ROSE
02-11-2007, 03:43 AM
المؤشر يقترب من حاجز 10 آلاف نقطة ..السوق المالي يستقطب المزيد من السيولة وتعاملاته تقفز لـ 1.7 مليار ريال
هابو بكاي :
واصل سوق الدوحة للاوراق المالية تحطيمه للأرقام القياسية في قيم واحجام التداول منهيا أمس تداولات الأسبوع بتحقيق مكاسب غير مسبوقة منذ تأسيسه، حيث بلغت قيم التداول أمس 1.7 مليار ريال وكسب المؤشر 308.4 نقطة جديدة دفعة واحدة وبارتفاع قدره 3.27% مغلقا عند مستوى 9725.69 معززا زحفه نحو حاجز الـ 10 آلاف نقطة وسط إقبال كبير على الشراء وهو ما عزاه متعاملون إلى الثقة الكبيرة لدى المستثمرين المحليين والأجانب بالسوق القطري الذي أصبح من أكثر الاسواق في المنطقة جذبا للاستثمارات بسبب مستويات النمو غير المسبوقة للاقتصاد القطرى واستمرار هذا النمو بوتيرة قوية على المديين المتوسط والبعيد، هذا بالإضافة إلى معدلات النمو القوية والربحية الكبيرة التى تحققها الشركات القطرية المدرجة بالبورصة والعوائد المجزية التي يجنيها مالكو أسهم هذه الشركات.
وأكد هؤلاء المستثمرون لـ الشرق ان النتائج القوية التي تحققها الشركات القطرية المدرجة التي كانت في الربع الثالث أقوى من الربعين الأول والثاني التي من المتوقع ان تكون نتائجها اقوى في الربع الأخير من عام 2007 وكذلك الثقة العالمية التي يحظى بها الاقتصاد القطرى والهزات التى شهدتها البورصات العالمية بسبب مشاكل الرهن العقاري في أمريكا جعلت الكثير من السيولة المحلية المهاجرة تعود للسوق القطري، بالإضافة إلى المحافظ المحلية والأجنبية وهو ما يؤكده أن حجم السوق يزداد يوميا وهو ما يؤشر لتدفق المزيد من هذه السيولة، خصوصا أن أسعار أسهم الشركات المدرجة مازالت متدنية ولم تصل بعد لمستوياتها الطبيعية.
هذا وقد شهدت جلسة التداول أمس ارتفاع جميع القطاعات وقادها قطاع البنوك الذي كسب 593.92 نقطة، أما قطاع التأمين فقد ارتفع بـ 375.38 نقطة، وارتفع قطاع الصناعة بـ 50.85 نقطة في حين ارتفع قطاع الخدمات بـ 203.74 نقطة وشهد تداول 20.1 مليون سهم بقيمة 745.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8031 صفقة. أما على مستوى أسعار أسهم الشركات المدرجة فقد شهدت خلال جلسة التداول أمس ارتفاع أسعار أسهم 31 شركة في حين تراجعت أسعار أسهم 5 شركة فقط واستقرت أسعار أسهم شركتين.
تفاصيل
المؤشر يرتفع 3.27% ويقترب من حاجز 10 آلاف نقطة ...1.7 مليار ريال رقم جديد تحطمه تعاملات السوق المالي وسط إقبال على الشراء
الشهواني: النتائج القوية للشركات وهزات البورصات العالمية تدفع السيولة بقوة للبورصة
الحميدي: السوق المالي بدأ يعكس الأداء القوي للاقتصاد والأرباح الممتازة للشركات
واصل سوق الدوحة للأوراق المالية تحطيمه للأرقام القياسية فى قيم واحجام التداول منهيا أمس تداولات الاسبوع بتحقيق مكاسب غير مسبوقة منذ تأسيسه حيث بلغت قيم التداول أمس 1.7 مليار ريال وكسب المؤشر 308.4 نقطة جديدة دفعة واحدة وبارتفاع قدره 3.27% مغلقا عند مستوى 9725.69 معززا زحفه نحو حاجز الـ 10 آلاف نقطة وسط اقبال كبير على الشراء هو ماعزاه متعاملون الى الثقة الكبيرة لدى المستثمرين المحليين والاجانب بالسوق القطرى الذى اصبح من اكثر الاسواق فى المنطقة جذبا للاستثمارات بسبب مستويات النمو غير المسبوقة للاقتصاد القطرى واستمرار هذا النمو بوتيرة قوية على المديين المتوسط والبعيد هذا بالاضافة الى معدلات النمو القوية والربحية الكبيرة التى تحققها الشركات القطرية المدرجة بالبورصة والعوائد المجزية التى يجنيها مالكو أسهم هذه الشركات.
وأكد هؤلاء المستثمرون لـ الشرق ان النتائج القوية التى تحققها الشركات القطرية المدرجة التى كانت فى الربع الثالث اقوى من الربعين الاول والثانى التى من المتوقع ان تكون نتائجها اقوى فى الربع الاخير من عام 2007، وكذلك الثقة العالمية التى يحظى بها الاقتصاد القطرى والهزات التى شهدتها البورصات العالمية بسبب مشاكل الرهن العقارى فى امريكا جعلت الكثير من السيولة المحلية المهاجرة تعود للسوق القطرى، بالاضافة الى المحافظ المحلية والاجنبية وهو ما يؤكده ان حجم السوق يزداد يوميا وهو ما يؤشر لتدفق المزيد من هذه السيولة خصوصا وان أسعار أسهم الشركات المدرجة مازالت متدنية ولم تصل بعد لمستوياتها الطبيعية.
واعتبر رجل الاعمال والمستثمر عبدالهادي الشهواني ان السوق المالى يشهد الآن دخولاً قوىاً للمحافظ الكبيرة المحلية والأجنبية وهو ما يعكس التعاملات القوية التى نشهدها والتى تجاوزت قيمها امس 1.7 مليار ريال وهو ما عزز الثقة لدى المستثمرين بقدرة السوق على جذب المزيد من السيولة.
واضاف الشهواني ان هذه المحافظ شجعتها النتائج القوية للشركات المدرجة التى من المتوقع ان تكون نتائجها فى الربع الاخير من هذا العام قوية هذا بالاضافة الى ماشهدته الاسواق العالمية من تراجع بسبب ازمة الرهن العقارى وهذه العوامل كلها شجعت هذه المحافظ على الدخول وبقوة للسوق القطري، مشددا على ان دخول هذه المحافظ يمثل عامل استقرار للسوق حيث ان انتقال المضاربة من الافراد الى هذه المحافظ التى من ضمنها محافظ محلية مثل محفظة مصرف قطر الاسلامى ورؤوس اموالها بالمليارات ويديرها اشخاص متخصصون واصحاب خبرة فى ادارة الاستثمارات سيجعلنا لن نشهد تلك الارتفاعات الهائلة او الانخفاضات الحادة وهو ماعزاه متعاملون الى الاداء القوى للاقتصاد القطري.
من جهته اعتبر المستثمر ناصر الحميدي ان السوق المالى بدء يعكس الاداء القوى للاقتصاد القطرى ومستويات نموه غير المسبوقة وكذلك النتائج الممتازة للشركات المدرجة والتى كانت اربحها فى الربع الأخير اقوى من نتائجها فى الربعين الاول والثانى وهو ما يؤشر لاستمرار هذه الشركات فى تحقيق المزيد من المكاسب فى الربع الاخير من هذا العام هذه العوامل كلها عززت ثقة المستثمرين سواءا كانو افرادا او محافظ استثمارية بالسوق المالى ود فعتهم لضخ المزيد من السيولة فيها. واضاف الحميدى ان هناك تدفقا كبيرا للسيولة وهناك اقبال كبير على الشراء وتبديل للمراكز من سهم لآخر، مشيرا الى ان من يبيع لا يخرج بل ان عمليات البيع تتم من أسهم شركة لاخرى وهذا مادفع المؤشر لأن يستمر فى الارتفاع.
وتوقع الحميدي ان يستمر السوق المالى فى تحقيق المزيد من المكاسب وكسر حاجز الـ 10 آلاف نقطة مدعوما بالنتائج الايجابية للشركات المدرجة مع نهاية العام.
هذا وقد شهدت جلسة التداول أمس ارتفاع جميع القطاعات وقادها قطاع البنوك الذى كسب 593.92 نقطة وشهد تداول 13.6 مليون سهم بقيمة 654.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6202 صفقة اما قطاع التأمين فقد ارتفع بـ 375.38 نقطة وشهد تداول 652 الف و598 سهما بقيمة 52.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 670 صفقة، وارتفع قطاع الصناعة بـ 50.85 نقطة وشهد تداول 5.02 مليون سهم بقيمة 253.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2259 صفقة فى حين ارتفع قطاع الخدمات ب 203.74 نقطة وشهد تداول 20.1 مليون سهم بقيمة 745.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8031 صفقة.
أما على مستوى أسعار أسهم الشركات المدرجة فقد شهدت خلال جلسة التداول امس ارتفاع أسعار أسهم 31 شركة فى حين تراجعت أسعار أسهم 5 شركات فقط، واستقرت أسعار أسهم شركتين، اما الشركات العشر الاكثر تداولا أمس فقد تصدر سهم ناقلات قائمة الشركات الاكثر نشاطا من حيث الحجم من خلال تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 342.77 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2685 صفقة واغلق عند 33.40 ريال مرتفعا 5.08% عن الإغلاق السابق، وجاء فى المرتبة الثانية الريان بتداول 7.4 مليون سهم بقيمة 160 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2183 صفقة واغلق عند 21.40 ريال مرتفعا 0.94%، وفي المرتبة الثالثة من الشركات العشر الاكثر تداولا جاءت الاجارة من خلال تداول 2.7 مليون سهم بقيمة 87.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1023 صفقة وأغلق عند مستوى 32.5ريال مرتفعا 4.25%.
هابو بكاي :
واصل سوق الدوحة للاوراق المالية تحطيمه للأرقام القياسية في قيم واحجام التداول منهيا أمس تداولات الأسبوع بتحقيق مكاسب غير مسبوقة منذ تأسيسه، حيث بلغت قيم التداول أمس 1.7 مليار ريال وكسب المؤشر 308.4 نقطة جديدة دفعة واحدة وبارتفاع قدره 3.27% مغلقا عند مستوى 9725.69 معززا زحفه نحو حاجز الـ 10 آلاف نقطة وسط إقبال كبير على الشراء وهو ما عزاه متعاملون إلى الثقة الكبيرة لدى المستثمرين المحليين والأجانب بالسوق القطري الذي أصبح من أكثر الاسواق في المنطقة جذبا للاستثمارات بسبب مستويات النمو غير المسبوقة للاقتصاد القطرى واستمرار هذا النمو بوتيرة قوية على المديين المتوسط والبعيد، هذا بالإضافة إلى معدلات النمو القوية والربحية الكبيرة التى تحققها الشركات القطرية المدرجة بالبورصة والعوائد المجزية التي يجنيها مالكو أسهم هذه الشركات.
وأكد هؤلاء المستثمرون لـ الشرق ان النتائج القوية التي تحققها الشركات القطرية المدرجة التي كانت في الربع الثالث أقوى من الربعين الأول والثاني التي من المتوقع ان تكون نتائجها اقوى في الربع الأخير من عام 2007 وكذلك الثقة العالمية التي يحظى بها الاقتصاد القطرى والهزات التى شهدتها البورصات العالمية بسبب مشاكل الرهن العقاري في أمريكا جعلت الكثير من السيولة المحلية المهاجرة تعود للسوق القطري، بالإضافة إلى المحافظ المحلية والأجنبية وهو ما يؤكده أن حجم السوق يزداد يوميا وهو ما يؤشر لتدفق المزيد من هذه السيولة، خصوصا أن أسعار أسهم الشركات المدرجة مازالت متدنية ولم تصل بعد لمستوياتها الطبيعية.
هذا وقد شهدت جلسة التداول أمس ارتفاع جميع القطاعات وقادها قطاع البنوك الذي كسب 593.92 نقطة، أما قطاع التأمين فقد ارتفع بـ 375.38 نقطة، وارتفع قطاع الصناعة بـ 50.85 نقطة في حين ارتفع قطاع الخدمات بـ 203.74 نقطة وشهد تداول 20.1 مليون سهم بقيمة 745.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8031 صفقة. أما على مستوى أسعار أسهم الشركات المدرجة فقد شهدت خلال جلسة التداول أمس ارتفاع أسعار أسهم 31 شركة في حين تراجعت أسعار أسهم 5 شركة فقط واستقرت أسعار أسهم شركتين.
تفاصيل
المؤشر يرتفع 3.27% ويقترب من حاجز 10 آلاف نقطة ...1.7 مليار ريال رقم جديد تحطمه تعاملات السوق المالي وسط إقبال على الشراء
الشهواني: النتائج القوية للشركات وهزات البورصات العالمية تدفع السيولة بقوة للبورصة
الحميدي: السوق المالي بدأ يعكس الأداء القوي للاقتصاد والأرباح الممتازة للشركات
واصل سوق الدوحة للأوراق المالية تحطيمه للأرقام القياسية فى قيم واحجام التداول منهيا أمس تداولات الاسبوع بتحقيق مكاسب غير مسبوقة منذ تأسيسه حيث بلغت قيم التداول أمس 1.7 مليار ريال وكسب المؤشر 308.4 نقطة جديدة دفعة واحدة وبارتفاع قدره 3.27% مغلقا عند مستوى 9725.69 معززا زحفه نحو حاجز الـ 10 آلاف نقطة وسط اقبال كبير على الشراء هو ماعزاه متعاملون الى الثقة الكبيرة لدى المستثمرين المحليين والاجانب بالسوق القطرى الذى اصبح من اكثر الاسواق فى المنطقة جذبا للاستثمارات بسبب مستويات النمو غير المسبوقة للاقتصاد القطرى واستمرار هذا النمو بوتيرة قوية على المديين المتوسط والبعيد هذا بالاضافة الى معدلات النمو القوية والربحية الكبيرة التى تحققها الشركات القطرية المدرجة بالبورصة والعوائد المجزية التى يجنيها مالكو أسهم هذه الشركات.
وأكد هؤلاء المستثمرون لـ الشرق ان النتائج القوية التى تحققها الشركات القطرية المدرجة التى كانت فى الربع الثالث اقوى من الربعين الاول والثانى التى من المتوقع ان تكون نتائجها اقوى فى الربع الاخير من عام 2007، وكذلك الثقة العالمية التى يحظى بها الاقتصاد القطرى والهزات التى شهدتها البورصات العالمية بسبب مشاكل الرهن العقارى فى امريكا جعلت الكثير من السيولة المحلية المهاجرة تعود للسوق القطرى، بالاضافة الى المحافظ المحلية والاجنبية وهو ما يؤكده ان حجم السوق يزداد يوميا وهو ما يؤشر لتدفق المزيد من هذه السيولة خصوصا وان أسعار أسهم الشركات المدرجة مازالت متدنية ولم تصل بعد لمستوياتها الطبيعية.
واعتبر رجل الاعمال والمستثمر عبدالهادي الشهواني ان السوق المالى يشهد الآن دخولاً قوىاً للمحافظ الكبيرة المحلية والأجنبية وهو ما يعكس التعاملات القوية التى نشهدها والتى تجاوزت قيمها امس 1.7 مليار ريال وهو ما عزز الثقة لدى المستثمرين بقدرة السوق على جذب المزيد من السيولة.
واضاف الشهواني ان هذه المحافظ شجعتها النتائج القوية للشركات المدرجة التى من المتوقع ان تكون نتائجها فى الربع الاخير من هذا العام قوية هذا بالاضافة الى ماشهدته الاسواق العالمية من تراجع بسبب ازمة الرهن العقارى وهذه العوامل كلها شجعت هذه المحافظ على الدخول وبقوة للسوق القطري، مشددا على ان دخول هذه المحافظ يمثل عامل استقرار للسوق حيث ان انتقال المضاربة من الافراد الى هذه المحافظ التى من ضمنها محافظ محلية مثل محفظة مصرف قطر الاسلامى ورؤوس اموالها بالمليارات ويديرها اشخاص متخصصون واصحاب خبرة فى ادارة الاستثمارات سيجعلنا لن نشهد تلك الارتفاعات الهائلة او الانخفاضات الحادة وهو ماعزاه متعاملون الى الاداء القوى للاقتصاد القطري.
من جهته اعتبر المستثمر ناصر الحميدي ان السوق المالى بدء يعكس الاداء القوى للاقتصاد القطرى ومستويات نموه غير المسبوقة وكذلك النتائج الممتازة للشركات المدرجة والتى كانت اربحها فى الربع الأخير اقوى من نتائجها فى الربعين الاول والثانى وهو ما يؤشر لاستمرار هذه الشركات فى تحقيق المزيد من المكاسب فى الربع الاخير من هذا العام هذه العوامل كلها عززت ثقة المستثمرين سواءا كانو افرادا او محافظ استثمارية بالسوق المالى ود فعتهم لضخ المزيد من السيولة فيها. واضاف الحميدى ان هناك تدفقا كبيرا للسيولة وهناك اقبال كبير على الشراء وتبديل للمراكز من سهم لآخر، مشيرا الى ان من يبيع لا يخرج بل ان عمليات البيع تتم من أسهم شركة لاخرى وهذا مادفع المؤشر لأن يستمر فى الارتفاع.
وتوقع الحميدي ان يستمر السوق المالى فى تحقيق المزيد من المكاسب وكسر حاجز الـ 10 آلاف نقطة مدعوما بالنتائج الايجابية للشركات المدرجة مع نهاية العام.
هذا وقد شهدت جلسة التداول أمس ارتفاع جميع القطاعات وقادها قطاع البنوك الذى كسب 593.92 نقطة وشهد تداول 13.6 مليون سهم بقيمة 654.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6202 صفقة اما قطاع التأمين فقد ارتفع بـ 375.38 نقطة وشهد تداول 652 الف و598 سهما بقيمة 52.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 670 صفقة، وارتفع قطاع الصناعة بـ 50.85 نقطة وشهد تداول 5.02 مليون سهم بقيمة 253.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2259 صفقة فى حين ارتفع قطاع الخدمات ب 203.74 نقطة وشهد تداول 20.1 مليون سهم بقيمة 745.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8031 صفقة.
أما على مستوى أسعار أسهم الشركات المدرجة فقد شهدت خلال جلسة التداول امس ارتفاع أسعار أسهم 31 شركة فى حين تراجعت أسعار أسهم 5 شركات فقط، واستقرت أسعار أسهم شركتين، اما الشركات العشر الاكثر تداولا أمس فقد تصدر سهم ناقلات قائمة الشركات الاكثر نشاطا من حيث الحجم من خلال تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 342.77 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2685 صفقة واغلق عند 33.40 ريال مرتفعا 5.08% عن الإغلاق السابق، وجاء فى المرتبة الثانية الريان بتداول 7.4 مليون سهم بقيمة 160 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2183 صفقة واغلق عند 21.40 ريال مرتفعا 0.94%، وفي المرتبة الثالثة من الشركات العشر الاكثر تداولا جاءت الاجارة من خلال تداول 2.7 مليون سهم بقيمة 87.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1023 صفقة وأغلق عند مستوى 32.5ريال مرتفعا 4.25%.