مغروور قطر
27-09-2005, 03:57 AM
السوق يعود مجدداً...
كتب علاء السمان: استعاد سوق الاوراق المالية اتزانه مجددا بعد تراجع طبيعي لم يخلف اي نوع من أنواع القلق كونه جاء بعد سلسلة من النشاط المتواصل لوتيرة التداول، فيما تؤكد الاوساط المالية ان السوق كان بحاجة لتصحيح وفرصة لالتقاط الانفاس استعدادا لنتائج الربع الثالث والتي تتوارد الانباء حولها بانها قياسية ومفاجئة لعدد كبير من الشركات المدرجة.
إلى ذلك شهد السوق امس تغيير مراكز بشكل ملحوظ حيث اتخذت المحافظ الاستثمارية من الاسهم ذات الاداء الجيد ارضا خصبة لسيولتها حيث تتوقع الاوساط ان تقود هذه الشركات وتيرة التداول خلال المرحلة المقبلة نحو مستوى 10500 نقطة فيما بدأت عمليات التجميع تلوح في الافق مجددا بعد عودة التعاملات لنشاطها الملحوظ، ذلك على شركات قيادية ومن ناحية اخرى تؤكد الاوساط على ان المؤشرات تشير الى ان السيولة ستواصل دخولها الى السوق الكويتي في ظل وفرة العوامل الايجابية الداعمة للاداء العام.
«رمضان نشيط»
فيما تراهن الاوساط على عدم هدوء التداولات خلال شهر رمضان المبارك وذلك لعدة اسباب ابرزها النشاط المشهود لقطاعات الاقتصاد والكم الهائل من السيولة التي انجذبت الى السوق الكويتي بشكل متواصل وسط توقعات اجماعية بزيادتها خلال المرحلة المقبلة.
ولا نغفل امرا آخر وهو: توجه عدد كبير من المستثمرين الى تسييل ودائعهم وضخها في اتجاه السوق خصوصا مع ارتفاع العوائد المتوفرة فيه حاليا مقارنة بغيرها من القنوات الاستثمارية الاخرى, ولعل عدم رفع الفائدة يمثل دافعا كبيرا لاكمال السوق طريقه النشط.
«محافظ جديدة»
فيما تؤكد جهات مالية ان عدد المحافظ الاستثمارية الخليجية يتزايد بشكل اسبوعي في السوق الكويتي حيث عللت ذلك بالاداء المميز له الى جانب رخص الاسعار الذي تتميز به شريحة كبيرة من الشركات المدرجة.
«نشاط ثم هدوء»
وذكرت اوساط مالية انه من العوامل الايجابية التي تشهدها وتيرة التداول ان تلقى احدى السلع نشاطا معينا ثم تهدأ لفترة ثم تعاود النشاط مرة اخرى وان دل ذلك فانما يدل على ضغط متعمد من قبل المحافظ والصناديق الاستثمارية بهدف التجميع والاستفادة قدر الامكان من نتائجها المحققة فيما يشهد حاليا عدد من الشركات التي لم تستفد من الصعود السابق نشاطا كبيرا وسط توقعات ان تشهد اسعار هذه الاسهم اقفالات مرتفعة مع نهاية تداولات الاسبوع الجاري وهي نهاية الربع الثالث نظرا لتشابك ملكيتها بعضها البعض.
ومن ناحية اخرى ذكرت الاوساط ان عدد من الشركات ذات العلاقة مع محفظة الباب التي تم تصنيفها سوف تجني استفادة كبيرة خصوصا وان لديها اسهما منذ اعوام كثيرة وباسعار متدنية، لافتا لتملك المستثمر الدولي حصة مؤثرة الى جانب الدولية للمشروعات الاستثمارية والتجارية العقارية وسط توقعات بالاستحواذ على فوائد جيدة منه.
المؤشرات
اقفل السوق محققا مكاسب تصل الى 36,5 نقطة حيث جار المؤشر السعري عند 10,225,5 نقطة فيما سجلت قيمة التداول 127,453,040 دينارا واتت كمية الاسهم عند حدود 293,865,000 سهم نفذت من خلال 10,036 صفقة نقدية.
وتجدر الاشارة الى ان المؤشر الوزني سجل تراجع بمقدار 1,44 نقطة ليقفل عند 509,60 نقطة.
وكعادته استحوذ قطاع الاستثمار على المرتبة الاولى حيث سجل كمية اسهم تفوق 161,5 مليون سهم بقيمة تفوق 66 مليون دينار...
كتب علاء السمان: استعاد سوق الاوراق المالية اتزانه مجددا بعد تراجع طبيعي لم يخلف اي نوع من أنواع القلق كونه جاء بعد سلسلة من النشاط المتواصل لوتيرة التداول، فيما تؤكد الاوساط المالية ان السوق كان بحاجة لتصحيح وفرصة لالتقاط الانفاس استعدادا لنتائج الربع الثالث والتي تتوارد الانباء حولها بانها قياسية ومفاجئة لعدد كبير من الشركات المدرجة.
إلى ذلك شهد السوق امس تغيير مراكز بشكل ملحوظ حيث اتخذت المحافظ الاستثمارية من الاسهم ذات الاداء الجيد ارضا خصبة لسيولتها حيث تتوقع الاوساط ان تقود هذه الشركات وتيرة التداول خلال المرحلة المقبلة نحو مستوى 10500 نقطة فيما بدأت عمليات التجميع تلوح في الافق مجددا بعد عودة التعاملات لنشاطها الملحوظ، ذلك على شركات قيادية ومن ناحية اخرى تؤكد الاوساط على ان المؤشرات تشير الى ان السيولة ستواصل دخولها الى السوق الكويتي في ظل وفرة العوامل الايجابية الداعمة للاداء العام.
«رمضان نشيط»
فيما تراهن الاوساط على عدم هدوء التداولات خلال شهر رمضان المبارك وذلك لعدة اسباب ابرزها النشاط المشهود لقطاعات الاقتصاد والكم الهائل من السيولة التي انجذبت الى السوق الكويتي بشكل متواصل وسط توقعات اجماعية بزيادتها خلال المرحلة المقبلة.
ولا نغفل امرا آخر وهو: توجه عدد كبير من المستثمرين الى تسييل ودائعهم وضخها في اتجاه السوق خصوصا مع ارتفاع العوائد المتوفرة فيه حاليا مقارنة بغيرها من القنوات الاستثمارية الاخرى, ولعل عدم رفع الفائدة يمثل دافعا كبيرا لاكمال السوق طريقه النشط.
«محافظ جديدة»
فيما تؤكد جهات مالية ان عدد المحافظ الاستثمارية الخليجية يتزايد بشكل اسبوعي في السوق الكويتي حيث عللت ذلك بالاداء المميز له الى جانب رخص الاسعار الذي تتميز به شريحة كبيرة من الشركات المدرجة.
«نشاط ثم هدوء»
وذكرت اوساط مالية انه من العوامل الايجابية التي تشهدها وتيرة التداول ان تلقى احدى السلع نشاطا معينا ثم تهدأ لفترة ثم تعاود النشاط مرة اخرى وان دل ذلك فانما يدل على ضغط متعمد من قبل المحافظ والصناديق الاستثمارية بهدف التجميع والاستفادة قدر الامكان من نتائجها المحققة فيما يشهد حاليا عدد من الشركات التي لم تستفد من الصعود السابق نشاطا كبيرا وسط توقعات ان تشهد اسعار هذه الاسهم اقفالات مرتفعة مع نهاية تداولات الاسبوع الجاري وهي نهاية الربع الثالث نظرا لتشابك ملكيتها بعضها البعض.
ومن ناحية اخرى ذكرت الاوساط ان عدد من الشركات ذات العلاقة مع محفظة الباب التي تم تصنيفها سوف تجني استفادة كبيرة خصوصا وان لديها اسهما منذ اعوام كثيرة وباسعار متدنية، لافتا لتملك المستثمر الدولي حصة مؤثرة الى جانب الدولية للمشروعات الاستثمارية والتجارية العقارية وسط توقعات بالاستحواذ على فوائد جيدة منه.
المؤشرات
اقفل السوق محققا مكاسب تصل الى 36,5 نقطة حيث جار المؤشر السعري عند 10,225,5 نقطة فيما سجلت قيمة التداول 127,453,040 دينارا واتت كمية الاسهم عند حدود 293,865,000 سهم نفذت من خلال 10,036 صفقة نقدية.
وتجدر الاشارة الى ان المؤشر الوزني سجل تراجع بمقدار 1,44 نقطة ليقفل عند 509,60 نقطة.
وكعادته استحوذ قطاع الاستثمار على المرتبة الاولى حيث سجل كمية اسهم تفوق 161,5 مليون سهم بقيمة تفوق 66 مليون دينار
كتب علاء السمان: استعاد سوق الاوراق المالية اتزانه مجددا بعد تراجع طبيعي لم يخلف اي نوع من أنواع القلق كونه جاء بعد سلسلة من النشاط المتواصل لوتيرة التداول، فيما تؤكد الاوساط المالية ان السوق كان بحاجة لتصحيح وفرصة لالتقاط الانفاس استعدادا لنتائج الربع الثالث والتي تتوارد الانباء حولها بانها قياسية ومفاجئة لعدد كبير من الشركات المدرجة.
إلى ذلك شهد السوق امس تغيير مراكز بشكل ملحوظ حيث اتخذت المحافظ الاستثمارية من الاسهم ذات الاداء الجيد ارضا خصبة لسيولتها حيث تتوقع الاوساط ان تقود هذه الشركات وتيرة التداول خلال المرحلة المقبلة نحو مستوى 10500 نقطة فيما بدأت عمليات التجميع تلوح في الافق مجددا بعد عودة التعاملات لنشاطها الملحوظ، ذلك على شركات قيادية ومن ناحية اخرى تؤكد الاوساط على ان المؤشرات تشير الى ان السيولة ستواصل دخولها الى السوق الكويتي في ظل وفرة العوامل الايجابية الداعمة للاداء العام.
«رمضان نشيط»
فيما تراهن الاوساط على عدم هدوء التداولات خلال شهر رمضان المبارك وذلك لعدة اسباب ابرزها النشاط المشهود لقطاعات الاقتصاد والكم الهائل من السيولة التي انجذبت الى السوق الكويتي بشكل متواصل وسط توقعات اجماعية بزيادتها خلال المرحلة المقبلة.
ولا نغفل امرا آخر وهو: توجه عدد كبير من المستثمرين الى تسييل ودائعهم وضخها في اتجاه السوق خصوصا مع ارتفاع العوائد المتوفرة فيه حاليا مقارنة بغيرها من القنوات الاستثمارية الاخرى, ولعل عدم رفع الفائدة يمثل دافعا كبيرا لاكمال السوق طريقه النشط.
«محافظ جديدة»
فيما تؤكد جهات مالية ان عدد المحافظ الاستثمارية الخليجية يتزايد بشكل اسبوعي في السوق الكويتي حيث عللت ذلك بالاداء المميز له الى جانب رخص الاسعار الذي تتميز به شريحة كبيرة من الشركات المدرجة.
«نشاط ثم هدوء»
وذكرت اوساط مالية انه من العوامل الايجابية التي تشهدها وتيرة التداول ان تلقى احدى السلع نشاطا معينا ثم تهدأ لفترة ثم تعاود النشاط مرة اخرى وان دل ذلك فانما يدل على ضغط متعمد من قبل المحافظ والصناديق الاستثمارية بهدف التجميع والاستفادة قدر الامكان من نتائجها المحققة فيما يشهد حاليا عدد من الشركات التي لم تستفد من الصعود السابق نشاطا كبيرا وسط توقعات ان تشهد اسعار هذه الاسهم اقفالات مرتفعة مع نهاية تداولات الاسبوع الجاري وهي نهاية الربع الثالث نظرا لتشابك ملكيتها بعضها البعض.
ومن ناحية اخرى ذكرت الاوساط ان عدد من الشركات ذات العلاقة مع محفظة الباب التي تم تصنيفها سوف تجني استفادة كبيرة خصوصا وان لديها اسهما منذ اعوام كثيرة وباسعار متدنية، لافتا لتملك المستثمر الدولي حصة مؤثرة الى جانب الدولية للمشروعات الاستثمارية والتجارية العقارية وسط توقعات بالاستحواذ على فوائد جيدة منه.
المؤشرات
اقفل السوق محققا مكاسب تصل الى 36,5 نقطة حيث جار المؤشر السعري عند 10,225,5 نقطة فيما سجلت قيمة التداول 127,453,040 دينارا واتت كمية الاسهم عند حدود 293,865,000 سهم نفذت من خلال 10,036 صفقة نقدية.
وتجدر الاشارة الى ان المؤشر الوزني سجل تراجع بمقدار 1,44 نقطة ليقفل عند 509,60 نقطة.
وكعادته استحوذ قطاع الاستثمار على المرتبة الاولى حيث سجل كمية اسهم تفوق 161,5 مليون سهم بقيمة تفوق 66 مليون دينار...
كتب علاء السمان: استعاد سوق الاوراق المالية اتزانه مجددا بعد تراجع طبيعي لم يخلف اي نوع من أنواع القلق كونه جاء بعد سلسلة من النشاط المتواصل لوتيرة التداول، فيما تؤكد الاوساط المالية ان السوق كان بحاجة لتصحيح وفرصة لالتقاط الانفاس استعدادا لنتائج الربع الثالث والتي تتوارد الانباء حولها بانها قياسية ومفاجئة لعدد كبير من الشركات المدرجة.
إلى ذلك شهد السوق امس تغيير مراكز بشكل ملحوظ حيث اتخذت المحافظ الاستثمارية من الاسهم ذات الاداء الجيد ارضا خصبة لسيولتها حيث تتوقع الاوساط ان تقود هذه الشركات وتيرة التداول خلال المرحلة المقبلة نحو مستوى 10500 نقطة فيما بدأت عمليات التجميع تلوح في الافق مجددا بعد عودة التعاملات لنشاطها الملحوظ، ذلك على شركات قيادية ومن ناحية اخرى تؤكد الاوساط على ان المؤشرات تشير الى ان السيولة ستواصل دخولها الى السوق الكويتي في ظل وفرة العوامل الايجابية الداعمة للاداء العام.
«رمضان نشيط»
فيما تراهن الاوساط على عدم هدوء التداولات خلال شهر رمضان المبارك وذلك لعدة اسباب ابرزها النشاط المشهود لقطاعات الاقتصاد والكم الهائل من السيولة التي انجذبت الى السوق الكويتي بشكل متواصل وسط توقعات اجماعية بزيادتها خلال المرحلة المقبلة.
ولا نغفل امرا آخر وهو: توجه عدد كبير من المستثمرين الى تسييل ودائعهم وضخها في اتجاه السوق خصوصا مع ارتفاع العوائد المتوفرة فيه حاليا مقارنة بغيرها من القنوات الاستثمارية الاخرى, ولعل عدم رفع الفائدة يمثل دافعا كبيرا لاكمال السوق طريقه النشط.
«محافظ جديدة»
فيما تؤكد جهات مالية ان عدد المحافظ الاستثمارية الخليجية يتزايد بشكل اسبوعي في السوق الكويتي حيث عللت ذلك بالاداء المميز له الى جانب رخص الاسعار الذي تتميز به شريحة كبيرة من الشركات المدرجة.
«نشاط ثم هدوء»
وذكرت اوساط مالية انه من العوامل الايجابية التي تشهدها وتيرة التداول ان تلقى احدى السلع نشاطا معينا ثم تهدأ لفترة ثم تعاود النشاط مرة اخرى وان دل ذلك فانما يدل على ضغط متعمد من قبل المحافظ والصناديق الاستثمارية بهدف التجميع والاستفادة قدر الامكان من نتائجها المحققة فيما يشهد حاليا عدد من الشركات التي لم تستفد من الصعود السابق نشاطا كبيرا وسط توقعات ان تشهد اسعار هذه الاسهم اقفالات مرتفعة مع نهاية تداولات الاسبوع الجاري وهي نهاية الربع الثالث نظرا لتشابك ملكيتها بعضها البعض.
ومن ناحية اخرى ذكرت الاوساط ان عدد من الشركات ذات العلاقة مع محفظة الباب التي تم تصنيفها سوف تجني استفادة كبيرة خصوصا وان لديها اسهما منذ اعوام كثيرة وباسعار متدنية، لافتا لتملك المستثمر الدولي حصة مؤثرة الى جانب الدولية للمشروعات الاستثمارية والتجارية العقارية وسط توقعات بالاستحواذ على فوائد جيدة منه.
المؤشرات
اقفل السوق محققا مكاسب تصل الى 36,5 نقطة حيث جار المؤشر السعري عند 10,225,5 نقطة فيما سجلت قيمة التداول 127,453,040 دينارا واتت كمية الاسهم عند حدود 293,865,000 سهم نفذت من خلال 10,036 صفقة نقدية.
وتجدر الاشارة الى ان المؤشر الوزني سجل تراجع بمقدار 1,44 نقطة ليقفل عند 509,60 نقطة.
وكعادته استحوذ قطاع الاستثمار على المرتبة الاولى حيث سجل كمية اسهم تفوق 161,5 مليون سهم بقيمة تفوق 66 مليون دينار