bo_besht
25-10-2007, 02:35 AM
آخر تحديث: الخميس25/10/2007 م، الساعة 01:04 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
الفردان : مشروع "اللؤلؤة-قطر" جوهرة حقيقية صممت ضمن أرقى المستويات والمواصفات
أول مشروع عقاري يضمن حق التملك الكامل والإقامة الدائمة للمستثمرين غير القطريين
"اللؤلؤة-قطر" مفخرة جديدة تضيفها قطر لرصيدها الكبير من المشاريع العمرانية والصناعية الجاهزة
الدوحة – قنا :
قال السيد حسين الفردان رجل الأعمال المعروف إن مشروع "جزيرة اللؤلؤة-قطر" العقاري يعتبر فريدا من نوعه من حيث حجم الاستثمار وجمال المنطقة التي يقام عليها واستخدام أحدث الطرق والمواصفات سواء في الأبراج أو الفلل أو المرافق الخدماتية والتجارية والترفيهية . أكد في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا" أن تكلفة هذا المشروع التي تبلغ عشرات المليارات بالريال القطري تؤكد أهميته البالغة . وقال إن المشروع يقام على مساحة إجمالية تقدر بأربعة ملايين متر مربع وهو يحتوي على 60 برجا صممت ضمن أرقى المستويات والمواصفات ويتخلل هذه الأبراج عدد من الفنادق ومجمعات الفلل ذات المواصفات الراقية حيث يشكل المشروع جوهرة حقيقية على شاطئ مياه الخليج العربي وهو في نفس الوقت مشروع عقاري رائد يرتفع قبالة العاصمة القطرية الدوحة بأبراجه العالية المهيبة وفلله السكنية رائعة الجمال . وحسب الخطط الموضوعة تقام الآن 15ألف وحدة سكنية في 13 منطقة متنوعة تعتبر موطنا متميزا لمجتمع راق متعدد الثقافات يجمع بين جمال المتوسط وأصالة الخليج العربي . وتقع جزيرة "اللؤلؤة-قطر" التي تقوم الشركة المتحدة للتنمية بتطويرها على بعد 350 مترا من شاطئ العاصمة القطرية الدوحة ويبعد هذا المشروع السكني العملاق عن مطار الدوحة الدولي حوالي 15 كيلومترا . ويعتبر مشروع اللؤلؤة-قطر أول مشروع عقاري في دولة قطر يضمن حق التملك الكامل والإقامة الدائمة للمستثمرين غير القطريين في أحد أجمل مواقع العالم . ويقول العارفون بتفاصيل مشروع اللؤلؤة-قطر الذي يجري فيه العمل على قدم وساق أنه سيكون جوهرة قطر بصفة خاصة وجوهرة الخليج العربي بصفة عامة فقد باتت هذه الجزيرة تستعرض جمالها الطبيعي كل صباح ومع غروب الشمس وهي الآن تحفل بالجمال العمراني الأخاذ بمختلف روائعه على أرضها . وبعد تطويرها وإقامة المشاريع العمرانية من الأبراج والفلل والشوارع والكورنيش والمحلات التجارية والمراسي والمرافق الرياضية وكافة المرافق الخدمية لن يصدق الإنسان عندما يشاهد كل هذه التطورات التي تجعله عاجزا عن وصف هذا المشروع العمراني العملاق . ومن الجماليات التي أخذت تبرز مع تسارع تشييد المشروع ذلك الحزام الشاطئ الجميل البالغ طوله 32 كيلومترا يحيط بالجزيرة من جميع الجهات بداية من شاطئ الدوحة الجميل إلى أقصى نقطة له في مياه الخليج العربي . ويصف المراقبون هذا المشروع العقاري بأنه هائل ويعتبرونه مفخرة جديدة تضيفها دولة قطر إلى رصيدها الكبير من المشاريع العمرانية والصناعية الجاهزة والتي لا تزال في طور الإنشاء والتعمير مشيرين إلى أن مشروع اللؤلؤة-قطر يعتبر أول مشروع عقاري تطلقه قطر على نطاق عالمي والمقرر أن يستوعب حوالي 43 ألف مقيم عند اكتماله في عام 2011 وحول عدد الوحدات السكنية في مشروع اللؤلؤة-قطر يقول المسؤولون إن المشروع يتكون من 15 ألف وحدة سكنية إضافة إلى حوالي مليوني قدم مربع من المراكز والمساحات التجارية المعدة للتأجير كما يحتضن المشروع فنادق فخمة وحوالي 1000 مرسى للقوارب الخاصة . ويقول المشرفون على التطوير أن الهدف الأساسي من المشروع هو الوصول به إلى أعلى مقاييس الجودة والحداثة ويضيفون أن موقع دولة قطر وعاصمتها الدوحة في قلب الخليج العربي يضفي على المشروع مكانة خاصة حيث أنه يأتي في الوقت الذي تشهد فيه الدولة نهضة حضارية فريدة من أهم معالمها الانفتاح على العالم وتكثيف التعاون والتواصل على المستويين الإقليمي والدولي مما جعل قطر تحظى باهتمام عالمي على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والعلمية والاجتماعية . وعلى مر السنين تزداد قطر أهمية على مستوى العالم بعد أن حباها الله بالقائد المستنير الذي وضع كل اهتماماته في تطوير شعبه الوفي علميا وسياسيا واقتصاديا من خلال التركيز المكثف على التطوير الشامل وعلى اتباع أحدث الأساليب العلمية واستغلال الثروات القطرية الطبيعية من النفط والغاز الاستغلال الأمثل مما جعل دولة قطر تنعم بمستوى معيشي عال حتى بات دخل الفرد في قطر الأعلى في العالم . ويواكب هذه التطورات القطرية الشاملة في المجالات الاقتصادية اتباع سياسة التشجيع والانفتاح على الاستثمارات الخارجية والدعم القوي لنمو قطاعها الخاص والذي شهد ويشهد في الآونة الأخيرة قفزات نوعية , وانطلاقامن هذه التوجهات أصبحت دولة قطر بلد الاستثمارات والفرص المفتوحة وهي تتقدم إلى الأمام بخطى حثيثة واثقة لترسيخ قواعد اقتصادية على أسس إستراتيجية متينة من خلال النهوض بعدة مجالات منها تعزيز صناعة السياحة وتطويرها . كما أن قطر تفخر بسجلها الحافل بأهم الأنشطة الدولية مثل المؤمرات الدولية والبطولات الرياضية التي استضافتها ماضيا والتي سوف تستضيفها مستقبلا . في ظل هذه التطورات يعرب المسؤولون عن اعتزازهم وفخرهم بمشروع اللؤلؤة-قطر الذي يعتبرونه نادرا ويمثل مفخرة جمالية عمرانية وقفزة جديدة في اتجاه دعم اقتصاد دولة قطر وتعزيز مكانتها كمقصد هام على مستوى لعالم سواء للسكن أو العمل أو الإقامة والاستجمام . ومن بين أجمل المناطق في مشروع اللؤلؤة-قطر تأتي منطقة "بورتو أرابيا" حيث الأبراج الرائعة والمنازل الريفية الفاخرة في موقع لا يضاهيه في
روعته وجماله أي مكان آخر . وقال أحد المهندسين أنه تم تصميم هذه المرحلة من المشروع وهي المرحلة الأولى بحيث تكون الرصيف الأكثر حياة على الجزيرة وهي تضم نخبة المتاجر والمطاعم التي استوحت تصاميمها من سحر العمارة الفرنسية والإيطالية والأسبانية .
تحتضن "بورتو أرابيا" مجموعة من أجمل الأبراج السكنية تصطف بجانب بعضها البعض حول 400 مرسى بحري . واضاف أن مشروع اللؤلؤة-قطر قدر له أن يصبح وجهة محبي الإبحار في المنطقة وقبلة لنخبة اليخوت والقوارب التي تطوف بهدوء في زوايا الجزيرة الساحرة والتي تمتاز بمرافقها الفاخرة وطابعها المتميز الذي يعكس سحر البحر المتوسط وألقه العريق . ومن المناطق الهامة في اللؤلؤة-قطر منطقة مدينا سنترال حيث مرافق التسوق والمطاعم وقاعات السينما الرائعة التي تعرض أحدث الأفلام العالمية . بينما تصل مساحة المتاجر في هذه المنطقة إلى حوالي 600 ألف قدم مربع وتقع أسفل الوحدات السكنية إضافة إلى مساحات رائعة للتنزه ومراكز تسوق في الهواء الطلق . ولم يفت مشروع اللؤلؤة-قطر مواقف السيارات التي خصص لها مساحات واسعة في مدينة سنترال وحدها وهناك مواقف طابقية وأخرى على الشوارع والأسطح حيث تخدم هذه المواقف مناطق التسوق بشكل مباشر . إضافة إلى ذلك تعتبر منطقة فيفا بحرية من أجمل مناطق المشروع حيث الشاطئ الرائع الذي يعانق بهدوء مياه البحر من جهة والحضارة والرقي من جهة أخرى مما يمنح الحرية الكاملة لكل عائلة تبحث عن السكينة والهدوء والخصوصية . وتشرف على المنطقة مجموعة من أرقى الأبراج إضافة إلى المنازل الريفية الفخمة والشاليهات التي تتمتع بمداخل سريعة وسهلة إلى الشاطئ خصوصا أنها قريبة جدا من قلب اللؤلؤة-قطر النابض بالحياة ومجموعة من المطاعم الراقية وحوالي 200 مرسى للقوارب . على الرغم من قرب فيفا بحرية من كل ما تقدمه الجزيرة من خدمات وتسهيلات وخدمات إلا أنها في نفس الوقت تبقى بعيدة عن كل صخب مناطق الجزيرة الأخرى . لم يحدث قط أن كانت المنازل والشقق والشاليهات في متناول كل من يبحث عن نمط حياة أكثر هدوءا واسترخاء كما هي الحال في فيفا بحرية
الفردان : مشروع "اللؤلؤة-قطر" جوهرة حقيقية صممت ضمن أرقى المستويات والمواصفات
أول مشروع عقاري يضمن حق التملك الكامل والإقامة الدائمة للمستثمرين غير القطريين
"اللؤلؤة-قطر" مفخرة جديدة تضيفها قطر لرصيدها الكبير من المشاريع العمرانية والصناعية الجاهزة
الدوحة – قنا :
قال السيد حسين الفردان رجل الأعمال المعروف إن مشروع "جزيرة اللؤلؤة-قطر" العقاري يعتبر فريدا من نوعه من حيث حجم الاستثمار وجمال المنطقة التي يقام عليها واستخدام أحدث الطرق والمواصفات سواء في الأبراج أو الفلل أو المرافق الخدماتية والتجارية والترفيهية . أكد في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا" أن تكلفة هذا المشروع التي تبلغ عشرات المليارات بالريال القطري تؤكد أهميته البالغة . وقال إن المشروع يقام على مساحة إجمالية تقدر بأربعة ملايين متر مربع وهو يحتوي على 60 برجا صممت ضمن أرقى المستويات والمواصفات ويتخلل هذه الأبراج عدد من الفنادق ومجمعات الفلل ذات المواصفات الراقية حيث يشكل المشروع جوهرة حقيقية على شاطئ مياه الخليج العربي وهو في نفس الوقت مشروع عقاري رائد يرتفع قبالة العاصمة القطرية الدوحة بأبراجه العالية المهيبة وفلله السكنية رائعة الجمال . وحسب الخطط الموضوعة تقام الآن 15ألف وحدة سكنية في 13 منطقة متنوعة تعتبر موطنا متميزا لمجتمع راق متعدد الثقافات يجمع بين جمال المتوسط وأصالة الخليج العربي . وتقع جزيرة "اللؤلؤة-قطر" التي تقوم الشركة المتحدة للتنمية بتطويرها على بعد 350 مترا من شاطئ العاصمة القطرية الدوحة ويبعد هذا المشروع السكني العملاق عن مطار الدوحة الدولي حوالي 15 كيلومترا . ويعتبر مشروع اللؤلؤة-قطر أول مشروع عقاري في دولة قطر يضمن حق التملك الكامل والإقامة الدائمة للمستثمرين غير القطريين في أحد أجمل مواقع العالم . ويقول العارفون بتفاصيل مشروع اللؤلؤة-قطر الذي يجري فيه العمل على قدم وساق أنه سيكون جوهرة قطر بصفة خاصة وجوهرة الخليج العربي بصفة عامة فقد باتت هذه الجزيرة تستعرض جمالها الطبيعي كل صباح ومع غروب الشمس وهي الآن تحفل بالجمال العمراني الأخاذ بمختلف روائعه على أرضها . وبعد تطويرها وإقامة المشاريع العمرانية من الأبراج والفلل والشوارع والكورنيش والمحلات التجارية والمراسي والمرافق الرياضية وكافة المرافق الخدمية لن يصدق الإنسان عندما يشاهد كل هذه التطورات التي تجعله عاجزا عن وصف هذا المشروع العمراني العملاق . ومن الجماليات التي أخذت تبرز مع تسارع تشييد المشروع ذلك الحزام الشاطئ الجميل البالغ طوله 32 كيلومترا يحيط بالجزيرة من جميع الجهات بداية من شاطئ الدوحة الجميل إلى أقصى نقطة له في مياه الخليج العربي . ويصف المراقبون هذا المشروع العقاري بأنه هائل ويعتبرونه مفخرة جديدة تضيفها دولة قطر إلى رصيدها الكبير من المشاريع العمرانية والصناعية الجاهزة والتي لا تزال في طور الإنشاء والتعمير مشيرين إلى أن مشروع اللؤلؤة-قطر يعتبر أول مشروع عقاري تطلقه قطر على نطاق عالمي والمقرر أن يستوعب حوالي 43 ألف مقيم عند اكتماله في عام 2011 وحول عدد الوحدات السكنية في مشروع اللؤلؤة-قطر يقول المسؤولون إن المشروع يتكون من 15 ألف وحدة سكنية إضافة إلى حوالي مليوني قدم مربع من المراكز والمساحات التجارية المعدة للتأجير كما يحتضن المشروع فنادق فخمة وحوالي 1000 مرسى للقوارب الخاصة . ويقول المشرفون على التطوير أن الهدف الأساسي من المشروع هو الوصول به إلى أعلى مقاييس الجودة والحداثة ويضيفون أن موقع دولة قطر وعاصمتها الدوحة في قلب الخليج العربي يضفي على المشروع مكانة خاصة حيث أنه يأتي في الوقت الذي تشهد فيه الدولة نهضة حضارية فريدة من أهم معالمها الانفتاح على العالم وتكثيف التعاون والتواصل على المستويين الإقليمي والدولي مما جعل قطر تحظى باهتمام عالمي على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والعلمية والاجتماعية . وعلى مر السنين تزداد قطر أهمية على مستوى العالم بعد أن حباها الله بالقائد المستنير الذي وضع كل اهتماماته في تطوير شعبه الوفي علميا وسياسيا واقتصاديا من خلال التركيز المكثف على التطوير الشامل وعلى اتباع أحدث الأساليب العلمية واستغلال الثروات القطرية الطبيعية من النفط والغاز الاستغلال الأمثل مما جعل دولة قطر تنعم بمستوى معيشي عال حتى بات دخل الفرد في قطر الأعلى في العالم . ويواكب هذه التطورات القطرية الشاملة في المجالات الاقتصادية اتباع سياسة التشجيع والانفتاح على الاستثمارات الخارجية والدعم القوي لنمو قطاعها الخاص والذي شهد ويشهد في الآونة الأخيرة قفزات نوعية , وانطلاقامن هذه التوجهات أصبحت دولة قطر بلد الاستثمارات والفرص المفتوحة وهي تتقدم إلى الأمام بخطى حثيثة واثقة لترسيخ قواعد اقتصادية على أسس إستراتيجية متينة من خلال النهوض بعدة مجالات منها تعزيز صناعة السياحة وتطويرها . كما أن قطر تفخر بسجلها الحافل بأهم الأنشطة الدولية مثل المؤمرات الدولية والبطولات الرياضية التي استضافتها ماضيا والتي سوف تستضيفها مستقبلا . في ظل هذه التطورات يعرب المسؤولون عن اعتزازهم وفخرهم بمشروع اللؤلؤة-قطر الذي يعتبرونه نادرا ويمثل مفخرة جمالية عمرانية وقفزة جديدة في اتجاه دعم اقتصاد دولة قطر وتعزيز مكانتها كمقصد هام على مستوى لعالم سواء للسكن أو العمل أو الإقامة والاستجمام . ومن بين أجمل المناطق في مشروع اللؤلؤة-قطر تأتي منطقة "بورتو أرابيا" حيث الأبراج الرائعة والمنازل الريفية الفاخرة في موقع لا يضاهيه في
روعته وجماله أي مكان آخر . وقال أحد المهندسين أنه تم تصميم هذه المرحلة من المشروع وهي المرحلة الأولى بحيث تكون الرصيف الأكثر حياة على الجزيرة وهي تضم نخبة المتاجر والمطاعم التي استوحت تصاميمها من سحر العمارة الفرنسية والإيطالية والأسبانية .
تحتضن "بورتو أرابيا" مجموعة من أجمل الأبراج السكنية تصطف بجانب بعضها البعض حول 400 مرسى بحري . واضاف أن مشروع اللؤلؤة-قطر قدر له أن يصبح وجهة محبي الإبحار في المنطقة وقبلة لنخبة اليخوت والقوارب التي تطوف بهدوء في زوايا الجزيرة الساحرة والتي تمتاز بمرافقها الفاخرة وطابعها المتميز الذي يعكس سحر البحر المتوسط وألقه العريق . ومن المناطق الهامة في اللؤلؤة-قطر منطقة مدينا سنترال حيث مرافق التسوق والمطاعم وقاعات السينما الرائعة التي تعرض أحدث الأفلام العالمية . بينما تصل مساحة المتاجر في هذه المنطقة إلى حوالي 600 ألف قدم مربع وتقع أسفل الوحدات السكنية إضافة إلى مساحات رائعة للتنزه ومراكز تسوق في الهواء الطلق . ولم يفت مشروع اللؤلؤة-قطر مواقف السيارات التي خصص لها مساحات واسعة في مدينة سنترال وحدها وهناك مواقف طابقية وأخرى على الشوارع والأسطح حيث تخدم هذه المواقف مناطق التسوق بشكل مباشر . إضافة إلى ذلك تعتبر منطقة فيفا بحرية من أجمل مناطق المشروع حيث الشاطئ الرائع الذي يعانق بهدوء مياه البحر من جهة والحضارة والرقي من جهة أخرى مما يمنح الحرية الكاملة لكل عائلة تبحث عن السكينة والهدوء والخصوصية . وتشرف على المنطقة مجموعة من أرقى الأبراج إضافة إلى المنازل الريفية الفخمة والشاليهات التي تتمتع بمداخل سريعة وسهلة إلى الشاطئ خصوصا أنها قريبة جدا من قلب اللؤلؤة-قطر النابض بالحياة ومجموعة من المطاعم الراقية وحوالي 200 مرسى للقوارب . على الرغم من قرب فيفا بحرية من كل ما تقدمه الجزيرة من خدمات وتسهيلات وخدمات إلا أنها في نفس الوقت تبقى بعيدة عن كل صخب مناطق الجزيرة الأخرى . لم يحدث قط أن كانت المنازل والشقق والشاليهات في متناول كل من يبحث عن نمط حياة أكثر هدوءا واسترخاء كما هي الحال في فيفا بحرية