المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أي سي تي قطر يتطلع للتراخيص وكيوتل تتطلع للتوسع



ajaqeel
06-11-2007, 12:35 AM
فقد تقدمت أكثر من 12 شركة ممن تطابقت مواصفاتها مع المعايير المطلوبة للمنافسة على الرخصة. وشملت هذه الشركات عدداً من كبريات شركات الاتصالات الإقليمية مثل اتصالات الإماراتية، إم تي سي الكويتية، اضافة الى شركات عالمية مثل فودافون البريطانية، اي تي اند تي الامريكية وريلاينس الهندية.

سباق مع الزمن

فتح المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات باب الترشيح الرسمي في النصف الأول من يونيو، وعلى جميع الشركات المؤهلة أن تسلم الطلبات في موعد أقصاه 2 سبتمبر. وسيبدأ المشرع القطري بعد ذلك بإجراء تقييم مفصل للطلبات من منظور تقني وتجاري. وبمجرد الانتهاء من ذلك، ستنتقل الشركات التي استوفت جميع الشروط اللازمة إلى مرحلة المناقصة.

وسيحصل المرشح المؤهل الذي يقدم الصورة المطلوبة، مصحوبة بالطبع بأعلى عرض في المزاد، على توصية للحصول على الترخيص. وإذا سارت الأمور حسب الخطة، فإن واحداً من طالبي الترخيص الإثني عشر سيحصل على الرخصة خلال شهر أكتوبر.

ويعتبر هذا جدولاً زمنياً ضيقاً، لم يساهم إعلان المجلس عن إجراءات تقديم طلبات الحصول على رخصة الهاتف الثابت إلا في تضييقه أكثر، خاصة وأنه حدد التاريخ النهائي لتقديم العروض الأولية عليها بيوم 9 سبتمبر.

وقد وضع المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مبادئ توجيهية واضحة بأن جميع المتقدمين المحتملين، وجميع أولئك الذين يسعون للحصول على رخصة المحمول لهم حرية التقدم للحصول على رخصة الخطوط الثابتة أيضا طالما أنهم يقدمون خدمة مماثلة ولهم قاعدة زبائن لا تقل عن 150,000.

أول المتقدمين

على الرغم من أن طلبات الحصول على رخصة الخطوط الثابتة قد تكون في مراحلها الأولى إلا أن إحدى الشركات المشغلة، وهي شركة إتصالات الإماراتية، قد أعربت بالفعل عن اعتزامها المنافسة على الترخيص. ومن المرجح أن تصبح الشركة أكثر تصميماً للحصول على الترخيص اذا ما نجحت في الحصول على رخصة المحمول.

وهناك احتمالاً كبيراً أن تتضمن القائمة، التي سيدرج فيها المجلس أسماء المرشحين للمشاركة في المناقصة على الشبكة الثابتة، مجموعة من مشغلي الخدمة المميزين كما هو الحال بالنسبة لنسخة الهاتف النقال التي سبقته.

ومع اشتداد حدة المنافسة التي يواجهها عدد كبير من المشغلين الإقليميين في دولهم التي تشهد بيئتها انفتاحاً مستمراً، يزداد حماس هؤلاء للتوسع عالمياً. وتمثل شركة الاتصالات القطرية (كيوتل) خير مثال على هذا.

ففي أواخر العام الماضي، وكما سبق نشر في هذا العمود، قال دافيد موراي، رئيس العمليات السابق في كيوتل، إن الشركة لم تنزعج من احتمال دخول المنافسين إلى السوق القطري، حيث كانت منشغلة بتركيز جهودها على عمليات الاستحواذ في الخارج. وبالفعل، في غضون أشهر قليلة أنفقت الشركة 600 مليون دولار أمريكي لتستحوذ على حصةً قدرها %25 من شركة اتصالات آسيا النقالـة القابضـة المحدودة المملوكة لـ «إس تي تيليميديا»، وقد أتبعت هذا الأمر بالحصول على أغلبيه %51 من أسهم الشركة الوطنية للاتصالات المتنقله الكويتية مقابل 3.7 مليون دولار امريكي.

والمزيد قادم

استثمرت كيوتل أيضا في مشغل للهواتف في باكستان في وقت سابق من هذا العام، ولكنها من ناحية أخرى ضيعت على نفسها فرصاً لصفقات كبرى في الهند، حيث كانت جزءاً من تحالف شركات ضم أيضاً مجموعة هيندوجا وكان يطمح للاستحواذ على %61 من أسهم شركة هاتش إيسار، وفي السعودية حيث كانت قد حاولت الحصول على رخصة الهاتف الثابت.

وخلال الأسبوع الماضي، تلقت الخطط الدولية لكيوتل دفعة كبيرة عندما شاركت مع ائتلاف اسيا سيل في دفع أكثر من 1.2 مليار دولار أمريكي للحصول على واحد من ثلاثة تراخيص للهاتف المتحرك لـ15 سنة قدمها العراق. والجدير بالذكر، أن كيوتل تستحوذ على %30 من أسهم شركة الاتصالات اسياسيل التي تدير التحالف. وحالياً، تعمل شركة كيوتل في 15 بلداً من خلال الشركات التابعة والشريكة.

ومن المستبعد أن تكبح كيوتل خططها التوسعية الآن، خاصة وأن المنافسة المحلية ستظهر قريباً في الافق. وقد أفصح ناصر معرفية، المدير التنفيذي، بأن كيوتل سوف تتطلع للحصول على المزيد من الاستحواذات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وكانت الشركة قد تلقت دفعة قوية عندما ارتفعت إيراداتها خلال الأشهر الستة الماضية بنسبة %97.4 إلى 1.1 مليار دولار أمريكي مقارنة بالعام الفائت ومنحها مبلغ 2 مليار دولار أمريكي من خلال التسهيل الائتماني الدوار الذي سيستخدم للدفع لعمليات الاستحواذ السابقة وتمويل مشاريع إضافية في المستقبل.

ومع توقع تقرير "ويرلس انتيليجنس" مؤخراً بأن تتجاوز وسائل الهاتف النقال في الشرق الأوسط حاجز 150 مليون هذه السنة، وتوسع القطاع بنسبة %25 جاعلاً المنطقة ثاني أسرع أسواق العالم نمواً، فإن لدى كيوتل كل الأسباب التي تضمن استمرارها في السعي لبناء محفظة قوية، قبل أن يصبح سوقها مضغوطاً بسبب المنافسة القوية.

Index Signal
06-11-2007, 12:43 AM
فقد تقدمت أكثر من 12 شركة ممن تطابقت مواصفاتها مع المعايير المطلوبة للمنافسة على الرخصة. وشملت هذه الشركات عدداً من كبريات شركات الاتصالات الإقليمية مثل اتصالات الإماراتية، إم تي سي الكويتية، اضافة الى شركات عالمية مثل فودافون البريطانية، اي تي اند تي الامريكية وريلاينس الهندية.

سباق مع الزمن

فتح المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات باب الترشيح الرسمي في النصف الأول من يونيو، وعلى جميع الشركات المؤهلة أن تسلم الطلبات في موعد أقصاه 2 سبتمبر. وسيبدأ المشرع القطري بعد ذلك بإجراء تقييم مفصل للطلبات من منظور تقني وتجاري. وبمجرد الانتهاء من ذلك، ستنتقل الشركات التي استوفت جميع الشروط اللازمة إلى مرحلة المناقصة.

وسيحصل المرشح المؤهل الذي يقدم الصورة المطلوبة، مصحوبة بالطبع بأعلى عرض في المزاد، على توصية للحصول على الترخيص. وإذا سارت الأمور حسب الخطة، فإن واحداً من طالبي الترخيص الإثني عشر سيحصل على الرخصة خلال شهر أكتوبر.

ويعتبر هذا جدولاً زمنياً ضيقاً، لم يساهم إعلان المجلس عن إجراءات تقديم طلبات الحصول على رخصة الهاتف الثابت إلا في تضييقه أكثر، خاصة وأنه حدد التاريخ النهائي لتقديم العروض الأولية عليها بيوم 9 سبتمبر.

وقد وضع المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مبادئ توجيهية واضحة بأن جميع المتقدمين المحتملين، وجميع أولئك الذين يسعون للحصول على رخصة المحمول لهم حرية التقدم للحصول على رخصة الخطوط الثابتة أيضا طالما أنهم يقدمون خدمة مماثلة ولهم قاعدة زبائن لا تقل عن 150,000.

أول المتقدمين

على الرغم من أن طلبات الحصول على رخصة الخطوط الثابتة قد تكون في مراحلها الأولى إلا أن إحدى الشركات المشغلة، وهي شركة إتصالات الإماراتية، قد أعربت بالفعل عن اعتزامها المنافسة على الترخيص. ومن المرجح أن تصبح الشركة أكثر تصميماً للحصول على الترخيص اذا ما نجحت في الحصول على رخصة المحمول.

وهناك احتمالاً كبيراً أن تتضمن القائمة، التي سيدرج فيها المجلس أسماء المرشحين للمشاركة في المناقصة على الشبكة الثابتة، مجموعة من مشغلي الخدمة المميزين كما هو الحال بالنسبة لنسخة الهاتف النقال التي سبقته.

ومع اشتداد حدة المنافسة التي يواجهها عدد كبير من المشغلين الإقليميين في دولهم التي تشهد بيئتها انفتاحاً مستمراً، يزداد حماس هؤلاء للتوسع عالمياً. وتمثل شركة الاتصالات القطرية (كيوتل) خير مثال على هذا.

ففي أواخر العام الماضي، وكما سبق نشر في هذا العمود، قال دافيد موراي، رئيس العمليات السابق في كيوتل، إن الشركة لم تنزعج من احتمال دخول المنافسين إلى السوق القطري، حيث كانت منشغلة بتركيز جهودها على عمليات الاستحواذ في الخارج. وبالفعل، في غضون أشهر قليلة أنفقت الشركة 600 مليون دولار أمريكي لتستحوذ على حصةً قدرها %25 من شركة اتصالات آسيا النقالـة القابضـة المحدودة المملوكة لـ «إس تي تيليميديا»، وقد أتبعت هذا الأمر بالحصول على أغلبيه %51 من أسهم الشركة الوطنية للاتصالات المتنقله الكويتية مقابل 3.7 مليون دولار امريكي.

والمزيد قادم

استثمرت كيوتل أيضا في مشغل للهواتف في باكستان في وقت سابق من هذا العام، ولكنها من ناحية أخرى ضيعت على نفسها فرصاً لصفقات كبرى في الهند، حيث كانت جزءاً من تحالف شركات ضم أيضاً مجموعة هيندوجا وكان يطمح للاستحواذ على %61 من أسهم شركة هاتش إيسار، وفي السعودية حيث كانت قد حاولت الحصول على رخصة الهاتف الثابت.

وخلال الأسبوع الماضي، تلقت الخطط الدولية لكيوتل دفعة كبيرة عندما شاركت مع ائتلاف اسيا سيل في دفع أكثر من 1.2 مليار دولار أمريكي للحصول على واحد من ثلاثة تراخيص للهاتف المتحرك لـ15 سنة قدمها العراق. والجدير بالذكر، أن كيوتل تستحوذ على %30 من أسهم شركة الاتصالات اسياسيل التي تدير التحالف. وحالياً، تعمل شركة كيوتل في 15 بلداً من خلال الشركات التابعة والشريكة.

ومن المستبعد أن تكبح كيوتل خططها التوسعية الآن، خاصة وأن المنافسة المحلية ستظهر قريباً في الافق. وقد أفصح ناصر معرفية، المدير التنفيذي، بأن كيوتل سوف تتطلع للحصول على المزيد من الاستحواذات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وكانت الشركة قد تلقت دفعة قوية عندما ارتفعت إيراداتها خلال الأشهر الستة الماضية بنسبة %97.4 إلى 1.1 مليار دولار أمريكي مقارنة بالعام الفائت ومنحها مبلغ 2 مليار دولار أمريكي من خلال التسهيل الائتماني الدوار الذي سيستخدم للدفع لعمليات الاستحواذ السابقة وتمويل مشاريع إضافية في المستقبل.

ومع توقع تقرير "ويرلس انتيليجنس" مؤخراً بأن تتجاوز وسائل الهاتف النقال في الشرق الأوسط حاجز 150 مليون هذه السنة، وتوسع القطاع بنسبة %25 جاعلاً المنطقة ثاني أسرع أسواق العالم نمواً، فإن لدى كيوتل كل الأسباب التي تضمن استمرارها في السعي لبناء محفظة قوية، قبل أن يصبح سوقها مضغوطاً بسبب المنافسة القوية.

اي اكتوبر اللي راح والا الجاي..؟!

اعتقد التقرير قديم و يقصدون اكتوبر اللي راح لكن كعادة العرب في مواعيدهم..!!

ajaqeel
06-11-2007, 01:45 PM
:eek2:السنة عند العرب 80 شهر ونص:anger3:
شكرا على السؤال

امل الحب
06-11-2007, 01:49 PM
ان شاء الله نشوف التطبيق في القريب

شكرااا عالموضوع

FG
06-11-2007, 01:55 PM
هههههههههههههههههههه شي مضحك هم أعلنوااا أنه أكتوبر يبفصحون عن الشركه الفائزه
لكن لاحياة لمن تنادي

واحد في حاله
06-11-2007, 02:03 PM
كيوتل للحين ماشبعت :)

والمناقصه شكلها تأجلت حتى اشعاار كيوتل ... قصدي اشعار اخر:p

حيهور
06-11-2007, 04:14 PM
الشركه الجديده في الطريق الصبر زين

سعود ناصر
06-11-2007, 05:47 PM
مارتاح تطلع من هوامير قطر