ROSE
05-10-2007, 04:56 AM
21 مليار درهم مكاسب السوق الأسبوعية
أبوظبي دبي “الخليج”:
أنهت أسواق الأسهم المحلية أسبوع التداول المنقضي على ارتفاع في مؤشر سوق الإمارات بنسبة 3،5% إلى 4575،35 نقطة لتصل القيمة السوقية إلى 619،777 مليار درهم بمكاسب أسبوعية بلغت 20،971 مليار درهم، مع ارتفاع واضح في التداولات إلى 12،126 مليار درهم توزعت بواقع 6،297 مليار درهم تداولات سوق دبي و5،829 مليار درهم تداولات سوق أبوظبي.
وتصدر سهم الدار العقارية الأسواق من حيث حجم التداولات بواقع 2،699 مليار درهم وكذلك من حيث نسبة الارتفاع السعري بواقع 16،18% إلى 8،69 درهم بينما جاء في المرتبة الثانية من حيث التداولات العربية للطيران بواقع 1،183 مليار درهم وارتفع بنسبة 8،96% إلى 1،46 درهم ثم صروح بواقع 1،133 مليار درهم وارتفع بنسبة 10،07% إلى 4،92 درهم وإعمار 1،121 مليار درهم وارتفع بنسبة 2،8% إلى 11 درهماً فيما ارتفع تمويل 12،72% إلى 4،52 درهم ليحل في المرتبة الثانية من حيث الارتفاع السعري بعد الدار العقارية كما سجلت عدة ارتفاعات واضحة في اسعارها من ضمنها الخليج الأول بنسبة 8،39% إلى 15،5 درهم ودبي المالي 6،01% إلى 3،35 درهم والاتحاد العقارية 6،29% إلى 3،38 درهم وتبريد 10،7% إلى 2،69 درهم وتحركت الاسواق طوال الأسبوع المنقضي على وقع موجات من الارتفاع السعري بدأت في سوق أبوظبي تصدرها سهم الاتحاد العقارية نتيجة لدخول مؤسسات الاستثمار الاجنبي وتبعته الاسهم العقارية الأخرى في السوق وخصوصاً صروح وكذلك أسهم قطاع الطاقة مثل آبار ودانة غاز وخصوصاً مع تحرك محافظ الاستثمار المحلية والمضاربين لاقتناص موجة الارتفاع ما أدى إلى تسارع الصعود السعري ليبلغ ذروته الاربعاء الذي شهد انطلاق موجة الارباح على أسهم سوق لتبدأ بالتراجع، فيما تحركت الاسهم في سوق دبي المالي في ختام الاسبوع امس حيث تركزت التداولات وكذلك الصعود السعري على أسهم اعمار والعربية للطيران واملاك وتمويل والاتحاد العقارية.
واعتبرت مصادر السوق أن التحركات السعرية الحالية تأتي مدفوعة بتصاعد التداولات في ظل اهتمام أجنبي لافت بالأسواق المحلية يظهر من خلال استثمارات هذه المؤسسات وكذلك تقاريرها وتوقعاتها حول أرباح الشركات المساهمة وبالتالي تقييمها لأسهم هذه الشركات.
واعتبرت أن تدفق السيولة نحو الاسواق يتعزز بفعل انخفاض اسعار الفائدة المصرفية والقناعة بإمكانية ارتفاع التداولات نتيجة لذلك، حيث يبدو واضحاً الآن أن السيولة تتحفز لدخول الاسواق بمجرد ظهور مؤشرات على إمكانية تحقيق عوائد مجزية.
أبوظبي دبي “الخليج”:
أنهت أسواق الأسهم المحلية أسبوع التداول المنقضي على ارتفاع في مؤشر سوق الإمارات بنسبة 3،5% إلى 4575،35 نقطة لتصل القيمة السوقية إلى 619،777 مليار درهم بمكاسب أسبوعية بلغت 20،971 مليار درهم، مع ارتفاع واضح في التداولات إلى 12،126 مليار درهم توزعت بواقع 6،297 مليار درهم تداولات سوق دبي و5،829 مليار درهم تداولات سوق أبوظبي.
وتصدر سهم الدار العقارية الأسواق من حيث حجم التداولات بواقع 2،699 مليار درهم وكذلك من حيث نسبة الارتفاع السعري بواقع 16،18% إلى 8،69 درهم بينما جاء في المرتبة الثانية من حيث التداولات العربية للطيران بواقع 1،183 مليار درهم وارتفع بنسبة 8،96% إلى 1،46 درهم ثم صروح بواقع 1،133 مليار درهم وارتفع بنسبة 10،07% إلى 4،92 درهم وإعمار 1،121 مليار درهم وارتفع بنسبة 2،8% إلى 11 درهماً فيما ارتفع تمويل 12،72% إلى 4،52 درهم ليحل في المرتبة الثانية من حيث الارتفاع السعري بعد الدار العقارية كما سجلت عدة ارتفاعات واضحة في اسعارها من ضمنها الخليج الأول بنسبة 8،39% إلى 15،5 درهم ودبي المالي 6،01% إلى 3،35 درهم والاتحاد العقارية 6،29% إلى 3،38 درهم وتبريد 10،7% إلى 2،69 درهم وتحركت الاسواق طوال الأسبوع المنقضي على وقع موجات من الارتفاع السعري بدأت في سوق أبوظبي تصدرها سهم الاتحاد العقارية نتيجة لدخول مؤسسات الاستثمار الاجنبي وتبعته الاسهم العقارية الأخرى في السوق وخصوصاً صروح وكذلك أسهم قطاع الطاقة مثل آبار ودانة غاز وخصوصاً مع تحرك محافظ الاستثمار المحلية والمضاربين لاقتناص موجة الارتفاع ما أدى إلى تسارع الصعود السعري ليبلغ ذروته الاربعاء الذي شهد انطلاق موجة الارباح على أسهم سوق لتبدأ بالتراجع، فيما تحركت الاسهم في سوق دبي المالي في ختام الاسبوع امس حيث تركزت التداولات وكذلك الصعود السعري على أسهم اعمار والعربية للطيران واملاك وتمويل والاتحاد العقارية.
واعتبرت مصادر السوق أن التحركات السعرية الحالية تأتي مدفوعة بتصاعد التداولات في ظل اهتمام أجنبي لافت بالأسواق المحلية يظهر من خلال استثمارات هذه المؤسسات وكذلك تقاريرها وتوقعاتها حول أرباح الشركات المساهمة وبالتالي تقييمها لأسهم هذه الشركات.
واعتبرت أن تدفق السيولة نحو الاسواق يتعزز بفعل انخفاض اسعار الفائدة المصرفية والقناعة بإمكانية ارتفاع التداولات نتيجة لذلك، حيث يبدو واضحاً الآن أن السيولة تتحفز لدخول الاسواق بمجرد ظهور مؤشرات على إمكانية تحقيق عوائد مجزية.