ROSE
21-11-2007, 03:39 AM
إيران تجري محادثات مع روسيا لشراء 30 طائرة ركاب
قال مصدر مطلع لرويترز ان إيران بدأت محادثات لشراء 30 طائرة ركاب روسية من طراز توبوليف تتجاوز قيمتها مليار دولار.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن من المرجح التوصل إلى اتفاق لشراء 30 طائرة توبوليف-204 بنهاية العام.
وأكد متحدث باسم شركة ايليوشن فاينانس التي تبيع هذا الطراز من الطائرات أن المحادثات بدأت.
وقال المتحدث اندريه ليبوفيتسكي دونما اسهاب “بدأنا محادثات لتسليم طلبية جديدة”.
وباعت روسيا لإيران من قبل انظمة دفاع جوي كما تبني محطة بوشهر النووية الامر الذي يثير غضب الولايات المتحدة و”اسرائيل”.
وفي محاولة لانعاش صناعة الطيران الروسية التي كانت قوية يوما ضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شركات مثل توبوليف وسوخوي تحت لواء شركة عملاقة قابضة تهيمن عليها الدولة تحت اسم مؤسسة الطيران المتحدة.
وأعدت المؤسسة خططا طموحة لبيع طائرات بقيمة 250 مليار دولار بحلول عام 2025 بل وتجاوزت أرقام الانتاج القياسية خلال الحقبة السوفييتية لتتنافس في السوق العالمية مع شركات عملاقة مثل بوينج وايرباص.
وسجل رحلات الطيران الداخلي في إيران غير جيد وعادة ما يعبر الإيرانيون عن مخاوفهم من استخدام أسطول عتيق ومتهالك.
وفي فبراير/شباط 2002 تحطمت طائرة توبوليف-154 تديرها شركة إيران اير تورز في جبال غرب إيران مما اسفر عن مقتل 117 شخصاً. (رويترز)
قال مصدر مطلع لرويترز ان إيران بدأت محادثات لشراء 30 طائرة ركاب روسية من طراز توبوليف تتجاوز قيمتها مليار دولار.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن من المرجح التوصل إلى اتفاق لشراء 30 طائرة توبوليف-204 بنهاية العام.
وأكد متحدث باسم شركة ايليوشن فاينانس التي تبيع هذا الطراز من الطائرات أن المحادثات بدأت.
وقال المتحدث اندريه ليبوفيتسكي دونما اسهاب “بدأنا محادثات لتسليم طلبية جديدة”.
وباعت روسيا لإيران من قبل انظمة دفاع جوي كما تبني محطة بوشهر النووية الامر الذي يثير غضب الولايات المتحدة و”اسرائيل”.
وفي محاولة لانعاش صناعة الطيران الروسية التي كانت قوية يوما ضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شركات مثل توبوليف وسوخوي تحت لواء شركة عملاقة قابضة تهيمن عليها الدولة تحت اسم مؤسسة الطيران المتحدة.
وأعدت المؤسسة خططا طموحة لبيع طائرات بقيمة 250 مليار دولار بحلول عام 2025 بل وتجاوزت أرقام الانتاج القياسية خلال الحقبة السوفييتية لتتنافس في السوق العالمية مع شركات عملاقة مثل بوينج وايرباص.
وسجل رحلات الطيران الداخلي في إيران غير جيد وعادة ما يعبر الإيرانيون عن مخاوفهم من استخدام أسطول عتيق ومتهالك.
وفي فبراير/شباط 2002 تحطمت طائرة توبوليف-154 تديرها شركة إيران اير تورز في جبال غرب إيران مما اسفر عن مقتل 117 شخصاً. (رويترز)