ROSE
31-10-2007, 07:04 AM
"بورصة دبي العالمية" و"إتش.إس.بي.سي" يطلقان مؤشرات للصكوك والسندات التقليدية
دبي - “الخليج”:
أطلق بنك “إتش.إس.بي.سي” وبورصة دبي العالمية مجموعة من المؤشرات التي تتابع حركة أسعار السندات التقليدية الشرق أوسطية والصكوك الدولية (الصكوك الإسلامية). وتم تقسيم المؤشرات ضمن ثلاث فئات رئيسية وهي: الصكوك الدولية، والسندات التقليدية الشرق أوسطية والسندات التراكمية الشرق أوسطية، والتي تضم بدورها ما يزيد عن 100 نوع من الإصدارات في المنطقة مع بيانات يعود تاريخها إلى 31 ديسمبر 2004
تم كذلك إصدار مجموعة من المؤشرات الفرعية والتي تتيح للمستثمرين متابعة أداء قطاعات فرعية فردية متنوعة ضمن المؤشرات الرئيسية، بينما توفر أيضاً المزيد من الشفافية في سوق المال المزدهرة في منطقة الشرق الأوسط.
وستوفر المؤشرات مستجدات الأسعار اليومية ومعلومات السيولة النقدية الخاصة بالسوق بالنسبة للسندات التقليدية الشرق أوسطية والصكوك الدولية، الأمر الذي سيمكن المستثمرين على المستويين الإقليمي والدولي من ذوي الدخل الثابت من اتخاذ قرارات تجارية مدروسة قائمة على أساس المعايير الجديدة. كما ستسهل المؤشرات أيضا تطوير منتجات استثمارية جديدة مرتبطة بأداء المؤشرات.
كما ستوفر المؤشرات معلومات يومية جديدة حول الأسعار في السوق الثانوية من خلال استخدام أسعار الطرح الخاصة ببنك “إتش.إس.بي.سي” بتاريخ الإقفال في منطقة الشرق الأوسط، ويمكن متابعة هذه المؤشرات عبر الانترنت على موقع “بلومبيرج” كما يمكن الاطلاع عليها عبر موقع الشبكة المخصص:www.hsbcdifxindices.com أو www.difxindices.com.
وقال آرمين بابازيان، رئيس قسم التطوير في بورصة دبي العالمية: “إنه لحدث هام في أسواق المال بالشرق الأوسط، أما بالنسبة لقطاع التمويل الإسلامي على وجه الخصوص، فإن الأمر سيستغرق المزيد من الوقت لزيادة حجم السيولة في سوق الصكوك. وباعتبار أن بورصة دبي العالمية من أكبر الأسواق المالية للصكوك المُدرجة في العالم، فإننا نرى بأن تلك المؤشرات ستحظى باهتمام كبير في القطاع من حيث مصدري السندات والمستثمرين. كما ترى بورصة دبي العالمية بأن تطوير هذا القطاع سيكون عاملاً أساسياً لنجاحه.
وقال نيل فوستر، الرئيس الإقليمي للأسواق العالمية في بنك “إتش.إس.بي.سي” الشرق الأوسط المحدود: “ستوفر تلك المؤشرات مُحفزا إضافيا لأسواق المال في الشرق الأوسط والصكوك الدولية، والتي شهدت نمواً سريعاً في السنوات الأخيرة. ومن خلال الانتشار العالمي لقاعدة العملاء من المستثمرين العالميين المشاركين في هذه الفئات من الأصول، فإن مؤشرات بنك “إتش.إس.بي.سي” وبورصة دبي العالمية سيوفران الشفافية المطلوبة وبالتالي ستؤدي إلى تحسين معدلات السيولة. وتأتي هذه المؤشرات لتؤكد الشراكة بين أول بنك دولي يقوم بتأسيس فرع خاص بالعمليات التجارية ذات الدخل الثابت في منطقة الشرق الأوسط، وأول بورصة عالمية في منطقة الشرق الأوسط. وبالتالي فإننا نعتقد بأن المستثمرين في أسواق المال العالمية سيعملون على استخدام تلك المؤشرات في تعاملاتهم في هذه الأسواق بشكل سريع.
دبي - “الخليج”:
أطلق بنك “إتش.إس.بي.سي” وبورصة دبي العالمية مجموعة من المؤشرات التي تتابع حركة أسعار السندات التقليدية الشرق أوسطية والصكوك الدولية (الصكوك الإسلامية). وتم تقسيم المؤشرات ضمن ثلاث فئات رئيسية وهي: الصكوك الدولية، والسندات التقليدية الشرق أوسطية والسندات التراكمية الشرق أوسطية، والتي تضم بدورها ما يزيد عن 100 نوع من الإصدارات في المنطقة مع بيانات يعود تاريخها إلى 31 ديسمبر 2004
تم كذلك إصدار مجموعة من المؤشرات الفرعية والتي تتيح للمستثمرين متابعة أداء قطاعات فرعية فردية متنوعة ضمن المؤشرات الرئيسية، بينما توفر أيضاً المزيد من الشفافية في سوق المال المزدهرة في منطقة الشرق الأوسط.
وستوفر المؤشرات مستجدات الأسعار اليومية ومعلومات السيولة النقدية الخاصة بالسوق بالنسبة للسندات التقليدية الشرق أوسطية والصكوك الدولية، الأمر الذي سيمكن المستثمرين على المستويين الإقليمي والدولي من ذوي الدخل الثابت من اتخاذ قرارات تجارية مدروسة قائمة على أساس المعايير الجديدة. كما ستسهل المؤشرات أيضا تطوير منتجات استثمارية جديدة مرتبطة بأداء المؤشرات.
كما ستوفر المؤشرات معلومات يومية جديدة حول الأسعار في السوق الثانوية من خلال استخدام أسعار الطرح الخاصة ببنك “إتش.إس.بي.سي” بتاريخ الإقفال في منطقة الشرق الأوسط، ويمكن متابعة هذه المؤشرات عبر الانترنت على موقع “بلومبيرج” كما يمكن الاطلاع عليها عبر موقع الشبكة المخصص:www.hsbcdifxindices.com أو www.difxindices.com.
وقال آرمين بابازيان، رئيس قسم التطوير في بورصة دبي العالمية: “إنه لحدث هام في أسواق المال بالشرق الأوسط، أما بالنسبة لقطاع التمويل الإسلامي على وجه الخصوص، فإن الأمر سيستغرق المزيد من الوقت لزيادة حجم السيولة في سوق الصكوك. وباعتبار أن بورصة دبي العالمية من أكبر الأسواق المالية للصكوك المُدرجة في العالم، فإننا نرى بأن تلك المؤشرات ستحظى باهتمام كبير في القطاع من حيث مصدري السندات والمستثمرين. كما ترى بورصة دبي العالمية بأن تطوير هذا القطاع سيكون عاملاً أساسياً لنجاحه.
وقال نيل فوستر، الرئيس الإقليمي للأسواق العالمية في بنك “إتش.إس.بي.سي” الشرق الأوسط المحدود: “ستوفر تلك المؤشرات مُحفزا إضافيا لأسواق المال في الشرق الأوسط والصكوك الدولية، والتي شهدت نمواً سريعاً في السنوات الأخيرة. ومن خلال الانتشار العالمي لقاعدة العملاء من المستثمرين العالميين المشاركين في هذه الفئات من الأصول، فإن مؤشرات بنك “إتش.إس.بي.سي” وبورصة دبي العالمية سيوفران الشفافية المطلوبة وبالتالي ستؤدي إلى تحسين معدلات السيولة. وتأتي هذه المؤشرات لتؤكد الشراكة بين أول بنك دولي يقوم بتأسيس فرع خاص بالعمليات التجارية ذات الدخل الثابت في منطقة الشرق الأوسط، وأول بورصة عالمية في منطقة الشرق الأوسط. وبالتالي فإننا نعتقد بأن المستثمرين في أسواق المال العالمية سيعملون على استخدام تلك المؤشرات في تعاملاتهم في هذه الأسواق بشكل سريع.