ROSE
01-10-2007, 10:01 AM
(01/10/2007) مصرف الريان ومستثمرون يحصلون على رخصة شركة تمويل أفراد في السعودية برأسمال قدره 1.2 مليار ريال سعودي .
حقق مصرف الريان قفزة نوعية بدخوله السوق السعودي ، بتملكه لحصة رئيسية من شركة تمويل أفراد ، تم تأسيسها من قبل مجموعة من المستثمرين على رأسهم الشيخ/ عبد الله رميزان الكفيل الرئيسي للمشروع ، وأحد أعلام الاقتصاد والأعمال في المملكة العربية السعودية .
وصرح السيد/ عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي أن مصرف الريان قد تلقى الموافقة النهائية على دخوله كشريك استراتيجي في الشركة المذكورة ، والذي تبلغ حصته 20% من رأسمالها البالغ 1.2 بليون ريال سعودي ، كما وأن المصرف قد استلم تأكيداً على حصول الشركة على موافقة وزارة التجارة السعودية على تأسيسها ، وتعيين المستشار المالي لها ، فسارع بدوره بطلب موافقة مصرف قطر المركزي بدولة قطر على هذه المشاركة .
وسيتركز نشاط الشركة التي تقدم خدماتها التمويلية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية في عمليات تمويل الأفراد في المقام الأول ، وكذلك في عمليات التمويل لقطاعات العقارات والبضائع الاستهلاكية وبالأخص السيارات والمعدات ، بالإضافة إلى خدمات تمويل الإجارة وتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ، مستفيدة من نمو الطلب على التمويل الشخصي الذي ارتفع بين سنتي 2000 و 2005 بنسبة 400% في ظل سوق واعد .
وتأتي مشاركة مصرف الريان في هذه الشركة تطبيقاً عملياً لسياسة المصرف المعلنة في رغبته في التوسع في السوق الخليجية كمرحلة أولى . تلك السوق التي تعتبر المملكة العربية السعودية الدولة الأكبر فيها من حيث عدد السكان والاتساع الجغرافي ، في ظل اقتصاد يعتبر من أفضل الاقتصاديات في العالم وأسرعها نمواً، حيث من المتوقع أن يسجل دخل الفرد حتى عام 2011 نمواً كبيراً ، يتلازم مع نمو حاجة الأفراد للتمويل الشخصي لتصل إلى 340 مليار ريال سعودي في عام 2015 وفقاً للتوقعات .
كما وتأتي أهمية مشاركة مصرف الريان في شركة كيرناف من أهمية هذه الشركة التي يمثل مؤسسوها بعض أهم المؤسسات والكيانات الاقتصادية والمالية مثل مجموعة عبد اللطيف ، ومجموعة الرميزان ، ومجموعة الزكري ، ومجموعة الجديعي ، وهم من الأسماء المعروفة في عالم المال والأعمال على نطاق دول الخليج وخارجه .
وبحصول مصرف الريان على مشاركة بنسبة 20% من رأسمال الشركة يكون له الحصة الأكبر فيها ، كما وسيكون له تمثيل هام في مجلس إدارتها .
ومن المتوقع للشركة التي تتخذ الرياض مقراً رئيسياً لها التوسع سريعاً لتغطي أرجاء المملكة العربية السعودية في تقديم خدماتها التمويلية من خلال فروعها المتوقع إنشاؤها والتي سيصل عددها إلى 47 فرعاً خلال السنوات الثلاثة القادمة ، بينما ستباشر شركة كيرناف أعمالها خلال الربع الرابع من هذا العام .
وتتوقع الدراسة الأولية لجدوى إنشاء الشركة أن تحتل الشركة قريباً مرتبة متقدمة بين نظيراتها من الشركات المالية لما ستقدمه من حلول مالية متميزة ، معتمدة على إدارة قوية تمثل الجهات المساهمة الرئيسية فيها وتتألف من فريق من المتخصصين يتميز بخبرات واسعة في مجال المال والأعمال ، كما وتتوقع الدراسة إدراج أسهم الشركة في السوق السعودية خلال ثلاث سنوات من عمل الشركة .
وقد أبدى السيد / مصطفوي ارتياحه لإتمام هذه الصفقة التي تعتبر باكورة دخول مصرف الريان في شراكات إستراتيجية مع شركات واعدة ، سواء كانت شركات تحت التأسيس أم شركات قائمة بشرط دخوله كشريك استراتيجي لا تقل نسبة مساهمته في رأس المال عن 20% تنفيذاً للسياسة التي انتهجها مجلس إدارة المصرف .
حقق مصرف الريان قفزة نوعية بدخوله السوق السعودي ، بتملكه لحصة رئيسية من شركة تمويل أفراد ، تم تأسيسها من قبل مجموعة من المستثمرين على رأسهم الشيخ/ عبد الله رميزان الكفيل الرئيسي للمشروع ، وأحد أعلام الاقتصاد والأعمال في المملكة العربية السعودية .
وصرح السيد/ عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي أن مصرف الريان قد تلقى الموافقة النهائية على دخوله كشريك استراتيجي في الشركة المذكورة ، والذي تبلغ حصته 20% من رأسمالها البالغ 1.2 بليون ريال سعودي ، كما وأن المصرف قد استلم تأكيداً على حصول الشركة على موافقة وزارة التجارة السعودية على تأسيسها ، وتعيين المستشار المالي لها ، فسارع بدوره بطلب موافقة مصرف قطر المركزي بدولة قطر على هذه المشاركة .
وسيتركز نشاط الشركة التي تقدم خدماتها التمويلية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية في عمليات تمويل الأفراد في المقام الأول ، وكذلك في عمليات التمويل لقطاعات العقارات والبضائع الاستهلاكية وبالأخص السيارات والمعدات ، بالإضافة إلى خدمات تمويل الإجارة وتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ، مستفيدة من نمو الطلب على التمويل الشخصي الذي ارتفع بين سنتي 2000 و 2005 بنسبة 400% في ظل سوق واعد .
وتأتي مشاركة مصرف الريان في هذه الشركة تطبيقاً عملياً لسياسة المصرف المعلنة في رغبته في التوسع في السوق الخليجية كمرحلة أولى . تلك السوق التي تعتبر المملكة العربية السعودية الدولة الأكبر فيها من حيث عدد السكان والاتساع الجغرافي ، في ظل اقتصاد يعتبر من أفضل الاقتصاديات في العالم وأسرعها نمواً، حيث من المتوقع أن يسجل دخل الفرد حتى عام 2011 نمواً كبيراً ، يتلازم مع نمو حاجة الأفراد للتمويل الشخصي لتصل إلى 340 مليار ريال سعودي في عام 2015 وفقاً للتوقعات .
كما وتأتي أهمية مشاركة مصرف الريان في شركة كيرناف من أهمية هذه الشركة التي يمثل مؤسسوها بعض أهم المؤسسات والكيانات الاقتصادية والمالية مثل مجموعة عبد اللطيف ، ومجموعة الرميزان ، ومجموعة الزكري ، ومجموعة الجديعي ، وهم من الأسماء المعروفة في عالم المال والأعمال على نطاق دول الخليج وخارجه .
وبحصول مصرف الريان على مشاركة بنسبة 20% من رأسمال الشركة يكون له الحصة الأكبر فيها ، كما وسيكون له تمثيل هام في مجلس إدارتها .
ومن المتوقع للشركة التي تتخذ الرياض مقراً رئيسياً لها التوسع سريعاً لتغطي أرجاء المملكة العربية السعودية في تقديم خدماتها التمويلية من خلال فروعها المتوقع إنشاؤها والتي سيصل عددها إلى 47 فرعاً خلال السنوات الثلاثة القادمة ، بينما ستباشر شركة كيرناف أعمالها خلال الربع الرابع من هذا العام .
وتتوقع الدراسة الأولية لجدوى إنشاء الشركة أن تحتل الشركة قريباً مرتبة متقدمة بين نظيراتها من الشركات المالية لما ستقدمه من حلول مالية متميزة ، معتمدة على إدارة قوية تمثل الجهات المساهمة الرئيسية فيها وتتألف من فريق من المتخصصين يتميز بخبرات واسعة في مجال المال والأعمال ، كما وتتوقع الدراسة إدراج أسهم الشركة في السوق السعودية خلال ثلاث سنوات من عمل الشركة .
وقد أبدى السيد / مصطفوي ارتياحه لإتمام هذه الصفقة التي تعتبر باكورة دخول مصرف الريان في شراكات إستراتيجية مع شركات واعدة ، سواء كانت شركات تحت التأسيس أم شركات قائمة بشرط دخوله كشريك استراتيجي لا تقل نسبة مساهمته في رأس المال عن 20% تنفيذاً للسياسة التي انتهجها مجلس إدارة المصرف .