ROSE
02-10-2007, 04:56 AM
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
ارتفعت أسعار الأسهم الأوروبية أمس وقاد الارتفاعات سهم بنك يو.بي.اس بعد أن أثار إعلانه خسائر مرتبطة بمشكلة الرهون العقارية عالية المخاطر تكهنات بأن أزمة الائتمان العالمية قد تزداد سوءا. وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية على ارتفاع 0.8 بالمائة إلى 1541.8 نقطة. وارتفع المؤشر بأكثر من خمسة بالمائة حتى الآن هذا العام. وكان أكبر رابح هو سهم يو.بي.اس أكبر بنك يدير الثروات في العالم على الرغم من إعلانه خسارة قدرها 3.4 مليارات دولار وتعديل في إدارته. وقال ديفيد جونز محلل الأسواق في سي.ام.سي: إن حجم الخسارة اتضح بالفعل وأصبح بإمكاننا تقدير الضرر بدل التخمينات.
وقال سيتي جروب أكبر بنك أمريكي من حيث القيمة السوقية للأسهم إن أرباحه انخفضت بنسبة 60 بالمائة في الربع الثالث بسبب أزمة أسواق المال الناتجة عن مشكلات الإقراض العقاري. وكان خفض الفائدة الأمريكية إلى جانب ضخ البنوك المركزية لأموال في القطاع المصرفي قد ساعد سوق الأسهم الأوروبية على الانتعاش بعد أن تراجع بأكثر من 60 بالمائة عن أعلى مستوياته في عام 2007 الذي سجله في منتصف يوليو رغم استمرار أزمة الائتمان.
ارتفعت أسعار الأسهم الأوروبية أمس وقاد الارتفاعات سهم بنك يو.بي.اس بعد أن أثار إعلانه خسائر مرتبطة بمشكلة الرهون العقارية عالية المخاطر تكهنات بأن أزمة الائتمان العالمية قد تزداد سوءا. وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية على ارتفاع 0.8 بالمائة إلى 1541.8 نقطة. وارتفع المؤشر بأكثر من خمسة بالمائة حتى الآن هذا العام. وكان أكبر رابح هو سهم يو.بي.اس أكبر بنك يدير الثروات في العالم على الرغم من إعلانه خسارة قدرها 3.4 مليارات دولار وتعديل في إدارته. وقال ديفيد جونز محلل الأسواق في سي.ام.سي: إن حجم الخسارة اتضح بالفعل وأصبح بإمكاننا تقدير الضرر بدل التخمينات.
وقال سيتي جروب أكبر بنك أمريكي من حيث القيمة السوقية للأسهم إن أرباحه انخفضت بنسبة 60 بالمائة في الربع الثالث بسبب أزمة أسواق المال الناتجة عن مشكلات الإقراض العقاري. وكان خفض الفائدة الأمريكية إلى جانب ضخ البنوك المركزية لأموال في القطاع المصرفي قد ساعد سوق الأسهم الأوروبية على الانتعاش بعد أن تراجع بأكثر من 60 بالمائة عن أعلى مستوياته في عام 2007 الذي سجله في منتصف يوليو رغم استمرار أزمة الائتمان.