ROSE
26-09-2007, 04:11 AM
انطلاق أعمال وولادة عهد جديد من الفرص الاستثمارية في قطر
توقعات بإدراجها في السوق المالي عقب إجازة العيد
الشيخ فيصل :"أعمال " باتت اسماً مألوفاً وموثوقاً في دولة قطر والعالم
كتب - مصطفي البهنساوي:
أعلنت "أعمال " عن انطلاقة أعمالها وأنشطتها في دولة قطر ممهِّدةً لعهد جديد من الفرص الاستثمارية الهائلة في الدولة. وقد لقيت انطلاقة "أعمال " اهتماماً لافتاً بين المستثمرين الحاذقين في دولة قطر ودول مجلس التعاون الخليجي خاصةً، وكافة دول العالم عامةً. إذ تُعدُّ "أعمال " مجموعةً عملاقةً وطموحةً برأس مال يفوق 3.450 مليار ريال قطري، كما من المقرَّر إدراجها في سوق الدوحة للأوراق المالية قريباً .
ويملك الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في "أعمال "، رؤيةً استشرافيةً ثاقبةً جعلت هذه المجموعة العملاقة تعتمد المعايير الدولية في حاكميَّة الشركات، بل إنه يعتقد اعتقاداً راسخاً في أن المحافظة علي المعايير المؤسسية العالمية الفائقة هو سرُّ النجاحات المتلاحقة التي حققتها "أعمال "، وهو النجاح الذي صبَّ في مصلحة مجلس إدارتها، ومستثمريها، وموظفيها، وكافة الأطراف المعنية، كما شكَّل دعامةً مهمةً لاقتصاد دولة قطر.
وقال سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني: "منذ انطلاقتنا، أعطينا الأولوية المطلقة للمعايير الأخلاقية المهنية والجودة الفائقة، وهذا ما تطوَّر علي امتداد الأعوام الماضية إضافة إلي مجموعة من المعايير والممارسات المؤسسية الخاصة بنا والتي نعتبرها مقياساً لتميُّزنا وتفرُّدنا.
وأضاف أن اهتمامنا بالمعايير الفائقة في كافة أعمالنا ونشاطاتنا هو الذي جعلنا نواصل مسيرتنا ونجاحاتنا عاماً بعد آخرمعربا عن فخره بأن "أعمال " باتت اسماً مألوفاً وموثوقاً في دولة قطر والعالم أجمع" بحمد الله .
وتشكَّلت "أعمال "من خلال ضمِّ نخبة من الشركات العريقة التي انضوت سابقاً تحت مجموعة "الفيصل القابضه" التي كانت لها مكانتها العالمية المتميزه. وبعد انطلاقتها، ضمَّت "أعمال " مجموعةً واسعةً من الشركات التجارية والعقارية والدوائية وشركات التجزئة والضيافة والترفيه بالإضافة إلي مجموعة واسعة من الشركات الصناعية والخدَميَّة المتنوعة التي حققت نجاحاً لافتاً.
وتضم شركة أعمال عدة فروع منها سيتي سنتر الدوحه وأعمال للعقارات وأعمال للخرسانة الجاهزة وابن سينا الطبيه وأعمال الطبية وأعمال للخدمات وأعمال للسفريات وأعمال للتجارة والتوزيع وأعمال للصناعات.
ويتمتع القطاع العقاري في "أعمال بشهرته الخاصة لأنه أهدي دولة قطر أحد أهمِّ معالمها التجارية والمعمارية والذي يُعدُّ وجهةً مفضلةً للمواطنين والمقيمين في الدولة، ألا وهو مجمع الدوحه سيتي سنتر التجاري. وتبذل "أعمال في الوقت الحالي جهوداً دؤوبةً ومتواصلةً من أجل الانتهاء من توسعة السيتي سنتر، حيث ستحتفي العاصمة القطرية خلال فترة وجيزة بهذا المَعْلَم المهم الذي سيوفِّر لهم تجربة تسويقية وترفيهية لا مثيلَ لها.
ويعمل القطاع العقاري في "أعمال القابضة" علي الاستفادة من الحركة العقارية النشطة التي تشهدها الدولة، وهي تنفذ حالياً خططاً مهمةً لتوسعة مشروعاتها العقارية والتجارية والسكنية علي حدٍّ سواء. ومن المشروعات الكبيره المملوكة ل "أعمال " سوق النجمة. فيما تملك قطاع الخدمات التجارية في "أعمال " شركات عديدة من بينها "أعمال ريدي ميكس" و"أعمال للتجارة والتوزيع" و"أعمال الطبية" و"ابن سينا الطبية". أما في قطاع الضيافة والترفيه فإن مجموعة "أعمال " تملك "أعمال للسفر والسياحة" و"أعمال للخدمات" التي تقدم مجموعةً واسعةً من خدمات دعم الأعمال. ولا ننسي هنا "أعمال للصناعات" التي تقوم بدراسات علمية بحثية في قطاع البتروكيماويات والنفط والغاز والمواد الإنشائية وهي تتولي دوراً رئيسياً في الاستثمارات الصناعية وإنشاء المصانع المتطوره التي سيتم الإعلان عنها قريباً .
وأكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني مراراً وتكراراً علي أنَّ طاقم العاملين في "أعمال " هم أهمُّ مواردها ومقوِّماتها والمحافظه عليه هو من أسس النجاح . إذ تفخر "أعمال " بالطاقم الذي يدير أعمالها التي تصل قيمتها إلي مئات الملايين من الدولارات والذي يمتاز بخبرته الواسعة وثقافاته المتعدِّدة، والذي يفخر من جانبه بأنه يحقِّق التميز عبر الشفافية المطلقة والمصداقية التامة والإرادة الراسخة. وهذا في مجمله ما يميِّز "أعمال " عن كافة الشركات المنافسة.
ويتكون مجلس إدارة أعمال من الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والسيد طارق محمود محمد السيد نائب رئيس مجلس الإدارة والسيد بدر عبدالوهاب الفيحاني عضو والدكتورة إيمان بدر غصوب عضواً والسيد محمد أحمد شفيق عضواً والشيخ محمد بن فيصل آل ثاني مراقب مجلس الادارة.
ومن المؤكد أن "أعمال " ستتابع مسيرتها نحو المستقبل مستفيدةً من النهضة الاقتصادية الشاملة التي تشهدها دولة قطر، مدعومةً برسالتها الطموحة ورؤيتها الاستشرافية، وتبنيها لأفضل العمليات والمنهجيات الاستثمارية العالمية، وحرصها علي الارتقاء بمهارات موظفيها.
وتمثل "أعمال " شركةً عالميةً وُلدت في دولة قطر وانطلقت نحو العالمية مع نخبة من الشركات القطرية العملاقة، لتستقطب اهتماماً واسعاً بين المستثمرين الإقليميين والدوليين للاستفادة من هذا العهد الجديد من الفرص الاستثمارية غير المسبوقة.
وتضع اعمال امامها رؤية بان تكون سباقة وفي الطليعة دائما في كافة المجالات التي نعمل بها بالاضافة الي تقديم خدمات مميزة و بحرفية تامة تفوق كافة التوقعات.
وتتمثل مهمتها في تطبيق افضل المعايير, النظم والعمليات من خلال الاستثمار الجيد والفعال في كل من الموارد العالمية المميزة والموارد البشرية علي حد سواء.
ومن اهم قيمها الامتياز في كافة الاعمال التي نقوم بها من خلال الشفافية والاحترام والاجتهاد والرؤية المستقبلية الثاقبة مع السعي لتقديم ما هو افضل.
توقعات بإدراجها في السوق المالي عقب إجازة العيد
الشيخ فيصل :"أعمال " باتت اسماً مألوفاً وموثوقاً في دولة قطر والعالم
كتب - مصطفي البهنساوي:
أعلنت "أعمال " عن انطلاقة أعمالها وأنشطتها في دولة قطر ممهِّدةً لعهد جديد من الفرص الاستثمارية الهائلة في الدولة. وقد لقيت انطلاقة "أعمال " اهتماماً لافتاً بين المستثمرين الحاذقين في دولة قطر ودول مجلس التعاون الخليجي خاصةً، وكافة دول العالم عامةً. إذ تُعدُّ "أعمال " مجموعةً عملاقةً وطموحةً برأس مال يفوق 3.450 مليار ريال قطري، كما من المقرَّر إدراجها في سوق الدوحة للأوراق المالية قريباً .
ويملك الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في "أعمال "، رؤيةً استشرافيةً ثاقبةً جعلت هذه المجموعة العملاقة تعتمد المعايير الدولية في حاكميَّة الشركات، بل إنه يعتقد اعتقاداً راسخاً في أن المحافظة علي المعايير المؤسسية العالمية الفائقة هو سرُّ النجاحات المتلاحقة التي حققتها "أعمال "، وهو النجاح الذي صبَّ في مصلحة مجلس إدارتها، ومستثمريها، وموظفيها، وكافة الأطراف المعنية، كما شكَّل دعامةً مهمةً لاقتصاد دولة قطر.
وقال سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني: "منذ انطلاقتنا، أعطينا الأولوية المطلقة للمعايير الأخلاقية المهنية والجودة الفائقة، وهذا ما تطوَّر علي امتداد الأعوام الماضية إضافة إلي مجموعة من المعايير والممارسات المؤسسية الخاصة بنا والتي نعتبرها مقياساً لتميُّزنا وتفرُّدنا.
وأضاف أن اهتمامنا بالمعايير الفائقة في كافة أعمالنا ونشاطاتنا هو الذي جعلنا نواصل مسيرتنا ونجاحاتنا عاماً بعد آخرمعربا عن فخره بأن "أعمال " باتت اسماً مألوفاً وموثوقاً في دولة قطر والعالم أجمع" بحمد الله .
وتشكَّلت "أعمال "من خلال ضمِّ نخبة من الشركات العريقة التي انضوت سابقاً تحت مجموعة "الفيصل القابضه" التي كانت لها مكانتها العالمية المتميزه. وبعد انطلاقتها، ضمَّت "أعمال " مجموعةً واسعةً من الشركات التجارية والعقارية والدوائية وشركات التجزئة والضيافة والترفيه بالإضافة إلي مجموعة واسعة من الشركات الصناعية والخدَميَّة المتنوعة التي حققت نجاحاً لافتاً.
وتضم شركة أعمال عدة فروع منها سيتي سنتر الدوحه وأعمال للعقارات وأعمال للخرسانة الجاهزة وابن سينا الطبيه وأعمال الطبية وأعمال للخدمات وأعمال للسفريات وأعمال للتجارة والتوزيع وأعمال للصناعات.
ويتمتع القطاع العقاري في "أعمال بشهرته الخاصة لأنه أهدي دولة قطر أحد أهمِّ معالمها التجارية والمعمارية والذي يُعدُّ وجهةً مفضلةً للمواطنين والمقيمين في الدولة، ألا وهو مجمع الدوحه سيتي سنتر التجاري. وتبذل "أعمال في الوقت الحالي جهوداً دؤوبةً ومتواصلةً من أجل الانتهاء من توسعة السيتي سنتر، حيث ستحتفي العاصمة القطرية خلال فترة وجيزة بهذا المَعْلَم المهم الذي سيوفِّر لهم تجربة تسويقية وترفيهية لا مثيلَ لها.
ويعمل القطاع العقاري في "أعمال القابضة" علي الاستفادة من الحركة العقارية النشطة التي تشهدها الدولة، وهي تنفذ حالياً خططاً مهمةً لتوسعة مشروعاتها العقارية والتجارية والسكنية علي حدٍّ سواء. ومن المشروعات الكبيره المملوكة ل "أعمال " سوق النجمة. فيما تملك قطاع الخدمات التجارية في "أعمال " شركات عديدة من بينها "أعمال ريدي ميكس" و"أعمال للتجارة والتوزيع" و"أعمال الطبية" و"ابن سينا الطبية". أما في قطاع الضيافة والترفيه فإن مجموعة "أعمال " تملك "أعمال للسفر والسياحة" و"أعمال للخدمات" التي تقدم مجموعةً واسعةً من خدمات دعم الأعمال. ولا ننسي هنا "أعمال للصناعات" التي تقوم بدراسات علمية بحثية في قطاع البتروكيماويات والنفط والغاز والمواد الإنشائية وهي تتولي دوراً رئيسياً في الاستثمارات الصناعية وإنشاء المصانع المتطوره التي سيتم الإعلان عنها قريباً .
وأكد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني مراراً وتكراراً علي أنَّ طاقم العاملين في "أعمال " هم أهمُّ مواردها ومقوِّماتها والمحافظه عليه هو من أسس النجاح . إذ تفخر "أعمال " بالطاقم الذي يدير أعمالها التي تصل قيمتها إلي مئات الملايين من الدولارات والذي يمتاز بخبرته الواسعة وثقافاته المتعدِّدة، والذي يفخر من جانبه بأنه يحقِّق التميز عبر الشفافية المطلقة والمصداقية التامة والإرادة الراسخة. وهذا في مجمله ما يميِّز "أعمال " عن كافة الشركات المنافسة.
ويتكون مجلس إدارة أعمال من الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والسيد طارق محمود محمد السيد نائب رئيس مجلس الإدارة والسيد بدر عبدالوهاب الفيحاني عضو والدكتورة إيمان بدر غصوب عضواً والسيد محمد أحمد شفيق عضواً والشيخ محمد بن فيصل آل ثاني مراقب مجلس الادارة.
ومن المؤكد أن "أعمال " ستتابع مسيرتها نحو المستقبل مستفيدةً من النهضة الاقتصادية الشاملة التي تشهدها دولة قطر، مدعومةً برسالتها الطموحة ورؤيتها الاستشرافية، وتبنيها لأفضل العمليات والمنهجيات الاستثمارية العالمية، وحرصها علي الارتقاء بمهارات موظفيها.
وتمثل "أعمال " شركةً عالميةً وُلدت في دولة قطر وانطلقت نحو العالمية مع نخبة من الشركات القطرية العملاقة، لتستقطب اهتماماً واسعاً بين المستثمرين الإقليميين والدوليين للاستفادة من هذا العهد الجديد من الفرص الاستثمارية غير المسبوقة.
وتضع اعمال امامها رؤية بان تكون سباقة وفي الطليعة دائما في كافة المجالات التي نعمل بها بالاضافة الي تقديم خدمات مميزة و بحرفية تامة تفوق كافة التوقعات.
وتتمثل مهمتها في تطبيق افضل المعايير, النظم والعمليات من خلال الاستثمار الجيد والفعال في كل من الموارد العالمية المميزة والموارد البشرية علي حد سواء.
ومن اهم قيمها الامتياز في كافة الاعمال التي نقوم بها من خلال الشفافية والاحترام والاجتهاد والرؤية المستقبلية الثاقبة مع السعي لتقديم ما هو افضل.