MUBASHER
25-09-2005, 02:04 PM
ابوظبي (رويترز) - قال وزير الطاقة الاماراتي محمد بن ظاعن الهاملي يوم الاحد ان طاقة انتاج النفط الخام في دولة الامارات ستزيد ثمانية بالمئة لتصل الى 2.7 مليون برميل يوميا بنهاية الربع الاول من عام 2006 .
وقال الهاملي للصحفيين "بحلول العام المقبل وفي الربع الاول سيكون لدينا 2.7 مليون ب/ي... سنضيف 100 الف برميل يوميا في الربع الاخير من هذا العام ثم 100 الف برميل اخرى في الربع الاول من العام المقبل."
واضاف ان النفط الاضافي سيأتي أساسا من الحقول البرية ولكنه لم يحدد اسماء الحقول.
وقال الهاملي في مؤتمر عن النفط والغاز في امارة ابوظبي ان دولة الامارات تدرس زيادة طاقة التكرير ولكن الامر لا يزال في مراحله الاولى.
وسعت الكويت الرئيس الحالي لاوبك الى طمأنة الاسواق بشأن استقرار أسعار النفط.
وقالت الكويت في خطاب تلي بالنيابة عن وزير النفط الكويتي الشيخ احمد الفهد الصباح ان بامكانها طمأنة السوق الى ان اوبك ستبذل كل ما بوسعها لاعادة الاستقرار الى اسعار النفط ليس فقط على المدى القصير ولكن ايضا على المدى الطويل من خلال زيادة الطاقة الانتاجية.
واضاف ان هذا سيتطلب استثمارا كبيرا في صناعة النفط الخليجية وهو ما يعني مزيدا من التعاون بين مختلف الاطراف في صناعة النفط العالمية.
وفي الاسبوع الماضي عرضت اوبك كل ما لديها من طاقة انتاجية فائضة في محاولة لطمأنة الدول المستهلكة بشأن امدادات الطاقة.
وقال الهاملي للصحفيين "بحلول العام المقبل وفي الربع الاول سيكون لدينا 2.7 مليون ب/ي... سنضيف 100 الف برميل يوميا في الربع الاخير من هذا العام ثم 100 الف برميل اخرى في الربع الاول من العام المقبل."
واضاف ان النفط الاضافي سيأتي أساسا من الحقول البرية ولكنه لم يحدد اسماء الحقول.
وقال الهاملي في مؤتمر عن النفط والغاز في امارة ابوظبي ان دولة الامارات تدرس زيادة طاقة التكرير ولكن الامر لا يزال في مراحله الاولى.
وسعت الكويت الرئيس الحالي لاوبك الى طمأنة الاسواق بشأن استقرار أسعار النفط.
وقالت الكويت في خطاب تلي بالنيابة عن وزير النفط الكويتي الشيخ احمد الفهد الصباح ان بامكانها طمأنة السوق الى ان اوبك ستبذل كل ما بوسعها لاعادة الاستقرار الى اسعار النفط ليس فقط على المدى القصير ولكن ايضا على المدى الطويل من خلال زيادة الطاقة الانتاجية.
واضاف ان هذا سيتطلب استثمارا كبيرا في صناعة النفط الخليجية وهو ما يعني مزيدا من التعاون بين مختلف الاطراف في صناعة النفط العالمية.
وفي الاسبوع الماضي عرضت اوبك كل ما لديها من طاقة انتاجية فائضة في محاولة لطمأنة الدول المستهلكة بشأن امدادات الطاقة.