسهم ومحاولة الاستفادة من مستوياتها الحالية قبل دخول موسم نتائج الربع الثالث الذي قد يحمل امكانية تحرك الأسعار بنسب مجزية تبعاً للنمو في الأرباح المحققة من قبل الشركات.
ورأت المصادر ان السرعة التي يعود بها النشاط إلى الأسواق تبشر بوجود مستويات جيدة من السيولة الكامنة المستعدة للتحرك بمجرد ظهور مؤشرات أولية على امكانية تحرك الأسعار صعوداً، حيث بات غالبية المستثمرين وكذلك المضاربين مستعدين باستمرار لاقتناص الفرص وتحقيق أفضل عائد منها، وخصوصاً في مراحل الهدوء النسبي للأسواق بكل ما تحمله من فرص مجزية إذا استطاع المستثمرون التحرك في اللحظات المناسبة عندما تبدي الأسهم أولى اشارات الارتفاع، واعتبرت المصادر ان من الضروري مراقبة الأسواق خلال الفترة المقبلة مع اقتراب موسم نتائج الربع الثالث حيث ستبدأ التوقعات بتحريك السوق في اطار انتقال المستثمرين بين الأسهم تبعاً لنسب النمو المتوقعة لكل شركة من الشركات المساهمة.
أبوظبي، دبي “الخليج”:
استعادت أسواق الأسهم المحلية نشاطها أمس مع صعود التداولات إلى 1،041 مليار درهم، وذلك نتيجة لتداول نشط على “ديار” شمل 278،3 مليون سهم من أسهم الشركة بقيمة اجمالية بلغت 516،4 مليون درهم تمثل 50% من اجمالي التداولات، ليرتفع السهم بفعل هذه التداولات 2،75% إلى 1،87 درهم، فيما أغلق “إعمار” على 10،6 درهم، و”العربية للطيران” على 1،21 درهم، و”دبي المالي”” 3،09 درهم، و”دبي للاستثمار” 4،44 درهم، و”الدار العقارية” 6،86 درهم، و”اتصالات” 17،4 درهم، و”آبار” 3،64 درهم. كما ارتفع سهم الفجيرة الوطني بالحد الأعلى إلى 4،05 درهم.
وسجل مؤشر سوق الإمارات ارتفاعاً بنسبة 0،41% إلى 4342،1 نقطة لتصل القيمة السوقية إلى 588،181 مليار درهم بمكاسب بلغت 2،43 مليار درهم وذلك نتيجة لارتفاع مؤشر سوق دبي 0،36% إلى 4190،77 نقطة حيث بلغت تداولاته 900،8 مليون درهم، فيما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي 0،37% إلى 3429،58 نقطة بتداولات بلغت 140،2 مليون درهم.
واعتبرت مصادر السوق أن التداولات النشطة على سهم ديار تعكس استمرار الاهتمام بالسهم باعتباره آخر الأسهم المحلية المدرجة في السوق من جهة والتوقعات بتحقيق عوائد مناسبة منه اسوة بكافة الأسهم حديثة الادراج في الأسواق من جهة أخرى.
ورأت أن التحسن في التداولات يشير إلى تمكن الأسواق من تجاوز حالة الهدوء التي شهدتها خلال الأيام الماضية، وذلك مع عودة اهتمام المستثمرين بالتحركات السعرية للأسهم ومحاولة الاستفادة من مستوياتها الحالية قبل دخول موسم نتائج الربع الثالث الذي قد يحمل امكانية تحرك الأسعار بنسب مجزية تبعاً للنمو في الأرباح المحققة من قبل الشركات.
ورأت المصادر ان السرعة التي يعود بها النشاط إلى الأسواق تبشر بوجود مستويات جيدة من السيولة الكامنة المستعدة للتحرك بمجرد ظهور مؤشرات أولية على امكانية تحرك الأسعار صعوداً، حيث بات غالبية المستثمرين وكذلك المضاربين مستعدين باستمرار لاقتناص الفرص وتحقيق أفضل عائد منها، وخصوصاً في مراحل الهدوء النسبي للأسواق بكل ما تحمله من فرص مجزية إذا استطاع المستثمرون التحرك في اللحظات المناسبة عندما تبدي الأسهم أولى اشارات الارتفاع، واعتبرت المصادر ان من الضروري مراقبة الأسواق خلال الفترة المقبلة مع اقتراب موسم نتائج الربع الثالث حيث ستبدأ التوقعات بتحريك السوق في اطار انتقال المستثمرين بين الأسهم تبعاً لنسب النمو المتوقعة لكل شركة من الشركات المساهمة.