المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة فرعون مع فرنسا!!! قصة للعبرة يا أولي الألباب



Pro
19-10-2007, 02:45 AM
قال تعالى>فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ ءَايَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ>صدق الله العظيم

هذه حكاية فرعون مع فرنسا ..

عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا عام 1981 طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء فرعون لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ...

فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ...

وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو و وزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا .. حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله..

وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ، وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور (موريس بوكاي) ..

كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ، بينما كان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، وفي ساعة متأخرة من الليل ظهرت النتائج النهائية ..

لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة منغيرها رغم أنها استُخرجت من البحر !

كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده اكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة ، حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل .. فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياء .. ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه ، فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة ..

فقال له أحدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعن سلامة جثته بعد الغرق ، فازداد ذهولا وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذه المومياء لم تُكتشف إلا في عام 1898 ، أي قبل مائتي عام تقريبا ، بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟

وكيف يستقيم في العقل هذا ، والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث الفراعنة إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟

جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون يفكر بإمعان عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق .. بينما كتابهم المقدس يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه!! ..
وأخذ يقول في نفسه : هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟

وهل يعقل أن يعرف محمدهم هذا قبل أكثر من ألف عام؟

لم يستطع موريس أن ينام ، وطلب أن يأتوا له بالتوراة ، فأخذ يقرأ في التوراة قوله :
(فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذيدخل وراءهم في البحر لم يبق منهم ولا واحد) ..

وبقي موريس بوكاي حائراً..

فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمة ..
بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء ،ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال منذ أن هزه الخبر الذي يتناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة ، فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريح المسلمين وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق ...

فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له قوله تعالى:
(فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية ، وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون)

لقد كان وقع الآية عليه شديدا ..
ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته :

((( لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن)))

رجع موريس بوكاي إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به ..
وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ، والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى :
(لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)

كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها رجا..

لقد كان عنوان الكتاب :

((( القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة )))

فماذا فعل هذا الكتاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من أول طبعة له نفذ!!!!!

في النهايةاحبتي الغلا اقول سبحان الله العظيم و بحمده عدد خلقه و مداد كلماته..


(الم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله )

منقوووووووووول

كلاسيك للبيع
19-10-2007, 03:25 AM
جزاك الله خير على النقل الطيب

Qatar1122
19-10-2007, 03:30 AM
اخي الكريم اشكرك على هذا المقال المنقول و الأكثر من رائع..
إن القرآن الكريم..كلام الخالق عزّ وجلّ ولا يختلف أثنان على أنه كتاب منزل و يتحدى كل كائنات الأرض بما فيهم العلماء..و المحزن أن الغرب اذا قرأوه تمسكوا فيه أكثر من أهله المسلمين لما يروه من إعجازه العلمي الكبير..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

porsche
19-10-2007, 03:49 AM
جزاك الله خير

مساهمة بسFresh
19-10-2007, 03:55 AM
جزاك الله خير اخوي

بس خاطري اعرف هل هالقصة هاذي حقيقية؟؟

اسمح لي على تساؤلي اخوي , بس والله مثل هالقصص مانشوفها الا على النت

ولا عمرنا شفناها في جريدة او تلفزيون او مجلة , او حتى سمعناها في اي اذاعة

فقط في النت!!!!!

مضارب بدرهم
19-10-2007, 06:46 AM
جزاك الله الف خير على هذي القصه العجيبه ويعطيك العافيه

ابوالجازي
19-10-2007, 10:54 AM
سبحان الله

الله يجزيك الخير اخوي على هالنقل الطيب

مستثمره
19-10-2007, 12:11 PM
تسلم بارك الله فيك
سبحان الله رب العرش العظيم

الغني بالله
19-10-2007, 12:24 PM
جزاك الله خير اخوي

بس خاطري اعرف هل هالقصة هاذي حقيقية؟؟

اسمح لي على تساؤلي اخوي , بس والله مثل هالقصص مانشوفها الا على النت

ولا عمرنا شفناها في جريدة او تلفزيون او مجلة , او حتى سمعناها في اي اذاعة

فقط في النت!!!!!


إليكم إجراءات التعامل مع أي خبر إذا أعجبكم وأردتم نشره للآخرين:

1) هل يحتوي الخبر على مراجع للتحقق من صحته ككل أو التحقق من صحة كل جزئية من جزئياته (مثلا لو كان به عدة أحاديث هل يحتوي على تخريج كل حديث منها) وهل هذه المراجع جديرة بالثقة (فلا يجوز مثلا أن يكون المرجع شخصا مجهولا في أحد المنتديات أو جريدة معروفة بسعيها لنشر الشاذ من الأخبار للفت الأنظار وجذب القراء)؟ إذا كانت الإجابة بلا، فحذر من وصلك الخبر عن طريقه من مغبة نقل الأخبار دون تحري المصادر.

2) إذا كانت الرسالة تحتوي على مراجع جديرة بالثقة، فهل كاتب الخبر شخص معروف بتحريه الصدق فيما ينقل من أخبار، هل تأمن أن تنقل عنه دون مراجعة مصادره والتأكد من أمانته في النقل؟

3) إذا كان الخبر من شخص لا يعرف عنه تحري الصدق فيما ينقل من أخبار فعليك بالرجوع إلى المراجع المذكورة والبحث فيها عن ما يثبت صحة كل جزئية من أجزاء الخبر، وإذا وجدت جزئية واحدة مغلوطة فعليك تنبيه من وصلك الخبر عن طريقه حتى يتدارك الأمر وينبه الآخرين.

4) إذا اجتازت الرسالة كل هذه المراحل بنجاح يمكنك إرسالها للآخرين

وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال "وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا" وأنه قال "إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه"، وأنه قال "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت" وأنه قال: "كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع"... صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم


منقول

الغني بالله
19-10-2007, 01:12 PM
الدكتور موريس بوكاي
موريس بوكاي (1920 _ ) طبيب فرنسي نشأ في الكاثوليكية، وكان الطبيب الشخصي للملك فيصل آل سعود ومع عمله في المملكة العربية السعودية وبعد دراسة للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم

ألف كتاب الإنجيل والقرآن والعلم الحديث ( الطبعة الاولى عام 1976) < عدة طبعات > وترجم لسبع عشرة لغة تقريبا منها العربية.

حبر سري
19-10-2007, 01:40 PM
الدكتور موريس بوكاي
موريس بوكاي (1920 _ ) طبيب فرنسي نشأ في الكاثوليكية، وكان الطبيب الشخصي للملك فيصل آل سعود ومع عمله في المملكة العربية السعودية وبعد دراسة للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم

ألف كتاب الإنجيل والقرآن والعلم الحديث ( الطبعة الاولى عام 1976) < عدة طبعات > وترجم لسبع عشرة لغة تقريبا منها العربية.


اخوي اشكرك شكرا جزيلا على ترجمة الدكتور المذكور , ولكن دعني انصحك بمراجعة ماهو وارد ادناه عند نقل اي شئ , واتمنى ان لاتكون من الذين يامرون الناس بالبر وينسون انفسهم:


إليكم إجراءات التعامل مع أي خبر إذا أعجبكم وأردتم نشره للآخرين:

1) هل يحتوي الخبر على مراجع للتحقق من صحته ككل أو التحقق من صحة كل جزئية من جزئياته (مثلا لو كان به عدة أحاديث هل يحتوي على تخريج كل حديث منها) وهل هذه المراجع جديرة بالثقة (فلا يجوز مثلا أن يكون المرجع شخصا مجهولا في أحد المنتديات أو جريدة معروفة بسعيها لنشر الشاذ من الأخبار للفت الأنظار وجذب القراء)؟ إذا كانت الإجابة بلا، فحذر من وصلك الخبر عن طريقه من مغبة نقل الأخبار دون تحري المصادر.

2) إذا كانت الرسالة تحتوي على مراجع جديرة بالثقة، فهل كاتب الخبر شخص معروف بتحريه الصدق فيما ينقل من أخبار، هل تأمن أن تنقل عنه دون مراجعة مصادره والتأكد من أمانته في النقل؟

3) إذا كان الخبر من شخص لا يعرف عنه تحري الصدق فيما ينقل من أخبار فعليك بالرجوع إلى المراجع المذكورة والبحث فيها عن ما يثبت صحة كل جزئية من أجزاء الخبر، وإذا وجدت جزئية واحدة مغلوطة فعليك تنبيه من وصلك الخبر عن طريقه حتى يتدارك الأمر وينبه الآخرين.

4) إذا اجتازت الرسالة كل هذه المراحل بنجاح يمكنك إرسالها للآخرين

وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال "وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا" وأنه قال "إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه"، وأنه قال "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت" وأنه قال: "كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع"... صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

ارستقراطي
19-10-2007, 01:47 PM
يغطيك العافيه اخوي

تحياتي

العـوا
19-10-2007, 02:00 PM
جزاك الله خيرا وان دل انما يدل على عظم القران ومعجزاته حتى يومنا هذاا

الغني بالله
19-10-2007, 02:04 PM
الدكتور موريس بوكاي

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%A8%D9%88%D9%83% D8%A7%D9%8A

الغني بالله
19-10-2007, 02:06 PM
وهذه ترجمة عنه بالانكليزي

http://www.cis-ca.org/voices/b/bucaille-mn.htm


http://en.wikipedia.org/wiki/Maurice_Bucaille

حبر سري
19-10-2007, 02:09 PM
الدكتور موريس بوكاي

http://ar.wikipedia.org/wiki/&#37;D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%A8%D9%88%D9%83% D8%A7%D9%8A

تزعم القصة الملفقة أن مومياء رمسيس نقلت إلى فرنسا عام 1981 وأن موريس بوكاي عندئذ فحصها ووجد آثار الملح وتيقن من أنها جثة الفرعون الهالك غرقا وأنه في حينها لم يكن يعلم عن قول القرآن بنجاة بدن فرعون، وأنه سافر بعدها إلى "بلاد المسلمين" وهناك أشهر إسلامه وأنه مكث عشر سنوات يبحث في الإعجاز العلمي في القرآن قبل أن يؤلف كتابه السابق، يعني أن الكتاب يجب أن يكون قد ألف في التسعينات من القرن الماضي.



وبمجرد أن فتحت كتاب "الكتاب المقدس والقرآن والعلم" صدمت بأن الطبعة الثالثة منه قد طبعت في عام 1990 وهو ما يعني أن التأليف سبق ذلك بأعوام طويلة، وبالفعل ظهر أن التقديم للطبعة الثالثة كتب في عام 1986 وأن الترجمة تمت عام 1978 وأن الكتاب قد ألف في عام 1976!!! وبهذا التضارب الواضح في التواريخ بدأت أرتاب في تلك القصة الدرامية عن الليلة التي قضاها موريس بوكاي محملقا في جثة الفرعون وهو متحير من إعجاز القرآن، وقلت إما أنه خطأ غير مقصود في تاريخ القصة أو أن تلك القصة قصة ملفقة لا أساس لها من الصحة.



بمزيد من القراءة تكشفت الحقيقة شيئا فشيئا، فلم يكن الاضطراب في التواريخ إلا أول السيل، وقبل أن أنتهي من مقدمة مترجم الكتاب وجدت الشيخ حسن خالد يشير إلى أن "هذا الكتاب دراسة موضوعية مجردة من شخص يدين بالمسيحية"، فموريس بوكاي لم يشهر إسلامه قبل تأليف الكتاب كما تدعي القصة المزورة.



وإذا كانت القصة المزورة قد كذبت بشأن تاريخ تأليف الكتاب وديانة المؤلف فمن البديهي أن صلب الموضوع – وهو قصة مومياء فرعون واكتشاف الملح فيها – يصبح محل شك، وبالفعل بقراءة الفصل الخاص بخروج اليهود من مصر في كتاب موريس بوكاي يتضح أنه لا يعرف على وجه اليقين أي فرعون من الفراعنة هو فرعون الخروج فهو يقول: "أيا كان هذا الفرعون، فإنه اليوم في صالة المومياءات الملكية في المتحف المصري في القاهرة"، ورغم أنه يذكر لاحقا أن أدلة مقنعة تشير إلى أن "منفتاح" ابن "رمسيس الثاني" هو فرعون الخروج وأن جهودا بدأت لتحليل مومياءه إلا أنه يتبع ذلك بقوله أنه لا يتوقع الحصول على نتائج التحاليل قبل انتهاء تحرير الكتاب، أي أنه وقت تأليف الكتاب لم يكن يعلم على وجه اليقين هل مات "منفتاح" غرقا أم لا، فكيف تدعي القصة الملفقة أن ذلك الاكتشاف المزعوم كان سببا في إسلام بوكاي (المزعوم) وما دفعه لتأليف ذلك الكتاب؟



وحتى لو كانت نتيجة التحاليل جاءت بالإيجاب بعد ذلك فالقصة المزورة عن دهشته من النتائج وجهله بنصوص القرآن المتعلقة بها هو كذب مفضوح، لأنه في كتابه يذكر أن القرآن الكريم يؤكد نجاة بدن فرعون بعد هلاكه غرقا، وذلك قبل أن تظهر نتائج التحاليل أصلا.



قصة خيالية ألفها إنسان غير أمين، أميل إلى إساءة الظن به، وللأسف تناقلها البعض بحسن نية دون أن يقرءوها بعين ناقدة، هذه الطريقة في التعامل مع الأخبار باستخفاف وإهمال لابد أن تنتهي من حياتنا إلى الأبد... والله المستعان

منقول من نفس الموقع المقتبس اعلاه والذي نقل منه صاحبنا asmharb بطريقة (لاتقربوا الصلاة )
ولا حول ولا قوة الا بالله

Pro
19-10-2007, 02:09 PM
نقلت الموضوع و لم اتحقق منه
ضنا مني انه ينفع للنشر
-
-
و في الحقيقة القصة قديمه
و ممكن زينت بزيادة
-
-
و القصة إن كانت حقيقية او غير حقيقية
فهذا لن يزيد او ينقص في ديننا شيء
-
-
و لكن السؤال هل نحن نحتاج لإثبات
هل نحتاج لعالم يسلم حتى نتيقن بديننا
هل نحتاج تفسير القرآن على حسب هوى علماء الدنيا و العلوم
-
-
المشكله الكبيرة اننا نحن ما زلنا
لم نؤمن بربنا بحق
دائما نرديد الإثبات و الدليل
و لكن العمل
ما زال ضعيفا و طلب الرضا قليل
-
-
الله يرحمنا برحمته
اللهم اهدنا و اغفر لنا و ارحمنا

حبر سري
19-10-2007, 02:13 PM
نقلت الموضوع و لم اتحقق منه
ضنا مني انه ينفع للنشر
-
-
و في الحقيقة القصة قديمه
و ممكن زينت بزيادة
-
-
و القصة إن كانت حقيقية او غير حقيقية
فهذا لن يزيد او ينقص في ديننا شيء
-
-
و لكن السؤال هل نحن نحتاج لإثبات
هل نحتاج لعالم يسلم حتى نتيقن بديننا
هل نحتاج تفسير القرآن على حسب هوى علماء الدنيا و العلوم
-
-
المشكله الكبيرة اننا نحن ما زلنا
لم نؤمن بربنا بحق
دائما نرديد الإثبات و الدليل
و لكن العمل
ما زال ضعيفا و طلب الرضا قليل
-
-
الله يرحمنا برحمته
اللهم اهدنا و اغفر لنا و ارحمنا

هذا الكلام اللي يجمد على الشارب

تحية لك اخي Pro

الغني بالله
19-10-2007, 03:25 PM
كتاب الانجيل والقرآن والعلم
The Bible, The Qur'an and Science للدكتور موريس بوكاي

http://www.witness-pioneer.org/vil/Books/MB_BQS/default.htm

وهذا الجزء من الكتاب عن قصته مع فحص احدى الموميات عام1975 في مصر بعدما سمحت له السلطات العليا المصرية بفحص المومياء ـ كما يقول هو ( المومياء لابن رمسيس الثاني : مرنبتاح بن رمسيس الثاني او يسمى منفتاح ___ الذي اكتشفت جثته عام 1898 )
http://www.witness-pioneer.org/vil/Books/MB_BQS/21narrations.htm#5.%20Pharaoh%20Merneptah's%20Mumm y

وهذا جزء من النص

discovery of multiple lesions of the bones with broad lacunae, some of which may have been mortal-although it is not yet possible to ascertain whether some of them occurred before or after the Pharaoh's death. He most probably died either from drowning, according to the Scriptural narrations, or from very violent shocks preceding the moment when he was drowned-or both at once.





اما من هو فرعون موسى وفرعون الخروج فالله اعلم