قلب الأسهم
26-09-2007, 03:54 AM
«أعمال».. خطط لتوسعة المشروعات العقارية والتجارية
أعلنت شركة أعمال التي يبلغ رأس مالها 450 .3 مليون ريال عن ادراجها قريبا في سوق الدوحة للاوراق المالية.
وقال الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الادارة والرئيس التنفيذي «منذ انطلاقتنا أعطينا الأولوية المطلقة للمعايير الاخلاقية المهنية والجودة الفائقة وهذا ما تطور على امتداد الاعوام الماضية الى مجموعة من المعايير والممارسات المؤسسية الخاصة بنا والتي نعتبرها مقياسا لتميزنا وتفردنا ومن المؤكد ان اهتمامنا بالمعايير الفائقة في كافة أعمالنا ونشاطاتنا هو الذي جعلنا نواصل مسيرتنا عاما بعد آخر»، وأضاف قائلا «اليوم فإننا بفخر بأن (أعمال) باتت اسما مألوفا وموثوقا في دولة قطر والعالم أجمع».
تشكَّلت «أعمال» من خلال ضمِّ نخبة من الشركات العريقة التي انضوت سابقاً تحت مجموعة «الفيصل القابضة» التي كانت لها مكانتها العالمية المتميزة. وبعد انطلاقتها، ضمَّت «أعمال» مجموعةً واسعةً من الشركات التجارية والعقارية والدوائية وشركات التجزئة والضيافة والترفيه بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الشركات الصناعية والخدَميَّة المتنوعة التي حققت نجاحاً لافتاً
وتضم شركة أعمال الفروع التالية: -
- سيتي سنتر الدوحة، وأعمال للعقارات، وأعمال للخرسانة الجاهزة، وابن سينا الطبية، وأعمال الطبية، وأعمال للخدمات، وأعمال للسفريات، وأعمال للتجارة والتوزيع، وأعمال للصناعات.
مع الإشارة هنا إلى أن القطاع العقاري في «أعمال» له شهرته الخاصة لأنه أهدى دولة قطر أحد أهمِّ معالمها التجارية والمعمارية والذي يُعدُّ وجهةً مفضلةً للمواطنين والمقيمين في الدولة، ألا وهو مجمع الدوحة سيتي سنتر التجاري . وتبذل «أعمال» جهوداً دؤوبةً ومتواصلةً من أجل الانتهاء من توسعة السيتي سنتر، حيث ستحتفي العاصمة القطرية خلال فترة وجيزة بهذا المَعْلَم المهم الذي سيوفِّر لهم تجربة تسويقية وترفيهية لا مثيلَ لها. ويعمل القطاع العقاري في «أعمال القابضة» على الاستفادة من الحركة العقارية النشطة التي تشهدها الدولة، وهي تنفذ حالياً خططاً مهمةً لتوسعة مشروعاتها العقارية والتجارية والسكنية على حدٍّ سواء. ومن المشروعات الكبيره المملوكة لـ «أعمال» سوق النجمة. فيما تملك قطاع الخدمات التجارية في «أعمال» شركات عديدة من بينها «أعمال ريدي ميكس» و«أعمال للتجارة والتوزيع» و«أعمال الطبية» و«ابن سينا الطبية». أما في قطاع الضيافة والترفيه فإن مجموعة «أعمال» تملك «أعمال للسفر والسياحة» و«أعمال للخدمات» التي تقدم مجموعةً واسعةً من خدمات دعم الأعمال. ولا ننسى هنا «أعمال للصناعات» التي تقوم بدراسات علمية بحثية في قطاع البتروكيماويات والنفط والغاز والمواد الإنشائية وهي تتولى دوراً رئيسياً في الاستثمارات الصناعية وإنشاء المصانع المتطورة التي سيتم الإعلان عنها قريباً.
وقد أكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني مراراً وتكراراً على أنَّ طاقم العاملين في «أعمال» هم أهمُّ مواردها ومقوِّماتها والمحافظة عليه هو من أسس النجاح . إذ تفخر «أعمال» بالطاقم الذي يدير أعمالها التي تصل قيمتها إلى مئات الملايين من الدولارات والذي يمتاز بخبرته الواسعة وثقافاته المتعدِّدة، والذي يفخر من جانبه بأنه يحقِّق التميز عبر الشفافية المطلقة والمصداقية التامة والإرادة الراسخة. وهذا في مجمله ما يميِّز «أعمال» عن كافة الشركات المنافسة.
ويتكون مجلس إدارة أعمال من كل من:
الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة، والسيد طارق محمود محمد، والسيد نائب رئيس مجلس الإدارة، والسيد بدر عبدالوهاب الفيحاني عضوا، والدكتورة إيمان بدر غصوب عضوا، السيد محمد أحمد شفيق عضوا، الشيخ محمد بن فيصل آل ثاني مراقب مجلس الادارة.
أعلنت شركة أعمال التي يبلغ رأس مالها 450 .3 مليون ريال عن ادراجها قريبا في سوق الدوحة للاوراق المالية.
وقال الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الادارة والرئيس التنفيذي «منذ انطلاقتنا أعطينا الأولوية المطلقة للمعايير الاخلاقية المهنية والجودة الفائقة وهذا ما تطور على امتداد الاعوام الماضية الى مجموعة من المعايير والممارسات المؤسسية الخاصة بنا والتي نعتبرها مقياسا لتميزنا وتفردنا ومن المؤكد ان اهتمامنا بالمعايير الفائقة في كافة أعمالنا ونشاطاتنا هو الذي جعلنا نواصل مسيرتنا عاما بعد آخر»، وأضاف قائلا «اليوم فإننا بفخر بأن (أعمال) باتت اسما مألوفا وموثوقا في دولة قطر والعالم أجمع».
تشكَّلت «أعمال» من خلال ضمِّ نخبة من الشركات العريقة التي انضوت سابقاً تحت مجموعة «الفيصل القابضة» التي كانت لها مكانتها العالمية المتميزة. وبعد انطلاقتها، ضمَّت «أعمال» مجموعةً واسعةً من الشركات التجارية والعقارية والدوائية وشركات التجزئة والضيافة والترفيه بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الشركات الصناعية والخدَميَّة المتنوعة التي حققت نجاحاً لافتاً
وتضم شركة أعمال الفروع التالية: -
- سيتي سنتر الدوحة، وأعمال للعقارات، وأعمال للخرسانة الجاهزة، وابن سينا الطبية، وأعمال الطبية، وأعمال للخدمات، وأعمال للسفريات، وأعمال للتجارة والتوزيع، وأعمال للصناعات.
مع الإشارة هنا إلى أن القطاع العقاري في «أعمال» له شهرته الخاصة لأنه أهدى دولة قطر أحد أهمِّ معالمها التجارية والمعمارية والذي يُعدُّ وجهةً مفضلةً للمواطنين والمقيمين في الدولة، ألا وهو مجمع الدوحة سيتي سنتر التجاري . وتبذل «أعمال» جهوداً دؤوبةً ومتواصلةً من أجل الانتهاء من توسعة السيتي سنتر، حيث ستحتفي العاصمة القطرية خلال فترة وجيزة بهذا المَعْلَم المهم الذي سيوفِّر لهم تجربة تسويقية وترفيهية لا مثيلَ لها. ويعمل القطاع العقاري في «أعمال القابضة» على الاستفادة من الحركة العقارية النشطة التي تشهدها الدولة، وهي تنفذ حالياً خططاً مهمةً لتوسعة مشروعاتها العقارية والتجارية والسكنية على حدٍّ سواء. ومن المشروعات الكبيره المملوكة لـ «أعمال» سوق النجمة. فيما تملك قطاع الخدمات التجارية في «أعمال» شركات عديدة من بينها «أعمال ريدي ميكس» و«أعمال للتجارة والتوزيع» و«أعمال الطبية» و«ابن سينا الطبية». أما في قطاع الضيافة والترفيه فإن مجموعة «أعمال» تملك «أعمال للسفر والسياحة» و«أعمال للخدمات» التي تقدم مجموعةً واسعةً من خدمات دعم الأعمال. ولا ننسى هنا «أعمال للصناعات» التي تقوم بدراسات علمية بحثية في قطاع البتروكيماويات والنفط والغاز والمواد الإنشائية وهي تتولى دوراً رئيسياً في الاستثمارات الصناعية وإنشاء المصانع المتطورة التي سيتم الإعلان عنها قريباً.
وقد أكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني مراراً وتكراراً على أنَّ طاقم العاملين في «أعمال» هم أهمُّ مواردها ومقوِّماتها والمحافظة عليه هو من أسس النجاح . إذ تفخر «أعمال» بالطاقم الذي يدير أعمالها التي تصل قيمتها إلى مئات الملايين من الدولارات والذي يمتاز بخبرته الواسعة وثقافاته المتعدِّدة، والذي يفخر من جانبه بأنه يحقِّق التميز عبر الشفافية المطلقة والمصداقية التامة والإرادة الراسخة. وهذا في مجمله ما يميِّز «أعمال» عن كافة الشركات المنافسة.
ويتكون مجلس إدارة أعمال من كل من:
الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة، والسيد طارق محمود محمد، والسيد نائب رئيس مجلس الإدارة، والسيد بدر عبدالوهاب الفيحاني عضوا، والدكتورة إيمان بدر غصوب عضوا، السيد محمد أحمد شفيق عضوا، الشيخ محمد بن فيصل آل ثاني مراقب مجلس الادارة.