M-OH-A-ME-D
27-11-2007, 11:13 AM
تغيـر يـا صـديقـي مستـواهـا
كـأنـي مـا لثمـتُ لهـا شفاهـا
وكـم كـانـت تُهاتفُنـي شهوراً
وتحلـم أن تـرانـي أو أراهــا
تُتابعُني ,, وتسألُ أصـدقـائـي
ومن سنوات ترصدني خُطاها
فأتعبها الوصول إلـى طريقي
وكـم عـانـت لتلقـى مُنــاهـــا
ولمـــــــــــــا قــابـلـتــنــــــــي
صــارحــتــنـــــــــــــــــــــــــي
وأقسمـت الـيـمـيــــــــــــــــن
أنــــــــــــــا فـتـاهــــــــــــــــا
وأسمي فــي حقيبتهـا حجابٌ
يؤطر صورتي فيهـا شذاهــا
ولمــــــــــــــــا أستـدرجتنــي
ولمــــا أستـدرجتني علقتنـي
فـأفنيتُ الليــل فـــي هواهـــا
سقتني من عصير السحر كأساً
فلم أخضع لساحرة سواهــا
تألفنا تمازجنا إلتحفنا بنار أحرق الدنيا لظاها
كحارسهـا لمــا تبغية أجلــي
وأخترق المحال إلى رضاها
صيـــــات الشـــــك تجلـدنــي
وقلبي هوا في بئر غيرته وتاها
أحالتني بقلعتها أسيرً
فإن قاومت تلسعُني عصاها
فقال الناسُ
خادمُها المطيعُ أذلتهُ
فنالت مُبتغاها
وكم من قبلك أصتادة نجومً
لكي تسمو الأميرةُ في سماها
أتى يومٌ
أتى يومٌ في أسترجعتُ عقلي
وخيلُ كرامتي رفعت لواهــا
وحطمتُ القيود وقلتُ كلااااا
وأسدلتُ الستار على هواها
فزلزلت الزلازل ,,,
فزلزلت الزلازل فوقَ رأســي
وهب الناس رعبً مـن نداهــا
وقـالت أنهــــا سقلـت وجـودي
وإن صخـــرةٌٌ لـــولا يــداهـــــا
وإن وإن كنت أرصدها شهورً
وأستجدي اللقاء لكــي أراهــا
تُعيــرنــي بعـــار ليـس عــاري
بقلب أحرقتــهُ علــى لمُـــاهــا
وعــــامٌ مــرَ واليــوم إلتقينـــا
بحفـل ,, فيه تاجرُهـا رمـاهــا
وتـاجـرُهــا خـبـيـــرٌ بالنســـاء
وزيرٌ لا يُنــافـس أو يضــاهــا
ومن ومن عجب يُقدمُني إليها
فترفضُ أن تصافحنـي يداهـــا
وتسحبــهُ ويسحبُهــا وأمضـي
ولا أدري أشترتهُ أم أشتراها
تغيـر يــا صديقـي مستواهــــا
كأني ما لثمتُ لهــا شفــاهـــا
كـأنـي مـا لثمـتُ لهـا شفاهـا
وكـم كـانـت تُهاتفُنـي شهوراً
وتحلـم أن تـرانـي أو أراهــا
تُتابعُني ,, وتسألُ أصـدقـائـي
ومن سنوات ترصدني خُطاها
فأتعبها الوصول إلـى طريقي
وكـم عـانـت لتلقـى مُنــاهـــا
ولمـــــــــــــا قــابـلـتــنــــــــي
صــارحــتــنـــــــــــــــــــــــــي
وأقسمـت الـيـمـيــــــــــــــــن
أنــــــــــــــا فـتـاهــــــــــــــــا
وأسمي فــي حقيبتهـا حجابٌ
يؤطر صورتي فيهـا شذاهــا
ولمــــــــــــــــا أستـدرجتنــي
ولمــــا أستـدرجتني علقتنـي
فـأفنيتُ الليــل فـــي هواهـــا
سقتني من عصير السحر كأساً
فلم أخضع لساحرة سواهــا
تألفنا تمازجنا إلتحفنا بنار أحرق الدنيا لظاها
كحارسهـا لمــا تبغية أجلــي
وأخترق المحال إلى رضاها
صيـــــات الشـــــك تجلـدنــي
وقلبي هوا في بئر غيرته وتاها
أحالتني بقلعتها أسيرً
فإن قاومت تلسعُني عصاها
فقال الناسُ
خادمُها المطيعُ أذلتهُ
فنالت مُبتغاها
وكم من قبلك أصتادة نجومً
لكي تسمو الأميرةُ في سماها
أتى يومٌ
أتى يومٌ في أسترجعتُ عقلي
وخيلُ كرامتي رفعت لواهــا
وحطمتُ القيود وقلتُ كلااااا
وأسدلتُ الستار على هواها
فزلزلت الزلازل ,,,
فزلزلت الزلازل فوقَ رأســي
وهب الناس رعبً مـن نداهــا
وقـالت أنهــــا سقلـت وجـودي
وإن صخـــرةٌٌ لـــولا يــداهـــــا
وإن وإن كنت أرصدها شهورً
وأستجدي اللقاء لكــي أراهــا
تُعيــرنــي بعـــار ليـس عــاري
بقلب أحرقتــهُ علــى لمُـــاهــا
وعــــامٌ مــرَ واليــوم إلتقينـــا
بحفـل ,, فيه تاجرُهـا رمـاهــا
وتـاجـرُهــا خـبـيـــرٌ بالنســـاء
وزيرٌ لا يُنــافـس أو يضــاهــا
ومن ومن عجب يُقدمُني إليها
فترفضُ أن تصافحنـي يداهـــا
وتسحبــهُ ويسحبُهــا وأمضـي
ولا أدري أشترتهُ أم أشتراها
تغيـر يــا صديقـي مستواهــــا
كأني ما لثمتُ لهــا شفــاهـــا