المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سوا تشات8



بو جواد
24-10-2007, 08:09 AM
سؤال سوا تشات لهذا اليوم
هل نظام الديمقراطيه هو الافضل في جميع الدول؟

(هميان)
24-10-2007, 08:46 AM
شسالفة سوا تشات !!!!!:nop:

بخصوص الديمقراطية فأكيد انها مطلوبة في الامور الدولية السياسية وبين الشعب والحكومة ..

ولكن نحن كممثلين للدول العربية نحتاج فترة طويلة من الزمن لنعي مفهوم الديمقراطية بالشكل الصحيح ومدى تطبيقها الصحيح ..

من الخطأ ان اطبق نظام الديمقراطية مع شعب يجهل معناها ..

فهناك بعض من الشعوب محتاجين نظام ديكتاتوري ليعم النظام :)

بو جواد
24-10-2007, 09:00 AM
شسالفة سوا تشات !!!!!:nop:

بخصوص الديمقراطية فأكيد انها مطلوبة في الامور الدولية السياسية وبين الشعب والحكومة ..

ولكن نحن كممثلين للدول العربية نحتاج فترة طويلة من الزمن لنعي مفهوم الديمقراطية بالشكل الصحيح ومدى تطبيقها الصحيح ..

من الخطأ ان اطبق نظام الديمقراطية مع شعب يجهل معناها ..

فهناك بعض من الشعوب محتاجين نظام ديكتاتوري ليعم النظام :)

شسالفه سوا تشات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!(ليكون مو عاجبك سوا تشات)
وبالنسبه للرآي :نتقبل كل الآراء بديمقراطيه
ورآيك جميل ورائع

BODYGUARD
24-10-2007, 11:13 AM
عند الغرب طبعاً..... نعم للديمقراطيه

بس عند العرب لا لان الحكام مايعرفون معنى الكلمه نفسها ..

بو جواد
24-10-2007, 11:44 AM
عند الغرب طبعاً..... نعم للديمقراطيه

بس عند العرب لا لان الحكام مايعرفون معنى الكلمه نفسها ..

حلال عليك
دائما تفحمنا بآرائك الباسله

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 04:23 PM
هل نظام الديمقراطيه هو الافضل في جميع الدول؟



في نظري

بدون إطاله وتطرق للديمقراطيه ,

إذا أي دولة أخذت بهاذا النظام فهيه ترفض الحكم الديني ( الأسلامي ) ,

مما يؤدي للكفر بالله .

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 04:24 PM
عند الغرب طبعاً..... نعم للديمقراطيه

بس عند العرب لا لان الحكام مايعرفون معنى الكلمه نفسها ..

حبتين
:victory::victory:

بو جواد
24-10-2007, 05:25 PM
في نظري

بدون إطاله وتطرق للديمقراطيه ,

إذا أي دولة أخذت بهاذا النظام فهيه ترفض الحكم الديني ( الأسلامي ) ,

مما يؤدي للكفر بالله .

ممكن تشرح شو العلاقه بين الاسلام والديمقراطيه وليش اذا طبقنا الديمقراطيه ابتعدنا عن الاسلام

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 06:29 PM
ممكن تشرح شو العلاقه بين الاسلام والديمقراطيه وليش اذا طبقنا الديمقراطيه ابتعدنا عن الاسلام

عزيزي

هل الديمقرطيه تابعه لمفهوم الأسلام في الحكم ؟

هل ذكر الأسلام الديقراطيه كنظام أم كان الشورى نظام حكم وأتخاذ القرارات ؟

هل الديمقراطيه تخلو من السلبيات , أم كاملة كدين الله ؟

هل أنت تطبق الديمقراطيه في بيتك وفي فكرك ؟

بو جواد
24-10-2007, 06:36 PM
عزيزي

هل الديمقرطيه تابعه لمفهوم الأسلام في الحكم ؟

هل ذكر الأسلام الديقراطيه كنظام أم كان الشورى نظام حكم وأتخاذ القرارات ؟

هل الديمقراطيه تخلو من السلبيات , أم كاملة كدين الله ؟

هل أنت تطبق الديمقراطيه في بيتك وفي فكرك ؟

ممكن سؤال فني
ما معنى الديمقراطيه برأيك
وبعد الاجابه ستعرف ان الديمقراطيه هي كالشورى لانها تهتم بآراء الجميع ولا اجبار على شئ

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 06:48 PM
ممكن سؤال فني
ما معنى الديمقراطيه برأيك
وبعد الاجابه ستعرف ان الديمقراطيه هي كالشورى لانها تهتم بآراء الجميع ولا اجبار على شئ

الديمقراطية في أساسها تقوم على حكم فئه من الشعب باقي الشعب وحسب ما تجده هيه .

أما الشورى فيكون بأخذ أراء الشعب بما فيه مصلحت الشعب , أي الشعب يكون مسؤول عن القرارات المصدرة , وليس التحكم .

Al-sa7er
24-10-2007, 07:12 PM
الديمقراطية: معناها حكم الشعب للشعب.

الشورى: معرفة حقيقة الأمور من خلال عرضها على اصحاب الراي والحكمة.


نقطة الإلتقاء بين النظام الديمقراطي والنظام الشوروي تكون في تفويض الناس لبعض الناس في ادارة شؤون البلاد.

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 07:21 PM
الديمقراطية: معناها حكم الشعب للشعب.

الشورى: معرفة حقيقة الأمور من خلال عرضها على اصحاب الراي والحكمة.


نقطة الإلتقاء بين النظام الديمقراطي والنظام الشوروي تكون في تفويض الناس لبعض الناس في ادارة شؤون البلاد.

ولكن في الديمقراطية تختار فئه من الناس لتنوب عنها ولا ترجع الفئه للشعب في أتخاذ القرارات .

أما الشورى كما تفضلت ليست البشورى التي كانت في عهد الرسول ( صلى الله علية وسلم )

وأنما هي تعتبر ديمقراطيه ولكن بأسم الشورى , نفس مجلس الشعب في مصر .

بو جواد
24-10-2007, 07:25 PM
الديمقراطية في أساسها تقوم على حكم فئه من الشعب باقي الشعب وحسب ما تجده هيه .

أما الشورى فيكون بأخذ أراء الشعب بما فيه مصلحت الشعب , أي الشعب يكون مسؤول عن القرارات المصدرة , وليس التحكم .

ما بدي فوت معك بنقاش حاد لان بالنهايه سأنتصر عليك
رح قلك شغله الديمقراطيه ايضا تعني اخذ آراء جميع الشعب وفردا فردا وتكون النتيجه على رآي الاغلبيه ولمصلحتهم وكما قالو وصوتو

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 07:36 PM
ما بدي فوت معك بنقاش حاد لان بالنهايه سأنتصر عليك
رح قلك شغله الديمقراطيه ايضا تعني اخذ آراء جميع الشعب وفردا فردا وتكون النتيجه على رآي الاغلبيه ولمصلحتهم وكما قالو وصوتو


المسألة مو أنك تتفوق علي أو أتفوق عليك

وما راح أقلبها عناد .

لكن بسألك سؤال ؟
هل أنت مقتنع بكلامك هذا .

بو جواد
24-10-2007, 07:42 PM
المسألة مو أنك تتفوق علي أو أتفوق عليك

وما راح أقلبها عناد .

لكن بسألك سؤال ؟
هل أنت مقتنع بكلامك هذا .

اكيد وبكل ثقه

M-OH-A-ME-D
24-10-2007, 07:56 PM
اكيد وبكل ثقه

بالتوفيق

المعتدل
24-10-2007, 08:14 PM
الأخ بوجواد

لي تعليقات كثيرة على موضوعك وتوقيعك أيضاً من خلال التعريف بالديمقراطية والحرية أيضاً


الفكرة إلا إذا تذكرنا الوصف الشائع للديمقراطية: (( بأنها حكم الشعب للشعب وفي سبيل الشعب)).
إن هذا الوصف يفترض قابلية الشعب لأن يحكم نفسه بنفسه حكماً فاضلاً, وينطوي على التسليم بأهلية الإنسان للحكم الذاتي. وصورة الإنسان، كما نراها في التاريخ، وكما تبرزها لنا العلوم الاجتماعية، تتعارض مع هذا الافتراض. ولذلك لا تستقيم الديمقراطية إلا من خلال مفهوم روحي للإنسان يتحدى التاريخ فيه, ويتعدى المعارف الاجتماعية الأولية, ويستدعي الإنسان أن يتجاوز ذاته, في نفس الوقت الذي يقر فيه حقه في الحكم الذاتي.

ولا تكون الديمقراطية ولا تنشأ بدون هذا التجاوز الروحي للذات. وإذا تعذر هذا التجاوز، وانطلقت النفس انطلاقها العفوي, الذي ألفناه في التاريخ, وكشفته العلوم الاجتماعية, استعصت الديمقراطية على التفكير والتطبيق. ويكفي ان نتذكر التناقض بين المفترضات الديمقراطية والحقائق العلمية حول السلوك الإنمائي, لتبرز لنا خطورة المفارقة الديمقراطية.
فالديمقراطية عقل وإقناع, والتاريخ مختبر الإنسان الذي يتحرك بالقسر والإكراه أكثر مما يتحرك بالحكمة والبرهان.

والديمقراطية مشاركة في الحكم في سبيل الخير العام. وعلم الأخلاق يرينا الإنسان مأخوذاً بالخير الخاص أكثر مما هو مأخوذ بالخير العام.

والديمقراطية وعي لمسؤوليات الحكم وممارسة بصيرة لها. وعلم النفس يرجح إن سلوك الإنسان يصدر عن لا وعيه أكثر مما يصدر عن وعيه.

والديمقراطية تعبر عن إرادة أكثرية الشعب وحقها في أن تحكم محترمة حرية الأقلية. وعلم الاجتماع يبين لنا إن الأكثرية هي غالبة سادرة ومقلدة، وان الأقلية هي رائدة اليقظة والابتكار.
و الديمقراطية تتطلب أقصى جهد مشاركة في الحياة العامة من جميع المواطنين. ومن بديهيات علم الاقتصاد إن الإنسان ينشد الكسب الأقصى بالجهد الأدنى.

إن المتوقف عند ظاهر هذه الاولويات يجحد الديمقراطية، ويعتبرها وهماً لا حقيقة. وربما قال مع جاك روسو: (( إن الديمقراطية الحقيقية هي حكم الآلهة لا حكم البشر))، أو ذهب مع جاك مارتيان في قوله (( إن مأساة الديموقراطيات الحديثة هي إنها لم تنجح في تحقيق الديمقراطية)). فإذا لم تكن الديمقراطية الحقيقية في متناول البشر، وقد أخفقت الديموقراطيات الحديثة في تحقيقها, فما الذي يتبقى من حقيقة الديمقراطية؟ وإذا لم يكن لها مستند في نفس الإنسان, ولا في تاريخه ولا في علومه، فأين يكون مستندها إذا؟
إن مستندها ألمبدأي تقييم روحي للإنسان أكثر مما هو التحليل التاريخي أو العلمي لسلوكه. وأساس هذا التقييم ما يستحقه الإنسان وما يجب له أكثر مما هو أهل له. فالإنسان – كما يقول كارل جسبرز – (( هو أكثر مما يعرف عن نفسه)). والتجربة والخطأ فرصة لإبراز ما عنده من الملكات الكافية والطاقات الخلاقة. والديمقراطية بقدر ما تعني الحرية فهي هذه الفرصة الوجودية للتحقق الذاتي الفردي من خلال التحقق الذاتي العام. و الديمقراطية تهيئ للإنسان اعتياد التوازن بين المطلبين من خلال الحرية والإقناع لا من خلال القسر والإكراه.


وسوف أكمل لك أخي بوجواد الجانب الحقيقة لها من أسس اسلامية ثابته بعيدة عن التشنجات فقد حاولت فئة لاتخفى على أحد وقد كانت ضعيفة عندما كان الإسلام متماسك تقوده أيدي مخلصة إلا أن هذه الفئة ابت إلا أن تستمر حتى وصلت إلى ماتصبوا إليه في يومنا هذا وقد استطاعت تشوية الحرية الفطرية التي تنبع من ديننا الحنيف الذي هو أصل الديمقراطية والحرية الحقيقة مهما حاول البعض تشويهه والمطالبة فصل الدين عن السياسة تحت مسميات ابتدعوها وراهنوا عليها وسوف يخسرون رهانهم ويخسرون الدنيا والأخرة معاً فالحكم لله وكتابة وسنة نبية الخالصة الصافية التي علمتنا الديمقراطية والحرية.

عزيزي بوجواد،،الديمقراطية هذه الكلمة الساحرة رغب الإنسان بها منذ العهود القديمة وطبقها كأداة لتحقيق إرادة الشعب في السلطة وإدارة شؤون الدولة . وطبقت الديمقراطية كدواء لمعالجة القضايا الاجتماعية بالطرق السلمية . والطريق إلى تطبيق الحياة الديمقراطية لم يكن في الماضي والحاضر ولن يكون في المستقبل مفروش بالورود , ولم يكن كذلك في أي عهد من العهود عدى عهد النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم من بعده وممن وفقه الله من السلف الصالح فبعدما تولى شؤون المسلمين غير المطبقين لكتاب الله وسنة رسولة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام. فمهما حاولت الشعوب بقوتها وبمجتمعاتها لن تحقق الديمقراطية ولا الحرية المنشودة إلا بالعودة إلى ما كان عليه سلف هذه الأمــة فكم من الشعوب حاولت ان تحقق بناءا لمجتمع ا لديمقراطي خاضت ثوراتها , وقدمت الدماء والدموع والتضحيات الجسيمة والنضال الشاق وتجاربها الخاصة للوصول إلى الديمقراطية المنشودة ولم تحصل عليها لانها على غير الفطرة السليمة الني فطرها الله عليها.


فديمقراطية اليوم مهما كان التفاوت فيها إلا إنها كاذبة وسوف تخسر رهانها مهما طال بها الامد؟

ومهما حاوت أمريكا والدول الغربية التابعة لها مساندة الشعوب في إزاحة الستار عن ديمقراطية جديدة وحرية أوسع داخل الشعوب العربية إلا انها سوف تكون خاسرة ايضاً.


وقريباً أن شاء الله اضع تفاصيل تحتاج إلى وقت أكبر.

بو جواد
25-10-2007, 08:22 AM
الاخ المعتدل
اقدر لك اهتمامك بالموضوع وانتقادك لي بالموضوع وتعيقك ايضا
ولكن انا مع المقوله والتي تقول الرآي والرآي الاخر
فأنا هذا رآي واحترم رآيك كثيرا وشاكر لك ردك على الموضوع
واتمنى منك الرد على باقي مواضيعي لان ردك اعجبني كثيرا