ROSE
13-10-2007, 07:21 AM
ناسداك يفقد 1.4% دفعة واحدة
"بايدو دوت كوم" الصينية تهوي بالأسهم الأمريكية واليابانية
تراجعت الاسهم الامريكية أمس الأول يقودها انخفاض بنحو اثنين في المائة في مؤشر ناسداك وسط قلق المستثمرين جراء اشعار سلبي من إحدى دور السمسرة بشأن شركة بايدو.كوم الصينية للانترنت.
وفقد سهم بايدو.كوم كبرى شركات البحث على الانترنت في الصين عشرة في المائة ليصل الى 78ر308 دولار في بورصة ناسداك بعدما توقع جيه.بي مورجان تشيس اند كو تراجعا طفيفا عن التقديرات في أرباح بايدو للربع الثالث من العام.
وقوضت المذكرة ثقة المستثمرين التي قادت ناسداك صعودا على مدى أربعة أيام الى أفضل مستوياته في ستة أعوام ونصف العام توقعا لارباح قوية في قطاع التكنولوجيا رغم أزمة الائتمان.
وباع المستثمرون أسهما كانت الافضل أداء في موجة صعود قطاع التكنولوجيا الشهر الماضي ليتراجع سهم أبل منتجة جهاز اي.بود 7ر2 في المائة الى 23ر162 دولار ويهبط سهم ريسرش ان موشن منتجة جهاز بلاكبيري خمسة في المائة الى 111 دولارا.
وهبط مؤشر داو جونز الصناعي لاسهم الشركات الامريكية الكبرى 57ر63 نقطة أي بما يعادل 45ر0 في المائة ليغلق عند 12ر14015 نقطة.
نزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الاوسع نطاقا 06ر8 نقطة أو 52ر0 في المائة مسجلا 41ر1554 نقطة.
وانخفض مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 41ر39 نقطة أو 40ر1 في المائة الى 20ر2772 نقطة.
وهذا أسوأ تراجع بالنسبة المئوية في يوم واحد لمؤشر ناسداك منذ السابع من سبتمبر/أيلول.
وفي وقت سابق الخميس ارتفع داو جونز الى مستوى قياسي غير مسبوق عند 10ر14198 نقطة في حين وصل ستاندرد اند بورز الى مستوى قياسي للمعاملات عندما سجل 09ر1576 نقطة بدعم توقعات قوية للارباح من وول مارت ستورز. كذلك ارتفع ناسداك خلال المعاملات الى 2834 نقطة وهو أعلى مستوياته منذ يناير/كانون الثاني 2001.
وارتفعت أسهم وول مارت 9ر2 في المائة لتغلق على 90ر46 دولار في بورصة نيويورك للاوراق المالية.
وجاء حجم المعاملات متواضعا في بورصة نيويورك مع تداول نحو 52ر1 مليار سهم مقارنة مع 84ر1 مليار في المتوسط اليومي المقدر للعام الماضي. وفي المقابل جرى تداول حوالي 57ر2 مليار سهم في ناسداك أي بما يفوق المتوسط اليومي للعام الماضي 02ر2 مليار.
وفاق عدد الاسهم الخاسرة تلك الرابحة بنحو خمسة الى ثلاثة في بورصة نيويورك وبنحو سبعة الى ثلاثة في ناسداك.
وانخفض مؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية بنسبة 7ر0 في المائة عند الاغلاق أمس متأثرا بهبوط أسهم شركات التكنولوجيا الحديثة مثل طوكيو الكترون وتراجع أسهم شركات السمسرة بعد أن تهاوى سهم شركة بايدو دوت كوم الصينية على مؤشر ناسداك لأسهم شركات التكنولوجيا.
وانخفض سهم فاست ريتيلينج بعد أن أعلنت انخفاض أرباحها بأكثر من المتوقع في حين هبط سهم سوني بعد أن سجل مشروعها الهواتف المحمولة مع اريكسون انخفاضا في أرباحه قبل خصم الضرائب في الفترة من يوليو/تموز الى سبتمبر/ايلول.
وتراجعت كذلك أسهم بنوك مثل ميزوهو بعد ان خفضت ليمان براذرز مستوى السعر المستهدف لسهمه.
وانخفض مؤشر نيكاي القياسي 81ر127 نقطة الي 17ر17331 نقطة فيما نزل مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 04ر18 نقطة أي 1ر1 في المائة إلى 48ر1659 نقطة.
وتراجعت الأسهم اليابانية في بداية جلسة المعاملات يوم الجمعة متأثرة بهبوط الأسهم الأمريكية في وول ستريت.
وانخفض مؤشر نيكاي القياسي 04ر41 نقطة أي بنسبة 2ر0 في المائة الي 94ر17417 نقطة فيما نزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 3ر0 في المائة الي 87ر1671 نقطة. تراجعت الاسهم الاوروبية 8ر0 في المائة بحلول منتصف يوم الجمعة مما يضعها على الطريق لتحقيق أكبر خسائر في يوم واحد منذ أكثر من أسبوعين بعدما تسببت عمليات بيع لجني أرباح على أسهم البنوك وضعف أسهم التعدين الى تباطؤ توجه السوق نحو مستوياته العالية التي بلغها في يوليو/تموز.
وبحلول الساعة 1041 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة هبط مؤشر يوروفرست لاسهم كبرى الشركات الاوروبية 8ر0 في المائة الى 25ر1587 نقطة مقتفيا أثر الاسهم الامريكية والاسيوية التي تراجعت بعدما ارتفعت على مدى عشرة أيام بين الاثنى عشر يوما الماضية من التداول.
ودفع تراجع أسعار المعادن أسهم شركات التعدين انتوفاجاستا واكستراتا وريو تينتو وانجلو امريكان الى الانخفاض ثلاثة في المائة فيما قاد سهم بنك اسكتلندا الملكي أسهم البنوك الى الانخفاض بنسبة 6ر3 في المائة.
والمؤشر حاليا اقل بثلاثة في المائة عن أعلى مستوى له في ست سنوات ونصف بلغه في منتصف يوليو/تموز ويتوقع بعض المحللين أن تعاود الاسهم الصعود قريبا.
وقال جيمس هيوز محلل السوق بمؤسسة سي.ام.سي ماركتس “تبدو كتأثيرات قصيرة الاجل للتراجع بالولايات المتحدة وهي غير مدعومة بأي بيانات اقتصادية”.
وأغلقت الاسهم الاوروبية مرتفعة أمس مع تعزز شركات الاتصالات بدعم وعود بعائدات أعلى للمساهمين في تليفونيكا في حين استفادت أسهم السلع الاولية من ارتفاع أسعار الخام والمعادن.
وارتفع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الاوروبية الكبرى 62ر0 في المائة ليغلق 43ر1599 نقطة مرتفعا بذلك لليوم العاشر على مدى 12 جلسة. وهذا أعلى مستوى اقفال للمؤشر منذ 23 يوليو/تموز.
وزاد المؤشر بنحو ثلاثة في المائة حتى الآن هذا الشهر بعدما فقدت الاسهم الاوروبية 13 في المائة في شهر واحد منذ منتصف يوليو جراء المخاوف بشأن أسواق الائتمان. وارتفع سهم مجموعة تليفونيكا الاسبانية للاتصالات سبعة في المائة وكان له أكبر تأثير ايجابي على مؤشر الاسهم الاوروبية بعدما توقعت الشركة ارتفاع الارباح والتوزيعات النقدية في السنوات الاربع المقبلة.
وصعد سهم منافستها البريطانية فودافون خمسة في المائة وسط ما قال متعاملون انه حديث في السوق عن تنحي الرئيس التنفيذي ارون سارين. ورفضت فودافون التعليق.
وزاد سهم فرانس تليكوم 2ر4 في المائة متصدرا المكاسب على مؤشر كام 40 الفرنسي.
وقال بيرنار ماكاليندن المحلل الاستثماري لدى ان.سي.بي للسمسرة في دبلن “التعافي في أوروبا... لا يقل شأنا عنه في الولايات المتحدة”.
وأضاف “السوق الصعودية مدفوعة بوضوح بشركات السلع الاولية والخدمات في مجالات النفط والتعدين.
وتابع “تستأثر الاسهم بقوة الدفع وهي الخيار الاستثماري الاول بعدما تعكرت السندات غير الحكومية والاصول العقارية وصناديق التحوط بالدرجة نفسها لاسباب مختلفة”.
وكان قطاع النفط والغاز الاكثر ارتفاعا مع صعود سعر الخام دولارين وبدعم خطة لاعادة هيكلة بي.بي.
وارتفع سهم بي.بي 3ر2 في المائة ورويال داتش شل 5ر2 في المائة وتوتال 8ر0 في المائة. وصعد سهم مجموعة بي.جي 7ر4 في المائة.
ولامس الذهب أعلى مستوياته في 28 عاما وسجل البلاتين مستوى قياسيا مرتفعا الامر الذي ساعد شركات التعدين.
وتقدم سهم فيدانتا ريسورسز 8ر5 في المائة في حين ارتفعت أسهم بي. اتش.بي بيليتون وكازاخميس واكستراتا جميعها في نطاق أربعة الى 4ر4 في المائة.
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في بورصة لندن 1،4 في المائة ومؤشر داكس في بورصة فرانكفورت 6ر0 في المائة.
وصعد مؤشر كاك 40 في بورصة باريس 4ر0 في المائة. (رويترز)
"بايدو دوت كوم" الصينية تهوي بالأسهم الأمريكية واليابانية
تراجعت الاسهم الامريكية أمس الأول يقودها انخفاض بنحو اثنين في المائة في مؤشر ناسداك وسط قلق المستثمرين جراء اشعار سلبي من إحدى دور السمسرة بشأن شركة بايدو.كوم الصينية للانترنت.
وفقد سهم بايدو.كوم كبرى شركات البحث على الانترنت في الصين عشرة في المائة ليصل الى 78ر308 دولار في بورصة ناسداك بعدما توقع جيه.بي مورجان تشيس اند كو تراجعا طفيفا عن التقديرات في أرباح بايدو للربع الثالث من العام.
وقوضت المذكرة ثقة المستثمرين التي قادت ناسداك صعودا على مدى أربعة أيام الى أفضل مستوياته في ستة أعوام ونصف العام توقعا لارباح قوية في قطاع التكنولوجيا رغم أزمة الائتمان.
وباع المستثمرون أسهما كانت الافضل أداء في موجة صعود قطاع التكنولوجيا الشهر الماضي ليتراجع سهم أبل منتجة جهاز اي.بود 7ر2 في المائة الى 23ر162 دولار ويهبط سهم ريسرش ان موشن منتجة جهاز بلاكبيري خمسة في المائة الى 111 دولارا.
وهبط مؤشر داو جونز الصناعي لاسهم الشركات الامريكية الكبرى 57ر63 نقطة أي بما يعادل 45ر0 في المائة ليغلق عند 12ر14015 نقطة.
نزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الاوسع نطاقا 06ر8 نقطة أو 52ر0 في المائة مسجلا 41ر1554 نقطة.
وانخفض مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 41ر39 نقطة أو 40ر1 في المائة الى 20ر2772 نقطة.
وهذا أسوأ تراجع بالنسبة المئوية في يوم واحد لمؤشر ناسداك منذ السابع من سبتمبر/أيلول.
وفي وقت سابق الخميس ارتفع داو جونز الى مستوى قياسي غير مسبوق عند 10ر14198 نقطة في حين وصل ستاندرد اند بورز الى مستوى قياسي للمعاملات عندما سجل 09ر1576 نقطة بدعم توقعات قوية للارباح من وول مارت ستورز. كذلك ارتفع ناسداك خلال المعاملات الى 2834 نقطة وهو أعلى مستوياته منذ يناير/كانون الثاني 2001.
وارتفعت أسهم وول مارت 9ر2 في المائة لتغلق على 90ر46 دولار في بورصة نيويورك للاوراق المالية.
وجاء حجم المعاملات متواضعا في بورصة نيويورك مع تداول نحو 52ر1 مليار سهم مقارنة مع 84ر1 مليار في المتوسط اليومي المقدر للعام الماضي. وفي المقابل جرى تداول حوالي 57ر2 مليار سهم في ناسداك أي بما يفوق المتوسط اليومي للعام الماضي 02ر2 مليار.
وفاق عدد الاسهم الخاسرة تلك الرابحة بنحو خمسة الى ثلاثة في بورصة نيويورك وبنحو سبعة الى ثلاثة في ناسداك.
وانخفض مؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية بنسبة 7ر0 في المائة عند الاغلاق أمس متأثرا بهبوط أسهم شركات التكنولوجيا الحديثة مثل طوكيو الكترون وتراجع أسهم شركات السمسرة بعد أن تهاوى سهم شركة بايدو دوت كوم الصينية على مؤشر ناسداك لأسهم شركات التكنولوجيا.
وانخفض سهم فاست ريتيلينج بعد أن أعلنت انخفاض أرباحها بأكثر من المتوقع في حين هبط سهم سوني بعد أن سجل مشروعها الهواتف المحمولة مع اريكسون انخفاضا في أرباحه قبل خصم الضرائب في الفترة من يوليو/تموز الى سبتمبر/ايلول.
وتراجعت كذلك أسهم بنوك مثل ميزوهو بعد ان خفضت ليمان براذرز مستوى السعر المستهدف لسهمه.
وانخفض مؤشر نيكاي القياسي 81ر127 نقطة الي 17ر17331 نقطة فيما نزل مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 04ر18 نقطة أي 1ر1 في المائة إلى 48ر1659 نقطة.
وتراجعت الأسهم اليابانية في بداية جلسة المعاملات يوم الجمعة متأثرة بهبوط الأسهم الأمريكية في وول ستريت.
وانخفض مؤشر نيكاي القياسي 04ر41 نقطة أي بنسبة 2ر0 في المائة الي 94ر17417 نقطة فيما نزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 3ر0 في المائة الي 87ر1671 نقطة. تراجعت الاسهم الاوروبية 8ر0 في المائة بحلول منتصف يوم الجمعة مما يضعها على الطريق لتحقيق أكبر خسائر في يوم واحد منذ أكثر من أسبوعين بعدما تسببت عمليات بيع لجني أرباح على أسهم البنوك وضعف أسهم التعدين الى تباطؤ توجه السوق نحو مستوياته العالية التي بلغها في يوليو/تموز.
وبحلول الساعة 1041 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة هبط مؤشر يوروفرست لاسهم كبرى الشركات الاوروبية 8ر0 في المائة الى 25ر1587 نقطة مقتفيا أثر الاسهم الامريكية والاسيوية التي تراجعت بعدما ارتفعت على مدى عشرة أيام بين الاثنى عشر يوما الماضية من التداول.
ودفع تراجع أسعار المعادن أسهم شركات التعدين انتوفاجاستا واكستراتا وريو تينتو وانجلو امريكان الى الانخفاض ثلاثة في المائة فيما قاد سهم بنك اسكتلندا الملكي أسهم البنوك الى الانخفاض بنسبة 6ر3 في المائة.
والمؤشر حاليا اقل بثلاثة في المائة عن أعلى مستوى له في ست سنوات ونصف بلغه في منتصف يوليو/تموز ويتوقع بعض المحللين أن تعاود الاسهم الصعود قريبا.
وقال جيمس هيوز محلل السوق بمؤسسة سي.ام.سي ماركتس “تبدو كتأثيرات قصيرة الاجل للتراجع بالولايات المتحدة وهي غير مدعومة بأي بيانات اقتصادية”.
وأغلقت الاسهم الاوروبية مرتفعة أمس مع تعزز شركات الاتصالات بدعم وعود بعائدات أعلى للمساهمين في تليفونيكا في حين استفادت أسهم السلع الاولية من ارتفاع أسعار الخام والمعادن.
وارتفع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الاوروبية الكبرى 62ر0 في المائة ليغلق 43ر1599 نقطة مرتفعا بذلك لليوم العاشر على مدى 12 جلسة. وهذا أعلى مستوى اقفال للمؤشر منذ 23 يوليو/تموز.
وزاد المؤشر بنحو ثلاثة في المائة حتى الآن هذا الشهر بعدما فقدت الاسهم الاوروبية 13 في المائة في شهر واحد منذ منتصف يوليو جراء المخاوف بشأن أسواق الائتمان. وارتفع سهم مجموعة تليفونيكا الاسبانية للاتصالات سبعة في المائة وكان له أكبر تأثير ايجابي على مؤشر الاسهم الاوروبية بعدما توقعت الشركة ارتفاع الارباح والتوزيعات النقدية في السنوات الاربع المقبلة.
وصعد سهم منافستها البريطانية فودافون خمسة في المائة وسط ما قال متعاملون انه حديث في السوق عن تنحي الرئيس التنفيذي ارون سارين. ورفضت فودافون التعليق.
وزاد سهم فرانس تليكوم 2ر4 في المائة متصدرا المكاسب على مؤشر كام 40 الفرنسي.
وقال بيرنار ماكاليندن المحلل الاستثماري لدى ان.سي.بي للسمسرة في دبلن “التعافي في أوروبا... لا يقل شأنا عنه في الولايات المتحدة”.
وأضاف “السوق الصعودية مدفوعة بوضوح بشركات السلع الاولية والخدمات في مجالات النفط والتعدين.
وتابع “تستأثر الاسهم بقوة الدفع وهي الخيار الاستثماري الاول بعدما تعكرت السندات غير الحكومية والاصول العقارية وصناديق التحوط بالدرجة نفسها لاسباب مختلفة”.
وكان قطاع النفط والغاز الاكثر ارتفاعا مع صعود سعر الخام دولارين وبدعم خطة لاعادة هيكلة بي.بي.
وارتفع سهم بي.بي 3ر2 في المائة ورويال داتش شل 5ر2 في المائة وتوتال 8ر0 في المائة. وصعد سهم مجموعة بي.جي 7ر4 في المائة.
ولامس الذهب أعلى مستوياته في 28 عاما وسجل البلاتين مستوى قياسيا مرتفعا الامر الذي ساعد شركات التعدين.
وتقدم سهم فيدانتا ريسورسز 8ر5 في المائة في حين ارتفعت أسهم بي. اتش.بي بيليتون وكازاخميس واكستراتا جميعها في نطاق أربعة الى 4ر4 في المائة.
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في بورصة لندن 1،4 في المائة ومؤشر داكس في بورصة فرانكفورت 6ر0 في المائة.
وصعد مؤشر كاك 40 في بورصة باريس 4ر0 في المائة. (رويترز)