ROSE
20-09-2007, 08:43 AM
"التوفيق للوساطة المالية" تباشر أعمالها في يناير المقبل
- وجدي القرشي وعلي العبد الله من جدة - 09/09/1428هـ
أعلن حسن سالم العماري الرئيس التنفيذي لمجموعة التوفيق المالية، أن مجموعة التوفيق المالية ستباشر أعمالها في السوق السعودية مطلع كانون الثاني (يناير) 2008 بعد أن حصلت على ترخيص العمل من هيئة سوق المال السعودية. وقال العماري إن مجموعة التوفيق المالية ستباشر في نشاطاتها الثلاثة، الصناديق، الوساطة، وأعمال تمويل الشركات من الدمج والاستحواذ والطرح بعد استكمال إجراءاتها.
يشار إلى أن رأسمال مجموعة التوفيق المالية في السعودية 360 مليون ريال مدفوع منها 110 ملايين ريال، وتمتلك شركة عسير 20 في المائة فيما يبلغ أصول مجموعة التوفيق للصناديق الاستثمارية 550 مليون دولار أمريكي.
وبيّن العماري أن شركة أملاك العالمية التي أسست برأسمال يبلغ مليار ريال وشارك فيها البنك السعودي للاستثمار وشركة أملاك الإماراتية وشركة عسير، إضافة إلى شركة البركة للاستثمار والتنمية ستمارس نشاطها للتمويل العقاري فعليا خلال تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.
وأوضح العماري أن لدى المجموعة العديد من الشركات الأخرى التي سيتم طرحها في الأسواق بعد الحصول على التراخيص اللازمة من المؤسسات الرسمية.
وفي اتجاه آخر كشف العماري أن مجموعة التوفيق المالية بصدد تأسيس عدد من شركات الوساطة المالية في بعض الدول منها شركة وساطة مالية وخدمات استثمارية، ويتوقع إشهارها في الربع الأول من عام 2008 برأسمال يبلغ 100 مليون جنيه مصري وأخرى في الإمارات ستعلن في الربع الثالث من عام 2008.
ومعلوم أن شركة التوفيق هي شركة مالية استثمارية متخصصة تأسست في عام 1992م في جزر الكايمان، وتعد من الأذرع المالية لمجموعة دله البركة، إحدى أكبر المجموعات السعودية، التي يتجاوز إجمالي أصولها 12 مليار دولار أمريكي وتنتشر شركاتها في أكثر من 40 دولة على نطاق العالم.
وتعد شركة التوفيق إحدى الشركات الاستثمارية المتخصصة في طرح الصناديق الاستثمارية الإسلامية. وتهدف استراتيجية شركة التوفيق بصورة أساسية في تزويد المستثمرين بفرص استثمارية متوافقة مع أحكام وقواعد الشريعة الإسلامية وقواعدها في ظل منافسة متنامية بصورة كبيرة.
وطرحت شركة التوفيق - منذ إنشائها - مجموعة من الصناديق الاستثمارية المتوافقة مع القواعد الشرعية التي تغطي مختلف فئات الأصول والتي تشمل الأسهم والعقارات والطروحات الخاصة والشركات الناشئة والتأجير وإعادة الإعمار. كما حققت شركة التوفيق عائدات مجزية للمستثمرين في صناديقها الاستثمارية المتماشية مع أحكام الشريعة الإسلامية وقواعدها. وأضاف العماري أن الشركة ستواصل البحث عن الفرص الاستثمارية الجديدة بما يلبي طموحات المستثمرين ويتلاءم مع الاستراتيجية العامة للشركة في التنمية وإعمار الأرض من خلال توظيف مواردها و إمكاناتها في المشاريع التنموية.
- وجدي القرشي وعلي العبد الله من جدة - 09/09/1428هـ
أعلن حسن سالم العماري الرئيس التنفيذي لمجموعة التوفيق المالية، أن مجموعة التوفيق المالية ستباشر أعمالها في السوق السعودية مطلع كانون الثاني (يناير) 2008 بعد أن حصلت على ترخيص العمل من هيئة سوق المال السعودية. وقال العماري إن مجموعة التوفيق المالية ستباشر في نشاطاتها الثلاثة، الصناديق، الوساطة، وأعمال تمويل الشركات من الدمج والاستحواذ والطرح بعد استكمال إجراءاتها.
يشار إلى أن رأسمال مجموعة التوفيق المالية في السعودية 360 مليون ريال مدفوع منها 110 ملايين ريال، وتمتلك شركة عسير 20 في المائة فيما يبلغ أصول مجموعة التوفيق للصناديق الاستثمارية 550 مليون دولار أمريكي.
وبيّن العماري أن شركة أملاك العالمية التي أسست برأسمال يبلغ مليار ريال وشارك فيها البنك السعودي للاستثمار وشركة أملاك الإماراتية وشركة عسير، إضافة إلى شركة البركة للاستثمار والتنمية ستمارس نشاطها للتمويل العقاري فعليا خلال تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.
وأوضح العماري أن لدى المجموعة العديد من الشركات الأخرى التي سيتم طرحها في الأسواق بعد الحصول على التراخيص اللازمة من المؤسسات الرسمية.
وفي اتجاه آخر كشف العماري أن مجموعة التوفيق المالية بصدد تأسيس عدد من شركات الوساطة المالية في بعض الدول منها شركة وساطة مالية وخدمات استثمارية، ويتوقع إشهارها في الربع الأول من عام 2008 برأسمال يبلغ 100 مليون جنيه مصري وأخرى في الإمارات ستعلن في الربع الثالث من عام 2008.
ومعلوم أن شركة التوفيق هي شركة مالية استثمارية متخصصة تأسست في عام 1992م في جزر الكايمان، وتعد من الأذرع المالية لمجموعة دله البركة، إحدى أكبر المجموعات السعودية، التي يتجاوز إجمالي أصولها 12 مليار دولار أمريكي وتنتشر شركاتها في أكثر من 40 دولة على نطاق العالم.
وتعد شركة التوفيق إحدى الشركات الاستثمارية المتخصصة في طرح الصناديق الاستثمارية الإسلامية. وتهدف استراتيجية شركة التوفيق بصورة أساسية في تزويد المستثمرين بفرص استثمارية متوافقة مع أحكام وقواعد الشريعة الإسلامية وقواعدها في ظل منافسة متنامية بصورة كبيرة.
وطرحت شركة التوفيق - منذ إنشائها - مجموعة من الصناديق الاستثمارية المتوافقة مع القواعد الشرعية التي تغطي مختلف فئات الأصول والتي تشمل الأسهم والعقارات والطروحات الخاصة والشركات الناشئة والتأجير وإعادة الإعمار. كما حققت شركة التوفيق عائدات مجزية للمستثمرين في صناديقها الاستثمارية المتماشية مع أحكام الشريعة الإسلامية وقواعدها. وأضاف العماري أن الشركة ستواصل البحث عن الفرص الاستثمارية الجديدة بما يلبي طموحات المستثمرين ويتلاءم مع الاستراتيجية العامة للشركة في التنمية وإعمار الأرض من خلال توظيف مواردها و إمكاناتها في المشاريع التنموية.