معاند جروووحه
10-10-2007, 06:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الراية كانت تستخدم من قديم لأغراض كثيرة.
كانوا الناس يستخدمونها في الحرب وفي غيره.
طبعا كانت رايات الأولين كما يقولون (على قدهم).
قد تكون خرقة قديمة أو بالية. المهم تؤدي الغرض.
من أغراض الراية الدلالة على شي معين في مكان معين.
من الأغراض اللي كانت تستخدم له الرايات في القديم....غرض غريب.
.
.
.
.
غرض دنيء.
.
.
.
.
غرض يستحي الواحد يقوله.
.
.
.
لكنه شر لا بد منه.
هذا الغرض هو أن البغايا (أعزكم الله) كن يضعن الرايات على بيوتهن حتى يعرف ذلك من يريد مقارفة جريمة الزنا....نسأل الله العافية.
كان هذا شيء معروف في الجاهلية.
وبما أن التقدم والتغير يحدثان في جانبي الخير والشر والمثل يقول (لكل قوم وراث)، ظهر لنا في هذا الزمان بغايا أو متشبهات بالبغايا يستخدمن رايات من نوع آخر (طبعا أقول متشبهات بالبغايا حتى لا يطلع لي واحد ويقول أنت تتهم الناس بما ليس فيهم)....وأنت من متأكد إن كثير من هالنوعية أصلها طيب ونظيف ولكنها تستخف من قبل بعض المشبوهين ثم تطير بالعجة مثل ما يقولون.
.
.
.
ظهر نساء يحملن رايات إليكترونية.
طبعا....صاحبات هذه الرايات لهم مواصفات خاصة.....ويتواجدون في كثير من المواقع الإلكترونية وخصوصا المنتديات.
أنا عن نفسي لاحظت في بعض المنتديات وجود هذا النوع....أسأل الله أن يهديهم
اذكر بعض صفات هذا النوع من البغايا (أو المتشبهات بالبغايا):
طبعا من أبرز صفات هذا النوع.....أنها إذا شافت واحد كاتب موضوع يدعو فيه إلى الفضيلة أو الخير (نطت) في وجهه بتعليق سخيف أو رد ما له داعي. يعني محاولة تطفيش...هذا حدود تفكيرها.
من صفاتها أنها تمشي على القاعدة اللوطية المقلوبة....والقاعدة اللوطية وردت الإشارة إليها في القرآن الكريم بقوله تعالى (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُون).
يعني الطهارة عندها عيب.....والعفة تخلف.
من صفاتها البانرات والتوقيعات التي تحمل صور خليعة أو عبارات ساقطة.
صفات كثيرة ربما اكتشفتم ما لم أكتشف.
يا أخواني ويا أخواتي......إذا واحد منكم –لا قدر الله- لمح وحدة من صواحب الرايات الإلكترونية في منتدى ولا موقع إلكتروني.....يحاول (طبعا بحذر) أن ينتشلها من مصيبتها اللي هي فيها.
يعني يقولها مثلا: ترا من قديم إلى يومنا هذا والمفسدين يستخدمون أمثالك مجرد تسلية وقضاء وطر.
يقول لها مثلا: ترا الشباب اللي يطبلون لك مجرد (حمير بشرية) يدورون شهوة.... مجرد ما ينتهون منك يرمونك في أقرب زبالة.
قولوا لها يا عالم: ترا الناس يضحكون عليك باسم الحرية والتطور والخروج من أغلال (المطاوعة). وسيأتي اليوم اللي تكتشفين هذا الشيء بنفسك.
قولوا لها يا ناس: انظري إلى كثير من شبيهاتك في بعض الدول العربية (المتطورة) حاطينها مجرد أداة لكسب الزبائن في الفنادق والمراقص.
قولوا لها ما تستطيعون لإنقاذها.
حمانا الله وإياكم وأخواتنا من كل سوء.
م.ق
والســـــــــــلام
الراية كانت تستخدم من قديم لأغراض كثيرة.
كانوا الناس يستخدمونها في الحرب وفي غيره.
طبعا كانت رايات الأولين كما يقولون (على قدهم).
قد تكون خرقة قديمة أو بالية. المهم تؤدي الغرض.
من أغراض الراية الدلالة على شي معين في مكان معين.
من الأغراض اللي كانت تستخدم له الرايات في القديم....غرض غريب.
.
.
.
.
غرض دنيء.
.
.
.
.
غرض يستحي الواحد يقوله.
.
.
.
لكنه شر لا بد منه.
هذا الغرض هو أن البغايا (أعزكم الله) كن يضعن الرايات على بيوتهن حتى يعرف ذلك من يريد مقارفة جريمة الزنا....نسأل الله العافية.
كان هذا شيء معروف في الجاهلية.
وبما أن التقدم والتغير يحدثان في جانبي الخير والشر والمثل يقول (لكل قوم وراث)، ظهر لنا في هذا الزمان بغايا أو متشبهات بالبغايا يستخدمن رايات من نوع آخر (طبعا أقول متشبهات بالبغايا حتى لا يطلع لي واحد ويقول أنت تتهم الناس بما ليس فيهم)....وأنت من متأكد إن كثير من هالنوعية أصلها طيب ونظيف ولكنها تستخف من قبل بعض المشبوهين ثم تطير بالعجة مثل ما يقولون.
.
.
.
ظهر نساء يحملن رايات إليكترونية.
طبعا....صاحبات هذه الرايات لهم مواصفات خاصة.....ويتواجدون في كثير من المواقع الإلكترونية وخصوصا المنتديات.
أنا عن نفسي لاحظت في بعض المنتديات وجود هذا النوع....أسأل الله أن يهديهم
اذكر بعض صفات هذا النوع من البغايا (أو المتشبهات بالبغايا):
طبعا من أبرز صفات هذا النوع.....أنها إذا شافت واحد كاتب موضوع يدعو فيه إلى الفضيلة أو الخير (نطت) في وجهه بتعليق سخيف أو رد ما له داعي. يعني محاولة تطفيش...هذا حدود تفكيرها.
من صفاتها أنها تمشي على القاعدة اللوطية المقلوبة....والقاعدة اللوطية وردت الإشارة إليها في القرآن الكريم بقوله تعالى (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُون).
يعني الطهارة عندها عيب.....والعفة تخلف.
من صفاتها البانرات والتوقيعات التي تحمل صور خليعة أو عبارات ساقطة.
صفات كثيرة ربما اكتشفتم ما لم أكتشف.
يا أخواني ويا أخواتي......إذا واحد منكم –لا قدر الله- لمح وحدة من صواحب الرايات الإلكترونية في منتدى ولا موقع إلكتروني.....يحاول (طبعا بحذر) أن ينتشلها من مصيبتها اللي هي فيها.
يعني يقولها مثلا: ترا من قديم إلى يومنا هذا والمفسدين يستخدمون أمثالك مجرد تسلية وقضاء وطر.
يقول لها مثلا: ترا الشباب اللي يطبلون لك مجرد (حمير بشرية) يدورون شهوة.... مجرد ما ينتهون منك يرمونك في أقرب زبالة.
قولوا لها يا عالم: ترا الناس يضحكون عليك باسم الحرية والتطور والخروج من أغلال (المطاوعة). وسيأتي اليوم اللي تكتشفين هذا الشيء بنفسك.
قولوا لها يا ناس: انظري إلى كثير من شبيهاتك في بعض الدول العربية (المتطورة) حاطينها مجرد أداة لكسب الزبائن في الفنادق والمراقص.
قولوا لها ما تستطيعون لإنقاذها.
حمانا الله وإياكم وأخواتنا من كل سوء.
م.ق
والســـــــــــلام