إنتعاش
11-11-2007, 11:35 AM
http://www.alaswaq.net/files/image/large_23975_12020.jpg
نقلت مجلة فورشن عن رجل الأعمال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال أكبر حملة أسهم سيتي بنك قوله إنه يعتبر سعر سهم سيتي بنك رخيصا جدا وأنه لن يبيع أية أسهم.
ونقلت المجلة عن الأمير الوليد قوله عن أكبر بنوك الولايات المتحدة، الذي تراجعت أسهمه بعد فشله في طمأنة المستثمرين أن مبلغ 11 مليار دولار من القروض العقارية عالية المخاطر ينتظر اعتبارها ديونا معدومة لن يرتفع "لن أبيع، لن نبيع شيئا".
ووفقا لمقتطفات من المقابلة المنشورة بتاريخ أمس الجمعة 9-11-2007، قال الأمير الوليد "أريد أن أوضح أنني أدعم تماما إدارة سيتي غروب وأعتقد أنها شركة قوية جدا لها مستقبل جيد".
ووفقا لنشرة تمهيدية نشرتها شركة المملكة القابضة في يوليو/ تموز الماضي يملك الأمير الوليد 95 % من أسهم المملكة القابضة التي تملك بدورها 3.6 % من رأسمال سيتي غروب.
ولم يتسن الوصول على الفور إلى هبة فتاني المتحدثة باسم شركة المملكة القابضة للتعليق على المقابلة.
وتراجعت أسهم سيتي غروب 21 % حتى الآن هذا الشهر.
تحمل الضغوط
ونقلت المجلة عن الأمير الوليد قوله "بصراحة.. سهم سيتي بنك عند هذا السعر شيء مضحك .. سيتي بنك لا يستحق ذلك. سيتي بنك يستحق أفضل بكثير من ذلك".
وقال "هذه الشركة يمكن أن تتحمل كثيرا من الضغوط لأن رأسمالها كبير جدا".
ويوم الإثنين الماضي خفضت سيتي غروب أرباحها الفصلية في الربع الثالث، التي أعلنتها في وقت سابق نتيجة تدهور حال أسواق الائتمان التي يتوقع أن تقلص التدفقات النقدية في المستقبل.
وخفضت مؤسسة موديز إنفستورز تصنيفها لسيتي غروب في نفس اليوم بعد أن قال البنك إنه معرض بشكل مباشر لقروض عقارية عالية المخاطر حجمها 55 مليار دولار، وهو ما سيقلص الإيرادات بين ثمانية مليارات دولار و11 مليار دولار.
ووافق روبرت روبن مطلع الأسبوع الماضي على تولى منصب رئيس سيتي غروب بعد استقالة تشارلز برنس بعد ضغوط.
وقال الأمير الوليد "أثق في السيد روبن".
وقال الأمير الوليد إن سانفورد ويل الذي أسس سيتي غروب، والذي اختار برنس لخلافته، ليس مهتما بأن يصبح المدير التنفيذي لسيتي غروب أو رئيسا لسيتي غروب.
وقال الأمير الوليد "في الأسبوع الماضي كان ساندي (سانفورد ويل) في الرياض.. مايود ساندي عمله هو المشاركة في عملية اختيار رئيس جديد. ساندي قال لي: ليس لدي أي طموحات لشغل منصب المدير التنفيذي أو الرئيس".
وأضاف أنه ليس لديه مرشح معين لخلافة برنس.
وقال "توصيتي ونصيحتي لهم هي عدم الاستعانة بأي شخص ليست لديه خبرات في القطاع المصرفي. قلت لهم .. في المرة القادمة .. رجاء .. لا محامين".
ووفقا لمجلة فوربس يحتل الأمير الوليد بن طلال المركز 13 على قائمة أغنى أغنياء العالم.
نقلت مجلة فورشن عن رجل الأعمال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال أكبر حملة أسهم سيتي بنك قوله إنه يعتبر سعر سهم سيتي بنك رخيصا جدا وأنه لن يبيع أية أسهم.
ونقلت المجلة عن الأمير الوليد قوله عن أكبر بنوك الولايات المتحدة، الذي تراجعت أسهمه بعد فشله في طمأنة المستثمرين أن مبلغ 11 مليار دولار من القروض العقارية عالية المخاطر ينتظر اعتبارها ديونا معدومة لن يرتفع "لن أبيع، لن نبيع شيئا".
ووفقا لمقتطفات من المقابلة المنشورة بتاريخ أمس الجمعة 9-11-2007، قال الأمير الوليد "أريد أن أوضح أنني أدعم تماما إدارة سيتي غروب وأعتقد أنها شركة قوية جدا لها مستقبل جيد".
ووفقا لنشرة تمهيدية نشرتها شركة المملكة القابضة في يوليو/ تموز الماضي يملك الأمير الوليد 95 % من أسهم المملكة القابضة التي تملك بدورها 3.6 % من رأسمال سيتي غروب.
ولم يتسن الوصول على الفور إلى هبة فتاني المتحدثة باسم شركة المملكة القابضة للتعليق على المقابلة.
وتراجعت أسهم سيتي غروب 21 % حتى الآن هذا الشهر.
تحمل الضغوط
ونقلت المجلة عن الأمير الوليد قوله "بصراحة.. سهم سيتي بنك عند هذا السعر شيء مضحك .. سيتي بنك لا يستحق ذلك. سيتي بنك يستحق أفضل بكثير من ذلك".
وقال "هذه الشركة يمكن أن تتحمل كثيرا من الضغوط لأن رأسمالها كبير جدا".
ويوم الإثنين الماضي خفضت سيتي غروب أرباحها الفصلية في الربع الثالث، التي أعلنتها في وقت سابق نتيجة تدهور حال أسواق الائتمان التي يتوقع أن تقلص التدفقات النقدية في المستقبل.
وخفضت مؤسسة موديز إنفستورز تصنيفها لسيتي غروب في نفس اليوم بعد أن قال البنك إنه معرض بشكل مباشر لقروض عقارية عالية المخاطر حجمها 55 مليار دولار، وهو ما سيقلص الإيرادات بين ثمانية مليارات دولار و11 مليار دولار.
ووافق روبرت روبن مطلع الأسبوع الماضي على تولى منصب رئيس سيتي غروب بعد استقالة تشارلز برنس بعد ضغوط.
وقال الأمير الوليد "أثق في السيد روبن".
وقال الأمير الوليد إن سانفورد ويل الذي أسس سيتي غروب، والذي اختار برنس لخلافته، ليس مهتما بأن يصبح المدير التنفيذي لسيتي غروب أو رئيسا لسيتي غروب.
وقال الأمير الوليد "في الأسبوع الماضي كان ساندي (سانفورد ويل) في الرياض.. مايود ساندي عمله هو المشاركة في عملية اختيار رئيس جديد. ساندي قال لي: ليس لدي أي طموحات لشغل منصب المدير التنفيذي أو الرئيس".
وأضاف أنه ليس لديه مرشح معين لخلافة برنس.
وقال "توصيتي ونصيحتي لهم هي عدم الاستعانة بأي شخص ليست لديه خبرات في القطاع المصرفي. قلت لهم .. في المرة القادمة .. رجاء .. لا محامين".
ووفقا لمجلة فوربس يحتل الأمير الوليد بن طلال المركز 13 على قائمة أغنى أغنياء العالم.