رحال
04-10-2007, 04:21 AM
على لسان الراوي : محمد الشرهان في جريدة الرياض !!!
يقول القصيدة نسبة خطأ للشاعر الشهير نمر بن عدوان وهو شيخ
من شيوخ بني صخر في بدايات القرن الثالث عشر عام 1300
ويضيف الشرهان أن الشاعر كان قد رثى زوجته " وضحى السبيلة "
حينما قتلها خطأ بالقصة التي يذكر أنها عندما جاءت بجانبه وهو يهم
بالنوم فسألها عن الخيل وهل ربطته وقيدته أم لا ؟؟؟
فخشيت أن يغضب عليها فقالت نعم وحينما نام ذهبت الى الأسطبل وقربت
من الخيل وظهرت أصواتها ففزع نمر وأستيقظ وشاهد من خلال نافذة
صغيرة لغرفته ذلك الزول القريب من الخيول فظن أنه سارق فقام بأطلاق
النار عليه ولم يدري أنها " زوجته " فلما علم بذلك حزن عليها حزنا شديدا
ورثاها في العديد من القصائد التي جمعت في دواوين عدة منها قصيدة
مطلعها " حي الجواب وحي من به يعزين " و " ياونتي ونة كثير الحسوفي "
وغيرها من القصائد ولكن ليس من بينها هذه القصيدة !!!
ويؤكد الشرهان أن الكثير ممن ألف كتب عن الشاعر بن عدوان
لم يذكر هذه القصيدة !!!
ويشير الراوي الشرهان الى أن القصيدة في الحقيقة للشاعر :
محمد بن مسلم وهو أحد شعراء الأحساء وتعود مناسبتها في أنها
رثاء في زوجته التي كان يحبها حبا شديدا والتي توفيت في شهر
رمضان المبارك في العشر الأواخر منه كما يذكر ذلك في قوله :
البارحــة يوم الخلايــق نيامـــا ـ ـ ـ ـ بيحت من كثر البكا كل مكنــون
الى قوله :
على عشير مات شهر الصياما ـ ـ ـ ـ عشر القيام وليلة العيد مدفون
ويذكر الراوي أنه من دواعي الأشتباه ان كل من الشاعرين يرثي
زوجته فالشاعر بن مسلم ذكر " البارحـة يوم الخـلايق نيـامــــــا "
والشاعر نمر بن عدوان ذكــر " البارحة في هجعة النوم غرقان "
ودعا الشرهان الى المؤلفين في الجانب الشعري والقصصي والأفلام
والمسلسلات الوثائقية الرجوع الى المصادر الموثوقة !!!
والمسلسل يعرض حاليا على قناة mbc
يقول القصيدة نسبة خطأ للشاعر الشهير نمر بن عدوان وهو شيخ
من شيوخ بني صخر في بدايات القرن الثالث عشر عام 1300
ويضيف الشرهان أن الشاعر كان قد رثى زوجته " وضحى السبيلة "
حينما قتلها خطأ بالقصة التي يذكر أنها عندما جاءت بجانبه وهو يهم
بالنوم فسألها عن الخيل وهل ربطته وقيدته أم لا ؟؟؟
فخشيت أن يغضب عليها فقالت نعم وحينما نام ذهبت الى الأسطبل وقربت
من الخيل وظهرت أصواتها ففزع نمر وأستيقظ وشاهد من خلال نافذة
صغيرة لغرفته ذلك الزول القريب من الخيول فظن أنه سارق فقام بأطلاق
النار عليه ولم يدري أنها " زوجته " فلما علم بذلك حزن عليها حزنا شديدا
ورثاها في العديد من القصائد التي جمعت في دواوين عدة منها قصيدة
مطلعها " حي الجواب وحي من به يعزين " و " ياونتي ونة كثير الحسوفي "
وغيرها من القصائد ولكن ليس من بينها هذه القصيدة !!!
ويؤكد الشرهان أن الكثير ممن ألف كتب عن الشاعر بن عدوان
لم يذكر هذه القصيدة !!!
ويشير الراوي الشرهان الى أن القصيدة في الحقيقة للشاعر :
محمد بن مسلم وهو أحد شعراء الأحساء وتعود مناسبتها في أنها
رثاء في زوجته التي كان يحبها حبا شديدا والتي توفيت في شهر
رمضان المبارك في العشر الأواخر منه كما يذكر ذلك في قوله :
البارحــة يوم الخلايــق نيامـــا ـ ـ ـ ـ بيحت من كثر البكا كل مكنــون
الى قوله :
على عشير مات شهر الصياما ـ ـ ـ ـ عشر القيام وليلة العيد مدفون
ويذكر الراوي أنه من دواعي الأشتباه ان كل من الشاعرين يرثي
زوجته فالشاعر بن مسلم ذكر " البارحـة يوم الخـلايق نيـامــــــا "
والشاعر نمر بن عدوان ذكــر " البارحة في هجعة النوم غرقان "
ودعا الشرهان الى المؤلفين في الجانب الشعري والقصصي والأفلام
والمسلسلات الوثائقية الرجوع الى المصادر الموثوقة !!!
والمسلسل يعرض حاليا على قناة mbc