ROSE
14-11-2007, 05:06 AM
انقسام بين المستثمرين تجاه حركة الاسهم ..عودة السوق للمضاربات والبحث عن العمولة المرتجعة
العوامي: السوق يشهد انتعاشاً ملحوظاً على كل الأصعدة
الكعبي: نحن موعودون باكتتابات جديدة بنهاية السنة
الرومي: تقسيم المحفظة الاستثمارية يحمي من تقلبات السوق
جاسم الشمري :
افتتح سوق الدوحة للاوراق المالية مرتفعا حوالي 100 نقطة ليثبت فوقها بقليل والاسعار أعلى مما كانت عليه بالأمس مما دعا البعض للبيع والاكتفاء بالقليل وعند سؤال اكثر من شخص من المتعاملين كانت اجوبتهم متشابهة وقريبة من بعضها حيث انهم اجمعوا بأنهم حتى الآن يخافون من السوق ولم تعد لديهم الشجاعة الكافية ليكونوا رابحين ولايبيعون بانتظار ربح اكبر كما في الايام السابقة، فأي ربح يأتيهم حاليا لايترددون في البيع والخروج من السوق لأنهم وكما يقولون إن المؤشر لايزال يخيفهم وهو مهدد بالنزول الى 9200 نقطة، فالأفضل والأسلم لهم هو الانتظار أو الخروج السريع بأي ربح حتى برأس المال فهم اكثر ما يخافون منه هو التعلق بسهم ما ثم الانتظار طويلا.
وللاطلاع اكثر على نظرة المتعاملين بالسوق أجرينا بعض الحوارات التالية كان اللقاء الأول مع السيد حمد سعود العوامي الشهواني (مستثمر) حيث قال: ان السوق حاليا يشهد انتعاشا ملحوظا على كل الأصعدة فأحجام التداول عالية وعدد الصفقات المنفذة أصبحت الضعف عن ذي قبل وأرباح الشركات في ازدياد ملحوظ، فهناك شركات حققت ارباح أعلى من العام السابق لنفس الفترة بحوالي ستين الى سبعين في المائة وهذا ليس بالشيء القليل، وبالتالي لاداعي للخوف من السوق بالعكس، فالدخول هذه الأيام هو أفضل وقت والشراء على هذه الأسعار يعتبر مكسبا فهناك اسعار شركات كبنك الريان مثلا واسمنت الخليج تعتبر مغرية وهي ذات استثمار طويل الأجل.
اما السيد سلمان بن خالد الكعبي (مستثمر) فقد كان رأيه مخالفا لرأي العوامي اذ قال ان السوق وصل الى ذروته فهو ارتفع من 7500 نقطة الى 10 آلاف نقطة دفعة واحدة وهذا لايدعو للاطمئنان بل الخوف من موجة تصحيح تعتري السوق في اي لحظة ولا أبالغ ان قلت ان الانتظار حاليا هو أفضل من الدخول لأسباب كثيرة بعضها سياسي والأسباب الأخرى اننا موعودون باكتتابات جديدة في السنة القادمة التي لم يتبق عليها سوى شهر ونصف والقرار بيدكم وحدكم وأنتم من يقرر.
اما السيد سيف بن رومي النعيمي (مستثمر) فقد كان رأيه وسطا حيث قال ان تقسيم المحفظة الاستثمارية يضمن اقل الخسائر وهذه هي الطريقة الآمنة للاستثمار التي تحمي من تقلبات السوق وأقترح ان تكون كالآتي: 30% استثمار طويل الأجل 30% مضاربة ان كان السوق في ركود ويساعد ويجب ان يكون الشخص يفهم بفن المضاربة أما 40% الباقية من رأس المال فهي لتقلبات السوق في النزول لتعديل الأفرج أو تقليل الفجوات السعرية أو للاكتتابات القادمة بإذن الله. ولايسعنا في نهاية الحديث إلا أن نشكرهم على سعة صدورهم.
اما التداول ليوم امس فقد كان كالتالي: حيث اغلق المؤشر على 9691 نقطة مرتفعا حوالي 80 نقطة بقيمة اجمالية قدرها 879,773,802 مليون ريال قطري بعدد صفقات اجمالي قدره 11,542 صفقة اما اكثر الشركات ارتفاعا فقد كان البنك الاهلي على سعر 81,9 ثم تلته ناقلات على سعر 32,3 ثم شركة الخليج للمخازن على سعر 48,5 ثم الاولى للتمويل بسعر 38.7 ثم البنك الخليجي على سعر 1،14.
اما اكثر الشركات انخفاضا فقد كان كالتالي: العامة للتأمين بسعر 86.10 ثم كيوتل بسعر 239 ثم النقل البحري ثم الدوحة للتأمين ثم المطاحن ثم الرعاية ثم الطبية ثم قطر للتأمين.
اما من حيث حجم التداول فقد كان اكثر حجم تداول كالتالي بنك الريان ثم ناقلات ثم البنك الخليجي ثم اسمنت الخليج ثم السلام ثم الرعاية.
العوامي: السوق يشهد انتعاشاً ملحوظاً على كل الأصعدة
الكعبي: نحن موعودون باكتتابات جديدة بنهاية السنة
الرومي: تقسيم المحفظة الاستثمارية يحمي من تقلبات السوق
جاسم الشمري :
افتتح سوق الدوحة للاوراق المالية مرتفعا حوالي 100 نقطة ليثبت فوقها بقليل والاسعار أعلى مما كانت عليه بالأمس مما دعا البعض للبيع والاكتفاء بالقليل وعند سؤال اكثر من شخص من المتعاملين كانت اجوبتهم متشابهة وقريبة من بعضها حيث انهم اجمعوا بأنهم حتى الآن يخافون من السوق ولم تعد لديهم الشجاعة الكافية ليكونوا رابحين ولايبيعون بانتظار ربح اكبر كما في الايام السابقة، فأي ربح يأتيهم حاليا لايترددون في البيع والخروج من السوق لأنهم وكما يقولون إن المؤشر لايزال يخيفهم وهو مهدد بالنزول الى 9200 نقطة، فالأفضل والأسلم لهم هو الانتظار أو الخروج السريع بأي ربح حتى برأس المال فهم اكثر ما يخافون منه هو التعلق بسهم ما ثم الانتظار طويلا.
وللاطلاع اكثر على نظرة المتعاملين بالسوق أجرينا بعض الحوارات التالية كان اللقاء الأول مع السيد حمد سعود العوامي الشهواني (مستثمر) حيث قال: ان السوق حاليا يشهد انتعاشا ملحوظا على كل الأصعدة فأحجام التداول عالية وعدد الصفقات المنفذة أصبحت الضعف عن ذي قبل وأرباح الشركات في ازدياد ملحوظ، فهناك شركات حققت ارباح أعلى من العام السابق لنفس الفترة بحوالي ستين الى سبعين في المائة وهذا ليس بالشيء القليل، وبالتالي لاداعي للخوف من السوق بالعكس، فالدخول هذه الأيام هو أفضل وقت والشراء على هذه الأسعار يعتبر مكسبا فهناك اسعار شركات كبنك الريان مثلا واسمنت الخليج تعتبر مغرية وهي ذات استثمار طويل الأجل.
اما السيد سلمان بن خالد الكعبي (مستثمر) فقد كان رأيه مخالفا لرأي العوامي اذ قال ان السوق وصل الى ذروته فهو ارتفع من 7500 نقطة الى 10 آلاف نقطة دفعة واحدة وهذا لايدعو للاطمئنان بل الخوف من موجة تصحيح تعتري السوق في اي لحظة ولا أبالغ ان قلت ان الانتظار حاليا هو أفضل من الدخول لأسباب كثيرة بعضها سياسي والأسباب الأخرى اننا موعودون باكتتابات جديدة في السنة القادمة التي لم يتبق عليها سوى شهر ونصف والقرار بيدكم وحدكم وأنتم من يقرر.
اما السيد سيف بن رومي النعيمي (مستثمر) فقد كان رأيه وسطا حيث قال ان تقسيم المحفظة الاستثمارية يضمن اقل الخسائر وهذه هي الطريقة الآمنة للاستثمار التي تحمي من تقلبات السوق وأقترح ان تكون كالآتي: 30% استثمار طويل الأجل 30% مضاربة ان كان السوق في ركود ويساعد ويجب ان يكون الشخص يفهم بفن المضاربة أما 40% الباقية من رأس المال فهي لتقلبات السوق في النزول لتعديل الأفرج أو تقليل الفجوات السعرية أو للاكتتابات القادمة بإذن الله. ولايسعنا في نهاية الحديث إلا أن نشكرهم على سعة صدورهم.
اما التداول ليوم امس فقد كان كالتالي: حيث اغلق المؤشر على 9691 نقطة مرتفعا حوالي 80 نقطة بقيمة اجمالية قدرها 879,773,802 مليون ريال قطري بعدد صفقات اجمالي قدره 11,542 صفقة اما اكثر الشركات ارتفاعا فقد كان البنك الاهلي على سعر 81,9 ثم تلته ناقلات على سعر 32,3 ثم شركة الخليج للمخازن على سعر 48,5 ثم الاولى للتمويل بسعر 38.7 ثم البنك الخليجي على سعر 1،14.
اما اكثر الشركات انخفاضا فقد كان كالتالي: العامة للتأمين بسعر 86.10 ثم كيوتل بسعر 239 ثم النقل البحري ثم الدوحة للتأمين ثم المطاحن ثم الرعاية ثم الطبية ثم قطر للتأمين.
اما من حيث حجم التداول فقد كان اكثر حجم تداول كالتالي بنك الريان ثم ناقلات ثم البنك الخليجي ثم اسمنت الخليج ثم السلام ثم الرعاية.