amego
10-11-2007, 01:48 PM
أحبتي أخواني أخواتي يامن أتيتم تبحثون عن قوة لأبنائكم ورزق حلال ينفعكم ومنكم من
استقرض من البنك لكي يحقق أحلام تراوده ومنكم من باع سيارته ومنكم ومنكم ومنكم .....
من هذا المنطلق وجب علينا جميعاً التكاتف وتبادل المعلومات لكي نستفيد ونفيد أحببت أن
أشن حملة تثقيفية توعوية لكل من دخل في هذا العالم الجديد على الكثير من الاخوة والذي
ينقصهم الكثير من الخبرة والدراية الكافية بهذا العالم المدعو بعالم سوق الاوراق المالية ..
المصطلح الأول/ السهم كسلعة مستقلة
تمثل هذه الصورة أكثر صور معاملة الأسهم خطورة وبشاعة . لأنها مدمرة
لأموال المتعاملين في السوق. لأسواق الأسهم .
السهم في الأصل عبارة عن تملك جزء من رأس مال الشركة . ولا فائدة من ذلك مالم تعمل
الشركة وتحقق أرباحاً وعلى هذا الأساس فإن من يشتري سهماً في شركة لا تعمل أو لاتحقق
أرباحاً ، ولا يحتمل أن تحقق أرباحاً فأما أن يكون جاهلاً أو أحمق مع احترامي للجميع ،
مالم تكن الشركة في طور التصفية ، وتبين له أن سعر الشراء يقل عن حقوق المساهم في
الشركة بعد تصفيتها . وفي أسواق الأسهم . ترتفع أسعار الأسهم أو تنخفض تبعاً لهذه
القاعدة . أي أن السهم الذي لا يحقق ربحا يجب أن تنخفض قيمته في الأحوال العادية .
في أسوأ صور المضاربة على الأسهم ، تتحول الأسهم إلى سلعة مستقلة . السلع المستقلة تباع
وتشترى لمنفعة فيها ، وبالتي تتحدد أسعارها وفقاً لقوانين العرض والطلب فقط لاغير . قلنا
أن الأسهم يجب أن تتحدد أسعارها وفقاً لوضع الشركة وأدائها الاقتصادي في المقام الأول
ولكن المضاربات عندما تخرج عن نطاق العقلانية ، تحول الأسهم إلى سلع مستقلة . في هذه
الحال لا يعود لأية اعتبارات متعلقة بالشركة أو العوامل الأخرى المؤثرة في أسعار الأسهم أي
أثر في حركتها . يشترى السهم في تلك الحالة لمنفعة بيعه بسعر أعلى مع تزايد الطلب . ثم
يشتريه آخر لنفس الهدف . ويبدأ سباق لا نهائي بن الطلب وأسعار الأسهم التي تتضخم بشكل
مستمر لايقوى أحد على منعه أو تخفيف حدته قبل أن تقع الكارثة .
معنـى الكارثة : هو تجاوز حدود السوق . لأن السهم الذي تكون قيمته العادلة مثلاً ( 10 ريال )
ويصل إلى ( 50 ريال ) في ظل مضاربات محمومة . ويكون مالكه الأخير قد اشتراه
بمبلغ ( 40 ريال) لن يجد من يشتريه ولا بنصف رأس ماله . ومن جازف بشراء هذا السهم بأكثر
من ( 10 ريال ) فلن يكون قد فعل في الحقيقة شيئاً إلا أنه تحمل جزءا من خسارة المالك .
فالحذر الحذر أحبتي من الأسهم التي ليست لها عوائد ولا محفزات مالية لكي لا تكون أنت
الضحية في السعر الذي يصل إليه هذا السهم من أرتفاعات لا مبرر لها .
المصطلح الثاني
القيمة السوقية للسهم :
قيمة السهم في السوق في آخر يوم تم فيه تداول السهم
( وهذه القيمة هي التي يقصدها الناس عندما يقولون إن سعر السهم يساوي كذا )
سقف السهم : إذا ورد هذا المصطلح في سياق المعاملات اليومية فإن معناه أعلى سعر
يسمح بتداول السهم به في ذلك اليوم . ويعرف من خلال جمع سعر الافتتاح إلى 10% منه . أما
إذا ورد هذا المصطلح في سياق آخر فقد يكون معناه مختلفاً .
قاع السهم : هو أقل سعر يسمح بتداول السهم فيه . وهو عكس سقف السهم .
تاريخ الأحقية : هو التاريخ الذي يستحق من يملك فيه سهم الشركة الحصول على
الاسهم المجانية أو الأرباح التي تقرر توزيعها ، حتى ولو باع هذا المالك أسهمه بعد ذلك
التاريخ . فعندما تقرر الجمعية العمومية لأية شركة توزيع أرباح أو رسملة مبلغ من أرباحها
وتوزيع أسهم على المساهمين مقابل ذلك المبلغ . فإنها تحدد أيضاً ( تاريخ الأحقية ) وهو يوم
لا يتم تداول السهم فيه من أجل حصر ملكية السهم في هذا اليوم .
سعرالأفتتاح : هو السعر الذي يتم به تنفيذ أول عملية تداول للسهم في يوم التداول
ويكون سعر الافتتاح إما مطابقاً لسعر الإغلاق السابق أو قريباً منه لأن سعر الافتتاح يتحدد
وفق معادلات تستند إلى سعر الإغلاق السابق وأسعار طلبات الشراء وأسعار عروض البيع في
فترة ماقبل الافتتاح بالإضافة إلى هامش تذبذب السعر المسموح به .
سعر الاغلاق : هو متوسط سعر السهم لسعره من محصلة عمليات البيع والشراء.
أعلى سعر : هو أعلى سعر بيع به السهم في هذا اليوم .
أدنى سعر : هو أدنى سعر بيع به السهم خلال اليوم .
القيمة الدفترية للسهم : هي ناتج قسمة جميع حقوق المساهمين على عدد جميع أسهم
الشركة . ويستفاد من معرفة القيمة الدفترية للسهم في معرفة مدى محافظة الشركة على رأس
مالها وفي تقدير القيمة العادلة للسهم .
القيمة العادلة للسهم : مصطلح يقصد به المبلغ الذي يمكن دفعه لشراء السهم مع الاخذ
بعين الاعتبار المعطيات والبيانات الاقتصادية المحيطة بالسهم كالقيمة الدفترية والعائد على
السهم وتوقعات الأرباح المستقبلية . فهي قيمة تقديرية وتختلف الآراء حولها .
دورة الأسهم : هي عملية بيع واحدة للسهم . وتوصف عملية بيع السهم في التحليل
الفني بالدورة لأن السهم ينتقل من محفظة شخص إلى آخر عبر السوق . فمحافظ المتعاملين
تمثل منطقة انطلاق دورة السهم بينما يمثل السوق منطقة العبور التي يعود منها السهم إلى نقطة
انطلاقه ويستفاد من معرفة عدد دورات السهم في أمور كثيرة . منها حجم المضاربات على
السهم .
دورة السعر السهم : هي المسار الكامل لحركة سعر السهم من لحظة صعوده أو نزوله
وإلى حين عودته إلى نفس المستوى الذي بدأ الحركة منه ويستفاد من مراقبة هذه الدورة في
أمور متعددة أيضاً منها فهم الأساليب المختلفة للمضاربين . وتوقع حركة السهم مسبقاً .
تدوير السهم : يعني تحريك السهم بشكل دائري بين محافظ المتعاملين عبر السوق
بهدف إيجاد انطباع لدى المتعاملين بالسوق بوجود حركة تداول على السهم . ويمكن بأن يقوم
بهذه الحركة شخص واحد أو عدة أشخاص فأي شخص يملك أكثر من محفظة استثمارية
يستطيع أن يعرض السهم من أحد محافظه ويطلب شراء نفس السهم من المحفظة الأخرى . إلا أن
عمليات التدوير ممنوعة نظاماً ومحرمة شرعاً لما فيها من التضليل والخداع للآخرين .
مصطلحات شائعة :
الحيتان : استخدام مجازي توصف به فئة من أصحاب رؤوس الأموال الضخمة جداً والتي
يستطيع الواحد من أصحابها التأثير على مجالس إدارات الشركات بوسائل مختلفة . وعلى
السوق من خلال نفوذها فيه . أو من خلال وسائل إعلام خاصة تملكها .
الهوامير : استخدام مجازي يوصف به أصحاب رؤس الأموال الكبيرة في سوق الأسهم .
وغالباً مايقصد به كبار المستثمرين والمضاربين الكبار في السوق .
عمليات التجميع : شراء مستمر على سهم معين عند مستوى سعري ثابت نسبياً .
عمليات التصريف : بيع مستمر على سهم معين عند مستوى سعري ثابت نسبياً .
منقول للفائدة
استقرض من البنك لكي يحقق أحلام تراوده ومنكم من باع سيارته ومنكم ومنكم ومنكم .....
من هذا المنطلق وجب علينا جميعاً التكاتف وتبادل المعلومات لكي نستفيد ونفيد أحببت أن
أشن حملة تثقيفية توعوية لكل من دخل في هذا العالم الجديد على الكثير من الاخوة والذي
ينقصهم الكثير من الخبرة والدراية الكافية بهذا العالم المدعو بعالم سوق الاوراق المالية ..
المصطلح الأول/ السهم كسلعة مستقلة
تمثل هذه الصورة أكثر صور معاملة الأسهم خطورة وبشاعة . لأنها مدمرة
لأموال المتعاملين في السوق. لأسواق الأسهم .
السهم في الأصل عبارة عن تملك جزء من رأس مال الشركة . ولا فائدة من ذلك مالم تعمل
الشركة وتحقق أرباحاً وعلى هذا الأساس فإن من يشتري سهماً في شركة لا تعمل أو لاتحقق
أرباحاً ، ولا يحتمل أن تحقق أرباحاً فأما أن يكون جاهلاً أو أحمق مع احترامي للجميع ،
مالم تكن الشركة في طور التصفية ، وتبين له أن سعر الشراء يقل عن حقوق المساهم في
الشركة بعد تصفيتها . وفي أسواق الأسهم . ترتفع أسعار الأسهم أو تنخفض تبعاً لهذه
القاعدة . أي أن السهم الذي لا يحقق ربحا يجب أن تنخفض قيمته في الأحوال العادية .
في أسوأ صور المضاربة على الأسهم ، تتحول الأسهم إلى سلعة مستقلة . السلع المستقلة تباع
وتشترى لمنفعة فيها ، وبالتي تتحدد أسعارها وفقاً لقوانين العرض والطلب فقط لاغير . قلنا
أن الأسهم يجب أن تتحدد أسعارها وفقاً لوضع الشركة وأدائها الاقتصادي في المقام الأول
ولكن المضاربات عندما تخرج عن نطاق العقلانية ، تحول الأسهم إلى سلع مستقلة . في هذه
الحال لا يعود لأية اعتبارات متعلقة بالشركة أو العوامل الأخرى المؤثرة في أسعار الأسهم أي
أثر في حركتها . يشترى السهم في تلك الحالة لمنفعة بيعه بسعر أعلى مع تزايد الطلب . ثم
يشتريه آخر لنفس الهدف . ويبدأ سباق لا نهائي بن الطلب وأسعار الأسهم التي تتضخم بشكل
مستمر لايقوى أحد على منعه أو تخفيف حدته قبل أن تقع الكارثة .
معنـى الكارثة : هو تجاوز حدود السوق . لأن السهم الذي تكون قيمته العادلة مثلاً ( 10 ريال )
ويصل إلى ( 50 ريال ) في ظل مضاربات محمومة . ويكون مالكه الأخير قد اشتراه
بمبلغ ( 40 ريال) لن يجد من يشتريه ولا بنصف رأس ماله . ومن جازف بشراء هذا السهم بأكثر
من ( 10 ريال ) فلن يكون قد فعل في الحقيقة شيئاً إلا أنه تحمل جزءا من خسارة المالك .
فالحذر الحذر أحبتي من الأسهم التي ليست لها عوائد ولا محفزات مالية لكي لا تكون أنت
الضحية في السعر الذي يصل إليه هذا السهم من أرتفاعات لا مبرر لها .
المصطلح الثاني
القيمة السوقية للسهم :
قيمة السهم في السوق في آخر يوم تم فيه تداول السهم
( وهذه القيمة هي التي يقصدها الناس عندما يقولون إن سعر السهم يساوي كذا )
سقف السهم : إذا ورد هذا المصطلح في سياق المعاملات اليومية فإن معناه أعلى سعر
يسمح بتداول السهم به في ذلك اليوم . ويعرف من خلال جمع سعر الافتتاح إلى 10% منه . أما
إذا ورد هذا المصطلح في سياق آخر فقد يكون معناه مختلفاً .
قاع السهم : هو أقل سعر يسمح بتداول السهم فيه . وهو عكس سقف السهم .
تاريخ الأحقية : هو التاريخ الذي يستحق من يملك فيه سهم الشركة الحصول على
الاسهم المجانية أو الأرباح التي تقرر توزيعها ، حتى ولو باع هذا المالك أسهمه بعد ذلك
التاريخ . فعندما تقرر الجمعية العمومية لأية شركة توزيع أرباح أو رسملة مبلغ من أرباحها
وتوزيع أسهم على المساهمين مقابل ذلك المبلغ . فإنها تحدد أيضاً ( تاريخ الأحقية ) وهو يوم
لا يتم تداول السهم فيه من أجل حصر ملكية السهم في هذا اليوم .
سعرالأفتتاح : هو السعر الذي يتم به تنفيذ أول عملية تداول للسهم في يوم التداول
ويكون سعر الافتتاح إما مطابقاً لسعر الإغلاق السابق أو قريباً منه لأن سعر الافتتاح يتحدد
وفق معادلات تستند إلى سعر الإغلاق السابق وأسعار طلبات الشراء وأسعار عروض البيع في
فترة ماقبل الافتتاح بالإضافة إلى هامش تذبذب السعر المسموح به .
سعر الاغلاق : هو متوسط سعر السهم لسعره من محصلة عمليات البيع والشراء.
أعلى سعر : هو أعلى سعر بيع به السهم في هذا اليوم .
أدنى سعر : هو أدنى سعر بيع به السهم خلال اليوم .
القيمة الدفترية للسهم : هي ناتج قسمة جميع حقوق المساهمين على عدد جميع أسهم
الشركة . ويستفاد من معرفة القيمة الدفترية للسهم في معرفة مدى محافظة الشركة على رأس
مالها وفي تقدير القيمة العادلة للسهم .
القيمة العادلة للسهم : مصطلح يقصد به المبلغ الذي يمكن دفعه لشراء السهم مع الاخذ
بعين الاعتبار المعطيات والبيانات الاقتصادية المحيطة بالسهم كالقيمة الدفترية والعائد على
السهم وتوقعات الأرباح المستقبلية . فهي قيمة تقديرية وتختلف الآراء حولها .
دورة الأسهم : هي عملية بيع واحدة للسهم . وتوصف عملية بيع السهم في التحليل
الفني بالدورة لأن السهم ينتقل من محفظة شخص إلى آخر عبر السوق . فمحافظ المتعاملين
تمثل منطقة انطلاق دورة السهم بينما يمثل السوق منطقة العبور التي يعود منها السهم إلى نقطة
انطلاقه ويستفاد من معرفة عدد دورات السهم في أمور كثيرة . منها حجم المضاربات على
السهم .
دورة السعر السهم : هي المسار الكامل لحركة سعر السهم من لحظة صعوده أو نزوله
وإلى حين عودته إلى نفس المستوى الذي بدأ الحركة منه ويستفاد من مراقبة هذه الدورة في
أمور متعددة أيضاً منها فهم الأساليب المختلفة للمضاربين . وتوقع حركة السهم مسبقاً .
تدوير السهم : يعني تحريك السهم بشكل دائري بين محافظ المتعاملين عبر السوق
بهدف إيجاد انطباع لدى المتعاملين بالسوق بوجود حركة تداول على السهم . ويمكن بأن يقوم
بهذه الحركة شخص واحد أو عدة أشخاص فأي شخص يملك أكثر من محفظة استثمارية
يستطيع أن يعرض السهم من أحد محافظه ويطلب شراء نفس السهم من المحفظة الأخرى . إلا أن
عمليات التدوير ممنوعة نظاماً ومحرمة شرعاً لما فيها من التضليل والخداع للآخرين .
مصطلحات شائعة :
الحيتان : استخدام مجازي توصف به فئة من أصحاب رؤوس الأموال الضخمة جداً والتي
يستطيع الواحد من أصحابها التأثير على مجالس إدارات الشركات بوسائل مختلفة . وعلى
السوق من خلال نفوذها فيه . أو من خلال وسائل إعلام خاصة تملكها .
الهوامير : استخدام مجازي يوصف به أصحاب رؤس الأموال الكبيرة في سوق الأسهم .
وغالباً مايقصد به كبار المستثمرين والمضاربين الكبار في السوق .
عمليات التجميع : شراء مستمر على سهم معين عند مستوى سعري ثابت نسبياً .
عمليات التصريف : بيع مستمر على سهم معين عند مستوى سعري ثابت نسبياً .
منقول للفائدة