المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جريدة العرب إعتباراً من يوم الأحد القادم 18/11/2007م



المتأمل خيرا
14-11-2007, 07:31 AM
تحت شعار :

الحقيقة عن كثب..

يصدر العدد الأول من جريدة "العرب" في حلـّـتها الجديدة.. بعد توقــّـف طويل.. وذلك يوم الأحد القادم الموافق 18/11/2007م.

بعدها سيتبيّن إن كانت مجرّد رقم آخر يضاف للموجود من الصحف.. أم إصداراً يمثـّـل نقلة نوعيـّـة للصحافة القطرية..

Mishaal
14-11-2007, 08:30 AM
أمس شفت كذا سيارة مطبوع عليها شعار جريدة العرب ...

إن شاء الله تبدأ بداية قوية ..

دلة الرسلان
14-11-2007, 08:30 AM
هذا الميدان يا حميدان .. وشكرا يا المتأمل خيراااا

desert hunter
14-11-2007, 08:33 AM
اهم شي يكون في ملحق عن البيع والشرا

عشان يسوون شوي اكشن:thumbup1:

ضوى
14-11-2007, 08:34 AM
تحت شعار :

الحقيقة عن كثب..

يصدر العدد الأول من جريدة "العرب" في حلـّـتها الجديدة.. بعد توقــّـف طويل.. وذلك يوم الأحد القادم الموافق 18/11/2007م.

بعدها سيتبيّن إن كانت مجرّد رقم آخر يضاف للموجود من الصحف.. أم إصداراً يمثـّـل نقلة نوعيـّـة للصحافة القطرية..



يوم مميز تاريخ مميز بداية مميزة على الاقل بالنسبة لي :p

المتأمل خيرا
14-11-2007, 08:46 AM
أمس شفت كذا سيارة مطبوع عليها شعار جريدة العرب ...

إن شاء الله تبدأ بداية قوية ..

إن شاء الله.. وتكون مجالاً للأقلام القطرية.. من حيث الفرص والبيـئة المناسبة.


هذا الميدان يا حميدان .. وشكرا يا المتأمل خيراااا

أشاركك الأمل أن يكون الإصدار مجالاً لرفع مستوى صحفنا "الذي لا يسر"....


اهم شي يكون في ملحق عن البيع والشرا

عشان يسوون شوي اكشن:thumbup1:


:) :)


يوم مميز تاريخ مميز بداية مميزة على الاقل بالنسبة لي :p

:) إن شاء الله دائماً أيامك مميـّزة :)

الدستور
14-11-2007, 02:18 PM
اليوم حاطين اعلان عن الجريده . .وفي الأعلان صوره من اصدار الجريده في بدايه شوال

يعني كانت تصدر قبل شهر وبسر !!!

عبدالله العذبة
14-11-2007, 07:43 PM
أتمنى ان تكون زاخرة بالكفاءات القطرية لا أعلم ما هو سبب قلة القطريين في صحفنا المحلية؟

مشروع هاموور
14-11-2007, 08:05 PM
ان شاء الله تكون على قدر المسؤلية

محمد لشيب
14-11-2007, 08:41 PM
"العرب" تدشن انطلاقة جديدة في فضاء الصحافة العربية
http://i137.photobucket.com/albums/q205/lachyab/DSC01565.jpg

من كل حدب وصوب من خارطة العالم العربي، التقى زملاء صحافيون في بادرة إعلامية فريدة من نوعها، ليخوض غمار تجربة إعلامية رائدة، توحد جهودهم في منبر إعلامي موحد يحمل اسم: "العرب"القطرية، هو ذات المنبر الذي افتتح مجال الصحافة في دولة قطر خلال سنوات السبعينات.

وتراهن الصحيفة في انطلاقتها الجديدة ابتداء من يوم الاحد 18 نوفمبر 2007 على تقديم خدمة إعلامية متميزة تنقل الواقع القطري بعيون عربية للعالم، وتؤكد في رؤيتها الناظمة على سعيها نحو استعادة صدقية الخبر، ورونق الكلمة، وحضور الخط العربي وبريقه، كما يؤكد القائمون عليها على جعلها صحيفة مرجعية للصحافة القطرية والعربية.

ويعرب عبد العزيز إبراهيم آل محمود رئيس تحرير "العرب" عن أمله في أن يحدث هذا الإصدار الجديد ثورة كبرى في مجال الصحافة العربية المكتوبة عموما، والقطرية على وجه التحديد، ثورة على كافة المستويات، سواء من حيث السياسة التحريرية، أو طريقة العمل، أو تحديد المسؤوليات والعلاقات بين الزملاء، أو النظرة للواقع والتعاطي مع قضاياه.

http://i137.photobucket.com/albums/q205/lachyab/DSC01567.jpg"العرب" في حلتها الجديدة ستحافظ على نفس الاسم والشعار كميزة تاريخية، وهو ما يعكس حسب محمد حجيمساعد رئيس التحرير الرغبة في "المحافظة على تاريخ وإرث الصحافة في دولة قطر"، لكن ذلك لا يمنع، يضيف حجي، من الظهور بحلة جديدة تراعي التطور والتقدم الحاصل في شتى الميادين".

رسالة "العرب":

وتؤكد صحيفة "العرب" في رسالتها على أنها "صحيفة المواطن، وصحيفة المقيم على أرض قطر، صحيفة كل الناس"، وتشدد على أنها "ستولي اهتماما خاصا لذوي الاحتياجات الخاصة، وتنصت بحس مرهف لقضايا الجمهور".

ترتكز في مهمتها على خدمة المجتمع والعمل على إصلاحه، والبحث عن نقاط الضعف فيه لمعالجتها، ورصد نقاط القوة للمحافظة عليها وتعزيزها.

الإعلاميون العرب الذين تداعوا إلى دوحة قطر من كل أقطار الوطن العربي، سيجعلون من جريدة "العرب" صوت قطر للعالم العربي والإسلامي والعالم اجمع، فإذا كانت جريدة "العرب" قطرية المنشأ والهوية، فإنها بلا شك ستكون "عربية الإنتماء والهموم، وعالمية الإهتمام، وعميقة في تناولها الإنساني".

جرأة ومسؤولية:

ويشدد القائمون على جريدة "العرب" على اعتبارها منبرا إعلاميا حرا ومستقلا في خطه التحريري وتوجهه الفكري، لا سلطان عليها إلا ميثاق المهنة وصوت الضمير وحضور القارئ وسلطة القانون. وهي بذلك تعزز مكانتها كـفضاء حر للآراء، مساحة منفتحة على الأفكار، وكتاب مفتوح للاجتهاد وواحة لالتقاء الجميع تحت خيمة العرب.

وبالتالي فإن "العرب" لن تنحاز إلى أي جهة أو طرف، بل سيكون همها وشغلها الشاغل وانحيازها المستمر للقضايا والهموم العربية،فهي جريدة، كما يؤكد رئيس تحريرها، لكل العرب، ولن تكون موجهة إلى اتجاه معين.

"العرب"حسب توجهاتها العامة ستخوض غمار التجربة من جديد بجرأة في الطرح، مستثمرة في ذلك المناخ الصحفي الصحي الذي تتميز به دولة قطر، ووجود سقف عالي من الحرية لم تتم استثماره بعد، لكنها جرأة تستحضر أبعاد المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقها، ومن ثمة يؤكد المسئولون على "ضرورة التحلي بالموضوعية والمسؤولية والدقة في الطرح، والمهنية في نقل المعلومة". ويخلص ذلك محمد حجي مساعد التحرير في "العمل على جلب منافع الدقة ومصداقيتها ودرء مفاسد السرعة ومنزلقاتها".

كما يؤكد على أن هيئة تحرير "العرب" هي المسئولة الوحيدة عن رسم السياسة التحريرية للجريدة، وأن هناك فصل ووضوح تام في المسافة بين السياسة التحريرية والجهات المستثمر، لقد حرصنا، يقول محمد حجي، على أن تكون السياسة العامة لتحرير "العرب" من صنع فريق العمل الذي يتميز بكونه مزيجا من عدة جنسيات من العالم العربي، وشدد في معرض جوابه على من يقف وراء جريدة "العرب" بأن ورائها "فريق صحفي متكون ذوو مستوى تعليمي جامعي، ويمثل جميع المدارس الصحفية بالعالم العربي، فريق صحفي يستطيع أن يتحمل المسؤولية ويكسب رهان التحدي.

تقنيات حديثة:

جريدة "العرب" أول جريدة بالمنطقة تعتمد نظام نشر إلكتروني متطور، اقتنته الجريدة من شركة متخصصة بهدف تحويل العمل الصحافي اليومي إلى تواصل إلكتروني دائم ومستمر وخال من الأوراق، بين كافة المحررين بمختلف الأقسام والقائمين عليها من جهة، وبين رؤساء الأقسام والقسم الفني والإخراج من جهة ثانية.

ويؤكد عبد العزيز إبراهيم آل محمود على اختلاف أسلوب إدارة العمل الصحافي داخل "العرب" عن غيرها من الجرائد، مشيرا إلى اعتماده على هيكل تنظيمي، يقوم على تكليف كل مسؤول بصفحات معينة، يمثل فعليا مدير تحريرها، وهو المسؤول الأول والأخير عن صفحاته، ويمكن نظام النشر المعمول به في "دار العرب" رئيس التحرير ونائبه ومدير التحرير من متابعة ومراقبة الصفحات ووتيرة إنجاز العمل اليومي ومراحله عبر الحاسوب.

وبهذا النفس الإعلامي الرحب والمنفتح ستشكل جريدة العرب القطرية تجربة إعلامية رائدة في التعاطي مع الشأن القطري والعربي والدولي، وستمكن من صنع رأي عام عربي موحد تجاه القضايا المصيرية للأمة، كما أنها ستشكل ثورة في أسلوب التعاطي الإعلامي مع الإشكالات والقضايا المطروحة للنقاش قطريا وعربيا، وبخلاصة فإن المعول عليه من الطاقات الصحافية الشابة المشرفة على هذا المنبر أن تحوله إلى جامعة عربية بديلة، تعيد بناء الحلم العربي في الوحدة العربية المنشودة، عقليا ووجدانيا وفكريا على الأقل.

يشار إلى أن جريدة "العرب" تأسست سنة 1972 كاول جريدة يومية سياسية جامعة تصدر في قطر عن دار العروبة للصحافة والطباعة والنشر والتوزيع، أسسها عميد الصحافة القطرية الأستاذ عبد الله حسين نعمة رحمة الله عليه، حيث شغل منصب رئيس التحرير المسؤول، واستمرت الجريدة بالصدور لغاية سنة 1996، حيث حمل آخر أعدادها رقم 6945 بتاريخ 02 يناير 1996.

محمد لشيب
14-11-2007, 08:46 PM
"العرب" تدشن انطلاقة جديدة في فضاء الصحافة العربية
http://i137.photobucket.com/albums/q205/lachyab/DSC01565.jpg

من كل حدب وصوب من خارطة العالم العربي، التقى زملاء صحافيون في بادرة إعلامية فريدة من نوعها، ليخوض غمار تجربة إعلامية رائدة، توحد جهودهم في منبر إعلامي موحد يحمل اسم: "العرب"القطرية، هو ذات المنبر الذي افتتح مجال الصحافة في دولة قطر خلال سنوات السبعينات.

وتراهن الصحيفة في انطلاقتها الجديدة ابتداء من يوم الاحد 18 نوفمبر 2007 على تقديم خدمة إعلامية متميزة تنقل الواقع القطري بعيون عربية للعالم، وتؤكد في رؤيتها الناظمة على سعيها نحو استعادة صدقية الخبر، ورونق الكلمة، وحضور الخط العربي وبريقه، كما يؤكد القائمون عليها على جعلها صحيفة مرجعية للصحافة القطرية والعربية.

ويعرب عبد العزيز إبراهيم آل محمود رئيس تحرير "العرب" عن أمله في أن يحدث هذا الإصدار الجديد ثورة كبرى في مجال الصحافة العربية المكتوبة عموما، والقطرية على وجه التحديد، ثورة على كافة المستويات، سواء من حيث السياسة التحريرية، أو طريقة العمل، أو تحديد المسؤوليات والعلاقات بين الزملاء، أو النظرة للواقع والتعاطي مع قضاياه.

http://i137.photobucket.com/albums/q205/lachyab/DSC01567.jpg"العرب" في حلتها الجديدة ستحافظ على نفس الاسم والشعار كميزة تاريخية، وهو ما يعكس حسب محمد حجيمساعد رئيس التحرير الرغبة في "المحافظة على تاريخ وإرث الصحافة في دولة قطر"، لكن ذلك لا يمنع، يضيف حجي، من الظهور بحلة جديدة تراعي التطور والتقدم الحاصل في شتى الميادين".

رسالة "العرب":

وتؤكد صحيفة "العرب" في رسالتها على أنها "صحيفة المواطن، وصحيفة المقيم على أرض قطر، صحيفة كل الناس"، وتشدد على أنها "ستولي اهتماما خاصا لذوي الاحتياجات الخاصة، وتنصت بحس مرهف لقضايا الجمهور".

ترتكز في مهمتها على خدمة المجتمع والعمل على إصلاحه، والبحث عن نقاط الضعف فيه لمعالجتها، ورصد نقاط القوة للمحافظة عليها وتعزيزها.

الإعلاميون العرب الذين تداعوا إلى دوحة قطر من كل أقطار الوطن العربي، سيجعلون من جريدة "العرب" صوت قطر للعالم العربي والإسلامي والعالم اجمع، فإذا كانت جريدة "العرب" قطرية المنشأ والهوية، فإنها بلا شك ستكون "عربية الإنتماء والهموم، وعالمية الإهتمام، وعميقة في تناولها الإنساني".

جرأة ومسؤولية:

ويشدد القائمون على جريدة "العرب" على اعتبارها منبرا إعلاميا حرا ومستقلا في خطه التحريري وتوجهه الفكري، لا سلطان عليها إلا ميثاق المهنة وصوت الضمير وحضور القارئ وسلطة القانون. وهي بذلك تعزز مكانتها كـفضاء حر للآراء، مساحة منفتحة على الأفكار، وكتاب مفتوح للاجتهاد وواحة لالتقاء الجميع تحت خيمة العرب.

وبالتالي فإن "العرب" لن تنحاز إلى أي جهة أو طرف، بل سيكون همها وشغلها الشاغل وانحيازها المستمر للقضايا والهموم العربية،فهي جريدة، كما يؤكد رئيس تحريرها، لكل العرب، ولن تكون موجهة إلى اتجاه معين.

"العرب"حسب توجهاتها العامة ستخوض غمار التجربة من جديد بجرأة في الطرح، مستثمرة في ذلك المناخ الصحفي الصحي الذي تتميز به دولة قطر، ووجود سقف عالي من الحرية لم تتم استثماره بعد، لكنها جرأة تستحضر أبعاد المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقها، ومن ثمة يؤكد المسئولون على "ضرورة التحلي بالموضوعية والمسؤولية والدقة في الطرح، والمهنية في نقل المعلومة". ويخلص ذلك محمد حجي مساعد التحرير في "العمل على جلب منافع الدقة ومصداقيتها ودرء مفاسد السرعة ومنزلقاتها".

كما يؤكد على أن هيئة تحرير "العرب" هي المسئولة الوحيدة عن رسم السياسة التحريرية للجريدة، وأن هناك فصل ووضوح تام في المسافة بين السياسة التحريرية والجهات المستثمر، لقد حرصنا، يقول محمد حجي، على أن تكون السياسة العامة لتحرير "العرب" من صنع فريق العمل الذي يتميز بكونه مزيجا من عدة جنسيات من العالم العربي، وشدد في معرض جوابه على من يقف وراء جريدة "العرب" بأن ورائها "فريق صحفي متكون ذوو مستوى تعليمي جامعي، ويمثل جميع المدارس الصحفية بالعالم العربي، فريق صحفي يستطيع أن يتحمل المسؤولية ويكسب رهان التحدي.

تقنيات حديثة:

جريدة "العرب" أول جريدة بالمنطقة تعتمد نظام نشر إلكتروني متطور، اقتنته الجريدة من شركة متخصصة بهدف تحويل العمل الصحافي اليومي إلى تواصل إلكتروني دائم ومستمر وخال من الأوراق، بين كافة المحررين بمختلف الأقسام والقائمين عليها من جهة، وبين رؤساء الأقسام والقسم الفني والإخراج من جهة ثانية.

ويؤكد عبد العزيز إبراهيم آل محمود على اختلاف أسلوب إدارة العمل الصحافي داخل "العرب" عن غيرها من الجرائد، مشيرا إلى اعتماده على هيكل تنظيمي، يقوم على تكليف كل مسؤول بصفحات معينة، يمثل فعليا مدير تحريرها، وهو المسؤول الأول والأخير عن صفحاته، ويمكن نظام النشر المعمول به في "دار العرب" رئيس التحرير ونائبه ومدير التحرير من متابعة ومراقبة الصفحات ووتيرة إنجاز العمل اليومي ومراحله عبر الحاسوب.

وبهذا النفس الإعلامي الرحب والمنفتح ستشكل جريدة العرب القطرية تجربة إعلامية رائدة في التعاطي مع الشأن القطري والعربي والدولي، وستمكن من صنع رأي عام عربي موحد تجاه القضايا المصيرية للأمة، كما أنها ستشكل ثورة في أسلوب التعاطي الإعلامي مع الإشكالات والقضايا المطروحة للنقاش قطريا وعربيا، وبخلاصة فإن المعول عليه من الطاقات الصحافية الشابة المشرفة على هذا المنبر أن تحوله إلى جامعة عربية بديلة، تعيد بناء الحلم العربي في الوحدة العربية المنشودة، عقليا ووجدانيا وفكريا على الأقل.

يشار إلى أن جريدة "العرب" تأسست سنة 1972 كاول جريدة يومية سياسية جامعة تصدر في قطر عن دار العروبة للصحافة والطباعة والنشر والتوزيع، أسسها عميد الصحافة القطرية الأستاذ عبد الله حسين نعمة رحمة الله عليه، حيث شغل منصب رئيس التحرير المسؤول، واستمرت الجريدة بالصدور لغاية سنة 1996، حيث حمل آخر أعدادها رقم 6945 بتاريخ 02 يناير 1996.

qatari1
15-11-2007, 12:49 AM
وهذا موقعهم على الإنترنت، ولو أنه تحت الإنشاء...

http://www.alarab.com.qa

وعندي سؤال للأخ محمد لشيب...

من يملك هذه الجريدة؟

وماذا ستضيف للصحافة القطرية والعربية عموماً؟

المتأمل خيرا
15-11-2007, 07:18 AM
أتمنى ان تكون زاخرة بالكفاءات القطرية لا أعلم ما هو سبب قلة القطريين في صحفنا المحلية؟

من المؤكـّد أنه سؤال يستحق التأمـّل ومحاولة الإجابة.. وأنا أحاول أن أساهم في معرفة الجواب.. أرى أن اذكر أن الصحافة القطرية بدأت مع جريدة "العرب" اليومية في بداية السبعينات من القرن الماضي.. أي أن لها الآن أكثر من 30 عاماً.. والملاحظ - ويشهد بهذا كثيرون - أن الصحافة القطرية زينتها "مضموناً" أقلام قطرية عديدة.. ومنها نسائية ذلك الحين.. وبدل أن تتجذ ّر التجربة فما حدث كان العكس.

وربما هناك إضافة أتركها - في الوقت الحاضر على الأقل - .

وأنقل هنا ما كتب في جريدة قطرية قبل حوالي العشر سنوات "تاريخ هذه الكلمات 16/3/1998".. وتجدر هنا ملاحظة ما هو مكتوب في نهاية الكلمات.. حيث قال مدير تحرير الجريدة لمن كتب هذه الكلمات - آنذاك - ما مضمونه " إن شاء ما تخرج من عندنا".. وكان مدير التحرير غير قطري.. وما حدث أنه بعد انتقال مدير التحرير ذاك إلى رحمة الله مباشرة.. واجه من كتب تلك الكلمات أول تحدّ له حيث تم تسويف نشر كلماته المقررة وتقديم أعذار غير مقنعة إطلاقاً.. مما دفعه للتوقّف عن الكتابة.. - وهذه الإفادة نقلاً عن صاحبها - كاتب الكلمات المنشورة هنا.. كما يفيد صاحب هذه الكلمات أن ما قصده بالجريدة المقفول أبوابها أنها كانت جريدة "العرب".. وأن ما ذكره " أغلقنا أبوابنا حيث أننا ووجهنا بضربات ممنوعة تحت الحزام" كان مضمون ما كتبه أصحاب الجريدة في آخر عدد لها، ولم يوضحوا أكثر.. وهذه - حسبما ذكر - هي شهادة له حول الموضوع للتاريخ على تواضعها.. وهو يقول هنا أن الباب الوحيد الذي وجده مفتوحاً.. "ولم يكن يتوقعه على الإطلاق" كان من مدير تحرير غير قطري، بينما رؤساء التحرير القطريين الآخرين كان موقفهم عكس ذلك.. وما ذكره هنا - حسب إفادته - أنه ماحدث فعلاً :


==================================================
"محطّات تقطير.. .. "
الأولى: محطّة كلام جرا يد : توجه إلى مجمّع الصحافة المحليّة الذي يضم أربع جرائد تصدر باللغة العربية بعدما فهم أنها تفتح ذراعيها للمواطنين للعمل بها.. وبموجب موعد سابق طرق باب الجريدة الأولى..
 يمكنني أن اعمل في قسم التحقيقات الميدانيّة
 عندنا موظفين في ذلك القسم..
 كما يمكنني العمل في باب العلوم والاكتشافات..
 عندنا موظفين في ذلك القسم أيضاً..
 إضافة الى العمل بقسم الترجمة
 عندنا اكتفاء..
 ويمكنني العمل كذلك بقسم .. ..
 عندنا ..
جمع أوراقه وخرج من عندهم .. .. الى باب الجريدة الثانيّة .. قدم أوراقه .. انتظر عدة أسابيع .. لم يأته جواب .. طلب مقابلة المسؤل بالجريدة .. لم يأته جواب .. خرج من عندهم.. توجه الى الجريدة الثالثة .. وجد الباب مقفولاً وملاحظة كبيرة معلّقة على مدخل الجريدة تقول: " أغلقنا أبوابنا حيث أننا ووجهنا بضربات ممنوعة تحت الحزام" .. حاول أن يفهم ما المقصود .. وعندما أعياه الفهم.. توجه نحو باب الجريدة الرابعة وجده مفتوحاً ودخل.. إلا أنه لم يخرج بعد!

محمد لشيب
15-11-2007, 09:10 AM
وعندي سؤال للأخ محمد لشيب...

من يملك هذه الجريدة؟

وماذا ستضيف للصحافة القطرية والعربية عموماً؟[/COLOR][/SIZE][/QUOTE]


أخي qatari1
ترقب ملفا خاص حول فلسفة العرب وتصورها لتطوير المشهد الصحافي القطري في العدد الأول
يتضمن مقالات خاصة حول هوية العرب ورسالتها وهدفها :ok:
أملنا في حسن تواصلكم وتفاعلكم للنهوض بواقع الصحافة القطرية ...

::.Silent.::
15-11-2007, 09:23 AM
اعتقد اللي بيمسك الجريده

واحد من عيال آل محمود .. كأنه اللي يكت في جريدة الرايه اذا ما خاب ظني ..

انت طيب
15-11-2007, 09:30 AM
نتمنالهم التوفيق



ملاحظه:
ماعرفنا كم بيكون سعرها

محمد لشيب
15-11-2007, 11:14 AM
أشكركم جميعا على مرورهم الجميل واهتمامهم وحسن تواصلهم
وأوكد على الكل بخصوص ضرورة المساهمة في النهوض بواقع الصحافة القطرية.
فإذا كانت جريدة العرب (http://www.alarab.com.qa/) تسعى حسب تصورها ورؤيتها ورسالتها إلى إحداث ثورة كبرى في مجال الصحافة العربية المكتوبة عموما، والقطرية على وجه التحديد. فإنني أعتبر أن ذلك لن يتأتى لها ذلك دون ملامسة هموم وقضايا المواطن القطري ومعانقة الإشكالات الحقيقية التي تعرفها دولة قطر، والإسهام ما امكن في القيام بدورها كسلطة رابعة في تقديم الحلول والوصول إلى النتائج المرجوة. وهذا لا يمكنه أن يقع بجهد صحافيي العرب (http://www.alarab.com.qa/) وحدهم، بل هي مهمة كل واحد منا، هدفه نهضة وتقدم دولة قطر.
إن خلق رأي عام قوي ومؤثر، يصنع الخبر ويتفاعل معه، يعبر عن الرأي والرأي الآخر، سيسهم بلا شك في حل الكثير من القضايا المطروحة في المجتمع والبيئة القطرية.
وبالتالي فإن السؤال المطروح على الإعلام القطري عموما، وجريدة العرب (http://www.alarab.com.qa/) على وجه التحديد:
- كيف ستتناول الجريدة الجديدة الشأن القطري المحلي؟
- وأي إضافة ستضيفها للمشهد الإعلامي؟
- وما هي أبرز القضايا والإشكالات التي نرى نحن من وجهة نظرنا بان على جريدة العرب ان توليها الأهمية القصوى في معالجتها الصحفية؟
- وما هي السبل والآليات والأشكال التي نرى بأن على العرب اعتمادها حتى تكون أقرب إلى نبض الشارع القطري؟

أسئلة وغيرها كثير نرجو ان نسهم جميعا في خلق نقاش حيوي حولها سعيا وراء تطوير وترشيد مسيرة الصحافة المحلية، ودعم المولود الجديد "العرب". (http://www.alarab.com.qa/)

زوروا موقع جريدة العرب على الرابط التالي (http://www.alarab.com.qa/)

المتأمل خيرا
15-11-2007, 11:25 AM
اعتقد اللي بيمسك الجريده

واحد من عيال آل محمود .. كأنه اللي يكت في جريدة الرايه اذا ما خاب ظني ..

رئيس التحرير هو السيد عبدالعزيز آلـ محمود..

=======================================
ملاحظة: ((عدّلت كلمة "المحمود" إلى "آلـ محمود" قبل قليل))..

بوهزاع
15-11-2007, 11:27 AM
اهم شي يكون في ملحق عن البيع والشرا

عشان يسوون شوي اكشن:thumbup1:

انا معاك بهذي النقطه:playball:

محمد لشيب
15-11-2007, 12:20 PM
رئيس تحرير جريدة العرب
هو الإعلامي الأستاذ عبد العزيز ابراهيم آل محمود

ترقبوا العدد الأول يوم الأحد المقبل 18 نوفمبر 2007

qatari1
15-11-2007, 02:18 PM
اعتقد اللي بيمسك الجريده

واحد من عيال آل محمود .. كأنه اللي يكت في جريدة الرايه اذا ما خاب ظني ..

أخي الكريم...

سؤالي عن مالك الجريدة، وليس عن رئيس تحريرها!

باعتقادي أن السيد آل محمود لديه مهمة صعبة في جريدة العرب!

امـ حمد
15-11-2007, 04:13 PM
فالها طيب ان شاء الله